وصول طائرة إيرانية إلى مطار حلب الدولي تحمل 14 طناً من المساعدات الغذائية والمواد الإغاثية لمتضرري الزلزال
وصول طائرة إماراتية ثانية إلى مطار دمشق الدولي محملة بمساعدات إغاثية للمتضررين من الزلزال
ندوة خاصة عن إجراءات وزارة الاتصالات والتقانة في مواجهة آثار الزلزال المدمر
أعداد: علي يوسف حسام الدين
تقديم: رشا حسن
إخراج: هيام إبراهيم
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/904792360970652
أعداد: علي يوسف حسام الدين
تقديم: رشا حسن
إخراج: هيام إبراهيم
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/904792360970652
وصول طائرة إماراتية هي الثالثة اليوم إلى مطار اللاذقية الدولي تحمل أكثر من 24 طنا من المساعدات الإغاثية لمتضرري الزلزال
قافلة مساعدات مقدمة من جمهورية الشيشان الروسية للمتضررين من الزلزال في حماة
البيان الختامي لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي في بغداد: تشكيل وفد من الاتحاد للتأكيد على دعم سورية والوقوف إلى جانب شعبها واستمرار تقديم الإمكانات اللازمة لمساعدتها بعد الزلزال الذي ضرب عددا من مناطقها.
وزير الداخلية الإيراني يعزي بضحايا الزلزال في السفارة السورية بطهران
مجلس الوزراء يقر خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات الأسرية والسكنية والخدمية والتنموية
مجلس الوزراء: الخطة الوطنية تشمل دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم
Forwarded from رئاسة مجلس الوزراء في سورية
مجلس الوزراء يقر خطة العمل الوطنية للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات
أقر مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات الأسرية والسكنية والخدمية والتنموية والسعي لتأمين احتياجات المتضررين وآليات إعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي إلى المناطق المنكوبة وفق برامج ومدد زمنية محددة وتوجيه كل إمكانيات الدولة لتحقيق هذا الهدف.
وأكد رئيس مجلس الوزراء على ضرورة التنسيق مع كافة الشركاء الوطنيين من قطاع أعمال وجمعيات أهلية ونقابات واتحادات ومجتمع محلي لمتابعة الخطة الوطنية، كذلك استكمال إعداد مشاريع الصكوك القانونية المطلوب اعتمادها ووضعها موضع التنفيذ في المرحلة المقبلة، بما يسهم بالتعاطي والاستجابة بأفضل ما يمكن مع تداعيات الكارثة التي تعرضت لها البلاد.
وأوضح المهندس عرنوس أن الدولة تدرس كل الخيارات للتعويض على المتضررين، مشيراً إلى أن الأضرار التي حصلت جراء الزلزال كبيرة جداً وتطال مختلف القطاعات وآلاف المباني بين (منهار، وآيل للسقوط، ومتصدع) ما يتطلب البحث في كل المقترحات والطروحات المقدمة من مختلف الجهات للوصول إلى الصيغ الأنسب التي تسهم في مواجهة تداعيات هذه الكارثة التي أصابت عشرات آلاف الأسر في المناطق المنكوبة.
وشملت الخطة الوطنية المقدمة من اللجان الوزارية (الخدمات والبنى التحتية، التنمية البشرية، الاقتصادية، الموارد والطاقة).. دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم، ومواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر، كذلك تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات، والإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم، وإعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
وأكد المجلس في خطته على استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة وعن طريق لجان الإغاثة الفرعية في المحافظات، وإصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة، ومتابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ومعالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية، والتعاون مع المنظمات الدولية لإعادة تأهيل المراكز المراد صيانتها وتأهيلها.
كما تضمنت الخطة إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء، إضافة إلى تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
وشددت الخطة على تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها، ومتابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
وفي سياق السيناريوهات المطروحة لتأمين سكن لمن انهارت منازلهم جراء الزلزال، تم تكليف وزارة الأشغال العامة والإسكان تأمين مقرات إقامة وسكن بديل ومؤقت في كل من محافظتي حلب واللاذقية حيث تم اختيار موقعين لتنفيذ عدد من المباني في المحافظتين، وجرى التأكيد على أن تقوم الشركات الإنشائية العامة بالتنفيذ بالسرعة الكلية الممكنة.
وقدم الوزراء مجموعة من المقترحات للتعاطي مع تداعيات الزلزال كل في مجال عمل وزارته، حيث تم الاتفاق على دراستها بشكل أوسع ومفصل ليتم اتخاذ ما يلزم بشأنها من قرارات في الاجتماع المقبل لمجلس الوزراء.
أقر مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات الأسرية والسكنية والخدمية والتنموية والسعي لتأمين احتياجات المتضررين وآليات إعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي إلى المناطق المنكوبة وفق برامج ومدد زمنية محددة وتوجيه كل إمكانيات الدولة لتحقيق هذا الهدف.
وأكد رئيس مجلس الوزراء على ضرورة التنسيق مع كافة الشركاء الوطنيين من قطاع أعمال وجمعيات أهلية ونقابات واتحادات ومجتمع محلي لمتابعة الخطة الوطنية، كذلك استكمال إعداد مشاريع الصكوك القانونية المطلوب اعتمادها ووضعها موضع التنفيذ في المرحلة المقبلة، بما يسهم بالتعاطي والاستجابة بأفضل ما يمكن مع تداعيات الكارثة التي تعرضت لها البلاد.
وأوضح المهندس عرنوس أن الدولة تدرس كل الخيارات للتعويض على المتضررين، مشيراً إلى أن الأضرار التي حصلت جراء الزلزال كبيرة جداً وتطال مختلف القطاعات وآلاف المباني بين (منهار، وآيل للسقوط، ومتصدع) ما يتطلب البحث في كل المقترحات والطروحات المقدمة من مختلف الجهات للوصول إلى الصيغ الأنسب التي تسهم في مواجهة تداعيات هذه الكارثة التي أصابت عشرات آلاف الأسر في المناطق المنكوبة.
وشملت الخطة الوطنية المقدمة من اللجان الوزارية (الخدمات والبنى التحتية، التنمية البشرية، الاقتصادية، الموارد والطاقة).. دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم، ومواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر، كذلك تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات، والإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم، وإعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
وأكد المجلس في خطته على استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة وعن طريق لجان الإغاثة الفرعية في المحافظات، وإصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة، ومتابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ومعالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية، والتعاون مع المنظمات الدولية لإعادة تأهيل المراكز المراد صيانتها وتأهيلها.
كما تضمنت الخطة إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء، إضافة إلى تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
وشددت الخطة على تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها، ومتابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
وفي سياق السيناريوهات المطروحة لتأمين سكن لمن انهارت منازلهم جراء الزلزال، تم تكليف وزارة الأشغال العامة والإسكان تأمين مقرات إقامة وسكن بديل ومؤقت في كل من محافظتي حلب واللاذقية حيث تم اختيار موقعين لتنفيذ عدد من المباني في المحافظتين، وجرى التأكيد على أن تقوم الشركات الإنشائية العامة بالتنفيذ بالسرعة الكلية الممكنة.
وقدم الوزراء مجموعة من المقترحات للتعاطي مع تداعيات الزلزال كل في مجال عمل وزارته، حيث تم الاتفاق على دراستها بشكل أوسع ومفصل ليتم اتخاذ ما يلزم بشأنها من قرارات في الاجتماع المقبل لمجلس الوزراء.
🔴 خطة العمل الوطنية للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال التي أقرها مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم تشمل:
- دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم.
- مواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر.
- تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات.
- الإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم.
- إعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
- استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة.
- إصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة.
- متابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات.
- معالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية.
- إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء.
- تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
- تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها.
- متابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
- دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم.
- مواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر.
- تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات.
- الإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم.
- إعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
- استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة.
- إصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة.
- متابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات.
- معالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية.
- إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء.
- تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
- تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها.
- متابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
مطار حلـب الدولي: وصول طائرة إماراتيـــة ثانية تحمل 30 طناً مساعدات إغاثية لمتضرري الزلزال.
#حلب - بحث الإجراءات المتخذة لتأمين احتياجات متضرري الزلزال
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/895284491806657
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/895284491806657
#الحسكة - وقفة احتجاجية لرياضيي #الحسكة للمطالبة برفع الحصار عن #سورية
تقرير: سيلفا آسيا
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/982974453109180
تقرير: سيلفا آسيا
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/982974453109180
#طرطوس - لجان #السلامة_العامة تواصل عملها بتقييم الحالة الإنشائية للأبنية
تقرير: ربا حسن
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/582380630466192
تقرير: ربا حسن
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/582380630466192
#اللاذقية - خدمات متكاملة يقدمها مركز #الباسل للمتضررين من الزلزال
تقرير: دارين عارف
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/717174949954980
تقرير: دارين عارف
https://www.facebook.com/Syrian.TV2/videos/717174949954980