‏الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله عبادة عظيمة، فإذا لزِمتَها أنارَ الله بصيرتك، وألهمَك رُشدك، وثبَّت قلبك، وسدَّد رأيك، وقوّى عزيمتك، وأعزَّ نفسك، وجمع أمرك، وفرّج همّك، وسدَّ فاقتك، وشرَح صدرك، وفتَحَ لك وأعانَك..

إننا نقوى بالله، ونتعافى بالله، ونطمئن بالله.

نحن لا قوة لنا إلا بالله.

«أصل عمل المولد بدعة، لم تنقل عن أحد من السلف الصالح من القرون الثلاثة، ولكنها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدها، فمن تحرى في عملها المحاسن، وتجنب ضدها: كان بدعة حسنة، وإلا فلا.

وينبغي أن يُقتصر فيه على ما يُفهم به الشكر لله تعالى، من نحو التلاوة، والإطعام، والصدقة، وإنشاد شيء من المدائح النبوية والزهدية المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة».

الحافظ ابن حجر

-
"‏لنا في الصبحِ آمالٌ نرجيها، فبسم اللهِ مُحيينا ومُحييها.🤍"!

قيلَ فِي اسم اللهِ اللطيفِ: "هو الَّذي يُنسي العبَاد ذنوبهم لئلَّا يَخجلوا".
- تَفسير البَغوي

و عزتى و جلالى لأُدبرن الأمر لمن لا حيلة له حتى يتعجب أصحاب الحيل ، إستغفِروا .

"‏الأصدقاء وطن، إن غابوا عنا شعرنا بالغربة ."

ونؤمنُ أنَّك خَيرُ الوَرىٰ..
ومِسكُ الحَياةِ وخَيرُ الأنَام..

تَفيضُ بحبِك أروَاحُنا
عَليكَ الصَّلاةُ ..عَليكَ السَّلام..

ولا يزالُ المرءُ يُصلي على النَّبِيِّ ﷺ
حتى يُكشف همه و يُغفر ذنبه.

قرَّر تتعايُش مع أي وضع ومع كلِّ أمور حياتك
حتى لو كانت الأمور تسير عكس ما تتمني

أمر الله نافذ سواء صبرت أو اعترضت

سيدنا عمر بن الخطاب قال: نفرُّ من قدر الله إلى قدر الله..

فاللَّهُمَّ لك الحمد على كلِّ شيء
الحمد لله قولًا وفعلًا وشكرًا ورضا.