الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - PFLP
3.16K subscribers
229 photos
81 videos
116 links
♦️القناة الرسمية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - دائرة الإعلام المركزي
♦️The official channel of PFLP
Download Telegram
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 #فيديو || مقابلة نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق جميل مزهر على قناة الميادين الفضائية.

#PFLP #الإعلام_المركزي
تصريح صحفي

الجبهة الشعبية: جرائم الإبادة الصهيونية بحق النازحين مستمرة وتورط أمريكي وصمت دولي يشرعن جرائم الاحتلال

- تواصل آلة الحرب الصهيونية المدعومة أمريكياً ارتكاب جرائم حرب باستهدافها المتواصل لبيوت المدنيين الآمنين كما حدث في النصيرات فجر اليوم، ومواصلة استهداف مراكز الإيواء كما حدث أمس باستهداف مدرستي الزهراء وعبد الفتاح حمود شرق غزة، والذي أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات النازحين، تزامناً مع بدء الاحتلال عملية عسكرية واسعة بخان يونس سبقها مطالبة جيش الاحتلال لمربعات واسعة في المدينة بإخلاء منازلهم وإجبارهم على النزوح مجدداً.

- إن تصاعد حرب الإبادة الصهيونية واستهداف المدنيين العزل في منازلهم ومراكز الإيواء ليس إلا مخطط صهيوني ممنهج لتحويل قطاع غزة إلى أرض محروقة، لا مقومات للحياة فيها.

- إن الدعوات الصهيونية للمواطنين والنازحين للإخلاء مجدداً جريمة حرب مروعة تأتي في سياق حرب الإبادة المستمرة، التي تستهدف استنزاف وإرهاق المدنيين، وحتى إزهاق أرواحهم، وتشريدهم وتدمير المزيد من ممتلكاتهم.

* هذه الجرائم البشعة بحق المدنيين والنازحين تتغذى على الدعم الأمريكي المطلق، الذي لا يقتصر على التورط العسكري والمالي، بل يمتد لتوفير غطاء سياسي يُحصّن الاحتلال من أي ملاحقة دولية، بينما يعم الصمت الدولي المخزي الذي يمنح الاحتلال الضوء الأخضر لمواصلة الإبادة.

- نطالب الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية بالخروج من دائرة العار والصمت، والتحرك الفوري لوقف هذه المحرقة الصهيونية المروعة، ومحاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم البشعة ضد الإنسانية، وإلا فإن العالم يختار الانحياز للجلاد الصهيوني والمشاركة في حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني،

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين*د

دائرة الإعلام المركزي

9-أغسطس/آب-2024
بيان صحفي صادر عن دائرة شؤون اللاجئين وحق العودة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين

قرار المفوض العام للأونروا بطرد موظفي الوكالة انحياز فاضح لأكاذيب ومخططات الاحتلال

- في خطوة خطيرة تعكس انحيازاً فاضحاً لأكاذيب ومخططات الاحتلال أصدر المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، قراراً بطرد تسعة من موظفي الوكالة بحجة تواطؤهم المزعوم في أحداث السابع من أكتوبر.

- ⁠نعتبر هذا القرار ليس فقط انتهاكاً صارخاً لحقوق هؤلاء الموظفين المظلومين، بل أيضاً بمثابة ضوء أخضر للاحتلال الصهيوني لتنفيذ مخططاته العدوانية ضد الأونروا والشعب الفلسطيني.

- هذا القرار الجائر يعد تجسيداً لانحياز المفوض العام السافر لأكاذيب ومخططات الاحتلال، ويُظهر استعداداً لتقديم الوكالة ككبش فداء لإرضاء الأطماع الصهيونية، في محاولة لإضفاء الشرعية على أي إجراءات عدوانية قد تُتخذ ضد الأونروا وموظفيها.

- ⁠لا يمكننا إزاء هذا القرار الخطير أن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه المهزلة التي تضرب عرض الحائط أبسط مبادئ العدالة الدولية، والتي يتضح منها أن التهمة قد أُثبتت قبل إجراء التحقيق، في انتهاكٍ صارخ للقوانين الدولية.

- تتجاهل هذه الخطوة نتائج التحقيقات المستقلة، والتي أكدت زيف الاتهامات الموجهة للموظفين، وأثبتت افتقارها لأي دليل يُعتد به، وهي نتائج أقرها الأمين العام للأمم المتحدة، مما أدى إلى تراجع العديد من الدول عن قرار تعليق تمويلها للوكالة.

- ⁠إن قرار طرد هؤلاء الموظفين هو نتيجة مباشرة لضغوط الاحتلال، وهو جزء من مؤامرة أكبر تهدف إلى تقويض عمل الأونروا، وتفريغها من محتواها الإنساني والقانوني، أو التقليص التدريجي لخدماتها كخطوة ممنهجة لتصفية الأونروا وقضية اللاجئين.

- إن بيان المفوض العام لا يعدو كونه انحيازاً سافراً لأجندات الاحتلال، وتبريراً مفضوحًا لأي إجراء قد يُتخذ ضد الأونروا في المستقبل.

- ⁠وعليه، ندعو إلى التراجع الفوري عن هذا القرار الظالم والخطير، ونطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك الفوري لوقف هذه المهزلة التي تهدد مستقبل الأونروا ودورها في دعم حقوق اللاجئين الفلسطينيين، كما تنتهك حقوق الموظفين الأساسية، وتعتدي على كرامتهم وتُحولهم زوراً وبهتاناً وادعاءً إلى "إرهابيين" بتحريض من الاحتلال وأعوانه.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين

دائرة شؤون اللاجئين وحق العودة*
9-أغسطس/آب-2024
🔴 الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تنعي 
رفيقها المناضل والأسير المحرر الراحل "هاني علي أحمد مسعد عبيدات "


تنعي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين باسم أمينها العام ونائبه وأعضاء مكتبها السياسي ولجنتها المركزية وعموم كوادر وأعضاء الحزب الرفيق المناضل  الأسير المحرر الراحل هاني علي أحمد مسعد عبيدات " ابا علي ".

من مواليد جبل المكبر / القدس عام 1962،جبل الشهداء ،جبل المدافعين عن البوابة الجنوبية للقدس .

ولد لأسرة كادحة من تسعة أفراد، اعتقل ضمن حملة شاملة طالت رفاق الجبهة الشعبية في عام 1992، قضى عام ونصف في سجون الإحتلال، وينتمي لأسرة مناضلة  منها عمه الرفيق القائد سعيد عبيدات "ابا عدي"  الذي استشهد بعد تحرره من الأسر  في  30/3/1996 نتيجة الإهمال الطبي في سجون الإحتلال، وأبناء عمومته حسين عبيدات الذي استشهد في سجن عسقلان عام 1992 ،اثناء الإضراب عن الطعام، ومصطفى عبيدات الذي استشهد في شارع صلاح الدين في القدس ،في فعالية مناصرة للأسرى ،الأول في 14/10/1992 والثاني في 17/10/1992.

وافته المنية يوم الجمعة الموافق 9/8/2024 في مدينته القدس، ويورى الثرى في بلدة جبل المكبر- القدس.

وتتقدم الجبهة من اسرته ورفاقه واحبته ومن عائلة عبيدات المناضلة بخالص العزاء برحيل هذا الرفيق المناضل الصلب الذي لم يبخل بعطائه وتضحياته انتصاراً لعدالة قضية فلسطين، وجهوده الحثيثة في الدفاع عن أبناء شعبنا وخصوصاً في مدينة القدس.

وتعاهد الجبهة رفيقها الراحل وكل شهداء شعبنا وأسراه البواسل على مواصلة درب المقاومة حتى تحرير فلسطين من النهر إلى البحر.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
10 آب / أغسطس 2024
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 #فيديو | مع شعبنا في كل مكان.. جانب من عمل فرق العمل التطوعي في المحافظة الوسطى في إغاثة النازحين في مدينتي دير البلح والنصيرات خلال الأسبوع الماضي
تصريح صحفي

🔴 الجبهة الشعبية: الاحتلال الصهيوني النازي يرتكب مجزرة جديدة مروعة في مركز إيواء بمدينة غزة في ظل تواطؤ أمريكي وصمت دولي مخزي


- ارتكب العدو الصهيوني الجبان فجر اليوم مجزرةً مروعةً جديدة باستهداف مدرسة "التابعين" بمدينة غزة والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى.

- ⁠إن الاستمرار في قتل الأطفال والنساء والشيوخ داخل مراكز الإيواء التي ادعى فيها الاحتلال أنها أماكن آمنة جرائم حرب غير مسبوقة يرتكبها جيش مدجج بكل أشكال العنصرية والكراهية والفاشية، ومُتحرر من أي قيد أخلاقي.

- ⁠في الوقت الذي يحاول فيه الاحتلال تبرير قصفه لهذه المدرسة بادعاءاتٍ كاذبة نؤكد أن هذه المزاعم لا تعدو كونها محاولة صهيونية لتبرير جرائمه ضد المدنيين الأبرياء؛ فالاحتلال يمارس دوماً الكذب للتغطية على جرائمه البشعة.

- ⁠هذه المجزرة الكبيرة لم تكن لتحدث دون الغطاء السياسي والدعم العسكري السافر من الإدارة الأمريكية، التي منحت الضوء الأخضر لهذا الكيان المجرم ليواصل حرب إبادته على شعبنا الفلسطيني.

- ⁠إن إفراج الإدارة الأمريكية عن مليارات الدولارات لصالح الكيان الصهيوني ليتمكن من شراء أسلحة ومعدات عسكرية يقتل بها شعبنا، يكشف من جديد حقيقة التواطؤ الأمريكي الذي لا يكتفي بالصمت بل يسهم مباشرة في مواصلة هذه المحرقة.

- ⁠إن الإدارة الأمريكية بسياساتها هذه، لا تعمل على إنهاء العدوان؛ بل تسعى لتخدير العالم بخطابات زائفة تَدعّي الحرص على وقف الحرب بينما تُغذي آلة القتل الصهيونية، كما تؤكد أنها شريك رئيسي في هذه الحرب المدمرة.

- ⁠ندعو شعبنا والجماهير العربية وأحرار العالم إلى النزول إلى الشوارع في كل مكان، ليعلو صوت الغضب في وجه هذه المجازر الصهيونية. فلتكن هذه التحركات العارمة رسائل قوية للعالم أجمع لكسر حاجز الصمت وللتنديد بحالة النفاق الدولي، والتأكيد على أن هذه الفعاليات لن تتوقف إلا بوقف هذه الحرب المروعة والمدمرة.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
10- أغسطس/ آب-2024
بيان صحفي

🔴الجبهة الشعبية: المواقف العربية والدولية المتخاذلة والمتواطئة تقود لتفجير المنطقة


أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن المواقف الرسمية العربية المتخاذلة منذ بداية العدوان والتي اقتصرت في رد فعلها على مجزرة مدرسة التابعين عند حدود بعض الإدانات الشكلية والتعبيرات الرثة، تعطي حكومة مجرمي الحرب الصهاينة اشارة واضحة باستمرار وتوسيع حرب الإبادة.

وشددت الجبهة أن ظن بعض الحكومات والنظم العربية أن الصمت والتخاذل والتواطؤ مع الإجرام الصهيوني سيوقف التصعيد أو سيبقي لهذه الحكومات شيء من مصالحها هو محض وهم خطير، يستثمره العدو ليوسع مساحة العدوان والإبادة لكل المنطقة.

وأضافت الجبهة أن الحكومات الحليفة للاحتلال وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية، اختارت وبشكل واضح مواصلة دعم حرب الإبادة الصهيونية، ورفضت الإصغاء إطلاقاً لصوت شعبنا المظلوم، وأرسلت سفنها وأدوات حربها للمنطقة في تعبير عدواني صارخ، وأن هذه القوى والحكومات بعدوانها اختارت إشعال حريق لن تقتصر نيرانه على شعوب المنطقة.

وأوضحت الجبهة أن الحديث عن المفاوضات والعمل الدولي لأجل وقف إطلاق النار ما هو إلا جزء من الخداع الأميركي العدواني، وأن هذه الأكاذيب والمناورات لم تعد تنطلي على أحد، وعلى أميركا وذيولها من دول العدوان تحمل مسؤولية دعمها لحرب الإبادة.

وشددت الجبهة أنها وإذ تدعو كل القوى في هذا العالم لكف العدوان عن شعبنا وشعوب المنطقة، وتناشد الجميع بالانتفاض في وجه هذه الوحشية الصهيونية وردع ومعاقبة مرتكبيها، فإنها تؤكد أن شعبنا الذي استبيح دمه وأرواح أطفاله، وفي المقدمة مناضليه الشجعان من أبناء المقاومة لن يعدم الوسيلة لمعاقبة القتلة وسفاحي العصر الصهاينة وداعميهم.

وقالت الجبهة أن ١٠ شهور من حرب الإبادة قد أثبتت أن الجميع قد استنفذ فرصه، وأن لا بديل لردع هذا الإجرام الذي لم يسبق له مثيل في التاريخ، إلا تصعيد المقاومة وجعل العدو ورعاته يدفعون ثمن اجرامهم.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
10 آب/أغسطس 2024
🔴 بيان صحفي صادر عن دائرة شؤون اللاجئين وحق العودة في الجبهة الشعبية

تصريحات وزير خارجية الاحتلال مجرم الحرب كاتس بخصوص المخيمات محاولة لتبرير جرائم الاحتلال وتصعيد العدوان ضدها خاصة مخيم جنين

- التصريحات الصادرة عن وزير الخارجية الصهيوني مجرم الحرب يسرائيل كاتس، التي وصف فيها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بأنها "بؤر للشر تخضع لإيران" ومطالبته "بإخلاء مخيم جنين من المدنيين تمهيداً للتعامل معه كما يُعامل قطاع غزة". تعكس عقلية استعمارية متجذرة في المشروع الصهيوني مهووسة بالمجازر و الإبادة والتطهير العرقي وتسعى لتبرير جرائم الاحتلال المستمرة ضد شعبنا، وخاصة في المخيمات.
- هذه التصريحات تكشف عن نوايا صهيونية مبيتة لتصعيد العدوان على المخيمات الفلسطينية في الضفة خاصة مخيم جنين على غرار حملة الابادة و التدمير الصهيوني الواسع في غزة.
- استهداف المخيمات الفلسطينية من قبل الاحتلال لم يكن يوماً استهدافاً عشوائياً؛ بل جزءاً من استراتيجية صهيونية ثابتة تهدف منذ نشأة هذا الكيان إلى تدمير هذه القلاع الثورية كخطوة على طريق استكمال التطهير العرقي و تصفية حق العودة.
- ⁠المخيمات ليست مجرد تجمعات سكانية فلسطينية؛ بل هي مراكز متقدمة لصمود شعبنا في ارضه و من بين أزقتها خرج الأبطال الذين تصدوا للاحتلال ودافعوا عن حقوق الشعب الفلسطيني.
- ⁠هذه التصريحات الإجرامية والوقحة من قبل وزير الخارجية الصهيونية بخصوص المخيمات دليل إدانة موثق يجب إحالته إلى المحاكم الدولية لضمان عدم إفلات هؤلاء القتلة ومجرمي الحرب من العقاب.
- تؤكد الدائرة أن كل المخططات الصهيونية التي تستهدف المخيمات الفلسطينية ستفشل، و ستتحطم أمام صخرة صمود وإرادة ومقاومة شعبنا، وستبقى المخيمات وخاصة مخيم جنين رأس حربة المقاومة في الضفة وحصوناً منيعة تُجسد روح الإرادة والصمود لشعبنا، ولن يتمكن الاحتلال من اقتلاع حق العودة الذي يواصل شعبنا نضاله لتحقيقه.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة شؤون اللاجئين وحق العودة
11 -أغسطس / آب-2024
♦️ #بلاغ_عسكري // بعد عودة مقاتلينا.. دكت وحدة المدفعية في كتائب الشهيد أبو علي مصطفى لواء خانيونس مقر قيادة الجيش الصهيوني المتمركزة في القرية السويدية غربي مدينة رفح بقذائف الهاون، حيث أكد مقاتلونا بعد الرصد وقوع إصابات في صفوف العدو وهبوط مروحية احتلالية لنقل إصابات العدو.

#الإعلام_الحربي #طوفان_الأقصى

24-Aug-11-199
بيان صحفي

الجبهة الشعبية: قرار الاحتلال ضد قناة الميادين استمرار لمحاولة التعتيم على جرائمه ضد شعبنا

أكدت الجبهة الشعبية أن قرار حكومة الاحتلال بتمديد و تصعيد إجراءاته ضد قناة الميادين وإغلاق مكاتبها في فلسطين المحتلة، يمثل جريمة جديدة يرتكبها الاحتلال لإسكات كل صوت ينقل حقيقة جرائمه والفظائع التي يرتكبها بحق شعبنا.
وأوضحت الجبهة أن سياسة منع التغطية الصحفية وقصرها على إعلام الاحتلال وتلك الجهات الداعمة لجرائمه، جزء من سياسة العدوان وركن أساسي في أدوات حرب الإبادة ضد شعبنا.

وشددت الجبهة على أن قناة الميادين مثلت إحدى الأدوات الإعلامية الصادقة والجادة في تغطيتها الإعلامية التي فضحت جرائم الاحتلال وأبعاد حربه لإبادة شعبنا، ونقلت صورة صادقة عن صمود شعبنا ونضاله المشروع ومقاومته ضد العدوان.
وأكدت الجبهة أن استهداف الميادين لن يسكت صوت الحقيقة، وأن الثقة راسخة في قدرة الزملاء في الميادين إلى جانب كل الزملاء الصحفيين من أصحاب الضمير الحي، على مواصلة الرسالة الصادقة في نقل الصورة الحقيقية وفضح جرائم الاحتلال.
ودعت الجبهة الهيئات الصحفية الدولية والعربية، والجهات المعنية بحماية الصحفيين، إلى مواجهة جرائم الاحتلال بحق الصحفيين في فلسطين والذين قتل الاحتلال وجرح المئات منهم واعتقل وعذّب أعداداً أخرى.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الاعلام المركزي
*١١ أغسطس آب ٢٠٢٤
تصريح صحفي

🔴 الجبهة الشعبية: عملية الأغوار الفدائية تعبير جلي عن إرادة شعبنا في مقاومة الإبادة

"شعبنا ينظر لعملية الأغوار الفدائية كتعبير عن إرادته في مقاومة الإبادة والرد على جرائم المحتل، تجسيد لخيار المقاومة"

تتوجه الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالتحية لمقاومة شعبنا في الضفة المحتلة التي صعدت عملياتها ضد الاحتلال.

تدعو الجبهة لمزيد من الدعم الجماهيري لمجموعات المقاومة في الضفة وإسنادها بالفعاليات وتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال.

تؤكد الجبهة أن تصعيد المقاومة بكافة أشكالها في الضفة الغربية وعلى امتداد الوطن المحتل هي خير إسناد لشعبنا في مواجهة حرب الإبادة.

تدعو الجبهة لوقف سياسات التنسيق الأمني وأي من أشكال الملاحقة للمقاومة وأبطالها الفدائيين، وكل ما يمس بوحدة شعبنا في معركة المصير.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
11 أغسطس 2024
طيران الاحتلال يقصف منزل نائب أمين عام الجبهة الشعبية "جميل مزهر" في النصيرات وسط قطاع غزة.
تصريح صحفي

الجبهة الشعبية: شعبنا ومقاومتنا موحدين على رفض المشاركة في مسرحية تفاوضية لتغطية حرب الإبادة

توضح الجبهة أن كل ما يتم تداوله بشأن مساع أميركية لإلزام الاحتلال باتفاق لوقف إطلاق النار، ما هي إلا مناورة وخدعة جديدة تمارسها الإدارة الأميركية لتغطية العدوان وضمان استمرار حرب الإبادة ضد شعبنا، خصوصاً في ضوء استمرار اتهاماتها الكاذبة بحق أبناء شعبنا ومقاومتهم، وتسليحها ومشاركتها العسكرية المباشرة دعماً للاحتلال.

وفي ضوء ذلك تؤكد الجبهة على ما يلي بشأن أي مبادرات جديدة للتفاوض:
تؤكد الجبهة أن حرص المقاومة على الاستجابة لكل مبادرات الوسطاء ارتبط برغبتها برفع المعاناة وكف جرائم ومذابح الاحتلال عن شعبنا، وأن استخدام هذه المفاوضات كأداة لتغطية وإدامة حرب الإبادة يجعل منها أداة في الحرب والعدوان على شعبنا.
تشدد الجبهة أن المطلوب الآن من الوسطاء الوقف الشامل لجرائم الاحتلال وحربه ضد شعبنا قبل الشروع في أي مفاوضات يستخدمها المحتل كغطاء للمجازر، فلا يعقل أن يتم أي تفاوض فيما تستمر جرائم الاحتلال بحق أهلنا في مراكز الإيواء والمدارس وخيام النزوح والمستشفيات.
إن هذه المفاوضات لا معنى لها طالما أن حكومة العدوان ومجرمي الحرب لم يقدموا موافقة واضحة ومعلنة على الصياغة التي قدمت من قبلهم أصلاً وتبناها الرئيس الأميركي جو بايدن.
تشدد الجبهة أن فتح الباب لمفاوضات جديدة، أو حتى مناقشة شروط جديدة أو قديمة من مجرمي الحرب في حكومة الاحتلال، مرفوض جملة وتفصيلاً، ونحن لن نضع رقاب أبناء شعبنا رهينة لمناورات ومسرحيات يلعبها بنيامين نتنياهو وحكومته بتغطية أميركية ودولية، وأن المطلوب خطة تنفيذية لوقف العدوان وقرار دولي ضامن لهذه الخطة.
تؤكد الجبهة على وحدة صف شعبنا ومقاومته في مواجهة عدوان المحتل وحلفائه وكذلك مناوراتهم باسم المفاوضات، والثقة التامة بقدرة المقاومة على الدفاع عن حقوق أبناء شعبنا وحمل مطالبه المشروعة.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
١٢ آب ٢٠٢٤
🔴 *تصريح صحفي*

*المقاومة جاهزة للتعامل مع كل الخيارات*

*الجبهة الشعبية: تصريحات وزير حرب الاحتلال تؤكد أن مجرم الحرب نتنياهو يُعطل وقف إطلاق النار لمصالحه السياسية الضيقة*


- تصريحات وزير حرب الاحتلال غالانت بأن "إسرائيل تُؤخر اتفاق وقف إطلاق النار" هي اعتراف صريح بأن مجرم الحرب بنيامين نتنياهو يطيل أمد العدوان على غزة لأجل حساباته السياسية الشخصية، غير آبه بمصير المحتجزين الصهاينة لدى المقاومة.

- المقاومة الفلسطينية تعاملت بمسؤولية عالية مع محاولات وقف إطلاق النار من موقع قوة، واضعةً مصلحة شعبنا في وقف الحرب التي تشن عليه كأولوية عاجلة وفوق كل اعتبار. لكن مجرم الحرب نتنياهو يعطّل هذه الجهود بإضافة مزيد من الشروط التي لن تقبلها المقاومة، رغم موافقة "إسرائيل" سابقاً على مبادرة شريكها في الحرب بايدن.

- هذه التصريحات تكشف زيف الادعاءات الغربية والأمريكية التي تحاول تحميل المقاومة مسؤولية تعثر الاتفاق، وتوضح بجلاء أن المجرم نتنياهو هو من يقف وراء استمرار هذه الحرب الإجرامية.

- ⁠كما أن اعتراف المسؤول الأول عن جيش الاحتلال غالانت بأن "الانتصار المطلق هراء" هو شهادة بفشل جيش الاحتلال في تحقيق أي هدف من أهدافه وبأنه يغرق في وحل غزة ويتكبد خسائر كبيرة، وأن المؤسسة العسكرية الصهيونية تحاول الهروب من هذا المستنقع بأسرع وقت ممكن.

- ⁠الجبهة الشعبية تؤكد أن المقاومة جاهزة لكل الخيارات، سواء بالوصول لاتفاق أو بإفشال الاحتلال له، وتعاهد شعبنا على مواصلة المقاومة حتى دحر العدوان وإفشال أهدافه الخبيثة.

*الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين* 
*دائرة الإعلام المركزي* 
*12 أغسطس/  آب 2024*
🔴 *تصريح صحفي*

*الجبهة الشعبية: البيان الغربي المشترك يعكس النفاق الدولي والانحياز والدعم المتواصل للاحتلال الصهيوني*


- إن البيان الصادر عن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، والذي يؤكد على "الدفاع عن إسرائيل ضد عدوان إيران وهجمات الجماعات المدعومة منها" على حد وصفهم، يعكس النفاق والخداع وازدواجية المعايير التي تتبناها هذه الدول، بقيادة الإدارة الأمريكية.

- في الوقت الذي غضت فيه هذه الدول الطرف عن جريمة اغتيال القائد الشهيد إسماعيل هنية والاعتداء على السيادة الإيرانية، وتواصل الصمت عن جرائم الحرب المستمرة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، نجدها تلهث من أجل دعم الكيان الصهيوني الغاصب، متجاهلة الحقيقة الواضحة كالشمس، وهي أن استمرار حرب الإبادة الصهيونية المدمرة على قطاع غزة، بدعمٍ ورعايةٍ مباشرة من هذه الدول، هو الوقود الحقيقي للتصعيد المتفجر في المنطقة.

- اختارت هذه الدول عمداً أن تتجاهل المسؤولية الجسيمة التي تتحملها نتيجة تقديمها الدعم اللامحدود للاحتلال، سواء من خلال إمداده بمختلف أنواع الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً، أو من خلال توفير الغطاء السياسي الذي مكّن العدو من الإفلات مراراً وتكراراً من العقاب، ومن مواصلة محرقته الوحشية على المدنيين والنازحين.

- نؤكد أن مسؤولية هذه الدول لا تكمن في تعزيز العدوان، بل في إنهائه ووقف كل أشكال الدعم التي تقدم لهذا الكيان الصهيوني المارق.

- ⁠نهيب بالأحرار والشرفاء في دول الغرب إلى تكثيف الضغط على حكوماتهم لوقف هذا الانحياز الأعمى الذي لا يساهم سوى في تصعيد العدوان وتأجيج الصراع.

- إن هذا البيان ليس إلا محاولة بائسة لرفع معنويات كيانٍ مهزومٍ عسكرياً ومنهار أخلاقياً، محاولاً التستر خلف دعمٍ دوليٍ  يرى بحماية الكيان هدف استراتيجي له، وعامل استقرار لأمنه القومي.

*الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين*
*دائرة الإعلام المركزي*
*13-أغسطس/آب/2024*
*تصريح صحفي*

*الجبهة الشعبية: اقتحام العصابات الصهيونية بقيادة مجرم الحرب بن غفير المسجد الأقصى إشعال للأوضاع وتصعيد في المواجهة*

- تُحمّل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الاحتلال الصهيوني بقيادة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو وشريكه الفاشي والعنصري بن غفير، المسؤولية الكاملة عن الاقتحام الإجرامي الذي نفذته عصابات المستوطنين للمسجد الأقصى اليوم بتحريض وقيادة بن غفير.

- ⁠هذا الاقتحام الاستفزازي والذي يتزامن مع استمرار حرب الإبادة الصهيونية في قطاع غزة والعدوان على الضفة يأتي ضمن مخطط واضح وممنهج لتهويد المسجد وتقسيمه زمانياً ومكانياً، في ظل شراكة أمريكية وتواطؤ دولي وصمت عربي مشبوه.

- تؤكد الجبهة أن هذه الاستفزازات ستواجه برد قوي وحازم من شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة، وأن كل محاولات الاحتلال لفرض واقع جديد على الأرض خصوصاً في الأماكن المقدسة ستُواجه بتصعيد المقاومة، وإشعال الأوضاع برمتها.

*الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين*
*دائرة الإعلام المركزي*
*13-أغسطس/آب-2024*
تصريح صحفي

🔴 الجبهة الشعبية: تتوجه بالتحية إلى المقاومة والشعب اللبناني  في ذكرى انتصار تموز  التاريخي

توجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالتحية إلى الشعب اللبناني الشقيق، و للأخوة في حزب الله، في ذكرى الانتصار التاريخي على العدو الصهيوني في حرب تموز ٢٠٠٦.

وقالت الجبهة أن انتصار تموز جاء رافعة لآمال الأمة في هزيمة الكيان الصهيوني، وتجسيد لقدرة الإنسان المؤمن بقضيته على هزيمة أعتى آلات الحرب والتدمير المدعومة من منظومات الاستعمار وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية.

وشددت الجبهة على النظر لعوامل الإرادة والتخطيط، حين نقف أمام الملحمة التاريخية التي دشنتها المقاومة في لبنان، قيادةً وكادراً ومقاتلين، والتي شكلت أحد الأسس والمنطلقات الراسخة لوحدة  قوى المقاومة على كافة الجبهات في محور فلسطين الذي يقف مدافعاً عن الإنسانية بأسرها في وجه محور الشر الأميركي الصهيوني.

وقالت الجبهة أن انتصار تموز كان ولا زال محطة نستذكر فيها وحدة كفاح ومقاومة الشعوب في وجه الاستعمار، وتذكي آمال شعبنا في الحرية والاستقلال، نستلهم منها اليوم الكثير في معركة المقاومة دفاعاً عن شعوبنا ضد هذا الكيان الإبادي الاستعماري.

وأضافت الجبهة، في هذه المرحلة المصيرية، نجدد العهد بأن نمضي موحدين، نقاتل معاً على كل الجبهات، مدركين للتضحيات وحجم الآلام، واثقين أن النصر المؤزر  في تموز ٢٠٠٦ سيتكرر ، فقد   تعمدت طريقه بدماء الشهداء.

وشددت الجبهة أن المهمة التي وضعها هذا الإنجاز التاريخي على عاتق الجميع بوضوح هي تصفية القاعدة الاستعمارية العدوانية التي يمثلها الكيان الصهيوني وتحقيق آمال الأمة بتحرير فلسطين على طريق طرد المنظومة الاستعمارية بشكل كامل من منطقتنا، وضمان مستقبل حر وحياة كريمة لشعوبنا.


الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
13 آب 2024
تصريح صحفي

🔴الجبهة الشعبية: الجيش الصهيوني النازي يواصل حرب الإبادة وسياسة الأرض المحروقة في غزة والضفة بغطاءٍ دولي وتواطؤ أمريكي


- تواصل آلة الحرب الصهيونية تنفيذ عمليات إبادة ممنهجة في غزة والضفة المحتلة، حيث صَعدّت قوات الاحتلال من غاراتها الوحشية على مناطق عدة خاصة في النصيرات والمغازي وبني سهيلا وبيت لاهيا مخلفة مجازر مُحيت خلالها عائلات بأكملها من السجل المدني، فيما تتواصل جرائم الاغتيال في الضفة بنفس الوحشية حيث ارتقى خمسة شهداء في عدوان صهيوني جديد على مدينة طوباس وبلدة طمون.

- ⁠هذه الجرائم تأتي في سياق استراتيجية الاحتلال لكسر إرادة المقاومة لدى شعبنا، وضمن مخطط ممنهج لتهجير شعبنا، وتدمير كل مقومات الحياة بغزة والضفة.

- ما تزال الجرائم الصهيونية تحظى بدعمٍ دولي، حيث تواصل الولايات المتحدة توفير غطاءً سياسياً وعسكرياً للاحتلال. حيث أن موافقة الإدارة الأمريكية على صفقات أسلحة جديدة بمليارات الدولارات للاحتلال تعكس تورطها المباشر في هذه الجرائم ومسؤوليتها عن استمرارها.

- ⁠إن الفشل المتكرر لمجلس الأمن في اتخاذ قرارات ملزمة لوقف العدوان الصهيوني يعكس عجزاً دولياً ناجماً عن الدور الأمريكي المنحاز والمعتاد في تعطيل أي تحرك جاد لوقف هذه الحرب المدمرة، مما يمنح العدو الضوء الأخضر لمواصلة هذه الحرب.

- رغم العدوان الوحشي، سيواصل شعبنا صموده ومقاومته وتمسكه بحقه في المقاومة، مؤكدين أن إرادة الحياة أقوى من آلة الحرب والدمار ومخططات التهجير.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
14 -أغسطس /آب- 2024
تصريح صحفي

🔴 الجبهة الشعبية: نُحذر من محاولات الاحتلال التلاعب بالاتفاق وننظر بعين الريبة إلى الدور الأمريكي في تبني رؤية الاحتلال وفرض شروط جديدة

- تؤكد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على موقف فصائل المقاومة الراسخ بأنه لا يمكن إعادة التفاوض على القضايا التي تم الاتفاق عليها سابقاً؛ فالمفترض أن يُخصص الاجتماع المقرر غداً لبحث الخطوط العريضة النهائية لوقف العدوان، والتي وافقت عليها المقاومة، ولإجبار الاحتلال على الالتزام بها.

- فتح القضايا المتفق عليها للتفاوض مجدداً أو قبول أي شروط جديدة من قبل الاحتلال، يعتبر مناورة تهدف إلى إضاعة الوقت لصالح العدو. لذا تحذر الجبهة من أي تلاعب جديد من مجرم الحرب نتنياهو   لفرض شروط جديدة تنسف الاتفاق السابق.

- ⁠ننظر بعين الريبة والشك لمواقف الإدارة الأمريكية، والتي يمكن أن تتبنى رؤية الاحتلال وتساهم في تعطيل مساعي وقف العدوان، وفي ظل دعمها غير المحدود للاحتلال.

- تعاملت المقاومة بمسؤولية ومرونة عالية من أجل الوصول إلى اتفاق يضع حداً لهذه الحرب المدمرة على شعبنا، لكنها لن تقبل بأي شروط جديدة تفرغ الاتفاق السابق من مضمونه، أو تعرقل تحقيق شروط المقاومة، والتي تتمثل في وقف العدوان بشكلٍ كامل، وانسحاب شامل من قطاع غزة، وضمان عودة النازحين دون قيود أو شروط وقضايا أخرى تتعلق بخطواتٍ تنفيذية لكسر الحصار والإغاثة، وإعادة الإعمار.

- مسؤولية الوسطاء هي الضغط على الاحتلال لإجباره على الموافقة على الاتفاق كما هو، حتى لا يَتحّول اجتماع الغد إلى مجرد مضيعة للوقت.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
14-أغسطس/آب-2024