Forwarded from قناة: خالد بهاء الدين
الحمد لله وحده.
يحل لك أن تقسم بالله العظيم أن المؤمنين المجاهدين في الأرض المقدسة، سينتصرون ويعلون فوق أعداء الله المكذبين برسوله، المقاتلين أولياءه، اليوم أو غدا، هؤلاء أو من يأتي بعدهم.
احلف من غير استثناء إن شئت، فهو وعد الله الصدق، لا هزل فيه.
إنما غاية ما نحب أن نشاركهم ولو بقليل، فقد أخبر الله تعالى أنه يحب أولئك.
وأدنى ما نرجو؛ ألا نكون في صف المنافقين الذين يصدون عنهم، أو الذين يترددون.
وأما الذين يعينون أعداءهم، فقد قال الله تعالى: {ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظٰلمين}.
يحل لك أن تقسم بالله العظيم أن المؤمنين المجاهدين في الأرض المقدسة، سينتصرون ويعلون فوق أعداء الله المكذبين برسوله، المقاتلين أولياءه، اليوم أو غدا، هؤلاء أو من يأتي بعدهم.
احلف من غير استثناء إن شئت، فهو وعد الله الصدق، لا هزل فيه.
إنما غاية ما نحب أن نشاركهم ولو بقليل، فقد أخبر الله تعالى أنه يحب أولئك.
وأدنى ما نرجو؛ ألا نكون في صف المنافقين الذين يصدون عنهم، أو الذين يترددون.
وأما الذين يعينون أعداءهم، فقد قال الله تعالى: {ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظٰلمين}.
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صلّ على سيدنا محمد
رأيتُ من الإِنسانِ يُطغيه عُجْبُه
من الخزي ما تأباهُ وحشيَّةٌ تَضرى
إذا أُغرِيتْ هذي بأكلِ فريسةٍ
فهذا بأنْ يلهو بتعذيبها مُغرى!
من الخزي ما تأباهُ وحشيَّةٌ تَضرى
إذا أُغرِيتْ هذي بأكلِ فريسةٍ
فهذا بأنْ يلهو بتعذيبها مُغرى!
Forwarded from غَيَاهِبُ مُهَاجِرَة! (نَجْوَىٰ الصدّيقيّ')
-
اللهُمَّ وهذه ساعةُ استجابة،
اللهُمَّ إنّ غزّة بلدٌ يسلِم لك أهلُه، ويجاهدون فيك، وباعوا أنفسَهم لك، وقد تداعىٰ عليهم الكافرُ والفاجرُ، وما نقمُوا منهم إلا أنهُم لا يرضَون الذلّة، فكن وليَّهم ونصيرَهم، وأمدِدهم بمددٍ مِنْ عندك، وكثّر أعدادَهم بملائكتِك، وقوِّ عدّتَهم بقوّتِك، وادحر عدوَّهم بقدرتك عليهم، يا عزيزُ يا قديرُ.
اللهُمَّ وهذه ساعةُ استجابة،
اللهُمَّ إنّ غزّة بلدٌ يسلِم لك أهلُه، ويجاهدون فيك، وباعوا أنفسَهم لك، وقد تداعىٰ عليهم الكافرُ والفاجرُ، وما نقمُوا منهم إلا أنهُم لا يرضَون الذلّة، فكن وليَّهم ونصيرَهم، وأمدِدهم بمددٍ مِنْ عندك، وكثّر أعدادَهم بملائكتِك، وقوِّ عدّتَهم بقوّتِك، وادحر عدوَّهم بقدرتك عليهم، يا عزيزُ يا قديرُ.
❤1
إنَّ التسليمَ لله هو الطريقة الإنسانيَّة الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حلَّ لها ولا معنى، إنُّه طريق للخُروج بدون تمرُّد ولا قنوطٍ ولا عدمية ولا انتحار، إنَّه شعور بطولي -لا شعور بطل- بل شعور إنسان عادي، قام بأداء واجبه وتقبل قدره.
- علي عزت بيجوفتش
- علي عزت بيجوفتش
❤1
دفتر
إنَّ التسليمَ لله هو الطريقة الإنسانيَّة الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حلَّ لها ولا معنى، إنُّه طريق للخُروج بدون تمرُّد ولا قنوطٍ ولا عدمية ولا انتحار، إنَّه شعور بطولي -لا شعور بطل- بل شعور إنسان عادي، قام بأداء واجبه وتقبل قدره. - علي…
"هل يرحمُ العبدَ بعد اللهِ من أحَدِ؟"
❤1