الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
18.4K subscribers
98.2K photos
4.96K videos
452 files
123K links
القناة الرسمية للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سورية
Download Telegram
مصدر في قيادة الشرطة لمراسلة الأخبار في درعا: انفجار عبوة ناسفة زرعها ارهابيون على اتوستراد دمشق - درعا بالقرب من جسر خربة غزالة دون وقوع أضرار مادية أو بشرية
المقاومة الفلسطينية تستهدف بـ 40 صاروخ "غراد" مواقع الاحتلال الإسرائيلي العسكرية في مقر قيادة اللواء الشرقي 769 "معسكر غيبور" و"ثكنة المطار في بيت هلل" شمال فلسطين المحتلة رداً على مجازر العدو المتواصلة .
وزارة الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 8 مجازر في قطاع غزة راح ضحيتها 76 شهيداً و110 جرحى .
توزيع 16 ألف غرسة مثمرة في قرى الاستصلاح المجاني في ريف اللاذقية

وزعت مديرية زراعة اللاذقية 16075 غرسة مثمرة مجانية في قرى الاستصلاح المجاني في ريف اللاذقية، وذلك بناء على موافقة رئاسة مجلس الوزراء التي صدرت مؤخراً.

رئيس دائرة الإنتاج النباتي المهندس مضر جناد بين أن أصناف الغراس توزعت بين 5575 غرسة تفاح مطعم و4 آلاف غرسة اكي دنيا، و3 آلاف رمان، و1500 غرسة تين، و500 غرسة خوخ مطعم، و500 غرسة مشمش مطعم، و500 غرسة جوز، و500 غرسة عنب، لافتاً إلى أن الغراس سيتم زراعتها هذا الموسم في المواقع المعزّلة والمستصلحة من قبل دائرة التشجير المثمر، والتي بلغت خلال عامي 2022 و2023 نحو 635 دونماً في قرى دير دوما والمران والاريزة واسطمنا.

وكان رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس وافق على طلب وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي تخصيص قرى الاستصلاح المجاني في ريف اللاذقية بـ 16075 غرسة مثمرة مجاناً من ثمانية أصناف إنتاج مراكز مديرية الزراعة في اللاذقية لزراعتها في الأراضي المستصلحة والمعزّلة من قبل دائرة التشجير المثمر لموسم 2023-2024.
مراسل الأخبار في #اللاذقية:
وصول طائرة مساعدات طبية إلى #مطار_اللاذقية_الدولي
مقدمة من #هيئة_الهلال_الأحمر_الأماراتي و تحمل 6 أطنان و نصف من الأدوية الطبية النوعية
على متن الطائرة أيضاً وفد من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي برئاسة أمين عام الهيئة راشد مبارك المنصوري، وتم تسليم الحمولة في المطار لوزارة الصحة بحضور وزير الصحة الدكتور حسن الغباش ومحافظ اللاذقية المهندس عامر هلال والسفير الإماراتي بدمشق حسن أحمد الشحي ورئيس وفد هيئة الهلال الإماراتي في سورية خلفان الرميثي
كلمة #سورية أمام الجزء رفيع المستوى من مؤتمر نزع السلاح والحد من التسلح دورة عام 2024 في جنيف
https://www.facebook.com/SyrianTV3/videos/411590628214700/
وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد في بيان عبر الفيديو أمام مؤتمر نزع السلاح في جنيف: المؤتمر فرصة استثنائية لتُجدد الدول الأعضاء التزاماتها في مجالات نزع السلاح والحد من التسلح ولا سيما في المجال النووي لتجنيب البشرية ويلات الحروب
المقداد: أقوال الغرب لا تقترن بأفعاله ونرى مزيداً من التآكل في التزاماته على المستويين الإقليمي والدولي بسبب إصراره على اتباع نهج يهدف إلى استمرار هيمنته وتفوقه العسكري على حساب أمن واستقرار ووجود دول وشعوب أخرى
المقداد: ما كان للعدوان الهمجي الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني الأعزل والمحاصر في قطاع غزة أن يستمر للشهر الخامس لولا دعم الولايات المتحدة والدول التابعة لها للاحتلال وتأمين الغطاء السياسي له
المقداد: الدول الغربية تتجاهل بصورة فاضحة امتلاك "إسرائيل" قدرات نووية خارج إطار معاهدة منع الانتشار النووي واتفاق الضمانات الشاملة وتصمت عن تصريحات مسؤوليها بإمكانية استخدام قنبلة نووية ضد الشعب الفلسطيني في غزة
المقداد: سورية تؤكد أن مؤتمر الأمم المتحدة لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط والذي ترفض الولايات المتحدة و"إسرائيل" المشاركة فيه لا يشكل مساراً بديلاً عن القرار ذي الصلة الصادر في عام 1995
المقداد: تجربة سورية مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية كشفت عن الاستقطاب الخطير الحاصل فيها وهيمنة الدول الغربية على عمل أمانتها الفنية لاستهداف سورية من خلال إنشاء آليات خارجة عن ولاية الاتفاقية تفتقر لأدنى معايير الحياد والمهنية
المقداد: سورية اختارت أن تكون جزءاً من الجهود الجماعية الدولية لنزع السلاح والحد من التسلح وتجلى ذلك من خلال انضمامها إلى معظم الصكوك القانونية في مجال عدم الانتشار
لا تقتصر العلاقة بين سورية وروسيا ولا مستقبلُها على السياسة أو الاقتصاد أو التعاون العسكري فحسب، بل تتعدى ذلك إلى البُعد الاجتماعي والشعبي، وتعتمد على الشباب في البلدين، فهم سيصنعون في المستقبل شكلاً ومضموناً جديدَين لتلك العلاقة. كان ذلك جانباً من حديث الرئيس بشار الأسد خلال لقائه المشاركين في مخيم الشباب السوري الروسي.

يركّز الرئيس الأسد في حديثه على القواسم المشتركة بين البلدين: "نحن وأنتم نتمسك بمبادئنا وكرامتنا، واليوم نتشارك في مواجهة نفس الأعداء ونفس الأكاذيب. يعتدي النازيون الجُدد في أوكرانيا على المدنيين وتُتَّهم روسيا، و ما حصل في سورية يُشبه ذلك تماماً". ولذلك يقول الرئيس الأسد: "لو لم يتخذ الرئيس بوتين القرار بمحاربة الإرهاب في سورية لزاد عدد الإرهابيين أضعافاً مضاعفةً في روسيا، والبعض يسأل لماذا أرسل الرئيس بوتين الطائرات إلى سورية؟، الجواب: هو كان يحمي روسيا وشعبها أولاً وقبل كل شيء".

يطرح الشباب المشاركون في الحوار آراءً عن تجارب سوريّة وروسيّة، متشابهة حيناً ومشتركة أحياناً أخرى، في مواجهة الإرهاب والتطرف، وسياسة القطب الواحد، ومواجهة التلفيق الإعلامي، يتحدثون عن دور الشباب السوري الروسي لتقوية التعاون بين البلدين، وتحصين الأسرة والمجتمع، وعن التمسك بالقيم والهوية.

يقول الرئيس الأسد للمشاركين الروس: "في كل مجتمع يجب أن تكون هنالك رموز تاريخية ووطنية، يجب أن تفخروا بتاريخكم، لا يحق لأحد أن يهاجم الرموز التاريخية". ويتابع: "الغرب لا يعادي روسيا بسبب أوكرانيا أو لأنها كانت دولةً شيوعية، يعاديها منذ ثلاثة قرون لأنها كانت تتحول من دولة ضعيفة إلى دولة قوية، والغرب لا يقبل بدول قوية".