يمكنكم متابعة قنواتنا وإذاعاتنا عبر الترددات التالية:
الفضائيّة السوريّة على القمر نايلسات بالاتجاه 7 درجات غرباً على التردد 11177 أفقي وبمعدّل ترميز 27500
وعلى القمر الروسي Express AM 44 بالاتجاه 11 درجة
غرباً على التردد 10983 عامودي وبمعدّل ترميز 12110
والإذاعات السوريّة على القمر نايلسات بالاتجاه 7 درجات
غرباً على الترد 10922 عامودي وبمعدّل ترميز 27500
الفضائيّة السوريّة على القمر نايلسات بالاتجاه 7 درجات غرباً على التردد 11177 أفقي وبمعدّل ترميز 27500
وعلى القمر الروسي Express AM 44 بالاتجاه 11 درجة
غرباً على التردد 10983 عامودي وبمعدّل ترميز 12110
والإذاعات السوريّة على القمر نايلسات بالاتجاه 7 درجات
غرباً على الترد 10922 عامودي وبمعدّل ترميز 27500
#ريف_ادلب : سقوط عدد من قذائف الهاون على بلدة الفوعة في ريف ادلب الشمالي مصدرها المجموعات المسلحة واقتصرت اضرارها على الماديات .
شكري: السيسي أكد خلال اجتماعه مع كيري دعم مصر لجهود حل الأزمة في سورية سياسيا
أعلن وزير الخارجية المصري سامح شكري أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في الهند مساء أمس دعم مصر لجهود حل الأزمة في سورية سياسيا وضرورة الحفاظ على سيادة الدولة السورية ووحدتها ومواجهة الإرهاب.
وأشار شكري في تصريحات للصحفيين بنيودلهي أوردتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إلى أن كيري “أطلع السيسي على المشاورات الروسية الأمريكية الرامية لإيجاد تسوية سياسية للأزمة في سورية” موضحا أن المباحثات تركزت أيضا على عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك إضافة إلى الأوضاع في ليبيا واليمن.
ولفت شكري إلى أن المباحثات تطرقت أيضا إلى القضية الفلسطينية وسبل استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين و”اسرائيل” والتوصل إلى حل نهائي يرتكز على إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس المحتلة حتى حدود الرابع من حزيران 1967.
إلى ذلك بين شكري أن مباحثات السيسي مع وزيرة الشؤون الخارجية الهندية سوشما سواراج تناولت مبادرة الهند لعقد مؤتمر دولي بالأمم المتحدة حول الإرهاب موضحا أن السيسي أكد دعمه لكل الجهود الدولية لمواجهة هذه الظاهرة من منظور شامل.
أعلن وزير الخارجية المصري سامح شكري أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في الهند مساء أمس دعم مصر لجهود حل الأزمة في سورية سياسيا وضرورة الحفاظ على سيادة الدولة السورية ووحدتها ومواجهة الإرهاب.
وأشار شكري في تصريحات للصحفيين بنيودلهي أوردتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إلى أن كيري “أطلع السيسي على المشاورات الروسية الأمريكية الرامية لإيجاد تسوية سياسية للأزمة في سورية” موضحا أن المباحثات تركزت أيضا على عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك إضافة إلى الأوضاع في ليبيا واليمن.
ولفت شكري إلى أن المباحثات تطرقت أيضا إلى القضية الفلسطينية وسبل استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين و”اسرائيل” والتوصل إلى حل نهائي يرتكز على إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس المحتلة حتى حدود الرابع من حزيران 1967.
إلى ذلك بين شكري أن مباحثات السيسي مع وزيرة الشؤون الخارجية الهندية سوشما سواراج تناولت مبادرة الهند لعقد مؤتمر دولي بالأمم المتحدة حول الإرهاب موضحا أن السيسي أكد دعمه لكل الجهود الدولية لمواجهة هذه الظاهرة من منظور شامل.
سياسة أردوغان في الميزان الأميركي
دينا الحمد - جريدة الثورة
منذ اليوم الأول لقيام قوات أردوغان بخرق السيادة السورية وإدخال دبابات وقوات عسكرية إلى الأراضي السورية في جرابلس والقرى المحيطة بها ظهر للعالم كله مزاعم هذا الأخير وتضليله بأنه يريد محاربة الإرهاب،
وشواهد المجازر بحق المدنيين هناك خير دليل على ذلك، وآخرها المجزرة الدموية البشعة التي ارتكبها الجيش التركي وحلفاؤه في قريتين سوريتين جنوب جرابلس واستهدف بها المواطنين المدنيين الآمنين في شمال سورية بالتنسيق مع أدواته من التنظيمات الإرهابية المسلحة.
لقد بدأ مسلسل العدوان الأردوغاني بذريعة محاربة تنظيم داعش المتطرف ثم تبين للقاصي والداني أنه موجه ضد الشعب السوري وخرق فاضح للقوانين الدولية التي تدعو إلى احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
والمفارقة أن الإدانات الدولية لهذا العدوان كانت خجولة مع أن سورية أكدت أن الخروقات والمجازر التي يقترفها النظام التركي في غزو الأراضي السورية تشكل جريمة عدوان وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان وأن محاربة الإرهاب على الأرض السورية من أي طرف كان يجب أن يتم من خلال التنسيق مع حكومتها وجيشها لكن أردوغان ومن يدعمه في أميركا وحلف العدوان ظلوا يرفضون الالتزام بالقانون الدولي ويمارسون العربدة والإرهاب.
إن أميركا وحلفاءها وأدواتها لا يريدون رؤية اعتداءات وجرائم النظام الأردوغاني المدانة بكل المعايير الأخلاقية والقانونية والتي تشكل جريمة عدوان وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان سواء ارتكبها النظام الأردوغاني بشكل مباشر من قبل الجيش التركي وعديد قواته أو بشكل غير مباشر من خلال أدوات وعملاء إرهابيين يأتمرون بإمرة هذا النظام من مختلف التسميات.
وقد رأى العالم كيف يقوم هذا النظام في السنوات الخمس الماضية بتقديم الدعم المالي واللوجستي لهذه التنظيمات الإرهابية والقيام بتزويدها بمختلف أنواع الأسلحة والذخائر المتطورة والمرتزقة القادمين من أكثر من مائة جنسية مختلفة لكن منظماته الدولية ظلت تغط بنوم عميق ولم تصدر قراراً واحداً يدين هذا النظام الذي فتح حدوده للإرهابيين ليعيثوا فساداً ودماراً على الأراضي السورية، أو حتى يدين هذه الجرائم الجبانة ولم يمارس الضغوط ضده أو يتخذ أي إجراءات تكفل عودة النظام الاردوغاني لرشده وتخليه عن رعاية الإرهاب.
لقد اعتقد بعض الواهمين أن أردوغان حين زار موسكو استدار وغير من سياسته تجاه محاربة الإرهاب وأن قواته تريد مكافحة تنظيم داعش الإرهابي في كانت الوقائع تشير إلى العكس فسرعة خروج داعش من جرابلس والتمهيد التركي لدخول تنظيمات إرهابية أخرى بمسميات متعددة, يؤكد أن هذا الأخير استبدل تنظيمات إرهابية بأخرى، ولا ننسى أن العدوان التركي على الأراضي السورية تزامن مع زيارة نائب الرئيس الأميركي جون بايدن لأنقرة وكأن الزيارة كانت الإشارة ببدء العدوان الذي تم بغطاء جوي من التحالف الذي تقوده واشنطن، ما يؤكد التنسيق التركي الأميركي في كل ما يجري من فوضى هدامة تريدها أميركا.
وخلاصة القول من يقول أن تركيا أردوغان قد تكون صادقة ولو لحظة واحدة لمحاربة الإرهاب وأن أميركا صادقة لتحقيق السلام في سورية وأنها تسعى لعقد جولة من الحوار السوري السوري فهو إما يعيش في عصر آخر أو أنه يروج لأفكار ليست من واقع الحال، فقد أثبتت التجارب السابقة والتطورات الراهنة أنهما لا تريدان على الإطلاق التوقف عن دعم التنظيمات الإرهابية، والجنوح نحو الحل السياسي، لأنهما تعتاشان على إثارة الحروب واستغلالها لتحقيق أجنداتهما العدوانية، وأجندات الكيان الإسرائيلي معهما.
وهو ما يدعونا لنتساءل متى يضطلع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين وإلى مطالبة تركيا بالانسحاب الفوري من الأراضي السورية واحترام سيادة سورية ووحدة أرضها وشعبها والتوقف عن دعمها للجماعات الإرهابية المسلحة بمختلف تسمياتها وإغلاق حدودها بشكل تام تنفيذاً لقراراته العديدة في هذا الشأن والتي تدعو إلى تجفيف منابع الإرهاب ومعاقبة مموليه وداعميه؟!.
دينا الحمد - جريدة الثورة
منذ اليوم الأول لقيام قوات أردوغان بخرق السيادة السورية وإدخال دبابات وقوات عسكرية إلى الأراضي السورية في جرابلس والقرى المحيطة بها ظهر للعالم كله مزاعم هذا الأخير وتضليله بأنه يريد محاربة الإرهاب،
وشواهد المجازر بحق المدنيين هناك خير دليل على ذلك، وآخرها المجزرة الدموية البشعة التي ارتكبها الجيش التركي وحلفاؤه في قريتين سوريتين جنوب جرابلس واستهدف بها المواطنين المدنيين الآمنين في شمال سورية بالتنسيق مع أدواته من التنظيمات الإرهابية المسلحة.
لقد بدأ مسلسل العدوان الأردوغاني بذريعة محاربة تنظيم داعش المتطرف ثم تبين للقاصي والداني أنه موجه ضد الشعب السوري وخرق فاضح للقوانين الدولية التي تدعو إلى احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
والمفارقة أن الإدانات الدولية لهذا العدوان كانت خجولة مع أن سورية أكدت أن الخروقات والمجازر التي يقترفها النظام التركي في غزو الأراضي السورية تشكل جريمة عدوان وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان وأن محاربة الإرهاب على الأرض السورية من أي طرف كان يجب أن يتم من خلال التنسيق مع حكومتها وجيشها لكن أردوغان ومن يدعمه في أميركا وحلف العدوان ظلوا يرفضون الالتزام بالقانون الدولي ويمارسون العربدة والإرهاب.
إن أميركا وحلفاءها وأدواتها لا يريدون رؤية اعتداءات وجرائم النظام الأردوغاني المدانة بكل المعايير الأخلاقية والقانونية والتي تشكل جريمة عدوان وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان سواء ارتكبها النظام الأردوغاني بشكل مباشر من قبل الجيش التركي وعديد قواته أو بشكل غير مباشر من خلال أدوات وعملاء إرهابيين يأتمرون بإمرة هذا النظام من مختلف التسميات.
وقد رأى العالم كيف يقوم هذا النظام في السنوات الخمس الماضية بتقديم الدعم المالي واللوجستي لهذه التنظيمات الإرهابية والقيام بتزويدها بمختلف أنواع الأسلحة والذخائر المتطورة والمرتزقة القادمين من أكثر من مائة جنسية مختلفة لكن منظماته الدولية ظلت تغط بنوم عميق ولم تصدر قراراً واحداً يدين هذا النظام الذي فتح حدوده للإرهابيين ليعيثوا فساداً ودماراً على الأراضي السورية، أو حتى يدين هذه الجرائم الجبانة ولم يمارس الضغوط ضده أو يتخذ أي إجراءات تكفل عودة النظام الاردوغاني لرشده وتخليه عن رعاية الإرهاب.
لقد اعتقد بعض الواهمين أن أردوغان حين زار موسكو استدار وغير من سياسته تجاه محاربة الإرهاب وأن قواته تريد مكافحة تنظيم داعش الإرهابي في كانت الوقائع تشير إلى العكس فسرعة خروج داعش من جرابلس والتمهيد التركي لدخول تنظيمات إرهابية أخرى بمسميات متعددة, يؤكد أن هذا الأخير استبدل تنظيمات إرهابية بأخرى، ولا ننسى أن العدوان التركي على الأراضي السورية تزامن مع زيارة نائب الرئيس الأميركي جون بايدن لأنقرة وكأن الزيارة كانت الإشارة ببدء العدوان الذي تم بغطاء جوي من التحالف الذي تقوده واشنطن، ما يؤكد التنسيق التركي الأميركي في كل ما يجري من فوضى هدامة تريدها أميركا.
وخلاصة القول من يقول أن تركيا أردوغان قد تكون صادقة ولو لحظة واحدة لمحاربة الإرهاب وأن أميركا صادقة لتحقيق السلام في سورية وأنها تسعى لعقد جولة من الحوار السوري السوري فهو إما يعيش في عصر آخر أو أنه يروج لأفكار ليست من واقع الحال، فقد أثبتت التجارب السابقة والتطورات الراهنة أنهما لا تريدان على الإطلاق التوقف عن دعم التنظيمات الإرهابية، والجنوح نحو الحل السياسي، لأنهما تعتاشان على إثارة الحروب واستغلالها لتحقيق أجنداتهما العدوانية، وأجندات الكيان الإسرائيلي معهما.
وهو ما يدعونا لنتساءل متى يضطلع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين وإلى مطالبة تركيا بالانسحاب الفوري من الأراضي السورية واحترام سيادة سورية ووحدة أرضها وشعبها والتوقف عن دعمها للجماعات الإرهابية المسلحة بمختلف تسمياتها وإغلاق حدودها بشكل تام تنفيذاً لقراراته العديدة في هذا الشأن والتي تدعو إلى تجفيف منابع الإرهاب ومعاقبة مموليه وداعميه؟!.
يمكن التواصل والاستفسار بما يخص شؤون جرحى وشهداء الأمن الداخلي وذويهم عبر الاتصال مع قسم الشهداء والجرحى والمفقودين في وزارة الداخلية على الارقام
0112135403 / 0112243672 / 0112115418
0112135403 / 0112243672 / 0112115418
#وزارة_الاتّصالات_والتّقانة
السّادة متابعي صفحة وزارة الاتّصالات والتّقانة الكرام:
يرغب المكتب الصّحفي في وزارة الاتّصالات والتّقانة بالتّنويه للأخوة المواطنين بأنّه تمّ إطلاق الرّمز /#134*/ بدءً من رمز الـ /*/ وهو رمز مرتبط بالموقع الالكتروني www.imei.sy لمعرفة حالة الـ IMEIالخاص بالجهاز المستخدم على الشّبكة الخلويّة السّوريّة، وتتم معرفة حالة الجهاز عبر اتّباع إحدى الطّريقتين التّاليتين:
الطّريقة الأولى: يمكن من خلال إدخال الـ IMEI الخاص بالجهاز ضمن صفحة العنوان الالكتروني www.imei.sy معرفة الحالة الرّاهنة للجهاز.
الطّريقة الثّانية: يمكن للأخوة المواطنين الاتّصال بالرّمز /#134*/ بدءً من الـ /*/ والمخصص لمعرفة حالة الجهاز الذي يجري الاتّصال منه، حيث ترسل نتائج البحث عبر الرّمز برسالة من (SYTRA) تبيّن حالة الجهاز.
وسواءً تم الاعّتماد على الطّريقة الأولى أو الثّانية فإنّه تحدد حالة الجهاز بأحد الحالات التّالية:
1- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة): ومعنى ذلك أن الجهاز نظامي ولا يحتاج للتّصريح /أو جهاز تمّ التّصريح عنه/.
2- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة لفترة مؤقّتة): ومعنى ذلك أن الجهاز جديد و يجري استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة ويجب التّصريح عنه خلال فترة زمنيّة لم تحدد بعد، وذلك لحين صدور التّعليمات الخاصة بالتّصريح عن الأجهزة التي يمتلكها الأخوة المواطنين ويجري استعمالها بهدف الاسّتخدام الشّخصي.
3- (الجهاز يستوجب التّصريح عنه لاحقاً): ومعنى ذلك أن الجهاز غير نظامي ويكون ذلك بأحد الحالتين التّاليتين:
أ- جهاز جديد أو قديم ولكن لم يتم استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة مسبقاً (اتّصال – رسالة ...الخ ) و لم يتم التّصريح عنه بعد.
ب- جهاز جديد توقّف عن العمل لانّقضاء المدّة الزّمنيّة المسموح بها للتّصريح عنه، حيث يتوقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة بشكل كامل لغاية التّصريح عنه ودفع الرّسوم، ويجب التّنويه أنّه في هذه الحالة يمكن معرفة حالة الجهاز عن طريق الموقع حصراً وليس عن طريق الاتّصال بالرّمز /#134*/ وذلك بسبب توقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة.
4- (غير قابل للعمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة): وتظهر هذه الحالة لدى الأجهزة الممنوعة من الاسّتخدام على الشّبكات الخلويّة السّوريّة لأسباب تشغيليّة.
5- ( معرّف الجهاز المدخل غير نظامي , تحقق من الرّقم): ومعنى ذلك أن رقم الـ IMEI المدخل غير صحيح وفيه خطأ بالإدخال، ويجب التّنويه أن هذه الحالة خاصة بالموقع الالكتروني حيث لا يمكن ورود خطأ برقم الـ IMEIمن خلال التّحقق من حالة الجهاز عبر الاتّصال بالرّمز /#143*/.
السّادة متابعي صفحة وزارة الاتّصالات والتّقانة الكرام:
يرغب المكتب الصّحفي في وزارة الاتّصالات والتّقانة بالتّنويه للأخوة المواطنين بأنّه تمّ إطلاق الرّمز /#134*/ بدءً من رمز الـ /*/ وهو رمز مرتبط بالموقع الالكتروني www.imei.sy لمعرفة حالة الـ IMEIالخاص بالجهاز المستخدم على الشّبكة الخلويّة السّوريّة، وتتم معرفة حالة الجهاز عبر اتّباع إحدى الطّريقتين التّاليتين:
الطّريقة الأولى: يمكن من خلال إدخال الـ IMEI الخاص بالجهاز ضمن صفحة العنوان الالكتروني www.imei.sy معرفة الحالة الرّاهنة للجهاز.
الطّريقة الثّانية: يمكن للأخوة المواطنين الاتّصال بالرّمز /#134*/ بدءً من الـ /*/ والمخصص لمعرفة حالة الجهاز الذي يجري الاتّصال منه، حيث ترسل نتائج البحث عبر الرّمز برسالة من (SYTRA) تبيّن حالة الجهاز.
وسواءً تم الاعّتماد على الطّريقة الأولى أو الثّانية فإنّه تحدد حالة الجهاز بأحد الحالات التّالية:
1- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة): ومعنى ذلك أن الجهاز نظامي ولا يحتاج للتّصريح /أو جهاز تمّ التّصريح عنه/.
2- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة لفترة مؤقّتة): ومعنى ذلك أن الجهاز جديد و يجري استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة ويجب التّصريح عنه خلال فترة زمنيّة لم تحدد بعد، وذلك لحين صدور التّعليمات الخاصة بالتّصريح عن الأجهزة التي يمتلكها الأخوة المواطنين ويجري استعمالها بهدف الاسّتخدام الشّخصي.
3- (الجهاز يستوجب التّصريح عنه لاحقاً): ومعنى ذلك أن الجهاز غير نظامي ويكون ذلك بأحد الحالتين التّاليتين:
أ- جهاز جديد أو قديم ولكن لم يتم استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة مسبقاً (اتّصال – رسالة ...الخ ) و لم يتم التّصريح عنه بعد.
ب- جهاز جديد توقّف عن العمل لانّقضاء المدّة الزّمنيّة المسموح بها للتّصريح عنه، حيث يتوقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة بشكل كامل لغاية التّصريح عنه ودفع الرّسوم، ويجب التّنويه أنّه في هذه الحالة يمكن معرفة حالة الجهاز عن طريق الموقع حصراً وليس عن طريق الاتّصال بالرّمز /#134*/ وذلك بسبب توقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة.
4- (غير قابل للعمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة): وتظهر هذه الحالة لدى الأجهزة الممنوعة من الاسّتخدام على الشّبكات الخلويّة السّوريّة لأسباب تشغيليّة.
5- ( معرّف الجهاز المدخل غير نظامي , تحقق من الرّقم): ومعنى ذلك أن رقم الـ IMEI المدخل غير صحيح وفيه خطأ بالإدخال، ويجب التّنويه أن هذه الحالة خاصة بالموقع الالكتروني حيث لا يمكن ورود خطأ برقم الـ IMEIمن خلال التّحقق من حالة الجهاز عبر الاتّصال بالرّمز /#143*/.
#بغداد: خمس انفجارات تهز مناطق الجديدة ومدينة الصدر والمشتل .
سلاح الجو التركي يدمر ثلاثة مباني يستخدمها #داعش في قريتي "عرب عزة" و"قندرية" غربي #جرابلس السورية في إطار عملية #درع_الفرات .
#الغوطة_الشرقية: الجيش السوري يستهدف الميليشيات المسلحة في دوما ومزارع الريحان بضربات مكثفة للمدفعية الثقيلة.
للإطلاع على التعرفة الإعلانية وللإعلان عبر وسائل الإعلام الإذاعية والتلفزيونية والالكترونية والورقية يرجى زيارة الموقع الرسمي للمؤسسة العربية للإعلان http://www.elan.gov.sy/arabic/
ويمكنكم التواصل هاتفياً مع المؤسسة عبر الرقم
00963-11-9849
ويمكنكم التواصل هاتفياً مع المؤسسة عبر الرقم
00963-11-9849
#وزارة_الاتّصالات_والتّقانة
السّادة متابعي صفحة وزارة الاتّصالات والتّقانة الكرام:
يرغب المكتب الصّحفي في وزارة الاتّصالات والتّقانة بالتّنويه للأخوة المواطنين بأنّه تمّ إطلاق الرّمز /#134*/ بدءً من رمز الـ /*/ وهو رمز مرتبط بالموقع الالكتروني www.imei.sy لمعرفة حالة الـ IMEIالخاص بالجهاز المستخدم على الشّبكة الخلويّة السّوريّة، وتتم معرفة حالة الجهاز عبر اتّباع إحدى الطّريقتين التّاليتين:
الطّريقة الأولى: يمكن من خلال إدخال الـ IMEI الخاص بالجهاز ضمن صفحة العنوان الالكتروني www.imei.sy معرفة الحالة الرّاهنة للجهاز.
الطّريقة الثّانية: يمكن للأخوة المواطنين الاتّصال بالرّمز /#134*/ بدءً من الـ /*/ والمخصص لمعرفة حالة الجهاز الذي يجري الاتّصال منه، حيث ترسل نتائج البحث عبر الرّمز برسالة من (SYTRA) تبيّن حالة الجهاز.
وسواءً تم الاعّتماد على الطّريقة الأولى أو الثّانية فإنّه تحدد حالة الجهاز بأحد الحالات التّالية:
1- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة): ومعنى ذلك أن الجهاز نظامي ولا يحتاج للتّصريح /أو جهاز تمّ التّصريح عنه/.
2- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة لفترة مؤقّتة): ومعنى ذلك أن الجهاز جديد و يجري استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة ويجب التّصريح عنه خلال فترة زمنيّة لم تحدد بعد، وذلك لحين صدور التّعليمات الخاصة بالتّصريح عن الأجهزة التي يمتلكها الأخوة المواطنين ويجري استعمالها بهدف الاسّتخدام الشّخصي.
3- (الجهاز يستوجب التّصريح عنه لاحقاً): ومعنى ذلك أن الجهاز غير نظامي ويكون ذلك بأحد الحالتين التّاليتين:
أ- جهاز جديد أو قديم ولكن لم يتم استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة مسبقاً (اتّصال – رسالة ...الخ ) و لم يتم التّصريح عنه بعد.
ب- جهاز جديد توقّف عن العمل لانّقضاء المدّة الزّمنيّة المسموح بها للتّصريح عنه، حيث يتوقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة بشكل كامل لغاية التّصريح عنه ودفع الرّسوم، ويجب التّنويه أنّه في هذه الحالة يمكن معرفة حالة الجهاز عن طريق الموقع حصراً وليس عن طريق الاتّصال بالرّمز /#134*/ وذلك بسبب توقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة.
4- (غير قابل للعمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة): وتظهر هذه الحالة لدى الأجهزة الممنوعة من الاسّتخدام على الشّبكات الخلويّة السّوريّة لأسباب تشغيليّة.
5- ( معرّف الجهاز المدخل غير نظامي , تحقق من الرّقم): ومعنى ذلك أن رقم الـ IMEI المدخل غير صحيح وفيه خطأ بالإدخال، ويجب التّنويه أن هذه الحالة خاصة بالموقع الالكتروني حيث لا يمكن ورود خطأ برقم الـ IMEIمن خلال التّحقق من حالة الجهاز عبر الاتّصال بالرّمز /#143*/.
السّادة متابعي صفحة وزارة الاتّصالات والتّقانة الكرام:
يرغب المكتب الصّحفي في وزارة الاتّصالات والتّقانة بالتّنويه للأخوة المواطنين بأنّه تمّ إطلاق الرّمز /#134*/ بدءً من رمز الـ /*/ وهو رمز مرتبط بالموقع الالكتروني www.imei.sy لمعرفة حالة الـ IMEIالخاص بالجهاز المستخدم على الشّبكة الخلويّة السّوريّة، وتتم معرفة حالة الجهاز عبر اتّباع إحدى الطّريقتين التّاليتين:
الطّريقة الأولى: يمكن من خلال إدخال الـ IMEI الخاص بالجهاز ضمن صفحة العنوان الالكتروني www.imei.sy معرفة الحالة الرّاهنة للجهاز.
الطّريقة الثّانية: يمكن للأخوة المواطنين الاتّصال بالرّمز /#134*/ بدءً من الـ /*/ والمخصص لمعرفة حالة الجهاز الذي يجري الاتّصال منه، حيث ترسل نتائج البحث عبر الرّمز برسالة من (SYTRA) تبيّن حالة الجهاز.
وسواءً تم الاعّتماد على الطّريقة الأولى أو الثّانية فإنّه تحدد حالة الجهاز بأحد الحالات التّالية:
1- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة): ومعنى ذلك أن الجهاز نظامي ولا يحتاج للتّصريح /أو جهاز تمّ التّصريح عنه/.
2- (قابل للعمل على الشّبكة الخلويّة السّوريّة لفترة مؤقّتة): ومعنى ذلك أن الجهاز جديد و يجري استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة ويجب التّصريح عنه خلال فترة زمنيّة لم تحدد بعد، وذلك لحين صدور التّعليمات الخاصة بالتّصريح عن الأجهزة التي يمتلكها الأخوة المواطنين ويجري استعمالها بهدف الاسّتخدام الشّخصي.
3- (الجهاز يستوجب التّصريح عنه لاحقاً): ومعنى ذلك أن الجهاز غير نظامي ويكون ذلك بأحد الحالتين التّاليتين:
أ- جهاز جديد أو قديم ولكن لم يتم استخدامه على الشّبكات الخلويّة السّوريّة مسبقاً (اتّصال – رسالة ...الخ ) و لم يتم التّصريح عنه بعد.
ب- جهاز جديد توقّف عن العمل لانّقضاء المدّة الزّمنيّة المسموح بها للتّصريح عنه، حيث يتوقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة بشكل كامل لغاية التّصريح عنه ودفع الرّسوم، ويجب التّنويه أنّه في هذه الحالة يمكن معرفة حالة الجهاز عن طريق الموقع حصراً وليس عن طريق الاتّصال بالرّمز /#134*/ وذلك بسبب توقّف الجهاز عن العمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة.
4- (غير قابل للعمل على الشّبكات الخلويّة السّوريّة): وتظهر هذه الحالة لدى الأجهزة الممنوعة من الاسّتخدام على الشّبكات الخلويّة السّوريّة لأسباب تشغيليّة.
5- ( معرّف الجهاز المدخل غير نظامي , تحقق من الرّقم): ومعنى ذلك أن رقم الـ IMEI المدخل غير صحيح وفيه خطأ بالإدخال، ويجب التّنويه أن هذه الحالة خاصة بالموقع الالكتروني حيث لا يمكن ورود خطأ برقم الـ IMEIمن خلال التّحقق من حالة الجهاز عبر الاتّصال بالرّمز /#143*/.
واشنطن والإمعان في التعطيل
2-9-2016
محرز العلي - جريدة الثورة
تصريح المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف الذي أكد فيه أن روسيا تنتظر من أمريكا إبداء استعداد اكبر لتعاون يمكن من خلاله توفير الأجواء المناسبة لتسوية الأزمة في سورية
يشير إلى أن الإدارة الأميركية هي التي تعرقل الجهود الدولية الصادقة لحل الأزمة عبر دعمها للتنظيمات الإرهابية التكفيرية بكل السبل والوسائل التي تؤدي إلى تصعيد التوتر وارتكاب الجرائم ونشر الفوضى بما يحقق الأجندة الأميركية.
المتابع لسياسة واشنطن الإرهابية ومحادثاتها غير الجادة مع موسكو بشأن سورية يدرك تماما مدى المماطلة الأميركية في مكافحة الإرهاب حيث رفضت طلباً روسياً للفصل بين المنظمات الإرهابية وبين ما يسمى بالمعارضة المعتدلة كما رفضت التعاون مع روسيا بضرب تنظيم داعش أو تشكيل تحالف من أجل محاربة الإرهاب، بينما اقتصر التعاون فقط على تبادل بعض المعلومات لمنع اصطدام الطائرات الأميركية والروسية، وهذا يؤكد ان واشنطن لا تملك أي جدية في حل الأزمة المفتعلة في سورية عبر الحوار، وإنما تعمل جاهدة لتصعيد التوتر وخلط الأوراق التي تعقد الأوضاع في سورية والمنطقة .
ما يحدث في الشمال السوري من عدوان تركي على مدينة جرابلس والقرى المحيطة بها والذي تم بغطاء جوي من قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة وتصعيد هذا العدوان ومحاولة خلط الأوراق عبر الصدام مع قوات الحماية الكردية كل ذلك يشير إلى محاولات واشنطن تأزيم الوضع عبر دعم العدوان التركي من جهة ودعم التنظيمات الإرهابية الأخرى بما يعرقل أي محادثات من شأنها أن تسهم في مكافحة الإرهاب .
الإمعان الأميركي في التعطيل وتصعيد التوتر ونشر الإرهاب يشير إلى ان إدارة أوباما تتبع استراتيجية المماطلة والتضليل لترحيل الأزمات التي افتعلتها إلى الإدارة القادمة بعد أشهر قليلة وبالتالي يصعب الرهان على تغير النيات العدوانية الأميركية تجاه المنطقة وهذا بات واضحا للقاصي والداني، ما يجعل التعويل فقط على انجازات الجيش العربي السوري وحلفائه والمصالحات الوطنية والتسويات التي تجريها الدولة في مناطق مختلفة من الجغرافيا السورية.
2-9-2016
محرز العلي - جريدة الثورة
تصريح المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف الذي أكد فيه أن روسيا تنتظر من أمريكا إبداء استعداد اكبر لتعاون يمكن من خلاله توفير الأجواء المناسبة لتسوية الأزمة في سورية
يشير إلى أن الإدارة الأميركية هي التي تعرقل الجهود الدولية الصادقة لحل الأزمة عبر دعمها للتنظيمات الإرهابية التكفيرية بكل السبل والوسائل التي تؤدي إلى تصعيد التوتر وارتكاب الجرائم ونشر الفوضى بما يحقق الأجندة الأميركية.
المتابع لسياسة واشنطن الإرهابية ومحادثاتها غير الجادة مع موسكو بشأن سورية يدرك تماما مدى المماطلة الأميركية في مكافحة الإرهاب حيث رفضت طلباً روسياً للفصل بين المنظمات الإرهابية وبين ما يسمى بالمعارضة المعتدلة كما رفضت التعاون مع روسيا بضرب تنظيم داعش أو تشكيل تحالف من أجل محاربة الإرهاب، بينما اقتصر التعاون فقط على تبادل بعض المعلومات لمنع اصطدام الطائرات الأميركية والروسية، وهذا يؤكد ان واشنطن لا تملك أي جدية في حل الأزمة المفتعلة في سورية عبر الحوار، وإنما تعمل جاهدة لتصعيد التوتر وخلط الأوراق التي تعقد الأوضاع في سورية والمنطقة .
ما يحدث في الشمال السوري من عدوان تركي على مدينة جرابلس والقرى المحيطة بها والذي تم بغطاء جوي من قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة وتصعيد هذا العدوان ومحاولة خلط الأوراق عبر الصدام مع قوات الحماية الكردية كل ذلك يشير إلى محاولات واشنطن تأزيم الوضع عبر دعم العدوان التركي من جهة ودعم التنظيمات الإرهابية الأخرى بما يعرقل أي محادثات من شأنها أن تسهم في مكافحة الإرهاب .
الإمعان الأميركي في التعطيل وتصعيد التوتر ونشر الإرهاب يشير إلى ان إدارة أوباما تتبع استراتيجية المماطلة والتضليل لترحيل الأزمات التي افتعلتها إلى الإدارة القادمة بعد أشهر قليلة وبالتالي يصعب الرهان على تغير النيات العدوانية الأميركية تجاه المنطقة وهذا بات واضحا للقاصي والداني، ما يجعل التعويل فقط على انجازات الجيش العربي السوري وحلفائه والمصالحات الوطنية والتسويات التي تجريها الدولة في مناطق مختلفة من الجغرافيا السورية.