كم مرة شاهدت فيلم و تعاطفت فيه مع الشرير و لم تتعاطف مع الطيب؟

كم مرة سمعت قصة أو حدوته أو رواية من شخص تعرفه ..او شخص لا تعرفه... جعلتك تتعاطف و تساند الجانب المخطئ و تقف ضد الحق؟

كم مرة سمعت عن حالة فردية أو قصة مؤثرة ثم اتضح أنها تتلاعب بعواطفك لتقف مع الباطل ضد الحق ؟

كم مرة سمعت عن قوانين أو حملات إعلامية للترويج لأشياء ضد العقل و المنطق و الدين ... عن طريق التلاعب بعواطف الجماهير و الغوغاء من خلال قصص مؤثرة تحرك العواطف ؟؟
-------------------------

هذا هو ما يسمى إتباع الهوى !!.. أن تتبع أهوائك و عواطفك و مشاعرك .. مع تغييب العقل و المنطق

و لذلك يحذرنا الله تبارك و تعالى من إتباع الهوى

لأن من يتبع الهوى .. يضل !!

إتباع المشاعر و العواطف كثيرا ما يؤدي الى الضلال .. تصديق القصص و الحواديت .... و التأثر بالروايات و الأفلام كثيرا ما يؤدي الى الضلال !!

فن الإعلام .. فن الدعاية .. فن الرسم .. فن القصة ..فن التمثيل ..فن الشعر ..فن الغناء ... كلها فنون تتلاعب بعواطفك ... كي يغيب عقلك ..

#د_خالد_عماره

علامَ يتقلَّل أحدُكم من حظِّه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يُصلي عليه ألفًا في ليلته ويومه؟!

صلُّوا عليه صلى الله عليه وسلم وأكثروا، وأعظموا نصيبكم منه في يومكم هذا.

اللهم ما قسمته لغيري وأنا اريده
بارك لغيري فيه وعوضني خير منه

" لا غَيَّبَ الله أحبابنا، ولا أذهب عافيتنا ،ولا أغفل قلوبًا عن الإحساس بما أنعم به عليها، ولا صغَّر في أعيننا نِعَمًا كبيرة، ولا كَبَّر في أعيننا مفقودًا "

. ومن أول السطر

من أخفى عن الناس همّه متوكلاً على الله؛ كفاه الله ما أهمّهُ وأرضاه.

- الرافعي

صدقني يا غالي:

هنقف قدام ربنا وهنتحاسب لا تقلق الحق جاي لا محالة

"فلو أنَّا إذا مِتنا تُرِكنا لكان الموت راحة كل حي
ولكن إذا مِتنا بُعثنا ونُسْأل بعده عن كل شي"

"يسِّرْ أُموري وكُنْ عَوني علىٰ زَمَنــي ‏
واحلُل عِقَالي وسَهِّلْ كُلَّ آمَـالــــــــي."

يارب ❤

عن أنس بن مالك، قال: كان أحدنا إذا دعا لأخيه فاجتهد قال:

"جعل الله عليك صلاةَ قومٍ أبرار؛ يقومون الليل ويصومون النهار، وليسوا بأثَمَةٍ ولا فُجّار"

أخرجه- البخاري- في الأدب المفرد،

السَّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبَركَاتهُ

"يَومُ القِيَامةٍ سَـتُسأل عَنْ إيمَانِك الذِي فِي قلبكِ، وليسَ عَنْ إيمَانِك الذِي فِي مَواقع التوَاصُل."!

*🟤 من علامات سعادة وفلاح العبد*

*▪️قال الشاطبي رحمه الله :*

"من علامات السعادة على العبد:
- تيسير الطاعة عليه،
- وموافقة السنة في أفعاله
- وصحبته لأهل الصلاح،
- وحسن أخلاقه مع الإخوان
- وبذل معروفه للخلق،
- واهتمامه للمسلمين،
- ومراعاته لأوقاته".

مهما تلذّذت بالحرَام، ومهما سعدت بالذّنب، ومهما تشرّبت الشّهوة، ستجد في قلبك حسرة، وفي رُوحك ألم، لن تزُول مهما بحثت؛ إلا بالتّوبة إلى الله، والبعد عن معصيته!..
قال ابن القيّم رحمه الله: العاصي وإن تنعّم بأصناف النِّعم، ففي قلبه من الوحشة والذّل والحسرات التي تقطع القلُوب.

- الدّاء والدّواء 📚💚

• فإن قُلتَ:
«إنما يمنعني من التوبة أني أعلمُ من نَفسي أني أعودُ إلى الذنبِ، فلا فائدة»..

- فاعلم أنه من غرورِ الشيطان..
- وما أدراك؟!..
- «فعسى أن تموت تائبًا قبل أن تعود إلى الذنب».

✍️ حجة الإسلام - الإمام الغزالي - رحمه الله -.