بشرى للقراء والدعاة والأحباب في منهج أمة؛ لمؤلف موسوم المسمى "ميزان الاعتدال، لحفظ الدين والأحوال" وبأجزائه الستة؛ الجزء الأول: ويتحدث عن منهج العلم والعلماء؛ والجزء الثاني: ويتحدث عن عموم التقوى ـ من التخلية والتحلية، والطاعة، والإخلاص، والأدب؛ والجزء الثالث: ويتحدث عن أركان الإسلام الحنيف، مع دلالتهن، وروحهن، والواجبات الإسلامية بين المسلمين؛ والجزء الرابع: ويتحدث عن المقربات إلى الله تعالى، كما جاء في الكتاب والسُّنَّة؛ والجزء الخامس: ويتحدث عن المحبوبات لذات الحقِّ حبًا حقيقيًا، وما يُحبه الله ـ جلَّ جلالُهُ، لقبول الحبِّ وكماله؛ وهاهو الجزء السادس: ويتحدث عن المعرفة بالله تعالى، لمعرفة العارف بالله ومنهجه، وسيُنشر قريبًا بإذن الله تعالى. والحمد لله على نِعَمِ الله الظاهر والباطن، {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا}. والحمد لله ربِّ العالمين.

١. ميزان الإعتدال لحفظ الدين والأحوال الجزء الأول
http://www.mediafire.com/download/wh2788l7k7o8v73
٢. ميزان الإعتدال لحفظ الدين والأحوال الجزء الثاني
http://www.mediafire.com/download/b54jwy5lhbu3avo
٣. ميزان الإعتدال لحفظ الدين والأحوال الجزء الثالث
http://www.mediafire.com/download/yid72l9k1p1qt3q
٤. ميزان الاعتدال لحفظ الدين والأحوال الجزء الرابع - المقربات
https://drive.google.com/file/d/0B9Wy8bxskzBdRWpOcTdrNWZsQ3M/view?usp=drivesdk

٥. ميزان الاعتدال لحفظ الدين والاحوال الجزء الخامس- المحبوبات
https://drive.google.com/file/d/1SlqltKM9-LTxcT7TJa5ujvXZcKc9TWJE/view?usp=drivesdk
٦. ميزان الاعتدال لحفظ الدين والأحوال الجزء السادس - أهل المعرفة
https://drive.google.com/file/d/1PrdmiFnT-qIyT8Kn5oPZZQzOLpZGhbMa/view?usp=drivesdk

(50)

🎀 ﺑﺴﻢ الله الرحمن ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ 🎀
الحمد لله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأكمل التسليم ، على سيدنا محمد ، إمام الأنبياء والمرسلين ، وعلى آله وصحبه والتابعين أجمعين .💚

*أمره ﷺ بالنظافة*

.
.

🌷 وفي صحيح مسلم وغيره عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: " عُرضت عليَّ أمتي بأعمالها ، حسنِها وسيئها ، فرأيت في محاسن أعمالها : إماطة الأذى عن الطريق ، ورأيت من سيء أعمالها النخامة في المسجد لم تدفن ".

فتنظيف المسجد حتى من القذاة - وهي : أصغر من الأذى - فيه أجر كبير ، وترك النخامة والأوساخ في المسجد فيه وزر كبير.

وإذا كان المؤمن مأموراً أن يزيل النخامة من المسجد ؛ ولا يجوز له أن يتركها إذا رآها ؛ فكيف يجوز له أن يتنخم فيه أو يوسخ المسجد؟!
فإن ذلك أعظم ذنباً.

*فعلى المسلمين أن يتنظفوا وينظفوا مساجدهم ، حذراً من الوزر وطمعاً في الأجر.*

من كتاب
💚 *سيدنا محمد رسول اللهﷺ*💚
للشيخ عبد الله سراج الدين رحمه الله تعالى
https://t.me/sir_ag2

(الرسالة: 204)
"الدين والروح في الإسلام": لسيدي حضرة الوالد الشيخ عباس الحسني:ـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الذي هدى، وبذات رحمته تم الهدى، والصّلاة والسّلام على نبيّ الهدى، نبيّنا مُحمّد المصطفى الأمين - سيد الورى، وعلى آله وأصحابه ـ أهل الصدق والصفا والوفا ـ رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ـ إلى يوم العرض على الله.
أمّا بَعْدُ: فقد قال الله تعالى، على لسان نبيه موسى ـ عليه السّلام: {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى}، وقال لحبيبه مُحمّدٍ: {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى}.
"أي سادة": السير إلى الله تعالى بدين الله وحبه - ثباتًا وتحقيقًا؛ أن يكون راسخًا في العقيدة ـ في توحيده، وتجريده، وتفريده _ خالصًا لله تعالى، فارًّا من كلِّ شيءٍ إلى الله ـ جلَّ وعلا؛ أما التوحيد، فقوله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه}، وأما التجريد، فقوله ـ تبارك وتعالى: {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ}، وأما التفريد، فقوله ـ جلَّ وعلا: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}.
وأن يكون راسخا في أحكام الشريعة الغرّاء، وبما في ذلك الأركان الخمسة في الإسلام؛ "بتقوى الأوامر"، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ}، "وتقوى التعظيم"؛ كما قال ـ جلَّ جلالُهُ: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}، "وتقوى الآداب"؛ كما قال ـ جلَّ مجدُه: {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}. فتأملوا.
وأن يكون راسخا في عمل الروح الإسلامي، وخاصة "مقام الإحسان"، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}، وقال ـ جلَّ ذكرُه: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ}، وقال ـ عزَّ وجلَّ، في الحديث القدسي: «مَنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَمَنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ مِنَ النَّاسِ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَطْيَبَ»، رواه أحمد. وقال أكمل الرسل _ صلى الله عليه وسلم:«الْإِحْسَانُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّه كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ»، رواه البخاري.
-- ثمَّ مقام المحبّة الإلهية، وهي: أن تُحبَّ الله لذاته حبًا حقيقيًا؛ كما قال ـ جلَّ مجدُه: {وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ}، وهذا حب الذات الجليلة حبًا حقيقيًا.
-- وأن تُحبَّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم، لأمر الله فيه وحبِّه إيّاه ـ صلوات ربي عليه، القائل ـ جلَّ وعلا: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}، وقال أكمل الرّسل ـ صلّى الله عليه وسلّم: «لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ، حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ» متفق عليه، وأخذ النّبيُّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم، بيد عمر بن الخطاب ـ رضي الله تعالى عنه، فقال: والله يا رسول الله، لأنت أحب إلي من كل شيء، إلا نفسي، فقال النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم: «والذي نفسي بيده، لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه» . قال عمر: فأنت الآن والله أحب إلي من نفسي، فقال رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم: «الآن يا عمر»، رواه البخاري وأحمد وغيرهما، وقال ـ صلّى الله عليه وسلّم، لجدنا علي ـ عليه الرضوان والسّلام: «لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ، أَوْ يُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ» رواه مسلم، وهذا هو الحب القبولي.
-- وأن تُحب أحباب الله، أو من يُحب الله لله، كما قال ـ جلَّ شأنُه: {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}، وقال ـ عزَّ وجلَّ: {وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا}، وقال رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم: «الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلْ»، رواه أحمد، وهذا هو الحبُّ الكمالي، قال أهل العلم: "ومن كمال محبة ذات الله، أن تُحب من أحب الله" فيضاف إلى حالك، حالهم بمحبة الله عليهم ـ وهذا من محض الفضل الإلهي.
-- ثم المعرفة بالله تعالى: في مقامي العبودية لله تعالى، والخدمة لهذه الأمة المرحومة، قال ـ جلَّ جلالُهُ: {فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}، وهي حياة القلوب بالمحي ـ جلّ جلالٌهُ، وعمّ فضلُهُ ونوالُه؛ والمعرفة: كمال، وهي: الخوف من الله، مع كمال الخضوع، وال

تذلل بين يدي الله - عز وجل.
"أي إخوتي": من كان منهجه بدين الله وحبِّه هكذا؛ فبتوفيق الله وفضله ومنِّه ويُمنه؛ فلا يؤثر عليه أحد، بل هو يؤثر بنور الله عليه، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ}، وقال ـ سبحانه وتعالى: {لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}، وقال ـ جلّت عظمته: {وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ}. اللّهُمَّ؛ فقهنا بأمور ديننا، وبعيوب أنفسنا، وبأحوال أمتنا، وبما تحتاج إليه، اللّهُمَّ؛ ارحمها، واحفظها وانصرها على نفوسها وأعدائها ما ظهر وما بطن، اللّهُمَّ؛ احفظنا بأمة الإسلام واحفظ أمة الإسلام بنا، آمينَ آمين.
اللَّهمَّ؛ اشغل جوارحنا بطاعتك، وقلوبنا بمعرفتك، وذكرك، وأنسك، واشغلنا طول حياتنا في ليلنا ونهارنا بذلك، والحقنا بالذين تقدموا من الصالحين، وارزقنا ما رزقتهم، وكن لنا كما كنت لهم، آمينَ آمينَ آمين.
ونحمد الله ـ جلَّ وعلا ـ فقد أفردنا مؤلفًا موسومًا في الدين الحنيف، المسمى"ميزان الاعتدال لحفظ الدين والأحوال" ورابطه؛ http://www.tawhid-knowledge.com/Default.aspx?page=article&id=649&l=2 ومؤلفًا موسومًا في الروح الإسلامي، المسمى"مراتب الكمال بدين الله الإسلام"، ورابطه: http://www.tawhid-knowledge.com/Default.aspx?page=article&id=949&l=2

«سبحانَكَ اللهُمَّ، وبحمدكَ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت، أستغفرُك وأتوب إليك»،
«سبحانَكَ اللهُمَّ، وبحمدكَ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت، أستغفرُك وأتوب إليك»،
«سبحانَكَ اللهُمَّ، وبحمدكَ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت، أستغفرُك وأتوب إليك».
{سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ . وَسَلَامٌ علَى الْمُرْسَلِينَ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
ابنه وتلميذه عبد الرحمن

💙 سيدنا الحسين 💙

مش مجرد مقام ولا مسجد ولا ضريح
سيدنا الحسين رئيس المملكة العليا
سيدنا الحسين علاقة خاصة بينه وبين المصريين
سيدنا الحسين وجود روحى كامل يحسهوش غير اللى
يبعد عنه وعن زيارته
سيدنا الحسين زيارته مش بركة وراحة نفسية بس
زيارته لرجاء نبوى فى القرآن مودة لقربى الحسين كتير
ما يعرفش حاجة عنه أكتر من إنه إبن بنت رسول الله
سيدنا الحسين قال عنه سيدنا النبي صلي الله عليه وسلم
الحسين مني وانا من الحسين احب الله من أحب حسين سيدنا الحسين سيدا شباب أهل الجنة
سيدنا الحسين سبط رسول الله
سيدنا الحسين جده نبى وجدته أم المؤمنين
سيدنا الحسين ابن البتول والكرار أخو الحسن والطاهرة
سيدنا الحسين الشهيد ابن الشهيد أبو الشهيد أخو الشهيد
سيدنا الحسين القائد المجاهد العابد الزاهد
سيدنا الحسين شخصية فريدة فى الإسلام لها أسرارها
ظاهرا ً و باطناً
هنيئاً لمن ذاق شئ من معنى سيدنا الحسين
ونسأل الله أن يرزقنا معرفة حق قدر سيدنا الحسين
مدد ياسيدنا الحسين

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ يَحْتَفِل بميلاده أَهْلِ السَّمَاءِ قَبْلَ أَهْلِ الْأَرْضِ
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ سَيِّدُ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ كَان رِيقُ رَسُولِ اللَّهِ مَشْرَبَة
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ كَأَنْ ظَهَرَ رَسُولِ اللَّهِ مُرَكَّبَةٌ
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ كَان حِجْرِ رَسُولِ اللَّهِ مَرْقَدَه
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ كَان صَدْر رَسُولُ اللَّهِ مِلْعَبَةٌ
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِصْبَاح الْهَدْي وَسَفِينَة النَّجَاة
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ أَمِير الْأَوْلِيَاء وَرَئِيس الْمَمْلَكَة
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ سَيِّدَ الشُّهَدَاءِ وَشَهِيدٌ كَرْبَلاء
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ وَلِيُّ النِّعَمِ وَبَاب الْكَرْم وَبَاب الْعَطَاء
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ بَاب الْقَبُول وَبَاب الرَّسُول
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِنْ أَتَاهُ يَفُوز بالمأمول

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِنْ قَالَ فِيهِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللَّهِ "حسين مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْن أَحَبَّ اللَّهُ مِنْ أَحَبَّ حسينا" . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِنْ قَالَ فِيهِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللَّهِ أَنْ اللَّهَ خَصَّ وَلَدِي الْحُسَيْن بـ ثَلَاث "الأئمة مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَالشِّفَاءُ فِي تُرْبَتِهِ وَالْإِجَابَة تَحْت قبته" . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِنْ قَالَ فِيهِ سَيِّدِنَا رَسُولِ الله"من أُحِبُّ أَنْ يَنْظُرَ إلَيَّ أَحَبُّ أَهْلِ الْأَرْضِ إلَيّ أَهْلِ السَّمَاءِ فَلْيَنْظُرْ إلَيَّ الحسين" . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ مِنْ قَالَ فِيهِ سَيِّدُنَا أَبُو هُرَيْرَةَ "لو عَلَّمَ النَّاسَ عَنْك مَا أَعْلَمُ لحملوك عَلِيّ الأعناق" . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ ابْنُ سَيِّدِنَا عَلِيٍّ ابْنُ أَبِي طَالِبٍ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَيِّد الْوَصِيَّيْن . .
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ أُخْتُه سَيِّدَتِنَا السَّيِّدَة زَيْنَب رَئِيسِه الدَّوَاوِين . .
مولا سَيِّدِنَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ وَالِدَتَه السَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ بِنْت نَبِيِّنَا الزَّيْن . .
مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ ابْنِه سَيِّدِنَا السجَّاد عَلِيّ زَيْنِ الْعَابِدِينَ . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ كَانَ الشَّيْخُ صَالِحٌ الجعفرى يَقِفُ عَلَى بَابِهِ وَيَقُول : يَا زُوّار الْإِمَام الْحُسَيْن أَبْشِرُوا فـ لَسْتُم برجس . .

مَوْلَانَا سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ أَنَّ كَانَ حُبُّهُ كَالْجُنُون فسجلوني بِهِ ضَمِنَ الْمَجَانِين . .
المريد والمراد . الشيخ محمد الفارسي .

مكتوب على أركان قبة مقام "سيدنا الحسين"
هذا المقام جنة عدن من أتاه يفوز بالمأمول
هذا المقام ركن سديد نال فيه الداعون حُسن القبول
هذا المقام كعبة مصر زاد مجداً بالسيد ابن البتول
هذا المقام حاز فخارا بالإمام الحسين سبط الرسول

💚 فمقام مولانا الامام الحسين 💚
(جنة عدن وركن سديد وكعبة مصر وحاز فخاراً)
بسيدنا الرسول ﷺ
نظرة و مدد يا مولانا يا صاحب الذكرى العطرة

قل للحسين إذا أتيت رحابه ** بالباب ضيفٌ حائرُ الوجدانِ

قد جاءكم ياسيدى وبصدرهِ ** قلبٌ محبٌ دائم الخفقان .