﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
﴿قُل للهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الهُدَى وَالسَّدَادَ»
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الهُدَى وَالسَّدَادَ»
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه ،
أنهُ سألَ رسولَ اللهِ ﷺ :أيُّ العَملِ أفضَلُ؟ ،
قال :
((عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ ؛ فَإنَّهُ لَا عِدْلَ لَهُ))
رواه النسائي.
أنهُ سألَ رسولَ اللهِ ﷺ :أيُّ العَملِ أفضَلُ؟ ،
قال :
((عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ ؛ فَإنَّهُ لَا عِدْلَ لَهُ))
رواه النسائي.
﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
واجبنا حتى قدوم #العشر_من_ذي_الحجة:
• الدعاء:
أن يبلِّغنا الله أيام العشر، وأن لا يقبض أرواحنا قبلها.
• تجديد التوبة:
استغفار مائة مرة يوميا ليطهر القلب استعدادا لاستقبال أنوارها، والمحافظة على ركعتي التوبة، ففي الحديث:
«ما من عبدٍ يذنب ذنبا، فيتوضأ فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله بذلك الذنب إلا غَفَر الله له». صحيح الجامع رقم: 5738
• التخطيط لها قبل قدومها:
فمن فشل في التخطيط، فقد خطَّط للفشل، ومن لم يبذل الجهد في الإعداد لهذه الأيام، فلن يبذل الجهد حين يدركها.
وتذكَّر أخيرا قانونا يحفَظ الله به همتك ويشُدُّ بحروفه عزيمتك، خاصة في هذه الأيام المباركات.. سبق وأن أخبرك به أبو حامد الغزالي:
«فإن الله سبحانه إذا أحب عبدا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيء الأعمال؛ ليكون ذلك أوجع في عقابه وأشد لمقته؛ لحرمانه بركة الوقت وانتهاكه حرمة الوقت».
د #خالد_أبوشادى
#وليال_عشر
• الدعاء:
أن يبلِّغنا الله أيام العشر، وأن لا يقبض أرواحنا قبلها.
• تجديد التوبة:
استغفار مائة مرة يوميا ليطهر القلب استعدادا لاستقبال أنوارها، والمحافظة على ركعتي التوبة، ففي الحديث:
«ما من عبدٍ يذنب ذنبا، فيتوضأ فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله بذلك الذنب إلا غَفَر الله له». صحيح الجامع رقم: 5738
• التخطيط لها قبل قدومها:
فمن فشل في التخطيط، فقد خطَّط للفشل، ومن لم يبذل الجهد في الإعداد لهذه الأيام، فلن يبذل الجهد حين يدركها.
وتذكَّر أخيرا قانونا يحفَظ الله به همتك ويشُدُّ بحروفه عزيمتك، خاصة في هذه الأيام المباركات.. سبق وأن أخبرك به أبو حامد الغزالي:
«فإن الله سبحانه إذا أحب عبدا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيء الأعمال؛ ليكون ذلك أوجع في عقابه وأشد لمقته؛ لحرمانه بركة الوقت وانتهاكه حرمة الوقت».
د #خالد_أبوشادى
#وليال_عشر
الغربة!
☘️قال صلى الله عليه وسلم:
((بدأ الإسلام غريباً وسيعود كما بدأ غريباً فطوبى للغرباء)).
البعض حينما يسمع هذا الحديث وغيره من أحاديث الغربة يظن أن هذا الدين انحسر وضعف واستكان وانتهى، وهذا الفهم يرده النصوص الأخرى الواردة في الغربة التي تفيد أن غربة هذا الدين ما هي إلا مرحلة عارضة لن تدوم ولن تستقر، وسيعود الدين إلى مرحلته الطبيعية التي هي الانتشار والهيمنة، وسيبلغ ما بلغ الليل والنهار كما أخبرنا بذلك حبيبنا صلى الله عليه وسلم:
((ليَبْلُغن هذا الأمر ما بلغ اللَّيل والنَّهار، ولا يترك الله بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أدخله اللهُ هذا الدِّين، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلام، وذُلًّا يُذِلُّ الله به الكفر)).
وسيبعث الله جلّ عزّ لهذا الدين في كل زمان حماةً يحمونه ويلتزمون به ويدافعون عنه إلى يوم القيامة ((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاس)).
فحريٌ بكل مسلم أن يحرص على أن يكون من جنود هذا الدين، وينخرط في سلك هذه الطائفة المنصورة، ويضاهر الحق ويناصر أهله؛ حتى تتحقق له بشارة الثبات على الحق والدفاع عنه☘️.
﴿وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم﴾.
☘️قال صلى الله عليه وسلم:
((بدأ الإسلام غريباً وسيعود كما بدأ غريباً فطوبى للغرباء)).
البعض حينما يسمع هذا الحديث وغيره من أحاديث الغربة يظن أن هذا الدين انحسر وضعف واستكان وانتهى، وهذا الفهم يرده النصوص الأخرى الواردة في الغربة التي تفيد أن غربة هذا الدين ما هي إلا مرحلة عارضة لن تدوم ولن تستقر، وسيعود الدين إلى مرحلته الطبيعية التي هي الانتشار والهيمنة، وسيبلغ ما بلغ الليل والنهار كما أخبرنا بذلك حبيبنا صلى الله عليه وسلم:
((ليَبْلُغن هذا الأمر ما بلغ اللَّيل والنَّهار، ولا يترك الله بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أدخله اللهُ هذا الدِّين، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلام، وذُلًّا يُذِلُّ الله به الكفر)).
وسيبعث الله جلّ عزّ لهذا الدين في كل زمان حماةً يحمونه ويلتزمون به ويدافعون عنه إلى يوم القيامة ((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاس)).
فحريٌ بكل مسلم أن يحرص على أن يكون من جنود هذا الدين، وينخرط في سلك هذه الطائفة المنصورة، ويضاهر الحق ويناصر أهله؛ حتى تتحقق له بشارة الثبات على الحق والدفاع عنه☘️.
﴿وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم﴾.
Forwarded from «امرؤ العرب» (يَحيَىٰ برُّو)
وَمَا دُمنَا لِغَيرِ اللهِ نَشكُو
فإنَّ لِكربَنَا أمدًا طَويلَا
وإنَّ سُؤالنَا للنّاسِ شُؤمٌ
وَلنْ نَجنِي بهِ إلا العويلَا
يُزِيلُ همُومُنَا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جميلا
#يحيى_برو
فإنَّ لِكربَنَا أمدًا طَويلَا
وإنَّ سُؤالنَا للنّاسِ شُؤمٌ
وَلنْ نَجنِي بهِ إلا العويلَا
يُزِيلُ همُومُنَا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جميلا
#يحيى_برو
﴿وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ﴾
«رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ»
«رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
سمعت النبي ﷺ يقول :
((مَنْ حَجَّ للهِ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ))
رواه البخاري.
سمعت النبي ﷺ يقول :
((مَنْ حَجَّ للهِ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ))
رواه البخاري.
﴿يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا﴾
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ»
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ»
﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ﴾
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
﴿وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ﴾
«اللَّهُمَّ مَا أصْبَحَ بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
«اللَّهُمَّ مَا أصْبَحَ بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((لَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ العَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ ،
وَلَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ الفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ))
رواه مسلم.
قال رسول الله ﷺ :
((لَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ العَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ ،
وَلَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ الفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ))
رواه مسلم.
﴿وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ﴾
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا﴾
«اللَّهُمَّ حَاسِبْنَا حِسَابًا يَسِيرًا»
«اللَّهُمَّ حَاسِبْنَا حِسَابًا يَسِيرًا»
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
((العُمْرَةُ إلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا ، وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ))
متفق عليه.
أن رسول الله ﷺ قال :
((العُمْرَةُ إلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا ، وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ))
متفق عليه.