#تأليفات #موازنات
- إعادة التوازن
الماجريات
أ. فايز الزهراني
http://www.albayan.co.uk/Mobile/MGZarticle2.aspx?ID=4676
ٰ
- إعادة التوازن
الماجريات
أ. فايز الزهراني
http://www.albayan.co.uk/Mobile/MGZarticle2.aspx?ID=4676
ٰ
Forwarded from قناة حمد بن صالح المري (فوائد علمية)
عالج المؤلف في هذا الكتاب 👆🏻 (الماجريات) ظاهرةً باتت تؤرّقُ كلَّ عاقل، وهو الانشغال المفرط في متابعة الأخبار والتحليلات مع المتفرّجين لا المنتجين!
فلا علما كسب!
ولا أمة نصر!
ولا ذلاًّ رفع!
ذكر المؤلف نماذج لعلماء مرّوا بمثل هذه الظروف، وكيف تعاملوا معها.
واختار منهم أربعة (الابراهيمي، والندوي، والمسيري، وفريد الأنصاري).
حلّل وبيّن واستدرك وأجاد وأفاد.
أوصي به كلّ طالب علم قبل فوات الأوان
فلا علما كسب!
ولا أمة نصر!
ولا ذلاًّ رفع!
ذكر المؤلف نماذج لعلماء مرّوا بمثل هذه الظروف، وكيف تعاملوا معها.
واختار منهم أربعة (الابراهيمي، والندوي، والمسيري، وفريد الأنصاري).
حلّل وبيّن واستدرك وأجاد وأفاد.
أوصي به كلّ طالب علم قبل فوات الأوان
#تقنيات #أمهات
كيف تقيّد طفلك عند استخدامه لجوالك ؟
https://twitter.com/abdulaziz_hmadi/status/1481364380746932225?s=28
كيف تقيّد طفلك عند استخدامه لجوالك ؟
https://twitter.com/abdulaziz_hmadi/status/1481364380746932225?s=28
Forwarded from قناة حسين عبد الرّازق
جزءٌ عظيم مما يُنغِّص عليك الحياة ويُدخِلُ عليك الغَمَّ ويُذهِبُ نومَك ويشغلُك عن إتقان عملِك:
{رُدُود أفعال الناس معك}
فمنهم من لم يفهمك، ومن لا يُحسن بك الظن ويتّهمُك في نيتك، أو يُقابل الإحسان بالإساءة، أو يجحدُ فضلَك، أو ينسى ما قدّمتَه له.... الخ
فخُذ هذه الوصية أعاننا الله على العمل بها:
في أي مُعاملةٍ بينك وبين:
والدَيك-إخوانِك- زوجتك- ولدِك- جيرانِك-أصدقائك- زُملاء العمل-خُصومِك..
أو أي أحد تُعاملُه
اهتمَّ بمعرفةِ الواجب الشرعي الذي عليك تجاههم، واجتهدْ في القيام به لله، وأحسِن في ذلك ما استطعتَ
ثم لا تلتفتْ بعد ذلك إلى شيء.. قد أدَيتَ ما عليك
إنْ أحسنوا إليك أحسنوا
وإلا، فلا يضرُك سوءُ تصرفهم معك، ولا جحدُهم فضلك، ولا افتراؤهم عليك، ولا أي شيء من ذلك
وما دمتَ قد تحرّيتَ التقوى معهم فاعلمْ أنّ الله معك يهديك، ويدفعُ عنك ويُدافع، ويجعلُ لك مخرجًا.. ويرزقُك من حيث لا تحتسبُ
فانشغلْ في كل أمرِك بطلب التقوى..واصبر
فإن التقوى لا تكتملُ إلا بالصبر.
(إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ)
{رُدُود أفعال الناس معك}
فمنهم من لم يفهمك، ومن لا يُحسن بك الظن ويتّهمُك في نيتك، أو يُقابل الإحسان بالإساءة، أو يجحدُ فضلَك، أو ينسى ما قدّمتَه له.... الخ
فخُذ هذه الوصية أعاننا الله على العمل بها:
في أي مُعاملةٍ بينك وبين:
والدَيك-إخوانِك- زوجتك- ولدِك- جيرانِك-أصدقائك- زُملاء العمل-خُصومِك..
أو أي أحد تُعاملُه
اهتمَّ بمعرفةِ الواجب الشرعي الذي عليك تجاههم، واجتهدْ في القيام به لله، وأحسِن في ذلك ما استطعتَ
ثم لا تلتفتْ بعد ذلك إلى شيء.. قد أدَيتَ ما عليك
إنْ أحسنوا إليك أحسنوا
وإلا، فلا يضرُك سوءُ تصرفهم معك، ولا جحدُهم فضلك، ولا افتراؤهم عليك، ولا أي شيء من ذلك
وما دمتَ قد تحرّيتَ التقوى معهم فاعلمْ أنّ الله معك يهديك، ويدفعُ عنك ويُدافع، ويجعلُ لك مخرجًا.. ويرزقُك من حيث لا تحتسبُ
فانشغلْ في كل أمرِك بطلب التقوى..واصبر
فإن التقوى لا تكتملُ إلا بالصبر.
(إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ)