"سَل الله ألا يذهب عُمرك سُدى، وألا تتخبط بين الطُرقات حائرًا لا تدري أين الصواب. سَلهُ خير القلوب، وأحنّ الكفوف، وأدفأ الأحضان.. سَلهُ ألا يجعل لك حاجة عند القاسية قلوبهم، وأن يُسخرك لقضاء حوائج الناس.. سَلهُ في كل وقتٍ وحين ألا يجعلك ندبة في قلب أحد، وأن يجعل لكلماتك وَقع هين على مستمعيها.. سَلهُ الخفة في الرحيل؛ ترحل لا لك ولا عليك، كما ولجت لدُنياك، خفيفًا خفيفًا.".💛
ٰ
يا معشَرَ العُزّابِ بالعيدِ افرَحوا
واستبشرُوا من ربّكُم بِقَبولِ
إن كانَ بعضُ الناسِ يأنَسُ بالهَوَى
فلكُم صحونُ الكعكِ والمَعمولِ. 🤍
يا معشَرَ العُزّابِ بالعيدِ افرَحوا
واستبشرُوا من ربّكُم بِقَبولِ
إن كانَ بعضُ الناسِ يأنَسُ بالهَوَى
فلكُم صحونُ الكعكِ والمَعمولِ. 🤍
كله بيبص ع العربية ، مش على العربية جت إزاي !
عالفلوس ، مش عالفلوس جت إزاي !
على الخسسان ، مش على الخسسان جه إزاي !
علي الوظيفة الكويسة ، مش انت عملت اي علشان تشتغلها!!
ماحدش بيشوف غير الـ صورة الأخيرة
ماحدش بيفكر الشخص ده تعب واتبهدل أد إيه عشان يحقق حاجة نفسه فيها ..
ف عمره ما هيبقي راضي طول ما هو حاسس إنه إزاي مش عنده ده ..
وماعندوش إستعداد يشوف غيره حقق ده إزاي ويتعب زيه ..
هو عايز يصدق أن الحاجات جت لكل الناس سهل وحظ ..
عشان يبرر لنفسه ليه ماعندوش زيها !
لو رضيت باللي عندك ربنا هيراضيك🩷
عالفلوس ، مش عالفلوس جت إزاي !
على الخسسان ، مش على الخسسان جه إزاي !
علي الوظيفة الكويسة ، مش انت عملت اي علشان تشتغلها!!
ماحدش بيشوف غير الـ صورة الأخيرة
ماحدش بيفكر الشخص ده تعب واتبهدل أد إيه عشان يحقق حاجة نفسه فيها ..
ف عمره ما هيبقي راضي طول ما هو حاسس إنه إزاي مش عنده ده ..
وماعندوش إستعداد يشوف غيره حقق ده إزاي ويتعب زيه ..
هو عايز يصدق أن الحاجات جت لكل الناس سهل وحظ ..
عشان يبرر لنفسه ليه ماعندوش زيها !
لو رضيت باللي عندك ربنا هيراضيك🩷
اعلَمْ أنَّكَ إذَا كُنتَ تُحْسِنُ قِرَاءَةَ القُرآنِ، وَتُحسِنُ التَّرتِيلَ دُونَ أنْ تَلْحَنَ فِيهِ لَحْنًا، وَتَفْهَمُ مَعنَى الآيَاتِ وَلا يَنغَلِقُ عَلَيكَ مِنهَا شَيئٌ، ثُمَّ كُنتَ مِمَّنْ لا يَترُكُ القُرآنَ يَومًا وَاحِدًا، فَقَدْ أنَعَمَ الله عَلَيكَ بِمَا لا مَزيدَ عَلَيهِ، لا يَضُرُّكَ بَعدَهُ فَقْرٌ أَو هَوَانٌ، فَقَدْ أعطَى غَيرَكَ زِينَةً فِي الدُّنيَا، وَمَنَعَهُم حُسنَ قِرَاءَةِ كِتَابِهِ وَتَدَبُّرِهِ، فَمَنْ أُعْطِيَ صَوتًا عَذبًا، وَمَعرِفَةً بِأحكَامِ التَّرتيلِ، وَفَهمًا لِمَعَانِي الكِتَابِ، وَمَلَكَةً فِي التَّدَبُّرِ، فَقَدْ أحسَنَ الله إليهِ، وَفَضَّلَهُ عَلَى كَثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفضيلاً.