أدباء عرب وسوريون: على الضمير العالمي إدراك حجم جريمة الحصار على سورية وخصوصاً بعد الزلزال
tinyurl.com/2h8t7kvz
tinyurl.com/2h8t7kvz
طلبة سورية في رومانيا وبلغاريا للمفوضية الأوروبية: ضرورة كسر الحصار ورفع العقوبات الجائرة عن سورية
tinyurl.com/2ebgjeuq
tinyurl.com/2ebgjeuq
المهندس عرنوس يعبر لوفد برلماني عراقي عن شكره للعراق على دعمه للشعب السوري وتقديمه المساعدات
tinyurl.com/2lyh86kp
tinyurl.com/2lyh86kp
محافظ إدلب: جاهزون لإدخال المساعدات إلى المناطق المنكوبة بالمحافظة ويجري التنسيق بذلك مع المنظمات الدولية
https://www.ortas.online/index.php?d=21&id=340513
https://www.ortas.online/index.php?d=21&id=340513
⭕️#مجلس_الأمن يقرر عقد جلسة طارئة بداية الأسبوع المقبل لمناقشة الوضع الإنساني في #سورية
⭕️وصول طائرة ليبية ثانية إلى مطار اللاذقية الدولي محملة ب 40 طن من المواد الاغاثية ( حليب اطفال و أدوية )
Forwarded from رئاسة الجمهورية العربية السورية
خمسة أيام انقضت على الزلزال المدمر الذي ضرب سورية ولا بد من الانتقال الآن من الاستجابة الأولية الطارئة التي انطلقت بها الدولة والمجتمع الى الاستجابة المنظمة لمعالجة تداعيات وآثار الزلزال.
ولهذه الغاية اجتمع السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد بأعضاء غرفة العمليات في مدينة حلب والتي تضم الجهات الحكومية والمنظمات والجمعيات الأهلية والفعاليات التجارية والصناعية القائمة على إدارة ملف الإغاثة في مناطق حلب المتضررة من الزلزال.
واستمع سيادته والسيدة أسماء إلى توصيف للواقع الراهن إثر الزلزال والأبنية التي تهدمت بشكل مباشر وعدد الضحايا الذي نتج عن هذا الدمار، والآلية التي تم وضعها سواء لجهة إزالة الأنقاض وانتشال الضحايا والمصابين، أو لجهة الاستجابة الطارئة من أجل توفير مواد إغاثية للأهالي المتواجدين في مراكز الإيواء.
وبيّن أعضاء الغرفة أنه تم القيام بجرد ميداني سريع ومباشر لوضع قوائم بالأهالي الذين يحتاجون إلى إغاثة وتقسيم المدينة إلى قطاعات من أجل تسهيل العمل، ونتج عن هذا الجرد وضع قاعدة واحدة للبيانات من أجل تحديد الفئة المستهدفة وتصنيف الأشخاص بين المتضررين بشكل كلي أو جزئي وبالتالي تحديد الاحتياجات، إضافة إلى التنسيق مع الجهات الهندسية لتقييم واقع الأبنية.
الرئيس الأسد في نقاشه مع أعضاء الغرفة قال " نحن نعلم محبة أهل حلب لمدينتهم وهذه نقطة قوة تستند عليها مؤسسات الدولة في عملها خلال الأزمات"، واعتبر أن الدعم الحكومي في هذه الأوقات يصبح دون قيمة إن لم يكن مستنداً إلى رؤية أهلية ومحلية تقوم بشكل أساسي على تحديد الأولويات للاحتياجات.
وأشار الرئيس الأسد إلى أهمية التفكير بشكل منهجي كي يكون لدينا خلال الأيام المقبلة خطة بالمشاريع التي يمكن أن تساعد حلب على النهوض بعد كارثة الزلزال، واستغلال خطط التعافي من الكارثة لوضع رؤى تنموية تخدم المدينة دون التوقف عن آثار الكارثة فقط، مؤكداً على أهمية وضع جدول زمني مع تحديد مسؤولية ومهمة كل جهة بدقة.
بدورها أشارت السيدة أسماء الأسد إلى أنها لمست خلال الجولة التي قامت بها مع الرئيس الأسد على عدد من المناطق في مدينة حلب التعاضد والتكافل بين أهاليها، واعتبرت أن أهالي حلب أصبح لديهم خبرة كبيرة في التعامل مع الأزمات بعد 12 سنة من الحرب القاسية على مدينتهم لذا فإنهم قادرون على التعامل مع كارثة الزلزال ومعالجة تداعياتها.
كما التقى الرئيس الأسد والسيدة أسماء بعدد من الفرق التطوعية التي تعمل في عمليات الإنقاذ والإغاثة في مدينة حلب والتي انضم إليها أشخاص من مختلف المحافظات، وأشادا بجهودهم ومساهمتهم مع الجهات الحكومية من أجل معالجة تداعيات الزلزال وإغاثة المناطق المتضررة.
@syrianpresidency
ولهذه الغاية اجتمع السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد بأعضاء غرفة العمليات في مدينة حلب والتي تضم الجهات الحكومية والمنظمات والجمعيات الأهلية والفعاليات التجارية والصناعية القائمة على إدارة ملف الإغاثة في مناطق حلب المتضررة من الزلزال.
واستمع سيادته والسيدة أسماء إلى توصيف للواقع الراهن إثر الزلزال والأبنية التي تهدمت بشكل مباشر وعدد الضحايا الذي نتج عن هذا الدمار، والآلية التي تم وضعها سواء لجهة إزالة الأنقاض وانتشال الضحايا والمصابين، أو لجهة الاستجابة الطارئة من أجل توفير مواد إغاثية للأهالي المتواجدين في مراكز الإيواء.
وبيّن أعضاء الغرفة أنه تم القيام بجرد ميداني سريع ومباشر لوضع قوائم بالأهالي الذين يحتاجون إلى إغاثة وتقسيم المدينة إلى قطاعات من أجل تسهيل العمل، ونتج عن هذا الجرد وضع قاعدة واحدة للبيانات من أجل تحديد الفئة المستهدفة وتصنيف الأشخاص بين المتضررين بشكل كلي أو جزئي وبالتالي تحديد الاحتياجات، إضافة إلى التنسيق مع الجهات الهندسية لتقييم واقع الأبنية.
الرئيس الأسد في نقاشه مع أعضاء الغرفة قال " نحن نعلم محبة أهل حلب لمدينتهم وهذه نقطة قوة تستند عليها مؤسسات الدولة في عملها خلال الأزمات"، واعتبر أن الدعم الحكومي في هذه الأوقات يصبح دون قيمة إن لم يكن مستنداً إلى رؤية أهلية ومحلية تقوم بشكل أساسي على تحديد الأولويات للاحتياجات.
وأشار الرئيس الأسد إلى أهمية التفكير بشكل منهجي كي يكون لدينا خلال الأيام المقبلة خطة بالمشاريع التي يمكن أن تساعد حلب على النهوض بعد كارثة الزلزال، واستغلال خطط التعافي من الكارثة لوضع رؤى تنموية تخدم المدينة دون التوقف عن آثار الكارثة فقط، مؤكداً على أهمية وضع جدول زمني مع تحديد مسؤولية ومهمة كل جهة بدقة.
بدورها أشارت السيدة أسماء الأسد إلى أنها لمست خلال الجولة التي قامت بها مع الرئيس الأسد على عدد من المناطق في مدينة حلب التعاضد والتكافل بين أهاليها، واعتبرت أن أهالي حلب أصبح لديهم خبرة كبيرة في التعامل مع الأزمات بعد 12 سنة من الحرب القاسية على مدينتهم لذا فإنهم قادرون على التعامل مع كارثة الزلزال ومعالجة تداعياتها.
كما التقى الرئيس الأسد والسيدة أسماء بعدد من الفرق التطوعية التي تعمل في عمليات الإنقاذ والإغاثة في مدينة حلب والتي انضم إليها أشخاص من مختلف المحافظات، وأشادا بجهودهم ومساهمتهم مع الجهات الحكومية من أجل معالجة تداعيات الزلزال وإغاثة المناطق المتضررة.
@syrianpresidency
#بث_مباشر مع مراسلة الأخبار #ديمة_كناني: فرق الإنقاذ تواصل البحث عن ناجين من تحت الأنقاض في شارع الغزالات - #جبلة
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/575445711124877
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/575445711124877