دفتر
81 subscribers
275 photos
36 videos
3 files
17 links
كيف أنت إذا قِيلَ لك يومَ القيامةِ: أعَلِمْتَ أمْ جَهِلْتَ؟ فإنْ قلْتَ: علِمْتُ، قِيل: فماذا عمِلْتَ فيما علِمْتَ؟ وإنْ قلْتَ: جَهِلْتُ، قِيل لك: فما كان عُذْرُك فيما جَهِلْتَ، ألَا تعلَّمْتَ؟
Download Telegram
دفتر
Video
"أين الإنسانُ الذي يرى في كلِّ شيءٍ من الطبيعةِ أشعَّةً تبتسمُ كأنّها تُحَيِّيهِ فيبتسِمُ لها كأنّه يَرُدُّ التحيّة، فلا يزالُ دهرُه مُضيئًا كذلك بأشعَّةِ ابتسامةٍ وإنْ غمرَتْهُ ظُلماتُ الدنيا، كما لا تزالُ الحباحِبُ مُشتعلةً بنارِها الإلهيَّةِ وهي حَلَكُ الظلام؟"
الحباحِب: هي اليراعات المضيئة في الظلام

- الرافعي الرائع
2
ليه بيبقى فيه عدد بنقول بيه الذكر؟

ج/ العدد من عوامل يقظة الذهن والقلب في أي حاجة، في ركعات الصلاة، في الذكر، في عدات التمارين الرياضية، العدد وسيلة لمنع أداء العمل مع الغفلة التي تحد من الانتفاع به.

الشيخ أحمد سالم
3
مُهَفهَفَةٌ وَالسِّحرُ مِن لَحَظاتِها ...
3
أتعلمين ما الوطن؟!
2
الحمد لله وحده.

يحل لك أن تقسم بالله العظيم أن المؤمنين المجاهدين في الأرض المقدسة، سينتصرون ويعلون فوق أعداء الله المكذبين برسوله، المقاتلين أولياءه، اليوم أو غدا، هؤلاء أو من يأتي بعدهم.

احلف من غير استثناء إن شئت، فهو وعد الله الصدق، لا هزل فيه.
إنما غاية ما نحب أن نشاركهم ولو بقليل، فقد أخبر الله تعالى أنه يحب أولئك.

وأدنى ما نرجو؛ ألا نكون في صف المنافقين الذين يصدون عنهم، أو الذين يترددون.

وأما الذين يعينون أعداءهم، فقد قال الله تعالى: {ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظٰلمين}.
1
أخلاق شهداء
2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صلّ على سيدنا محمد
أقولُ اضطرارًا قد صبرتُ على الأذى
على أنّني لا أعرفُ الحُرَّ مضطرّا
وليس بحُرٍّ من إذا رام غايةً
تخوَّفَ أن ترمي به مسلكًا وعرا
وما أنت بالمعطي التمرّدَ حقَّهُ
إذا كنتَ تخشى أن تجوعَ وأن تعرى!
رأيتُ من الإِنسانِ يُطغيه عُجْبُه
من الخزي ما تأباهُ وحشيَّةٌ تَضرى

إذا أُغرِيتْ هذي بأكلِ فريسةٍ
فهذا بأنْ يلهو بتعذيبها مُغرى!
Forwarded from غَيَاهِبُ مُهَاجِرَة! (نَجْوَىٰ الصدّيقيّ')
-

اللهُمَّ وهذه ساعةُ استجابة،
اللهُمَّ إنّ غزّة بلدٌ يسلِم لك أهلُه، ويجاهدون فيك، وباعوا أنفسَهم لك، وقد تداعىٰ عليهم الكافرُ والفاجرُ، وما نقمُوا منهم إلا أنهُم لا يرضَون الذلّة، فكن وليَّهم ونصيرَهم، وأمدِدهم بمددٍ مِنْ عندك، وكثّر أعدادَهم بملائكتِك، وقوِّ عدّتَهم بقوّتِك، وادحر عدوَّهم بقدرتك عليهم، يا عزيزُ يا قديرُ.
1
إنَّ التسليمَ لله هو الطريقة الإنسانيَّة الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حلَّ لها ولا معنى، إنُّه طريق للخُروج بدون تمرُّد ولا قنوطٍ ولا عدمية ولا انتحار، إنَّه شعور بطولي -لا شعور بطل- بل شعور إنسان عادي، قام بأداء واجبه وتقبل قدره.

- علي عزت بيجوفتش
1
وبرضو التخلص من شعور الضيق عند تذكر الخطأ مرهق فعلا
الله المستعان
1
كيف؟!!
1