#الغرب #الفردية
#اليوم_العالمي_للصحة_النفسية
#اليوم_العالمي_للابتسامة
هذه الأيام العالمية ونظيرها تمثل جانبا من جوانب الحياة الغربيةالمهمشة، فالنظرة المادية أذهبت مطالب الروح،وحجمت أهمية الطمأنينة فاستفاق الفرد الغربي بعد موجة صراع مع عجلة المادية الفردية على فقدان ذاته وهويته.
✍️ مشاعل آل عايش
#اليوم_العالمي_للصحة_النفسية
#اليوم_العالمي_للابتسامة
هذه الأيام العالمية ونظيرها تمثل جانبا من جوانب الحياة الغربيةالمهمشة، فالنظرة المادية أذهبت مطالب الروح،وحجمت أهمية الطمأنينة فاستفاق الفرد الغربي بعد موجة صراع مع عجلة المادية الفردية على فقدان ذاته وهويته.
✍️ مشاعل آل عايش
#الغرب #الاغترار_المادي #الإنسانوية #الفتن
(..وَظَنَّ أَهۡلُهَآ أَنَّهُمۡ قَٰدِرُونَ عَلَيۡهَآ..)
أحمد عبدالمنعم
youtu.be/A5I2f2QmpKc
(..وَظَنَّ أَهۡلُهَآ أَنَّهُمۡ قَٰدِرُونَ عَلَيۡهَآ..)
أحمد عبدالمنعم
youtu.be/A5I2f2QmpKc
Forwarded from خواطر : د. سعد الشمري.
🔶 غالب الانحرافات العقدية والفكرية - إن لم يكن جميعها - مردها إلى ضعف في تصور ركن من أركان الإيمان، وضعف في الإيمان به.
🔸 مع أن أركان الإيمان من المحكم الذي تكرر في كلام الله كثيراً، وتكرر ذكره في صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه، لعلم الشارع الحكيم بحاجة الناس لهذا التكرار، فالناس لا ينتظرون بين يدي الساعة كتاباً بعد القرآن، ولا نبياً بعد خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم.
🔸 ثم تجد من يعيب على أهل العلم ترديدها في الخطب والمحاضرات والدروس العلمية وغيرها، ويغيب عنه أثر الجهل بها، وأثر ضعف الإيمان بها، ولو نظرت إلى الشبه المثارة، حول القرآن والسنة ووجود الله وغيرها، لوجدت جوابها، ودواءها في ركن جهله المفتون، ولم يؤمن به حق الإيمان.
🔸 لذا تفطن أهل العلم لأهميتها، ولم يعبؤوا باعتراض المعترضين، فأنزلوها منزلتها ووضعوها في مكانتها، فأكثروا من ذكرها، وعرضها، وبيانها، وشرحها، والتصنيف فيها، امتثالاً وأتباعاً لهدي محكم الكتاب، وصحيح السنة.
🔸 مع أن أركان الإيمان من المحكم الذي تكرر في كلام الله كثيراً، وتكرر ذكره في صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه، لعلم الشارع الحكيم بحاجة الناس لهذا التكرار، فالناس لا ينتظرون بين يدي الساعة كتاباً بعد القرآن، ولا نبياً بعد خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم.
🔸 ثم تجد من يعيب على أهل العلم ترديدها في الخطب والمحاضرات والدروس العلمية وغيرها، ويغيب عنه أثر الجهل بها، وأثر ضعف الإيمان بها، ولو نظرت إلى الشبه المثارة، حول القرآن والسنة ووجود الله وغيرها، لوجدت جوابها، ودواءها في ركن جهله المفتون، ولم يؤمن به حق الإيمان.
🔸 لذا تفطن أهل العلم لأهميتها، ولم يعبؤوا باعتراض المعترضين، فأنزلوها منزلتها ووضعوها في مكانتها، فأكثروا من ذكرها، وعرضها، وبيانها، وشرحها، والتصنيف فيها، امتثالاً وأتباعاً لهدي محكم الكتاب، وصحيح السنة.
#الغناء
قال الخليفة الأموي يزيد بن الوليد :
"يا بني أمية ! إياكم والغناء ؛ فإنه يُنقص الحياء ، ويزيد في الشهوة ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السُّكر..".
سير أعلام النبلاء [٣٧٦/٥]
قال الخليفة الأموي يزيد بن الوليد :
"يا بني أمية ! إياكم والغناء ؛ فإنه يُنقص الحياء ، ويزيد في الشهوة ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السُّكر..".
سير أعلام النبلاء [٣٧٦/٥]
Forwarded from قناة عبدالرحمن السديس
أثر سماع الغناء وآلاته على القلب وتشبيه أثرها بالخمر
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: «خمر الجسم هي الشراب، وهي تسكر صاحبها،
وخمر النفس هي الصور والعشق، وهي تسكر صاحبها،
وخمر الأرواح الصوت المطرب وسماعه، وهو يسكر صاحبه.
ولهذا قد يحصل لأهله مع الأحوال من العداوة والبغضاء والعربدة، من جنس ما يحصل للشَّرْب المجتمعين على الحُمَيَّا».
«جامع المسائل» 8/88.
الشرب: جمع شارب.
الحميا من الكأس: إسْكارُها وحِدَّتُها وأَخذُها بالرأْس.
وقال ابن القيم: «كم وقع فيه من رقية للزنا والحرام، وتسهَّل به من طريق إلى ما كرهه الله من المعاصي والآثام...
وكم مالت به الطباع إلى ما حرمه الله ورسوله عليها، وكم سكرت به النفوس فعربدت بالمحارم، وانقادت قسرا إليها !
وأرباب الخبرة من أهله يعلمون أن سكر السماع للأرواح= أعظم من سكر الأبدان والنفوس بشرب الراح، وأن سكر الشراب يستفيق صاحبه عن قريب، وسكر السماع إذا تمكن من الروح= لم يبق لها في الإفاقة نصيب.
فلو سألت الطباع: ما الذي خنثها؟ وذكورة الرجال: ما الذي أنثها؟
لقالت: سل السماع، فإنه رقية الزنا وحاديه، والداعي إلى ذلك ومناديه.
هذا، ولو لم يكن فيه من المفاسد إلا ثقل استماع القرآن على قلوب أهله، واستطالتُه آذا قرئ بين يدي سماعهم، ومرورهم على آياته صما وعميانا، لم يحصل لهم منه ذوق ولا وَجد ولا حلاوة..» انتهى من كتاب:
«الكلام على مسألة السماع» ص١٨.
الراح: الخمر.
وفي كتاب «إغاثة اللهفان» ٤٠٣/١ لابن القيم أبيات معبرة:
تلي الكتاب فأطرقوا لا خيفة * لكنه إطراق ساهٍ لاهي
ثم ذكر أبياتا.. ثم قال:
إن لم يكن خمر الجسوم فإنه * خمر العقول مماثل ومضاهي
فانظر إلى النَّشوان عند شرابه * وانظر إلى [النشوان] عند ملاهي
وانظر إلى تمزيق ذا أثوابه * من بعد تمزيق الفؤاد اللاهي
واحكم [فـ]ـأي الخمرتين أحق بالـ * ـتحريم والتأثيم عند الله». انتهى.
النشوان: السكران.
ما بين [ ] صححته، والذي في المطبوع: (النِّسوان) (بأي).
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: «خمر الجسم هي الشراب، وهي تسكر صاحبها،
وخمر النفس هي الصور والعشق، وهي تسكر صاحبها،
وخمر الأرواح الصوت المطرب وسماعه، وهو يسكر صاحبه.
ولهذا قد يحصل لأهله مع الأحوال من العداوة والبغضاء والعربدة، من جنس ما يحصل للشَّرْب المجتمعين على الحُمَيَّا».
«جامع المسائل» 8/88.
الشرب: جمع شارب.
الحميا من الكأس: إسْكارُها وحِدَّتُها وأَخذُها بالرأْس.
وقال ابن القيم: «كم وقع فيه من رقية للزنا والحرام، وتسهَّل به من طريق إلى ما كرهه الله من المعاصي والآثام...
وكم مالت به الطباع إلى ما حرمه الله ورسوله عليها، وكم سكرت به النفوس فعربدت بالمحارم، وانقادت قسرا إليها !
وأرباب الخبرة من أهله يعلمون أن سكر السماع للأرواح= أعظم من سكر الأبدان والنفوس بشرب الراح، وأن سكر الشراب يستفيق صاحبه عن قريب، وسكر السماع إذا تمكن من الروح= لم يبق لها في الإفاقة نصيب.
فلو سألت الطباع: ما الذي خنثها؟ وذكورة الرجال: ما الذي أنثها؟
لقالت: سل السماع، فإنه رقية الزنا وحاديه، والداعي إلى ذلك ومناديه.
هذا، ولو لم يكن فيه من المفاسد إلا ثقل استماع القرآن على قلوب أهله، واستطالتُه آذا قرئ بين يدي سماعهم، ومرورهم على آياته صما وعميانا، لم يحصل لهم منه ذوق ولا وَجد ولا حلاوة..» انتهى من كتاب:
«الكلام على مسألة السماع» ص١٨.
الراح: الخمر.
وفي كتاب «إغاثة اللهفان» ٤٠٣/١ لابن القيم أبيات معبرة:
تلي الكتاب فأطرقوا لا خيفة * لكنه إطراق ساهٍ لاهي
ثم ذكر أبياتا.. ثم قال:
إن لم يكن خمر الجسوم فإنه * خمر العقول مماثل ومضاهي
فانظر إلى النَّشوان عند شرابه * وانظر إلى [النشوان] عند ملاهي
وانظر إلى تمزيق ذا أثوابه * من بعد تمزيق الفؤاد اللاهي
واحكم [فـ]ـأي الخمرتين أحق بالـ * ـتحريم والتأثيم عند الله». انتهى.
النشوان: السكران.
ما بين [ ] صححته، والذي في المطبوع: (النِّسوان) (بأي).
Forwarded from قناة د.عبدالله الفريح
📍 هل تتذكر عبادات وفضائل كنت من أهلها ثم ضعفت فيها وربما افتقدتها⁉️
العبد إذا عوّد نفسه التكاسل في طاعة سترتحل عنه الطاعة شيئا فشيئا، بل سيُحرم من أبواب أخرى في الخير، فكن لنفسك الأمارة بالسوء على بال، وقل لها كلما تقاعست عن شيء من الخير، إن الجنة حُفت بهذه المكاره، وألزمها الخير حتى تسابق فيه.
☘ قال شيخنا ابن عثيمين:
" يخشى ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫا ﻋﻮّﺩ ﻧﻔﺴﻪ اﻟﺘﺄﺧﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩﺓ؛ ﺃﻥ ﻳﺒﺘﻠﻰ ﺑﺄﻥ ﻳﺆﺧﺮﻩ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻮاﻃﻦ اﻟﺨﻴﺮ ".*
📗 ابن عثيمين في الفتاوى٥٤/١٣
🌱 شارك في نشر الخير
📩
🖋للاشتراك في قناة : مُختارات د.عبدالله الفريح
http://cutt.us/Alforih
العبد إذا عوّد نفسه التكاسل في طاعة سترتحل عنه الطاعة شيئا فشيئا، بل سيُحرم من أبواب أخرى في الخير، فكن لنفسك الأمارة بالسوء على بال، وقل لها كلما تقاعست عن شيء من الخير، إن الجنة حُفت بهذه المكاره، وألزمها الخير حتى تسابق فيه.
☘ قال شيخنا ابن عثيمين:
" يخشى ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫا ﻋﻮّﺩ ﻧﻔﺴﻪ اﻟﺘﺄﺧﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩﺓ؛ ﺃﻥ ﻳﺒﺘﻠﻰ ﺑﺄﻥ ﻳﺆﺧﺮﻩ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻮاﻃﻦ اﻟﺨﻴﺮ ".*
📗 ابن عثيمين في الفتاوى٥٤/١٣
🌱 شارك في نشر الخير
📩
🖋للاشتراك في قناة : مُختارات د.عبدالله الفريح
http://cutt.us/Alforih
Forwarded from مَزِيدُ القِطَاف
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#تأصيلات #موازنات #سلوكيات
طبيعة النفس البشرية
وحاجتها إلى الضروريات والحاجيات والتحسينات.
ما هو الترتيب الشرعي لها؟
وكيف يكون التوازن فيها؟
وما أثر الإخلال بها؟
بيانٌ نفيسٌ من الشيخ د. يوسف الغفيص👇.
https://youtu.be/4DGC4JEH3WE
طبيعة النفس البشرية
وحاجتها إلى الضروريات والحاجيات والتحسينات.
ما هو الترتيب الشرعي لها؟
وكيف يكون التوازن فيها؟
وما أثر الإخلال بها؟
بيانٌ نفيسٌ من الشيخ د. يوسف الغفيص👇.
https://youtu.be/4DGC4JEH3WE