الرئيس الكوبي دياز كانيل: أعزي الشعب والحكومة السوريين وأعرب عن تضامننا واستعدادنا للتعاون في رعاية المتضررين من الزلزال

وزارة السياحة: إلغاء كل الحفلات التي كانت مبرمجة في الفنادق.

#تحديث_استجابة - ١٠ -

》》/ ١٣٢٦ إصابة - ٤٦١ وفاة / في محافظات حلب، اللاذقية، حماه، طرطوس. "حصيلة غير نهائية"

غرفة إدارة الطوارئ في وزارة الصحة تُقيّم الوضعي بشكل آني واستباقي ويتم تنسيق الاستجابة المتواصلة في مختلف المحافظات.

كافة المنشآت الصحية العامة والخاصة بحالة استنفار مستمر في جميع المحافظات.

يتم التنسيق مع النقابات الصحية التي وضعت نفسها منذ اللحظات الأولى تحت تصرف وزارة الصحة وذلك لتقديم أي استجابة مطلوبة وتم توجيه جميع الأطباء للتواجد في المشافي العامة والخاصة لدعم القطاع الصحي.

تم إرسال القوافل الطبية من مديريات صحة دمشق، ريف دمشق، القنيطرة، حمص، طرطوس، إلى حلب واللاذقية.

تم إرسال ٢٨ سيارة إسعاف و٧ عيادات متنقلة من دمشق، ريف دمشق، القنيطرة، حمص، طرطوس كمؤازرة إلى حلب واللاذقية.

تم إرسال ٤ سيارات شاحنة محملة بالأدوية والمستلزمات الجراحية والإسعافية إلى حلب واللاذقية وحماه.

تتم إدارة القوافل الطبية في المحافظات بشكل لحظي (سيارات إسعاف مجهزة وبكوادرها - عيادات متنقلة مجهزة وبكوادرها - سيارات امداد تتضمن المستلزمات والأدوية الإسعافية والجراحية) وإرسالها إلى المناطق المتضررة.

🚨 مسعفو #منظومة_الإسعاف_والطوارئ #معكم_على_مدار_الساعة من أجل سلامتكم لتقديم الاستجابة الصحية المناسبة بشكل فوري على النداء 📱 110 📞

#الاستجابة_مستمرة

معاون وزير الصحة الدكتور أحمد ضميرية : ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 461 وفاة و1326 إصابة

⭕️وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تناشد الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة والأمانة العامة للمنظمة ووكالاتها وصناديقها المختصة واللجنة الدولية للصليب الأحمر وغيرها من شركاء العمل الإنساني من منظمات دولية حكومية وغير حكومية لمد يد العون ودعم الجهود التي تبذلها الحكومة السورية في مواجهة كارثة الزلزال المدمر .
⭕️الخارجية: حكومة سورية تعرب عن شكرها وتقديرها للدول والمنظمات التي أعربت عن تضامنها مع سورية وشعبها وتعازيها بضحايا الزلزال المدمر وأبدت استعدادها لتقديم المساعدة للشعب السوري في هذه الظروف الصعبة.

وزارة التعليم العالي: تأجيل كل الامتحانات في الجامعات السورية أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس من الأسبوع الحالي، وتحدد مواعيدها لاحقاً من قبل رؤساء الجامعات

عقد وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد ظهر اليوم اجتماعاً في مبنى وزارة الخارجية والمغتربين لممثلي منظمات الأمم المتحدة ومكاتبها العاملة في سورية والمنظمات غير الحكومية، حيث وضعهم في صورة الإجراءات الحكومية التي تم اتخاذها بتوجيه من السيد الرئيس بشار الأسد مباشرةً لمواجهة تداعيات الكارثة الطبيعية التي ضربت سورية فجر هذا اليوم.

وأكد الوزير المقداد استعداد الحكومة السورية لتقديم كل التسهيلات المطلوبة للمنظمات الأممية في سبيل تقديم المساعدات الإنسانية والاحتياجات الضرورية التي يحتاجها المواطنون السوريون المتضررون، مشيراً إلى أثر العقوبات أحادية الجانب التي تزيد من تداعيات هذه الكارثة الطبيعية.

بدورهم عبر ممثلو المنظمات الأممية عن تعازيهم الحارة لأهالي الضحايا وأمانيهم بالشفاء العاجل للجرحى، وأكدوا أنهم من اللحظات الأولى لحدوث الزلزال قاموا بعقد عدة اجتماعات تنسيقية فيما بينهم، كما قاموا بالتواصل مع قيادات منظماتهم المعنية، وذلك لتقديم الاحتياجات الأساسية الضرورية التي يحتاجها السوريون في هذا الوقت الصعب.

الهلال الأحمر الجزائري: سيتم غداً إرسال طائرة مساعدات بمختلف المواد الغذائية والطبية إلى سورية

الرئيس الأسد يتلقى عدد من برقيات التعزية والتضامن مع سورية من رؤساء وملوك وقادة الدول الشقيقة والصديقة

تلقى الرئيس بشار الأسد برقية تعزية من جلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان أعرب فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته لسيادته وللشعب السوري بضحايا الزلزال الذي ضرب سورية فجر اليوم.

كما تلقى سيادته برقية مماثلة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أكد فيها وقوف الجزائر حكومة وشعباً إلى جانب الشعب السوري في هذه الظروف القاسية، واستعدادها لمدّ يد العون والمساعدة في كل مجهود من شأنه التخفيف من حدة وآثار هذه المأساة الأليمة.

وأكد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين تضامن مملكة البحرين حكومةً وشعباً مع الجمهورية العربية السورية في تجاوز آثار هذه الكارثة الطبيعية.

وأعرب جلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية في برقيته للرئيس الأسد عن تعازيه، مبدياً استعداد بلاده لتقديم المساعدات لأسر الضحايا وللمصابين.

وبعث رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بينغ رسالة تعزية إلى الرئيس الأسد، معبّراً عن خالص وأحر التعازي لأسر الضحايا والتمنيات بالشفاء للمصابين، معرباً عن الثقة بأن سورية قيادة وشعباً قادرة على تجاوز آثار الكارثة في أقرب وقت ممكن.

وكذلك تقدم الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في برقيته للرئيس الأسد بتعازيه بضحايا الزلزال، وأكّد استعداد بلاده لتقديم المساعدات على وجه السرعة.

وعبّر رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو عن الدعم لعائلات الضحايا، متمنياً لجميع المتضررين من الكارثة الطبيعية الشفاء العاجل.

وكان الرئيس الأسد تلقى أيضاً برقية تعزية من الرئيس الفلسطيني محمود عباس تقدم فيها بخالص التعازي القلبية للرئيس الأسد والشعب السوري وعائلات الضحايا، معرباً عن تضامن دولة فلسطين مع سورية في هذا المصاب الجلل.

كما أعرب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في برقيته للرئيس الأسد عن استعداد الحكومة العراقية لتقديم العون والمساعدة في أي مجال تطلبه الحكومة السورية.

@SyrianPresidency

وزارة الدفاع الروسية: وزير الدفاع سيرغي شويغو يصدر توجيهاته لقائد مجموعة القوات الروسية في سورية للمساعدة في إزالة آثار الزلزال المدمر

وزارة الدفاع الروسية: أكثر من 300 عسكري روسي و60 من وحدات العتاد تشارك في إزالة تداعيات الزلزال في سورية، وتم إنشاء مجموعة متنقلة من الأطباء في قاعدة حميميم لتقديم المساعدة

وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان يعرب عن بالغ الحزن والأسى، جراء تداعيات الزلزال العنيف الذي ضرب سورية وتركيا اليوم.

مدير آثار حمص وتدمر حسام حاميش : لا صحة للأخبار المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي عن انهيار ثلاثة أبراج أثرية في تدمر، وتم الاطلاع والكشف على منطقة تدمر الأثرية ولا يوجد شيء مما ذكر.

تعجز المشاعر والحروف والكلمات عن الوصف.. #مشاهد_قاسية لانتشال #الضحايا من تحت الأنقاض في حي #كرم_الجبل و حي #الشعار في #حلب .. #سورية_موجوعة
https://fb.watch/iwSzq_AoJ0/

مجلس كنائس الشرق الأوسط يطالب برفع العقوبات عن سورية فوراً، والسماح لجميع المواد بالوصول إليها، لأن هذه العقوبات ستتحول إلى جريمة ضد الإنسانية.
ودعا المجلس في بيان أصدره عقب اجتماع طارئ عقد في بيروت اليوم استجابة للتداعيات الناجمة عن الزلزال، المجتمع الدولي والأسرة المسكونية الدولية إلى تقديم مساعدات طارئة سريعة للمنطقة، على أن يجري التنسيق مع مجلس كنائس الشرق الأوسط والكنائس وهيئاتها.
وأشار البيان إلى أن جميع الكنائس في الشرق الأوسط وضعت إمكاناتها بتصرف الأهالي المتضررين من جراء الزلزال منذ اللحظات الأولى لوقوع الكارثة رغم الإمكانات المحدودة جراء الحصار.