بمناسبة الذكرى الثالثة والتسعين لتأسيس قيادة القوة الجوية؛ أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لكافة منتسبي قيادة القوة الجوية الأبطال طيارين ومهندسين وملاحين وفنيين وعاملين من الضباط والمراتب والموظفين من كافة الاختصاصات، والذين سطروا أروع الانجازات والبطولات ونستذكر بطولاتهم ودمائهم الزكية للذود عن سيادة وكرامة العراق، وسجلوا في سفر التاريخ صوراً مشرفة في النصر على الإرهاب، ستبقى خالدة في اذهان العالم أجمع…

المجد والخلود لشهداء القوة الجوية الأبطال.

كل عام وأنتم بألف خير

رئيس الوزراء
القائد العام للقوات المسلحة
محمد شياع السوداني
٢٤ نيسان ٢٠٢٤

قواتنا الجوية وفخرنا تحتفل بعيدها الثالث والتسعون

#جيشنا_فخرنا
#صقور_الجو
https://youtu.be/xfgTkNVNoM0

الكلية العسكرية الرابعة تجري مسيرة تحملية لطلاب الدورة التأهيلية ٨٧

حسب توجيهات المراجع، ومن أجل رفع عامل اللياقة البدنية والتعلم والتهيؤ لكافة الظروف المستقبلية التي تواجه المقاتلين الأبطال، أجرت الكلية العسكرية الرابعة المسيرة التحملية الراجلة لمسافة (٤٠ كم)، على طلاب الدورة التأهيلية ٨٧ دورة (الصاعقة).

#جيشنا_فخرنا
#دورة_الصاعقة
https://youtu.be/Y61xGHlFg5o

مؤتمر العمل العربي
الدورة الخمسون
٢٧ نيسان - ٤ آيار ٢٠٢٤

تنويه

رداً على ما جرى تناقله من بعض الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ظهور (مقطع فيديو ) للاحتفال الرسمي الذي أقيم بمناسبة الذكرى الثالثة والتسعين لتأسيس القوة الجوية البطلة، نود أن نوضح بشأنه مايلي:

وجهت مديرية الإعلام والتوجيه المعنوي في وزارة الدفاع دعوة لكل وسائل الإعلام المحلية من القنوات والوكالات المحلية والعالمية والتواصل الاجتماعي، وأصحاب المحتوى الجيد من المؤثرين لحضور هذا الحفل لتغطيته إعلامياً.

حيث كلنا يعلم ما للدور الكبير الذي لعبه الشباب والشابات من المؤثرين العراقيين في مساندة أبطال الجيش وبقية قوى الأمن العراقية في معركته ضد الإرهاب، وكانت الشابة التي جرى تداول مقطع الفيديو الخاص بها أحد الحاضرين لهذا الحفل لدعم قواتنا البطلة.

إن ما جرى تداوله من كلام يسيء إلى إعلام وزارة الدفاع وفيه تجنٍ واضح على الدور الكبير الذي قام به الإعلام لدعم ونقل الصورة الحقيقة والمشرفة لجيشنا البطل في أوقات السلم والحرب وخاصة في معارك التحرير ضد الإرهاب.

إننا اليوم نعيش في عصر الإعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي التي تمتاز بسرعة انتشارها، وإن وزارات الدفاع في كل العالم تلجأ اليوم إلى الإعلام الرقمي والمؤثرين إضافة إلى وسائل الإعلام التقليدية لنقل رسائلها إلى الجماهير.

مما ذكر أعلاه، توجه وزارة الدفاع رسالتها إلى جميع المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي من أصحاب المحتوى الجيد، ومن الشخصيات الثقافية والفنية والاجتماعية، لدعم الجيش العراقي وبقية القوات الأمنية البطلة، في معارك مطاردة فلول الإرهاب، حتى يتم القضاء على اخر عنصر من عناصر ارهابيي داعش المنهزم.

وتدعو الوزارة جميع أصحاب الصفحات ووسائل التواصل الاجتماعي إلى عدم الانجرار خلف الأخبار غير الدقيقة التي تحاول تشويه تاريخ المؤسسة العسكرية العريق وأن تقف وتساند هذه المؤسسة لردع هذه الأقلام وإيقافها عند حدها.

وزارة الدفاع العراقية
مديرية الإعلام والتوجيه المعنوي
٢٦ نيسان ٢٠٢٤