This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عظم الله اجركم بحلول شهر محرم حيث قتل فيه الحسين عليه السلام وال بيته الطاهرين 🏴 💔.
أشعر ببكاء طفل مُحتبس في داخلي,أودَ البكاء وأعجز عن فعلهِ,أختنق ولا أجد من ينقذنِي,أتحدث لا من مُستمع,أصرخ لا مِن مجيب فمَا أنا إلا شخص وحيد عجيب ..
بعَدني أشُتاگلكَ رغَم الخِلافَات
وبعُدها بغيبتك سَاعة الدقيقة
صَدك زعُلان لكَن زعَل چذاب
طبَع اليّاس مُيعوف الحَديقة
وأچَذب لو گلت أرهَم بليّاك
شَنو نفَع الوُرد لو مَا رحِيقه
صَعُب فرگاك كِلش تدَري يفلان
وَ هُجرانك عِذابي المَا اطيقه .
وبعُدها بغيبتك سَاعة الدقيقة
صَدك زعُلان لكَن زعَل چذاب
طبَع اليّاس مُيعوف الحَديقة
وأچَذب لو گلت أرهَم بليّاك
شَنو نفَع الوُرد لو مَا رحِيقه
صَعُب فرگاك كِلش تدَري يفلان
وَ هُجرانك عِذابي المَا اطيقه .
لـِ زَنـو
Photo
أحبّك وأحب صوتك ،
وصورتك ،
ويدك ،
وحُضنك، وحنانك
أحبّ كل أشياءك
وأحبّ أنّني مُحاطٌ بها طوَال حياتِي .
وصورتك ،
ويدك ،
وحُضنك، وحنانك
أحبّ كل أشياءك
وأحبّ أنّني مُحاطٌ بها طوَال حياتِي .
ليش ما جاسك حنيني ؟
وقررت غبشه تسافر
وانه كاتبلك قصايد خلصت
بيها الدفاتر
الشاعر الوادم تحبة
وانه احبك وانه شاعر
امس مامريت بية
راح اتانيك على باچر
وخاف باچر ما تجيني
عگبة منصوبة الجوادر .
وقررت غبشه تسافر
وانه كاتبلك قصايد خلصت
بيها الدفاتر
الشاعر الوادم تحبة
وانه احبك وانه شاعر
امس مامريت بية
راح اتانيك على باچر
وخاف باچر ما تجيني
عگبة منصوبة الجوادر .
وفي صُبحٍ وقفت امام مرآتي..
وقد بانت على وجهي خساراتي..
أرى شخصاً على المرأةِِ يكرهني
وما أقساهُ كُره الذات للذاتِ...
وقد بانت على وجهي خساراتي..
أرى شخصاً على المرأةِِ يكرهني
وما أقساهُ كُره الذات للذاتِ...
لـِ زَنـو
Video
لعنَ اللّٰه من قتلك ولعن اللّٰه منْ جهل حقك واستخف بحرمتك ولعنَ اللّٰه من حال بينكَ وبين ماءِ الفراتِ .."