إرادةُ الله شاءَت _وهي نافِذةٌ_
أن ينتهي عصرُ أمريكا بأيدينا
فنحنُ أشجعُ من في نهجهِ انطلقوا
ونحنُ أصدقُ من لبَّى (فلسطينا)
يخشون بعضَ الصواريخ التي معنا
ويجهلون الصواريخَ التي فينا
#معاذ_الجنيد
#السفن_الاسرائيلية
#الحوثي_فخر_الأمة
#سننكل_بهم
أن ينتهي عصرُ أمريكا بأيدينا
فنحنُ أشجعُ من في نهجهِ انطلقوا
ونحنُ أصدقُ من لبَّى (فلسطينا)
يخشون بعضَ الصواريخ التي معنا
ويجهلون الصواريخَ التي فينا
#معاذ_الجنيد
#السفن_الاسرائيلية
#الحوثي_فخر_الأمة
#سننكل_بهم
وتصيحُ إسرائيل من ضرباتنا
وجعاً لتبحثَ عن طريقِ سلامِ
وتمُرُّ مثل اللصِّ قُربَ مياهنا
فنقودها منكوسةَ الأعلامِ
هذا (أبو حبريل) فخرُ زماننا
مُردي الطغاةِ مُحطّمُ الأصنامِ
مُنِيَتْ على يدهِ بصفعةِ (حمزةٍ)
فشَدا الوجودُ لرنَّةِ (المِلطامِ)
#معاذ_الجنيد
#اليمن_ينتصر_لفلسطين
#غزة
وجعاً لتبحثَ عن طريقِ سلامِ
وتمُرُّ مثل اللصِّ قُربَ مياهنا
فنقودها منكوسةَ الأعلامِ
هذا (أبو حبريل) فخرُ زماننا
مُردي الطغاةِ مُحطّمُ الأصنامِ
مُنِيَتْ على يدهِ بصفعةِ (حمزةٍ)
فشَدا الوجودُ لرنَّةِ (المِلطامِ)
#معاذ_الجنيد
#اليمن_ينتصر_لفلسطين
#غزة
تحوّلَ البحرُ موجاً كي يُشاهدَهُم
وأنذرَ (الأطلسي) واستنفرَ (الهادي)
أنْ ليس ذا عارِضٌ وافى ليُمطرَكم
بل صيحةٌ كالتي حلّت على (عادِ)
يا (تل أبيب) اخسئي يا (لندن) احترقي
على الهزائم يا (واشنطُن) اعتادي
إما رحِمتُم بوقف الحرب أنفُسَكم
أو استعدُّوا لأمرٍ غير مُعتادِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن_ينتصر_لفلسطين
#البحر_الأحمر
#غزة
#اليمن
وأنذرَ (الأطلسي) واستنفرَ (الهادي)
أنْ ليس ذا عارِضٌ وافى ليُمطرَكم
بل صيحةٌ كالتي حلّت على (عادِ)
يا (تل أبيب) اخسئي يا (لندن) احترقي
على الهزائم يا (واشنطُن) اعتادي
إما رحِمتُم بوقف الحرب أنفُسَكم
أو استعدُّوا لأمرٍ غير مُعتادِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن_ينتصر_لفلسطين
#البحر_الأحمر
#غزة
#اليمن
هذا أبوجبريل سيفُك في الورى
لله درُّ أبيه من صمصامِ
فرَض السيادة شامخاً بأسِنّة
الأرماح بعد أسِنّة الأقلامِ
وبَنا بهدِيك دولةً يمنيةً
عظمى تليقُ بكُنية الإعظامِ
فغدَت لنا بين الشعوب مكانةً
عمّت رُبوع العالم المُترامي
#معاذ_الجنيد
من قصيدة #برقية_إلى_الشهيد_القائد
سأنشرها لاحقا
لله درُّ أبيه من صمصامِ
فرَض السيادة شامخاً بأسِنّة
الأرماح بعد أسِنّة الأقلامِ
وبَنا بهدِيك دولةً يمنيةً
عظمى تليقُ بكُنية الإعظامِ
فغدَت لنا بين الشعوب مكانةً
عمّت رُبوع العالم المُترامي
#معاذ_الجنيد
من قصيدة #برقية_إلى_الشهيد_القائد
سأنشرها لاحقا
يا سيدي ألله لو شاهدتهُ
لرأيت نفسك فيه بدرَ تمامِ
ولقُلت فخراً: إنّهُ لَأخي وذا
فعلي وهذا منطقي وكلامي
لأخذت رأس أخيك تقبيلاً لهُ
حُبّاً وشكراً لا لقول ملامِ
ولكان قولك: نعمْ ما خلّفتني
في أُمّتي يا (مَرزحي) و(حزامي)
#معاذ_الجنيد
من قصيدة #برقية_إلى_الشهيد_القائد
سأنشرها لاحقا
لرأيت نفسك فيه بدرَ تمامِ
ولقُلت فخراً: إنّهُ لَأخي وذا
فعلي وهذا منطقي وكلامي
لأخذت رأس أخيك تقبيلاً لهُ
حُبّاً وشكراً لا لقول ملامِ
ولكان قولك: نعمْ ما خلّفتني
في أُمّتي يا (مَرزحي) و(حزامي)
#معاذ_الجنيد
من قصيدة #برقية_إلى_الشهيد_القائد
سأنشرها لاحقا
أمّا السفينةُ كانت للملاعينِ
وراءهُم يمنُ الإيمانِ والدِينِ
إذا توعّدها نسفاً سينسفُها
في بحرنا أو ببحر الهند والصينِ
ولن تمُرَّ لإسرائيل باخرةٌ
حتى تكُفَّ عن الشعب الفلسطيني
وقد كتبنا لهم في ضربةٍ سبَقَت
السنُّ بالسنِّ أي والعينُ بالعينِ
#معاذ_الجنيد
#السفينة_الإسرائيلية
#ZIM
وراءهُم يمنُ الإيمانِ والدِينِ
إذا توعّدها نسفاً سينسفُها
في بحرنا أو ببحر الهند والصينِ
ولن تمُرَّ لإسرائيل باخرةٌ
حتى تكُفَّ عن الشعب الفلسطيني
وقد كتبنا لهم في ضربةٍ سبَقَت
السنُّ بالسنِّ أي والعينُ بالعينِ
#معاذ_الجنيد
#السفينة_الإسرائيلية
#ZIM
…..بَرْقِيَّة إلى الشهيد القائد.....
لولا اصطِفاءُ الخالقِ العَلّامِ
لظننتُ أنَّكَ خاتمُ الأعلامِ
ولَكُنتُ أحسبُ يا (حسين البدر) أنَّـ
ـكَ آخرُ العُظماءِ في الإسلامِ
لكنَّنا فُزنا بوعدِ الله في
إصلاحِ بَالِكَ في المقام السامي
في حين كنا نستحِقُّ عُقوبةَ
التفريطِ فيكَ بصمتِنا المُتعامي
الله كرَّمَنا بصِنوكَ شاهداً
يتلُوكَ أفعالاً بكل مقامِ
لو أنّ سُنّتهُ على من قبلنا
فينا جرَت كبقيةِ الأقوامِ
كنّا أُخِذنا.. أو أقلُّ عُقوبةٍ
سنتِيهُ عشراتٍ من الأعوامِ
أوَلَم تكُن (مرّانُ صعدةَ) في لظى
الغارات (غزّةَ) تلكُمُ الأيامِ؟
أوَلَم يكُ المشفى الوحيد لأهلها
جرفاً يواجهُ أبشعَ الإجرامِ
أوَلَم تكُن (زيداً) تُريدُ خلاصنا
وبصمتنا كنّا بصفِّ (هشامِ)
حشَدَ النظامُ عليك ما حشَدوا على
بلدي طوالَ السبعةِ الأعوامِ
وتقودُ (أمريكا) الحروبَ بنفسها
بالرصدِ والإشرافِ والإسهامِ
كانت تخافُكَ أن تسيرَ بِنا لِما
صرنا إليهِ اليوم من إعظامِ
قدّمتَ نفسكَ في سبيلِ نجاتنا
وقُتلتَ مظلوماً كجدِّكَ ضامي
لكنَّ ربَّ العرشِ ربُّك لم يكُن
ليُضيعَ جُهدَكَ وهو ذو الإنعامِ
وفَّاكَ أجرك، ثمّ مِن (ويزيدهُم
من فضلِهِ) آتاكَ كلَّ مرامِ
فهَدَتْ زيادةُ فضلهِ لك شعبَنا
ونجا بما أوتيتَ من إكرامِ
آهاتُك الحرَّا التي من أجلنا
كانت تُعبِّرُ عن مدى الآلامِ
الله يعلمُ صدقها.. ولأجلها
نَمَّا بذور عطائك المُتنامي
فلصدقِ سعيكَ، لا لسُوءِ صنيعنا
الله مِنك أعزَّنا بإمامِ
فأعادَك الرحمنُ فيه مجدداً
وكأنّهم قتلوك في الأحلامِ
فغدا (أبو جبريل) نُسختَك التي
برَزَت بذاتِ الهَدْيِ والإقدامِ
لجميعِ ما بيديهِ منك مُصدِّقاً
يقفو الخُطى كالسَّعيِ في الإحرامِ
حرفاً بحرفٍ في (الملازمِ) لم يدَعْ
ألِفَاً ولا استغنى بها عن لامِ
وبنفسِ حرصك في هداية أُمَّةِ
الإسلامِ يسعى دائماً بدوامِ
وبنفسِ حرصك ساعياً لزكائنا
فيما يُطهِّرُنا من الآثامِ
وبنفسِ حرصك بالجهادِ أقامنا
فالدين دينُ تحرُّكٍ وقيامِ
وبتوصياتِكَ أصبحَ القُرآنُ دُ
ستورَ البلادِ وأصلَ كُلِّ نظامِ
وكأنَّ قلبَكَ قلبُهُ وشُعورَهُ
العالي شُعورُكَ، والغرام غرامي
فإذا بدوتَ أراهُ فيك مُحدِّثاً
وإذا أطلَّ أراك فيهِ أمامي
يتحرَّكُ القرآنُ في حركاتهِ
كتحرُّكِ الأرواحِ في الأجسامِ
حتى (شعار الموتِ) ها هو فو
قَ (أمريكا) و(إسرائيل) موتٌ دامِ
(الصرخةُ) انطلقت صواريخاً بهِ
وغدت تُطاولُ هامةَ الأجرامِ
(الصرخةُ) اشتبَكت مباشرةً بإ
سرائيل، فالصَّدَّامُ في الصَّدَّامِ
يا سيدي ألله لو شاهدتَهُ
لرأيتَ نفسَكَ فيهِ بدرَ تمامِ
ولقُلتَ فخراً: إنَّهُ لَأخي وذا
فِعلي.. وهذا منطِقي وكلامي
لأخذتَ رأسَ أخيكَ تقبيلاً لهُ
حُبَّاً وشكراً لا لقولِ ملامِ
ولكان قولُكَ: نِعمْ ما خلَّفتَني
في أُمَّتي يا (مَرْزَحي) و(حِزامي)
لك يا (حسين البدر) أرفعُ بعضَ ما
يجري، ولن أقوى على الإلمامِ
ما كان شعري فيهِ مدحاً أجوفاً
كتزَلُّفِ الشعراءِ للحُكّامِ
إنِّي أصوغُ الشعرَ فيهِ تقرُّباً
لله كي أُحظى بطِيبِ مقامِ
هو قُربةٌ لله، وهو شهادةٌ
لأخيك عند الواحدِ العلّامِ
من أنَّهُ أدَّى وبلَّغَ جاعلاً
نشرَ الهدايةِ فرضَهُ الإلزامي
ومضى بدربِك مُنذراً ومُبشِّراً
فتلاقَتِ الأقدامُ بالأقدامِ
يا سيدي والعصرُ بعدك مُشرقٌ
فينا.. وعصرُ سواك عصرُ ظلامِ
اليوم (غزَّةُ) تستغيثُ، وأُمّةُ
الإسلامِ في ذُلٍّ وفي استسلامِ
(عمرو بن ودٍّ) يستبيحُ دماءها
ويصيحُ: هل من مُسلمٍ مِقدامِ
وأخوك من بين العوالم كلها
لبَّى النداءَ كقسوَرٍ ضرغامِ
وكأنَّ وقفتهُ تقولُ: (أنا لها)
والكونُ في صمتٍ وفي إحجامِ
أيصُمُّ وهو أخو (الحسين) عن الندا
وأبوهُ (بدرُ الدينِ والإسلامِ)
هذا أخوك اليوم يا علَمَ الهدى
علَمُ الزمانِ وسيدُ الأعلامِ
هذا (أبوجبريل) سيفُك في الورى
لله درُّ أبيهِ من صِمصامِ
خاض الحروبَ بحكمةٍ وشجاعةٍ
فاقت حدودَ تصوّرِ الأوهامِ
فرَضَ السيادةَ شامخاً بأسِنَّةِ
الأرماحِ بعد أسِنَّةِ الأقلامِ
وبَنا بهدِيك دولةً يمنيةً
عظمى تليقُ بكُنيةِ الإعظامِ
ولقد أعاد الإعتبارَ لمنهجِ
الإسلامِ فيهِ بمُصحفٍ وحُسامِ
فغدَت لنا بين الشعوبِ مكانةٌ
عمَّت رُبوعَ العالمِ المُترامي
يا سيدي هذا أخوك لحُكمِهِ
خضَعَ الزمانُ وقال: خُذ بزِمامي
والله إنَّ جميعَ ما نحياهُ من
عزٍّ لَخيرٌ من ثمارِك نامِ
وتصيحُ (إسرائيل) من ضرباتنا
وجعاً لتبحثَ عن طريقِ سلامِ
وتمُرُّ مثل اللصِّ قُربَ مياهنا
فنقودها منكوسةَ الأعلامِ
أنَّى تُرفرِفُ للأعادي رايةٌ
وأخوك للأرض الفسيحةِ حامي
هذا (أبو حبريل) فخرُ زماننا
مُردي الطغاةِ مُحطّمُ الأصنامِ
أملٌ ترى فيه الشعوبُ خلاصها
وتراهُ (إسرائيلُ) موتَ زُؤامِ
مُنِيَتْ على يدهِ بلطمةِ (حمزةٍ)
فشَدا الوجودُ لرنَّةِ (المِلطامِ)
يا سيدي.. وأنا مُحبُّكَ في دمي
يمتدُّ حُبُّكَ تحت كلِّ مَسامِ
فبحُبِّكُم أحيا.. أموتُ.. وتكتسي
في حُبِّكُم يوم النُّشورِ عظامي
فغداً إذا دُعِيَ الورى بإمامِهم
فكِلاكُما في اليومِ ذاكَ إمامي
#معاذ_الجنيد
لولا اصطِفاءُ الخالقِ العَلّامِ
لظننتُ أنَّكَ خاتمُ الأعلامِ
ولَكُنتُ أحسبُ يا (حسين البدر) أنَّـ
ـكَ آخرُ العُظماءِ في الإسلامِ
لكنَّنا فُزنا بوعدِ الله في
إصلاحِ بَالِكَ في المقام السامي
في حين كنا نستحِقُّ عُقوبةَ
التفريطِ فيكَ بصمتِنا المُتعامي
الله كرَّمَنا بصِنوكَ شاهداً
يتلُوكَ أفعالاً بكل مقامِ
لو أنّ سُنّتهُ على من قبلنا
فينا جرَت كبقيةِ الأقوامِ
كنّا أُخِذنا.. أو أقلُّ عُقوبةٍ
سنتِيهُ عشراتٍ من الأعوامِ
أوَلَم تكُن (مرّانُ صعدةَ) في لظى
الغارات (غزّةَ) تلكُمُ الأيامِ؟
أوَلَم يكُ المشفى الوحيد لأهلها
جرفاً يواجهُ أبشعَ الإجرامِ
أوَلَم تكُن (زيداً) تُريدُ خلاصنا
وبصمتنا كنّا بصفِّ (هشامِ)
حشَدَ النظامُ عليك ما حشَدوا على
بلدي طوالَ السبعةِ الأعوامِ
وتقودُ (أمريكا) الحروبَ بنفسها
بالرصدِ والإشرافِ والإسهامِ
كانت تخافُكَ أن تسيرَ بِنا لِما
صرنا إليهِ اليوم من إعظامِ
قدّمتَ نفسكَ في سبيلِ نجاتنا
وقُتلتَ مظلوماً كجدِّكَ ضامي
لكنَّ ربَّ العرشِ ربُّك لم يكُن
ليُضيعَ جُهدَكَ وهو ذو الإنعامِ
وفَّاكَ أجرك، ثمّ مِن (ويزيدهُم
من فضلِهِ) آتاكَ كلَّ مرامِ
فهَدَتْ زيادةُ فضلهِ لك شعبَنا
ونجا بما أوتيتَ من إكرامِ
آهاتُك الحرَّا التي من أجلنا
كانت تُعبِّرُ عن مدى الآلامِ
الله يعلمُ صدقها.. ولأجلها
نَمَّا بذور عطائك المُتنامي
فلصدقِ سعيكَ، لا لسُوءِ صنيعنا
الله مِنك أعزَّنا بإمامِ
فأعادَك الرحمنُ فيه مجدداً
وكأنّهم قتلوك في الأحلامِ
فغدا (أبو جبريل) نُسختَك التي
برَزَت بذاتِ الهَدْيِ والإقدامِ
لجميعِ ما بيديهِ منك مُصدِّقاً
يقفو الخُطى كالسَّعيِ في الإحرامِ
حرفاً بحرفٍ في (الملازمِ) لم يدَعْ
ألِفَاً ولا استغنى بها عن لامِ
وبنفسِ حرصك في هداية أُمَّةِ
الإسلامِ يسعى دائماً بدوامِ
وبنفسِ حرصك ساعياً لزكائنا
فيما يُطهِّرُنا من الآثامِ
وبنفسِ حرصك بالجهادِ أقامنا
فالدين دينُ تحرُّكٍ وقيامِ
وبتوصياتِكَ أصبحَ القُرآنُ دُ
ستورَ البلادِ وأصلَ كُلِّ نظامِ
وكأنَّ قلبَكَ قلبُهُ وشُعورَهُ
العالي شُعورُكَ، والغرام غرامي
فإذا بدوتَ أراهُ فيك مُحدِّثاً
وإذا أطلَّ أراك فيهِ أمامي
يتحرَّكُ القرآنُ في حركاتهِ
كتحرُّكِ الأرواحِ في الأجسامِ
حتى (شعار الموتِ) ها هو فو
قَ (أمريكا) و(إسرائيل) موتٌ دامِ
(الصرخةُ) انطلقت صواريخاً بهِ
وغدت تُطاولُ هامةَ الأجرامِ
(الصرخةُ) اشتبَكت مباشرةً بإ
سرائيل، فالصَّدَّامُ في الصَّدَّامِ
يا سيدي ألله لو شاهدتَهُ
لرأيتَ نفسَكَ فيهِ بدرَ تمامِ
ولقُلتَ فخراً: إنَّهُ لَأخي وذا
فِعلي.. وهذا منطِقي وكلامي
لأخذتَ رأسَ أخيكَ تقبيلاً لهُ
حُبَّاً وشكراً لا لقولِ ملامِ
ولكان قولُكَ: نِعمْ ما خلَّفتَني
في أُمَّتي يا (مَرْزَحي) و(حِزامي)
لك يا (حسين البدر) أرفعُ بعضَ ما
يجري، ولن أقوى على الإلمامِ
ما كان شعري فيهِ مدحاً أجوفاً
كتزَلُّفِ الشعراءِ للحُكّامِ
إنِّي أصوغُ الشعرَ فيهِ تقرُّباً
لله كي أُحظى بطِيبِ مقامِ
هو قُربةٌ لله، وهو شهادةٌ
لأخيك عند الواحدِ العلّامِ
من أنَّهُ أدَّى وبلَّغَ جاعلاً
نشرَ الهدايةِ فرضَهُ الإلزامي
ومضى بدربِك مُنذراً ومُبشِّراً
فتلاقَتِ الأقدامُ بالأقدامِ
يا سيدي والعصرُ بعدك مُشرقٌ
فينا.. وعصرُ سواك عصرُ ظلامِ
اليوم (غزَّةُ) تستغيثُ، وأُمّةُ
الإسلامِ في ذُلٍّ وفي استسلامِ
(عمرو بن ودٍّ) يستبيحُ دماءها
ويصيحُ: هل من مُسلمٍ مِقدامِ
وأخوك من بين العوالم كلها
لبَّى النداءَ كقسوَرٍ ضرغامِ
وكأنَّ وقفتهُ تقولُ: (أنا لها)
والكونُ في صمتٍ وفي إحجامِ
أيصُمُّ وهو أخو (الحسين) عن الندا
وأبوهُ (بدرُ الدينِ والإسلامِ)
هذا أخوك اليوم يا علَمَ الهدى
علَمُ الزمانِ وسيدُ الأعلامِ
هذا (أبوجبريل) سيفُك في الورى
لله درُّ أبيهِ من صِمصامِ
خاض الحروبَ بحكمةٍ وشجاعةٍ
فاقت حدودَ تصوّرِ الأوهامِ
فرَضَ السيادةَ شامخاً بأسِنَّةِ
الأرماحِ بعد أسِنَّةِ الأقلامِ
وبَنا بهدِيك دولةً يمنيةً
عظمى تليقُ بكُنيةِ الإعظامِ
ولقد أعاد الإعتبارَ لمنهجِ
الإسلامِ فيهِ بمُصحفٍ وحُسامِ
فغدَت لنا بين الشعوبِ مكانةٌ
عمَّت رُبوعَ العالمِ المُترامي
يا سيدي هذا أخوك لحُكمِهِ
خضَعَ الزمانُ وقال: خُذ بزِمامي
والله إنَّ جميعَ ما نحياهُ من
عزٍّ لَخيرٌ من ثمارِك نامِ
وتصيحُ (إسرائيل) من ضرباتنا
وجعاً لتبحثَ عن طريقِ سلامِ
وتمُرُّ مثل اللصِّ قُربَ مياهنا
فنقودها منكوسةَ الأعلامِ
أنَّى تُرفرِفُ للأعادي رايةٌ
وأخوك للأرض الفسيحةِ حامي
هذا (أبو حبريل) فخرُ زماننا
مُردي الطغاةِ مُحطّمُ الأصنامِ
أملٌ ترى فيه الشعوبُ خلاصها
وتراهُ (إسرائيلُ) موتَ زُؤامِ
مُنِيَتْ على يدهِ بلطمةِ (حمزةٍ)
فشَدا الوجودُ لرنَّةِ (المِلطامِ)
يا سيدي.. وأنا مُحبُّكَ في دمي
يمتدُّ حُبُّكَ تحت كلِّ مَسامِ
فبحُبِّكُم أحيا.. أموتُ.. وتكتسي
في حُبِّكُم يوم النُّشورِ عظامي
فغداً إذا دُعِيَ الورى بإمامِهم
فكِلاكُما في اليومِ ذاكَ إمامي
#معاذ_الجنيد
#الشاعر_معاذ_الجنيد pinned «…..بَرْقِيَّة إلى الشهيد القائد..... لولا اصطِفاءُ الخالقِ العَلّامِ لظننتُ أنَّكَ خاتمُ الأعلامِ ولَكُنتُ أحسبُ يا (حسين البدر) أنَّـ ـكَ آخرُ العُظماءِ في الإسلامِ لكنَّنا فُزنا بوعدِ الله في إصلاحِ بَالِكَ في المقام السامي في حين كنا نستحِقُّ عُقوبةَ التفريطِ…»
أمّا السفينةُ كانت للملاعينِ
وراءهُم يمنُ الإيمانِ والدِينِ
إذا توعّدها نسفاً سينسفُها
في بحرنا أو ببحر الهند والصينِ
ولن تمُرَّ لإسرائيل باخرةٌ
حتى تكُفَّ عن الشعب الفلسطيني
وقد كتبنا لهم في ضربةٍ سبَقَت
السنُّ بالسنِّ أي والعينُ بالعينِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن
#فلسطين
#غزة
وراءهُم يمنُ الإيمانِ والدِينِ
إذا توعّدها نسفاً سينسفُها
في بحرنا أو ببحر الهند والصينِ
ولن تمُرَّ لإسرائيل باخرةٌ
حتى تكُفَّ عن الشعب الفلسطيني
وقد كتبنا لهم في ضربةٍ سبَقَت
السنُّ بالسنِّ أي والعينُ بالعينِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن
#فلسطين
#غزة
تحوّلَ البحرُ موجاً كي يُشاهدَهُم
وأنذرَ (الأطلسي) واستنفرَ (الهادي)
أنْ ليس ذا عارِضٌ وافى ليُمطرَكم
بل صيحةٌ كالتي حلّت على (عادِ)
يا (تل أبيب) اخسئي يا (لندن) احترقي
على الهزائم يا (واشنطُن) اعتادي
إما رحِمتُم بوقف الحرب أنفُسَكم
أو استعدُّوا لأمرٍ غير مُعتادِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن
#غزة
وأنذرَ (الأطلسي) واستنفرَ (الهادي)
أنْ ليس ذا عارِضٌ وافى ليُمطرَكم
بل صيحةٌ كالتي حلّت على (عادِ)
يا (تل أبيب) اخسئي يا (لندن) احترقي
على الهزائم يا (واشنطُن) اعتادي
إما رحِمتُم بوقف الحرب أنفُسَكم
أو استعدُّوا لأمرٍ غير مُعتادِ
#معاذ_الجنيد
#اليمن
#غزة
بأبي وأُمي أنتَ وبـ(أُمِّ القُرى)
يا قائداً فلَقَ البحارَ وسجَّرا
ما كان يدري البحرُ قبلك ما اسمُهُ
وكأنَّهُ بِكَ صارَ بحراً أحمرا
ستون حاكمِ دولةٍ عن غزَّةَ
انسلخوا، ووحدك قد وقفتَ لتثأرا
أباؤنا الأنصارُ قد عادوا بنا
وأعاد فيك الله جدّكَ حيدرا
#معاذ_الجنيد
#سيد_القول_والفعل
يا قائداً فلَقَ البحارَ وسجَّرا
ما كان يدري البحرُ قبلك ما اسمُهُ
وكأنَّهُ بِكَ صارَ بحراً أحمرا
ستون حاكمِ دولةٍ عن غزَّةَ
انسلخوا، ووحدك قد وقفتَ لتثأرا
أباؤنا الأنصارُ قد عادوا بنا
وأعاد فيك الله جدّكَ حيدرا
#معاذ_الجنيد
#سيد_القول_والفعل
يا سيدي والعصر بعدك مشرق
فينا.. وعصر سواك عصر ظلام
اليوم (غزة) تستغيث، وأمة
الإسلام في ذل وفي استسلام
(عمرو بن ودٍّ) يستبيح دماءها
ويصيح: هل من مسلم مقدام
وأخوك من بين العوالم كلها
لبى النداء كقسور ضرغامِد
وكأن وقفته تقول: (أنا لها)
والكون في صمت وفي إحجام
#معاذ_الجنيد
#برقية_إلى_الشهيد_القائد
فينا.. وعصر سواك عصر ظلام
اليوم (غزة) تستغيث، وأمة
الإسلام في ذل وفي استسلام
(عمرو بن ودٍّ) يستبيح دماءها
ويصيح: هل من مسلم مقدام
وأخوك من بين العوالم كلها
لبى النداء كقسور ضرغامِد
وكأن وقفته تقول: (أنا لها)
والكون في صمت وفي إحجام
#معاذ_الجنيد
#برقية_إلى_الشهيد_القائد
للقدس دشَّنَ شعبُنا طوفانه
بالقصفِ قبل الزحفِ بالأقدامِ
فلقد قطعنا العهدَ نسبقُ قولَنا
بالفعلِ دون بقية الأقوامِ
ولغزةٍ بدأ النفيرُ بيومنا
هذا وليس بقادمِ الأيامِ
ولكُم من اليمن العظيم نقولها:
سنُشاركُ (الطوفان) ب(تسونامي)
#معاذ_الجنيد
#طوفان_الأقصى
#لستم_وحدكم
بالقصفِ قبل الزحفِ بالأقدامِ
فلقد قطعنا العهدَ نسبقُ قولَنا
بالفعلِ دون بقية الأقوامِ
ولغزةٍ بدأ النفيرُ بيومنا
هذا وليس بقادمِ الأيامِ
ولكُم من اليمن العظيم نقولها:
سنُشاركُ (الطوفان) ب(تسونامي)
#معاذ_الجنيد
#طوفان_الأقصى
#لستم_وحدكم