Forwarded from خزانة الفقيه
Figh07589_العدل_في_النفقة_بين_الزوجات.pdf
886 KB
Forwarded from جامع الكتب المصورة 📚
Women02455_أثر_عمل_المرأة_في_النفقة.pdf
1.5 MB
Women02455 أثر عمل المرأة في النفقة الزوجية - عبد السلام بن محمد الشويعر.pdf
Forwarded from خباب بن مروان الحمد
من أجل معاني الشعور بمعاناة إخوانك، تدريب النفس ولو بنزرٍ يسيرٍ على مشاهدة مواقف المستضعفين في الأرض، أو من فقدوا أهلهم وأعز معارفهم..
إن ذلك يجعلك تتحدث عن نفسك، ماذا لو كنت مكانهم؟! وكيف ستكون قدرة تحملي، وطاقة معنوياتي؟!
ويجعلك تدرك معنى أن كثيرا من الناس اليوم يعيشون قسوة الحياة بكافة تجلياتها ومعانيها.
وإذا كان المرء ليس مطلوباً منه أن يعيش بين الأموات؛ لكنه مطلوب منه زيارة القبور ليتذكر الآخرة، وأنه يوماً ما سيلحق بهم، وأن عليه أن يصلح من حاله حتى يلقى ربه بعملٍ صالحٍ؛ فإن استطلاع أخبار المنكوبين والمستضعفين في الأرض من أجل معاني التربية الإيمانية؛ لأنه لن يشاهد ليتلذذ؛ بل يشاهد ليتذلل لربه أن يرفع الكرب عن المستضعفين، وأن يصلح حال قلبه بمشاهدة أخبارهم، وأن لا يجري عليه قلم القضاء كما جرى على غيره، ومن الذي يضمن لنفسه حياة كهؤلاء أو أسوأ؟!
اللهم عفواً منك وعافية تجعلنا بها في أمان من مخاوف ما يجري في الزمان.
https://t.me/aquds
إن ذلك يجعلك تتحدث عن نفسك، ماذا لو كنت مكانهم؟! وكيف ستكون قدرة تحملي، وطاقة معنوياتي؟!
ويجعلك تدرك معنى أن كثيرا من الناس اليوم يعيشون قسوة الحياة بكافة تجلياتها ومعانيها.
وإذا كان المرء ليس مطلوباً منه أن يعيش بين الأموات؛ لكنه مطلوب منه زيارة القبور ليتذكر الآخرة، وأنه يوماً ما سيلحق بهم، وأن عليه أن يصلح من حاله حتى يلقى ربه بعملٍ صالحٍ؛ فإن استطلاع أخبار المنكوبين والمستضعفين في الأرض من أجل معاني التربية الإيمانية؛ لأنه لن يشاهد ليتلذذ؛ بل يشاهد ليتذلل لربه أن يرفع الكرب عن المستضعفين، وأن يصلح حال قلبه بمشاهدة أخبارهم، وأن لا يجري عليه قلم القضاء كما جرى على غيره، ومن الذي يضمن لنفسه حياة كهؤلاء أو أسوأ؟!
اللهم عفواً منك وعافية تجعلنا بها في أمان من مخاوف ما يجري في الزمان.
https://t.me/aquds
Forwarded from خباب بن مروان الحمد
من الصفات الذميمة الدالة على دناءة صاحبها:
تلّقُّط أخبار من يعرفهم قاصداً سماع مصيبة أو خبرٍ سيء حصل لهم، وتتبع أحوالهم بقصدِ الإمعان والتلذذ النفسي بالفرح بكروبهم وسوء أحوالهم.
ولا يجد راحةً له إلاّ بالسرور حين يرى تعثّرات من يعرفهم بعدم توفيقهم بعملٍ أو دراسة أو مصلحة تجارية أو فشلٍ في زواج وخطبة، أو وقوع الضرر أو المرض بهم؛ فهنا يجد أرذلهم راحته، لينزل من راحلته؛ ويضرب الطنب والوتد في خيمة خيبته؛ فيجلس بقربٍ أحمقٍ ينقل له أخبارهم متلصصاً ليسمع كل صغيرة وكبيرة عن همومِ غيره ومشكلاتهم !
وأسوأ من ذلك؛ أن يُظهر المرء حُزنه وَوَجَدَه على من وقعوا في نكبةٍ أو طوّحت الدنيا بهم؛ وهو في داخله يضحك ويستمتع!
ولستَ بحاجةٍ لتعرف أنّ هؤلاء يموتون من المقت والحقد والحسد، ويتميّزون من الغيظ إذا رأوا نجاحات من حولهم!
فاشهد بالله كيف يمتقع لونهم، وينتقع ماء وجههم بالخزي، ترى فيهم دهشة الحسد، وحكَّة الجسد تلك تنهش الروح، وهذه تهرش الجسد!
https://t.me/aquds
تلّقُّط أخبار من يعرفهم قاصداً سماع مصيبة أو خبرٍ سيء حصل لهم، وتتبع أحوالهم بقصدِ الإمعان والتلذذ النفسي بالفرح بكروبهم وسوء أحوالهم.
ولا يجد راحةً له إلاّ بالسرور حين يرى تعثّرات من يعرفهم بعدم توفيقهم بعملٍ أو دراسة أو مصلحة تجارية أو فشلٍ في زواج وخطبة، أو وقوع الضرر أو المرض بهم؛ فهنا يجد أرذلهم راحته، لينزل من راحلته؛ ويضرب الطنب والوتد في خيمة خيبته؛ فيجلس بقربٍ أحمقٍ ينقل له أخبارهم متلصصاً ليسمع كل صغيرة وكبيرة عن همومِ غيره ومشكلاتهم !
وأسوأ من ذلك؛ أن يُظهر المرء حُزنه وَوَجَدَه على من وقعوا في نكبةٍ أو طوّحت الدنيا بهم؛ وهو في داخله يضحك ويستمتع!
ولستَ بحاجةٍ لتعرف أنّ هؤلاء يموتون من المقت والحقد والحسد، ويتميّزون من الغيظ إذا رأوا نجاحات من حولهم!
فاشهد بالله كيف يمتقع لونهم، وينتقع ماء وجههم بالخزي، ترى فيهم دهشة الحسد، وحكَّة الجسد تلك تنهش الروح، وهذه تهرش الجسد!
https://t.me/aquds
Telegram
خباب بن مروان الحمد
■ بين الآفاق والأوراق والشرائع والطبائع ■
Forwarded from قناة: محمد آل رميح. (.)
.
قال ابن تيمية: "فاليهود - من حيث ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا، إلا بحبل من الله وحبل من الناس- لم يكونوا بمجردهم ينتصرون لا على العرب ولا غيرهم، وإنما كانوا يقاتلون مع حلفائهم".
مجموع الفتاوى (١/ ٣٠١)
قال ابن تيمية: "فاليهود - من حيث ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا، إلا بحبل من الله وحبل من الناس- لم يكونوا بمجردهم ينتصرون لا على العرب ولا غيرهم، وإنما كانوا يقاتلون مع حلفائهم".
مجموع الفتاوى (١/ ٣٠١)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
متى نعذر تجاه ما يحدث لإخواننا في غـزة؟
د. مطلق الجاسر
د. مطلق الجاسر