مَزِيدُ القِطَاف
532 subscribers
2.15K photos
969 videos
356 files
897 links
{..وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ..}

مزيدٌ من القطاف نجتنيها:
- تلامس الحاجة،
- تنوّع في الطرح.
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#وسائل_التواصل_الاجتماعي
‏﴿يَقولُ أَهلَكتُ مالًا لُبَدًا﴾
[البلد: ٦]
‏أي أنفقت مالًا كثيرًا.
‏هكذا هو الإنسان من قديم، يريد أن يَعلمَ الناسُ كثرةَ ما ينفق على مُتعته ودنياه.
‏كان يقولها لهم بلسانه.
‏واليوم يعرضها لهم صُوَرًا في حالته.
بندر الشراري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بمناسبة الإقبال المتزايد على تطبيق التليجرام مؤخرًا نتمنى أن تكونوا عونًا لنا في نشر رابط القناة ونشر هذا الـ #إعلان
كتب الله لنا ولكم ما قدمنا وآثارنا
👇
مشترك جديد في التليجرام؟

انتقِ من قنواته ما يفيدك
اجعله بابًا لمعلومة نافعة
وسببًا لزيادة إيمانك
وتصحيحًا لمسارك
وعونًا في منعطفات حياتك

وأهلاً بك في قناتنا مزيد القطاف

https://t.me/MazidAlqitaf

{..وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ..}

نخبة قطاف مختارة :
- تلامس الحاجة،
- تنوّعٍ في الطرح.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في وسطنا الاجتماعي والثقافي حالة لا تخطئها العين في التعامل مع الأحكام الشرعية التي تحتاج إلى علم أو سؤال لأهل العلم حتى يدرك الشخص حكمها.

وهي حالة يمكن أن نسميها (اللا مبالاة).

فأي حكم شرعي فيه حلال أو حرام يتعامل معه بعض الناس بنوع من الاستهانة، فيقول:

استفتي نفسي واحكم عقلي! يعني هي تابعة للمزاج.

وآخر يفعل ما يحلو له، ثم يردد: كل شيء فيه خلاف، ولا ندري من نصدق، وكل يدعي الحق معه!

وثالث يسأل بعض الادعياء الجهلة الذين لم يعرفوا بعلم ولا بتدريس ولا تأليف، وإنما دفعتهم الفتاوى الصاخبة والضجيج الإعلامي الى منصة الافتاء! ليفتوا لهم بما تميل إليه أذواقهم.

ومواقف كثيرة كلها تعبر عن "لا مبالاة" ..

ولا كأن هذه القضايا متعلقة بدين، او مرتبطة بحكم شرع، وفيها قول على الله، وفتيا في دينه.

إن ظاهرة اللا مبالاة لها أسباب ودوافع كثيرة ليس هذا محل الحديث عنها، لكنها في الواقع عرض لمرض،

فهي عرض لمرض "ضعف الديانة" و "قلة تقدير الاحكام حق قدرها" .. والذين يتسبب في التعامل مع الفتاوى والاحكام الشرعية بهذه الطريقة، وهي حقيقة يجب أن نكون صرحاء في الحديث عنها.

فالواجب أن يذكّر المسلم نفسه ومن حوله أن هذه أحكام شرعية لا يصلح فيها التوقعات، ولا يعذر فيها الإنسان بالإعراض، وليست محلاً للخصومات والمناكفات.

فالواجب أن يحتاط المسلم لدينه، ولا يسأل إلا من يثق في دينه وعلمه، والطريق لهذه المعرفة متيسر، والعاقل بصير بنفسه، ولو ألقى معاذيره.


وكما قال التابعي الفقيه محمد بن سيرين: أن هذا العلم دين، فانظروا عمن تاخذون دينكم.

وتدبرٌ صادق لهذه الآية كفيل باقتلاع مشكلة "اللا مبالاة" من جذورها:

(قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن، والإثم والبغي بغير الحق، وان تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطاناً ، وان تقولوا على الله ما لا تعلمون).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مقالات
أنا أقدر..
د. ثريا السيف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM