تأجيل السعادة :
من الصفقات الخاسرة في الحياة:
تأجيل السعادة وراحة البال في انتظار أن يحدث شيء ما .
للأسف يوجد ناس مازالوا مصرين على عقد تلك الصفقة الخاسرة ..
كن واعيًا .. ولاتكن منهم

اطلب حاجاتك من ربك ، سبحانه ..
لكن انتبه: لا تقلق بشأن حصولها أو عدم حصولها..
المطلوب منك الدعاء..
فلا تحمل همًّا طالما قصدت باب الكريم سبحانه..

أعطِ كل شيء اهتماماً على قدر أهميته الحقيقية ، وليس على القدر الذي تمليه عليك مشاعرك فقط .
..
س: كيف أعرف أهميته الحقيقية؟
ج : بأثره أو فائدته في حياتك .

عبد الله القاسم

‏" يدبر الأمر "

‏يدبر أمرك بينما أنت تحارب قلقك
يدبر أمرك بينما أنت غارق في أفكارك ..
يدبر أمرك بينما تخشى وقوع مخاوِفك ..
يدبر أمرك بينما أنت تسعى خلف رغباتك ..
يدبر أمرك بينما أنت في تمام الضياع ويقين الرجوع ..
يدبر أمرك لأنه أعلم منك بحالك.

اذا أردت النجاح والتفوق فافعل التالي: اعرف ما تفعله، اعشق ما تفعله، صدق في ما تفعله.

لا شيء يُطلق العظمة الكامنة بداخلنا مثل الرغبة في مساعدة الآخرين وخدمتهم.

‏أسوأ فكرة كارثية يمكن أن تتبناها

هي اقتناعك بأنه ليس لديك أي شيء

يحتاج إلى التغيير !

عملك سوف يشغل جزئاً كبيراً من حياتك، و السبيل الوحيد لكي تكون راضياً عن نفسك هو أن تُتقن ما تعمله. و الطريقة الوحيدة لكي تتقن ما تعمله هي أن تحب عملك. إن لم تجد بعد العمل الذي تحبه، واصل البحث ولا تستسلم 💫

من مظاهر القوة الذاتية .. عندما تفكر بالطريقة التالية :
حياتي وسعادتي لا أتسولها ، بل أصنعها ، بمشيئة الله وتوفيقه..

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سيدنا ونَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ»

ﻫﺪﻓﻚ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ
ﺗﺼﻤﻴﻤﻚ ﺍﻟﺮﺍﺳﺦ
ﺻﺒﺮﻙ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ
ﺇﻳﻤﺎﻧﻚ ﺑﺎﻟﻠﻪ وتوكلك عليه
ﺛﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﻗﺪﺭﺍﺗﻚ
ﻫﻲ ﺃﺩﻭﺍﺗﻚ ﻛﻲ ﺗﺼﺒﺢ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ

نحن ما نفعله مرارًا وتكرارًا

‏لَن يَرضَى عنك الجميع ؛ فافْعل ما يُرضيك

العاقل مُنهمك في عالمه، يبني أمجاده، يُصلح عيوبه يُهذب نفسه، يَسُد ثغوره، يُطور مهاراته، يُحسّن عاداته يسمو بروحه، يُضيء عتماتِه، يسعى لآماله
والجاهل منشغلٌ بالناس يَرقب مساراتهم، ويتتبّع أخبارهم يحسد الكرام، ويتهاجى مع اللئام.. تجري سنينه دون تقدّم وينطوي بساط عُمره دون أثر"

‏”لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك، مهما فاتتك أشياء تحبّها، مهما طال إنتظار الأماني، مهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بربك، سيعطيك الله فوق ما تحلم! ما دمتَ تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب، سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات إن الله على كل شيء قدير.“