الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
15.9K subscribers
94.8K photos
4.7K videos
452 files
121K links
القناة الرسمية للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سورية
Download Telegram
قانصوه: #سورية وقفت مع كل دولة في هذه الأمة حينما مرت بصعوبات وأزمات ومحن

2016-08-25

أكد رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي في #لبنان علي قانصوه أن سورية هي الدولة الوحيدة التي دعمت كل مقاومة في وجه “#إسرائيل” وهي من دعمت #المقاومة في #فلسطين ولبنان ومكنتها من تحقيق انتصارين تاريخيين على العدو الإسرائيلي في العامين 2000 و2006 كما وقفت إلى جانب كل دولة في هذه الأمة حينما مرت بصعوبات وأزمات ومحن.

وأضاف قانصوه لدى استقباله سفير سورية في لبنان علي عبد الكريم “لا ننسى وقفة سورية مع لبنان في كل محنه وظروفه القاسية ليس على المستوى السياسي فقط بل على المستوى الاقتصادي والعسكري وهي قامت بهذا الدور القومي انطلاقا من النهج الواضح لقيادتها”.

من جهته أكد السفير عبد الكريم أن السوريين يثقون بجيشهم وقيادتهم والقوى الحليفة التي تدعم سورية في الحرب على الإرهاب ولذلك فإن سورية ستكون على موعد قريب مع النصر الأكيد وتحقيق كل الأهداف التي تسعى إليها.
“ائتلاف المعارضة” يجدد نسبه السياسي ويرحب بالعدوان التركي على جرابلس

2016-08-28

يقدم البيان الترحيبي الهزيل الذي أصدره ما يسمى “#ائتلاف_المعارضة” بالعدوان #التركي على الأراضي #السورية في مدينة #جرابلس شمال #حلب دليلا إضافيا على الهوية الحقيقية لهذا الائتلاف الذي يعتبر “#مجلس_اسطنبول” الأب السياسي له وخاصة لجهة تركيبته التي يطغى عليها العنصر #الإخواني #المتطرف.

وبينما كانت دبابات النظام التركي تقصف مدينة سورية في خرق فاضح لقوانين #الأمم_المتحدة كان أعضاء “ائتلاف المعارضة” يهللون للعدوان التركي مؤكدين أنهم صنيعة #تركية #أمريكية صرفة ولاعلاقة لهم من قريب أو بعيد بالوطنية السورية.

وكان على “#الائتلاف” أن ينتظر قليلا ليسمع ما قاله مسؤول تركي أول أمس بأن “#أنقرة كانت تخطط للتدخل في سورية عسكريا قبل عامين لكن عدم قبول الولايات المتحدة دفعها إلى إرجائه” مضيفا: “الحكومة التركية فكرت في شن عدوان على بلدة جرابلس منذ أكثر من عامين غير أن الولايات المتحدة وضعت هذه الخطط موضع الشك”.

الشارع السياسي السوري لم يتفاجأ بموقف “الائتلاف” ببساطة لأنه يعرف أن من احتفلوا قبل ثلاث سنوات بإعلان #واشنطن نيتها توجيه ضربة عسكرية ضد سورية في أيلول 2013 ووزعوا الحلويات وتبادلوا التهاني قبل أن يحبطوا كانوا ينتظرون فرصة أخرى لإظهار حقيقتهم وهم لم يوفروا فرصة إلا وطالبوا فيها بالتدخل الخارجي في شؤون سورية الداخلية والذي يراهنون عليه منذ ست سنوات لإيصالهم إلى السلطة.

“الائتلاف” الذي رحب بما سماه “الدعم الذي تقدمه تركيا والتحالف للعدوان العسكري الذي يهدف إلى إحلال تنظيم إرهابي بدل آخر في مدينة جرابلس” بدا وكأنه يعيش في كوكب آخر وهو يتحدث عن شيء غير موجود لأن السوريين يبحثون منذ سنوات عن هذه الميليشيا التي يتم الترويج لها في الإعلام فلا يجدون لها أثرا وهنا يتساءل مراقبون هل باتت “#جبهة_النصرة” أو كتائب “السلطان مراد” أو “كتائب الزنكي” أو “#جيش_الإسلام” أو “#حركة_أحرار_الشام” و”أميرها #المحيسني” من قتلة الأطفال وقاطعي الرؤوس وآكلي الأكباد “جيشا حرا” ويريدون من السوريين أن يصدقوا ذلك.

وليس غريبا على “الائتلاف” أن يثبت عمالته مجددا فهو الذي رحب سابقا بالاعتداءات الاسرائيلية على القنيطرة ومناطق في ريف دمشق وكان أعضاؤه يظهرون على وسائل الإعلام الإقليمية والدولية ومنها الاسرائيلية ليحدثوا عن فوائد هذه الضربات وكيف أنها في النهاية ستضعف #الجيش العربي السوري الذي يعطل مشاريع “#إسرائيل” وعملائها في المنطقة.

وتناسى “الائتلاف” في بيانه الذي قال فيه “إن تواجد #التحالف_الدولي والقوات التركية سيكون مؤقتا” إن النظام التركي عمل كل ما بوسعه للدخول إلى الأراضي السورية منذ بدء الأحداث في سورية وطالب مرارا وتكرارا بما سماه “مناطق آمنة” وكان يحلم بهذه اللحظة كما أن واشنطن وتحالفها يبحثون منذ سنوات عن طريقة يشرعون فيها تواجدهم العسكري في سورية وعندما يئسوا لم يجدوا بدا من الدخول على ظهور العملاء.

وبالنسبة للسوريين وبغض النظر عن الترحيب من عدمه فهناك عدوان تركي امتطى ظهر بعض العملاء يشكل انتهاكا سافرا للسيادة السورية ومقاومته بشتى الأشكال واجبة على الجميع.
"..كلّ شخص، وكلّ إرهابي حمل بندقية وبدأ بالقتل والتدمير في سورية تلقى الدعم من #إسرائيل، سواء بشكل غير مباشر من خلال الدعم اللوجستي على الحدود، أو أحياناً من خلال تدخل مباشر.. لماذا؟ لأن إسرائيل عدوّنا، ولأنهم يحتلون أرضنا، ولأنهم ينظرون إلى #سورية بوصفها عدوّاً، بالطبع، وبالنسبة لهم فهم يعتقدون أنهم إذا قوّضوا موقع سورية وجعلوها أضعف بشكل عام، كمجتمع، وجيش، ودولة، فإن ذلك سيعطي إسرائيل الذريعة لعدم التحرك نحو السلام، لأن ثمن السلام هو إعادة مرتفعات #الجولان لسورية. إذاً بالنسبة لهم، فإن سورية ستكون مشغولة بقضية جديدة، ولن تكون مهتمة بالتحدث عن الجولان أو عن عملية السلام، أو حتى أن تقوم بفعل أي شيء لاستعادة أراضيها
@syrianpresidency

"..كلّ شخص، وكلّ إرهابي حمل بندقية وبدأ بالقتل والتدمير في سورية تلقى الدعم من #إسرائيل، سواء بشكل غير مباشر من خلال الدعم اللوجستي على الحدود، أو أحياناً من خلال تدخل مباشر.. لماذا؟ لأن إسرائيل عدوّنا، ولأنهم يحتلون أرضنا، ولأنهم ينظرون إلى #سورية بوصفها عدوّاً، بالطبع، وبالنسبة لهم فهم يعتقدون أنهم إذا قوّضوا موقع سورية وجعلوها أضعف بشكل عام، كمجتمع، وجيش، ودولة، فإن ذلك سيعطي إسرائيل الذريعة لعدم التحرك نحو السلام، لأن ثمن السلام هو إعادة مرتفعات #الجولان لسورية. إذاً بالنسبة لهم، فإن سورية ستكون مشغولة بقضية جديدة، ولن تكون مهتمة بالتحدث عن الجولان أو عن عملية السلام، أو حتى أن تقوم بفعل أي شيء لاستعادة أراضيها.."

من #مقابلة الرئيس #الأسد مع صحيفة كومسومولسكايا #برافدا..
حول الدور الذي تلعبه #إسرائيل في الحرب على #سورية.. الرئيس #الأسد لقناة #تيليسور:

"هي تلعب هذا الدور بعدة أشكال، الشكل الأول هو الاعتداء المباشر، خاصة عبر الطيران أو المدفعية أو الصواريخ على مواقع الجيش السوري، من جانب آخر، هي تقوم بدعم الإرهابيين بطريقتين: الأولى هي الدعم المباشر بالسلاح، الثانية هي تقديم الدعم اللوجستي لهم من خلال السماح لهم بإجراء المناورات عبر مناطق سيطرتها، ومن خلال تقديم المساعدات الطبية لهم في مشافيها، وطبعاً هذه الأشياء ليست ادعاءات أو توقعات وإنما هي حقائق موجودة ومصوّرة ومنتشرة على الانترنت تستطيع أن تحصل عليها، كأدلة مثبتة للدور الإسرائيلي في دعم الإرهابيين في سورية."

@syrianpresidency

يمكنكم مشاهدة هذه الإجابة وغيرها في مقابلة سيادته مع القناة الفنزويلية بالفيديو أدناه..
https://youtu.be/-k0SZ6wELaM

وقراءة نصّها الكامل باللغة العربية على الرابط www.sana.sy/?p=546242
وباللغة الإنكليزية http://sana.sy/en/?p=105108