دروب الخير 🕋
1.99K subscribers
39.1K photos
15.3K videos
6.58K files
45.7K links
إلهي أنت مقصودي ورضاك مطلوبي
Download Telegram
ألفية السيرة النبوية للعراقي.pdf
4 MB
Forwarded from أيها المريد 3
📚سلسلة أيها المريد 3 _ *لفضيلة الشيخ الحبيب علي الجفري*

*فقط* لمن فاته تقديم الاختبار النهائي

▫️في الدروس *(1 إلى30)*

*رابط الاختبار النهائي*
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSd8zKPt3RM1iWeBCWwSd1dA5Qym25Z-eB0vTerKaOAizgw_ww/viewform?usp=sf_link

*ملاحظة*
الاختبار سيبقى مفتوحا لمدة 24 ساعة من الآن

▫️▪️▫️▪️
▪️للمتابعة عبر التلغرام و الحصول على الدروس السابقة عبر الرابط:
https://t.me/almored3

بالتوفيق👍🏻🌷
Forwarded from 🍃🌴
قال الامام الحبيب علي الحبشي :

محبة الصالحين غنيمة كبيرة...

لو ظفر الانسان بواحد منهم بيكفي...

فكيف بكثير منهم...
💚
فائدة ذكرها شيخنا محيي تراث سادات واسط فضيلة الشيخ عبد الحكيم عبد الباسط قدس الله سره في كتابه (حصن الله الحصين ) وهي :

🔻فائدة بالسند العالي ذكرها العلامة ضياء الدين الوتري في [ روضة الناظرين ١٤٣ : ١٤٤ ] ، عن الملا عبد الكريم ، عن السيد محمد ملاذ ابن الإمام محمد سراج الدين الصيادي عن الإمام الغوث محمد سراج الدين الصيادي الرفاعي :

{ من ضاق به حاله لأمر أو نازل فليصل لله تعالى ركعتين ، ثم يصلي على النبي ﷺ مائة مرة ، ويقرأ بعدها الفاتحة لروح ولي الله الغوث الأكبر مولانا السيد أحمد الرفاعي رضي الله عنه ثم يربط القلب بجنابه الكريم ويجعله بابا للنبي ﷺ ، والنبي ﷺ باب الله بلا ريب ، ويقول بانكسار وإخلاص وخشية :

إِلَهِي بِالحَقِيقَةِ والصِّفَاتِ
وبِالذَّاتِ المُمِدَّةِ لِلذَّوَاتِ
بِآَيَاتِ الكِتَابِ وكُلِّ حَرفٍ
طَوَى سِرَّ المِعَانِي البَيِّنَاتِ
بِأَسمَاءٍ نَشَرتَ بِهَا شُؤُوناً
أَتَينَ بِوَارِدَاتٍ مُضمَرَاتِ
بِمَا فِي الغَيبِ مِن مَجلَى ظُهُورٍ
لِآَيَاتِ الكَلَامِ المُحكَمَاتِ
بِكُلِّ طَرِيقَةٍ صَحَّت وجَاءَت
عَنِ المُختَارِ رَبِّ المُعجِزَاتِ
بِدَولَةِ أَمرِكَ المَطوِيِّ فِيهِ
بِبِعثَتِهِ الضَّمِينَةِ لِلنَّجَاةِ
بِعِزَّةِ قَدرِهِ فِي كُلِّ رُحبٍ
بِنَهضَتِهِ بِعِبءِ الكَائِنَاتِ
بِطِينَةِ نُورِهِ النَّوعِيِّ مَعنَى
بُرُوزِ مُنَازَلَاتِ الحَادِثَاتِ
بِكُلِّ إِفَاضَةٍ فِي الكَونِ مِنهُ
تَدَلَّت بِالرُّقُومِ المُغلَقَاتِ
بِنُوَّابِ النَّبِيِّ إِلَى الرِّفَاعِي
أَبِي العَلَمَينِ بَحرِ المَكرُمَاتِ
عَظِيمِ بَنِي البَتُولَ وطَودِ مَبنَى
نِظَامِ الاِستِقَامَةِ والثَّبَاتِ
وجَامِعِ نُسخَةِ العِرفَانِ حَقّاً
وسَبَّاكِ القَضَايَا المُسكَتَاتِ
حَكِيمِ الأَولِيَاءِ ومُقتَدَاهُم
وسَيِّدِهِم بِإِجمَاعِ الثِّقَاتِ
بِكُلِّ مُقَرَّبٍ وبِكُلِّ عَبدٍ
صَحِيحِ السِّرِّ مَرضِيِّ السِّمَاتِ
بِكَسرَةِ كُلِّ قَلبٍ مُستَغِيثٍ
ولَوعَةِ مُفرِطٍ بِالسَّيِّئَاتِ
بِمَا لَكَ يَا إِلَهِي مِن شُؤُونٍ
ومِن مِنَنٍ عَظُمنَ ومِن هِبَاتِ
تَفَضَّل يَا كَرِيمُ بِجَبرِ كَسرِي
وكُن لِي فِي الحَيَاةِ وفِي المَمَاتِ

ويذكر الله بعدها ، ويصلي على النبي ﷺ ما تيسر ويختم بالفاتحة فإن الله يفرج كربه بعونه وكرمه .

قال الملا عبدالكريم ( قدس سره ) :
"وقد جربت ذلك في امور كثيرة فجبر الله
الخاطر بمحض فضله"

🔺️من كتاب (العقود الجوهرية) ص/٤٠/ .
العارف بالله فضيلة الشيخ إبراهيم الراوي الرفاعي قدس الله سره، أحد خلفاء الوارث المحمدي والنائب الأحمدي المهدوي السيد محمد أبو الهدى الصيــــــادي الرفاعي رضي الله عنه.
🔻من شعر السيد عبد القادر أفندي القدسي أوحد أعيان حلب الشهباء وابن المرحوم نقيبها المشهور تقي الدين أفندي القدسي بمدح العارف بالله والد السيد محمد أبو الهدى ألا وهو أبو البركات السيد حسن وادي الصيادي الرفاعي الحسيني رضي الله عنهم وعنا بهم :

إِذَا ضَاقَت بِكَ الأَيَّامُ فَالجَأ
بِحُسنِ وَسِيلَةٍ لِحِمَى الرَّسُولِ
فَإِنَّ حِمَى الرَّسُولِ وحَقِّ رَبِّي
أَمَانٌ كُلَّ آَنٍ لِلدَّخِيلِ
وأَقرَبُ مَا تَوَسَّلَتِ البَرَايَا
بِهِ لِلمُصطَفَى آَلُ البَتُولِ
هُمُ الطُّهرُ الكِرَامُ بَنُو المَعَالِي
شُمُوسُ الكَونِ جِيلاً بَعدَ جِيلِ
لَهُم جَاهٌ وعِزٌّ مُستَفَاضٌ
مِنَ المُختَارِ بِالفَيضِ الجَزِيلِ
هُمُ الوُرَّاثُ لِلمُختَارِ طَهَ
هُمُ أَهلُ الرِّدَاءِ المُستَطِيلِ
ووُدُّهُمُ بِأَمرِ اللهِ فَرضٌ
وهَذَا أَجرُ مَولَانَا الرَّسُولِ
إِذَا أَدَّيتَ حَقَّ الوُدِّ فِيهِم
فَأَبشِر بِالسَّعَادَةِ والقَبُولِ
ودُونَكَ سَيِّدُ السَّادَاتِ شَيخِي
فَلُذ بِجَنَابِهِ العَالِي الجَلِيلِ
هُوَ الحَسَنُ الحُسَينِيُّ الخُزَامِي
خُلَاصَةُ عِترَةِ العَلَمِ الطَّوِيلِ
لَهُ شَرَفُ الحُضُورِ حُضُورِ القَلبِ
مَعَ المُختَارِ غَيَّاثِ النَّزِيلِ
فَتَى بَيتِ الرِّفَاعِي الغَوثِ رُوحِ الطـ
ـطَرِيقِ وقُلَّةِ الشَّرَفِ الأَثِيلِ
ضِيَا هَذَا الزَّمَانِ أَبُو المَوَالِي
سَلِيلُ الآَلِ مَولُودُ الفُحُولِ
إِمَامُ القَومِ زُبدَةُ آَلِ طَهِ
مَلَاذُ المُلتَجِي بَابُ الوُصُولِ
هُمَامٌ مِن بَنِي الكَرَّارِ شَهمٌ
يُقَابِلُ ذَا الإِسَاءَةِ بِالجَمِيلِ
أَمِيرٌ مِن بَنِي الصَّيَّادِ فَردٌ
تُذَلُّ لَهُ الرِّجَالُ بِكُلِّ قِيلِ
عَلِيُّ القَدرِ رَحبُ الصَّدرِ مَولَى الـ
أَيَادِي صَاحِبُ البَاعِ الطَّوِيلِ
فَلِلمُختَارِ جَدِّهِمُ صَلَاةٌ
مِنَ الرَّحمَنِ تَرقَى فِي نُزُولِ
وأَصحَابٍ وأَولَادٍ كِرَامٍ
غِيَاثِ النَّاسِ فِي اليَومِ المَهُولِ
مَدَى الأَزمَانِ مَا وَافَى مُحِبٌّ
بِحُسنِ وَسِيلَةٍ لِحِمَى الرَّسُولِ

🔺️كتاب ( خزانة الإمداد ) ص/١٨١/ .
أحد مؤلفات العارف بالله الإمام المجدد السيد محمد أبو الهدى الصيادي الرفاعي قدس سره.
مِنَ الحَضرَةِ الكُبرَى إِلَى السُّدَّةِ العُظمَى
            إِلَى السِّدرَةِ القَعسَاءِ فَزَّ بِنَا المَرمَى
أَخَذنَا لَهُ مِن ثَورَةِ الرُّوحِ نَهزَةً
            أَطَارَتهُ عَن عَلوَى بِعَزمٍ وعَن سَلمَى
ودِينِ الهَوَى إِنَّ الهَوَى كُلَّمَا هَوَى
              عَلَينَا طَوَى فِينَا النِّبَالَ وقَد أَدمَى
نَهِيمُ إِذَا الحَادِي حَدَانَا بِاِسمِ مَن
                نُحِبُّ فَنَمحُو بِاسمِهِ الهَمَّ والغَمَّا
ونَطوِي الفَيَافِي طَائِرِينَ تَوَلُّهاً
                  لِذَاكَ المُحَيَّا لَا نَجُوعُ ولَا نَظمَا
ونَبكِي  وُلُوعاً  لِلحَبِيبِ  بِأَدمُعٍ
          تُجَلجِلُ سُحباً سَحُّهَا قَد مَحَا الرَّسمَا
وكَم مَرَّةٍ غِبنَا عَنِ الحِسِّ لَهفَةً
                    لِحُسنِ مُحَيَّاهُ الَّذِي نُورُهُ عَمَّا
شَرِبنَا لَهُ المَاءَ المُشَمَّسَ فِي السُّرَى
                    وحُلوٌ عَلَينَا لَو شَرِبنَا لَهُ السُّمَّا
وثُرنَا  وأَخفَافُ  الجِمَالِ  كَأَنَّهَا
                 بِذَاكَ الغُبَارِ الثَّائِرِ انتَظَمَت نَظمَا
ولَمَّا وَصَلنَا الرَّوضَ مِن أَرضِ طَيبَةٍ
                  وقَد شَمَّتِ الأَروَاحُ تُربَتَهَا شَمَّا
سَجَدنَا لِذَاتِ اللهِ شُكراً ولِلهوَى
                شُؤُونٌ عَلَى أَسرَارِنَا رُقِمَت رَقمَا
وقُلنَا أَبَا الزَّهرَاءِ جِئنَاكَ خُلَّصاً
                 بِدَمعِ عُيُونٍ عَلَّمَ المَطرَ السَّجمَا
أَتَينَاكَ  يَا  رُوحَ  النَّبِيِّينَ  كُلِّهِم
                   وأَعظَمَهُم قَدراً وأَمتَنَهُم عَزمَا
وأَوفَرَهُم جُوداً وأَعلَى مَكَانَةٍ
                    وأَرفَعَهُم شَأناً وأَكمَلَهُم حَزمَا
وأَوضَحَ حِزبِ المُرسَلِينَ مَفَاخِراً
                وأَوضَحَهُم فِي كُلِّ طَارِقَةٍ حُكمَا
وأَبهَجَهُم وَجهاً وجَاهاً ومَشهَداً
                     وأَنوَرَهُم عَقلاً وأَكثَرَهُم عِلمَا
لِكَ الهِمَّةُ الشَّمَّاءُ فِي كُلِّ حَادِثٍ
                وكَم جَلَتِ الأَحزَانَ هِمَّتُكَ الشَّمَّا
أَغِثنَا بِسِرِّ اللهِ مِن هَمِّ قَطعِنَا
              فَقَد رَضَّتِ الأَوزَارُ مِن كُلِّنَا العَظمَا
ولَاحِظ بِعَينِ العَطفِ شُؤمَ حُظُوظِنَا
            فَنَظرَتُكَ الزَّهرَاءُ قَد تَمحَقُ الشُّؤمَا
مَقَامُكَ  مَحمُودٌ  وأَنتَ  مُحَمَّدٌ
        ومَجدُكَ فِي صَدرِ المَعَالِي هُوَ الأَسمَى
ووَجهُكَ لَو تَبدُو حَقِيقَةُ نُورِهِ
                لِمُنطَمِسٍ أَعمَى بِهِ أَبصَرَ الأَعمَى
وإِنَّكَ بَعدَ اللهِ لِلخَلقِ مَوئِلٌ
            بِهِ النَّاسُ مِن بَلوَى مَخَاوِفِهَا تُحمَى
لَكَ المَدَدُ الفَيَّاضُ والجُودُ والنَدَى
         أَجَل والأَيَادِي البِيضُ والكَرَمُ الأَهمَى
ومِنكَ أَخَذنَا الدِّينَ والعَدلَ والهُدَى
           وعَنكَ رَوَينَا الصِّدقَ والعِلمَ والحِلمَا
أَتَيتَ بِفَضلِ اللهِ لِلنَّاسِ رَحمَةً
          وفِيكَ صُنُوفُ النِّعمَةِ اندَمَجَت قِدمَا
سَبَقتَ صُفُوفَ الأَنبِيَاءِ جَمِيعِهِم
                 وكُنتَ إِمَاماً مُذ عَرَجتَ لَهُم ثَمَّا
وزَكَّيتَ  حَالَ  الأَولِيَاءِ  بِسِيرَةٍ
           بِسَمكِ سَمَاءِ الحَقِّ كَم أَطلَعَت نَجمَا
لَنَا مِن تَجَلِّي طُورِ قُدسِكَ جَلوَةٌ
                 جَلَت حِكَماً لَا نَستَطِيعُ لَهَا كَتمَا
رَفَعنَا لَهَا بُردَ الغُيُوبِ لَطِيفَةً
               وزِدنَا بِمَعنَى طَيِّ مَنشُورِهَا فَهمَا
ومِنكَ أَخَذنَاهَا سُيُوفاً رَقِيقَةً
           حَسَمنَا بِهَا أَوهَامَ أَهلِ العَمَى حَسمَا
وكَم قَد شَرِبنَا مِن كُؤُوسِكَ خَمرَةً
                إِلَهِيَّةَ المَشرُوبِ لَم تَعرِفِ الكَرمَا
تُرِيضُ فُؤَادَ العَبدِ بَعدَ هُمُومِهِ
              وتَرفَعُ عَن مَبسُوطِ أَسرَارِهِ العَتمَا
وتَملَؤُهُ  نُوراً وتُحيِي  ضَمِيرَهُ
                   وتُفعِمُهُ   ذَوقاً   وتُترِعُهُ   عِلمَا
عَلَيكَ صَلَاة اللهِ مَا لَاحَ كَوكَبٌ
             فَضَاءَت بِمَجلَى نُورِهِ اللَّيلَةُ الظَّلمَا
وآَلِكَ والأَصحَابِ مَا زَانَ ذِكرَهُم
             مُحِبٌّ وفِيهِم أَحسَنَ النَّثرَ والنَّظمَا
وأَتبَاعِهِم والأَولِيَاءِ أُولِي الوَحَا
            وجَدِّي أَبِي العَرجَاءِ أَبعَدِهِم مَرمَى
صَلَاةٌ بِهَا مِسكُ الخِتَامِ مُنَمنَمٌ
        مَدَى الدَّهرِ حَتَّى تَشمَلَ البَدءَ والخَتمَا

من نظم العارف بالله بهاء الدنيا والدين السيد محمد مهدي آل خزام الصيادي الرفاعي الحسيني رضي الله عنه.

من ديوانه ( نور الفتوح ) ص/ ٨٥ / .

🎼 وتنشد جماعية بمقام (بيات/حجاز)
Forwarded from 🍃🌴
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَماً تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍالذي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ
Forwarded from الأنوار المحمديه الأحمديه (الحمدلله)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الأنوار المحمديه الأحمديه (الحمدلله)
‌‎اللّـٰہُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِڪْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِـهِ عَدَدَ ڪَمَالِ اللّـٰهِ وَڪَمَا يَلِيْقُ بِڪَمَالِهِ