بطولات الشهداء
2.45K subscribers
1.59K photos
128 videos
22 files
1.11K links
سقطتْ قطراتُ الدماءِ مُعلنةً أن ملائكةَ السماءِ تستقبلُ أحدهم .!
وراء كلِّ قصةٍ هُنا موروثُ شهيد ، من أراد الإقتفاء فليكُن هُنا ..♥️
"من أراد الحياة الأبدية فليطلب الشـهادة."

#فريق_عشاق_الشهادة

قناتنا الثانية: https://t.me/Shwohada
Download Telegram
بطولات الشهداء
Photo
لله درك من ذئباً شامخاً بين الكلاب لم تخف يوماً منهم...
حين تقدم للقتال يخيفهم أصوات نعلك أن تشرفوا بسماعه...
تستبسل دون ان تخشى جروحاً فأنت من تمنيت من البارئ قبولك...

-------------------قصة شهيد------

الأسم : محمد حمود محمد الوشلي.
الكنية : أبو الحسين.
المنطقة : صنعاء - حي الدائري.
الحالة الاجتماعية : متزوج - أب لأربعاً من الأناث.
المستوى التعليمي : ثنوية عامة.

حياته الشخصية

يعتبر هو الأخ الاكبر من بين أخوته،، عاش حياته في العاصمة صنعاء بين أسرة متواضعه و مهذبه،، كبر و تزوج فرزقه الله بأربع أناث قرة عينه بوجودهن بجانبه.

أخلاقه و صفاته

لم تختلف صفاته عن رجلاً عرف الله و الطريق إليه ،، فقد كان محباً للجميع محسناً مع أهله،، خلوقاً مع جيرانه،، عرف بحسن أخلاقه و ذوق أسلوبه،، تميز بأبتسامة المؤمنة ،،و روحه الطاهره،، و معنوياته العالية.

معرفته للحق

أزداد التحدث عن انصار الله و أخلاقهم و أساليبهم ،، فاحب الشهيد محمد أن يتعرف عليهم فلم يجهلهم دام أنهم عرفوا الحق و حاربوا الباطل ،، فأعجب بعدلهم و صدق قضيتهم و تولاء قائدهم و جاهد معهم،، فلم يكن دخوله الى المسيرة بواسطة أحد أهله او أصدقائه بل أنجذب بقلبه الشغوف للجهاد و روحه المتعلقة بالشهادة ومعنوياته المرتبطة بالقتال.

جهاده و تضحياته

بعد أن عرف الحق بدأ في المشاركه في المسيرات و الندوات و قراءة الملازم وبعد أن كثر في نفسه حب الجهاد و الشهادة أنطلق ليجاهد في محافظة صنعاء الذي كان يتواجد فيها ثم في عدة جبهات مختلفة،، قدم كل ما بوسعه من طاقه وبذل كل ما لديه من قوة دون أن تنقص تلك الأرادة العاليه على نيل الشهادة في سبيل ربه.

وداعه و فراقه

كان أخر موعد له مع عائله يوم الجمعه كان أسرته مجتمعه ،،فودع أخواته و أخوانه،، ثم ذهب الى أمه فقبله وودعه وطلب منها الدعاء له،، و أنتقل الى زوجته و بناته فودعهن و كانه كان يعلم أن تلك هي النظرات الأخيره لهم فأكثر من التأمل للجميع و توديعهم.

قبل أستشهادة بيومان أتصل لامه و زوجته و بناته ليطمأن عليهن،، ثم وعدهن أن يأتي ليزورهن يوم الجمعه أو السبت أن زاد تأخره وطلب من الجميع الدعاء له وكانت تلك هي النبرات الأخيرة التي سمعتها عائلته،، لم يخلف البطل محمد وعده فقد تم أستشهاده يوم الخميس و لم يأت يوم السبت الإ وهو بين يدي اسرته شهيداً أبياً ،، ففتخرت عائله بتضحياته الخالد و استبساله المجيد،، فلله درة من رجلاً سيذكره التاريخ.

أستشهادة و رفعته

كانت أخر الجبهات الذي قاتل فيها هي بمحافظة مأرب حيث كان متواجداً في أحد المواقع هو و رفاقه ،، فشن الطيران عليهم غاراته الظالمة و أختبى هو ومن معه ولا كن الله أراد أن يشتري منه نفسه الذي باعه بعد صبره و اصراره في بيعها لخالقه،، فكتبت له الشهادة و الرفعه في سبيل الله يوم الخميس في منطقة تسمى "جبل هيلان"الموافق 2016/4/14م ،،فهنيئاً له بما نال،، وهنيئاً له جنات رب العالمين.

وصيته

أوصى الشهيد أبو الحسين عائله أن يسيروا في سبيل الله و يجاهدوا لنصر دين الله و أنهاء الباطل،، و حثهم على أن يكون من الذي يمشون في نهج المسيرة القرآنية تحت قيادة السيد حفظة الله .

بقلم/حليمة الوادعي.
#أعداد -فريق- عشاق- الشهاده#

https://t.me/Martyrs34

https://www.facebook.com/groups/210973133151838/permalink/211598513089300/?app=fb
كل يوم لدينا بطل م̷ـــِْن الابطال وكل يوم ترتوي الارض بدمائهم الطاهرة وتنبت الارض زهور 🍃ناتي اليكم الًيَوُمًِ بقصه م̷ـــِْن قصص الشهداء الابطال 💙🍃
بطولات الشهداء
Photo
صادقين العهود


كتبت/زوجة الشهيد أحمد علي البار


يرحلون وتظل رائحتهم تفوح في المنازل ،في سطور الذكريات وحنايا القلوب ،،يأتون في الأحلام ،،وتأتي معم بهجة الحنين ممزوجة بأنين الشوق ،نرى صورهم ونشعر كأنهم يمرحون أمامنا وإن لم تكن العين تراهم فالقلب ببصيرته يراهم،، استقينا معهم من ينبوع الجهاد ،، وتنفسنا حب الاستشهاد ،،وثبتنا قلوبنا بثقافة القرآن ،لنرتقي بأرواحنا لنسمو بثقافتنا ، هم سبقونا ونحن للعهد جددنا ،وفينا حب الشهادة قد زرعنا ...

الشهيد أحمد علي محمد عبدالقادر البار
من مواليد محافظة صنعاء 1993
درس في كلية الشريعة والقانون...

عرف أحمد سلام الله عليه بالأخلاق الرفيعة ، صادق في حديثه مخلصاً في حياته وفي كل أعماله، شديد التواضع ، سباقٌ إلى الخير لايخاف في الله لومة لائم ، يتصف بالإحسان الكبير ورجاحة العقل ويمتلك عقلاً فذاً وروحاً مرحة تجعل كل من يصادفه أو يصادقه يتعلق به ويحبه كثيراً ،، كريم لدرجة أن يعطي الآخرين مافي يده حتى وإن لم يتبقى لديه شيئ ، قرأ القرآن وصدقه وعمل بما جاء فيه حتى انطبقت أية الله عليه رجلٌ صدق ماعاهد الله عليه...

بدأ نور الهدى والحق يتسلل إلى قلبه بعد الحروب الست في محافظة صعده أي قبل العدوان ، ثارت دماؤه وانطلقت روحه الجهادية من باحة كلية الهندسة في ملتقى طلاب الجامعة ، فتعرف على المسيرة القرآنية وبحث عن علومها فبدأ بتطبيق الملازم في حياته الواقعية والاجتماعية
حصل له اجحاف بحق مستواه ودرجاته التحصيلية من قبل دكاترة كليته بسبب انتمائه لأنصار الله فقرر تحويل كلية أخرى فاختار كلية الشريعة والقانون لأنه أراد نشر العدل بين أوساط الناس

التحق بالدورات الثقافية والعسكرية وانطلق بعدها شارك في عدة جبهات منها جبهة عدن وحجه وصعده ونهم ثم جبهة الساحل ،وكان يحب زيارة روضات الشهداء فجراً لأنه كان يشعر بالروحانية ويطلب من الله أن يعجل بلحاقه بهم..

وفي عام2016 تقلد منصب في البحرية وشارك في ضرب اول بارجة تم استهدافها ومن ثم بعد فتره وجيزه عاد إلى صنعاء وتقلد منصباً سرياً لم يخبرنا به فكان متنقلاً مابين صنعاء والحديده وصعده ..

في ايامه الأخيرة كان في الساحل والمعارك كانت في أوج شدتها ،فعاد إلى صنعاء في عمل هام لفترةٍ وجيزة ،وكان شديد الإقناع للآخرين وشديد النصح لمن حوله ،وكان حريصاً على الإهتمام بزيارة أسر الشهداء وأطفالهم ومؤازرتهم .
وفي تلك الفتره التي عاد بها إلينا أخذ يوصيني.أن أحب الله فوق حب كل شي ،وان استغني عن هذه الدنيا وأسلم حياتي وكل شيء لله ،لأن الله عظيم ،وتعلمت منه أن حب الله أحب الي من الزوج والمال والأب والام والولد ،،كان يحدثني وأنا أرى في عينيه بريق الوداع ،فكان آخر حديثه لي بأنه لو تعلقت قلوبنا بالله لن نتعلق بأحد في الدنيا سواه سبحانه وتعالى وسنجتمع على حب الله في دار الخلود ، وعاد إلى جبهة الساحل

إتصل بي قبل استشهاده بساعات وقال لي : الله الله في صلاة الفجر والتسبيح ،،وكان قد إتصل بأحد أصدقائه وأخبره بأن الشهادة قريبةٌ منه كثيراً فاستغرب صديقه وقال له : هل الموقع الذي أنتم فيه غير آمن ،،قال له الشهيد سلام الله عليه الحمد لله الدنيا بخيير لكني أشعر بدنو الشهادة .
فبعد أن نكل بعدوه أشد تنكيل ، جاء الطيران وضرب غارة الحقد فاعتلت روح أحمد إلى السماء محلقةً في ملكوت الله ليحظى بوسام الشهادة العظيم
في 15/11/2018
وتم تشييعه والصلاة عليه جامع الكبسي بالجراف ،،حزن عليه كل من عرفه أو سمع به ،وأشاد ببسالته في الميدان كل رفاقه الأبطال الذين كانوا معه وقالوا عنه من عرفه فقد عرفه وعرف خصاله الحميدة وروحة الجهادية الطموحة ، ومن لم يعرفه فقد خسر معرفة قيادي بالفطرة ،، وقالوا عنه أيضا بأن الضربه التي أستشهد فيها لم تكن من السعودية بل من امريكا لأنه اغاضها غيضاً شديدا وقام باختراق كل أجهزتهم ومواقعهم .
لازلت
أتذكر في الليل سجوده الطويل وتضرعه إلى الله في الفجر ودعائه له بأن ينال الشهادة فقد أشتاق لرفاقه الذين سبقوه ،، فقد طلق الدنيا ومغرياتها وكانت كل ايامه الأخيرة كلها وصايا لنا ،وعاهد نفسه بأن لايعود هذه المره إلا بالنصر أو الشهادة ،فحلق كاالصقر في سماء الساحل الغربي .

إلى شهيدي وشريك حياتي
ها انا أسير على دربك واتتبع خطواتك العظيمة كل ماكنت ترنو إليه في هذه الطريق التي وجهتني إليها ومررتني فيها ولكنك فارقتني وفارقت روحك الطاهرة الحياة الدنيا إلى الحياة الابدية،وأنا على يقين بأن روحك الآن تحلق على أجنحة الطيور الخضر في الفردوس الأعلى ، فقد سعيت وبذلت كل شي لتكون أحدهم وكنت تتمنى الشهادة واللحاق بهم فكانت كل أحلامك وطموحاتك أن ترتقي شهيدا ،وها أنت اليوم قد نلت بفخر ماسعيت إليه بعد ما اذقت عدوك بأسك الحيدري فرفعت رؤوسنا بإنتصاراتك العظيمة على أعدائك ،ولي الفخر اليوم أن القب بزوجة الشهيد ..
نم قرير العين يا اغلى روح عرفتها في الجود وموقنة بأن لقائنا قريب بإذن الله.

وداعاً لكل نفسٍ رحلت.. وداعاً
بطولات الشهداء
Photo
يامن رحلتم وتركتمونا علنا نلحق بكم.... وداعاً حتى نلتقي ثانيةً في جنات الخلود سعداء ..


#أعداد -فريق- عشاق- الشهاده#

https://t.me/Martyrs34

https://www.facebook.com/groups/210973133151838/permalink/211598513089300/?app=fb
كل يوم لدينا بطل م̷ـــِْن الابطال وكل يوم ترتوي الارض بدمائهم الطاهرة وتنبت الارض زهور 🍃ناتي اليكم الًيَوُمًِ بقصه م̷ـــِْن قصص الشهداء الابطال 💙🍃
بطولات الشهداء
Photo
خطوا النصر بدمائهم ، دحروا عدوهم بأيمانهم ، وطئت أقدامهم رمال ميدان النزال ، كانوا رياحاً تعصف بكل من استهان ببأسهم وعزيمتهم ، حموا الوطن بأجسادهم وسقوا أرضه بدمائهم ،صدقوا العهد وأوفوا بالوعد حتى أصبحوا من الفائزين.

الشهيدعآمٌر عبدآلّوهًآب آحًمٌد مٌحًمٌد حًيِدر آلّجُنيِد
(ابو آلّحًسيِن )
مٌن مٌوآلّيِد1980/2/13
مٌحافظة تٍعزُ صِبرآلّمٌوآدمٌ قريِهً آلّصِرآريِ
متزوج وله ثلاثة أولاد من الذكور هم علي والحسن والحسين .

آگٍمٌلّ آلّثَآنويِهً وآلّتٍحًق بگٍلّيِهً آلّدفُآع آلّجُويِ. ، عسگٍريِ بآلّقوآتٍ آلّجُويِهً فُيِ آلّدفُآع آلّجُويِ فُيِ مٌعسگٍر آلّلّوآء 22 فُيِ مٌآرب برتٍبهً /رقيِب آولّ فُنيِ ....

كان سلام الله عليه يتصف بآلّوفُآء.. وآلّشجُآعهً، آلّآخلّآصِ،.آلّصِدق..و آلّصِبر.. وآلّآحًسآن.. وآلّگٍرمٌ وآلّطيِبة


گٍآن يِحًب مٌسآعدة آلّمٌحًتٍآجُيِن وگٍآن لّهً صيت حًسن عند آلّگٍلّ ومٌحًبوب گٍآن ذٍآتٍ شخصِيِهً قويِهً ومٌعروفُ عند آلّگٍبيِر وآلّصِغٌيِر بآآخلّآقهً آلّعآلّيِهً وشخصِيِتٍهً آلّقويِو وگٍآن لّهً آثَر إيِجُآبيِ ع آلّقريِهً بآآگٍمٌلّهًآ گٍآن مٌرحً ويِحًب آلّمٌزُآحً گٍثَيِرآآ مٌع آلّآهًلّ وآلّآصِدقآء حًنون ع آولّآدهً وفُيِ آوقآتٍ گٍآن يِمٌثَلّ لّهًمٌ آلّصِديِق ولّيِس آلّآب گٍآن مٌحًبآآ مٌع مٌن يِعرفُهً ومٌتٍعآونآآ مٌع مٌن لّآ يِعرفُهً ومٌن حًسن آخلّآقهً وشجُآعتٍهً وصِبرهً شهًد لّهً جُمٌيِع آلّنآس بحًبهًمٌ وآحًتٍرآمٌهًمٌ لّهً حًيِتٍ گٍآنوآ يِنآدونهً رفُقآئهً بسيِديِ وقآئديِ عآمٌر فُقد تٍرگٍ آثَرآآ گٍبيِرآآ فُيِ كل قلّب ، و آثَرا طيِبآآ لّآ يِنتٍسى ....

آنطلّق فُيِ سبيِلّ آلّلّهً بدآفُع إيِمٌآنيِ وآستٍجُآبهً لّلّهً فُقد حًمٌلّ سلّآحً آلّآيِمٌآن فُيِ قلّبهً قبلّ آن يِحًمٌلّ آلّسلّآحً فُيِ يِدهً وگٍآن سلّآحً آلّآيِمٌآن آقوى مٌن آلّسلّآحً آلّذٍيِ تٍحًرگٍ وهًو فُيِ يِدهً آنطلّق فُيِ مٌيِآديِن آلّجُهًآد وآلّآستٍشهًآد مٌصِدقآآ بوعد آلّلّهً وآستٍجُآبهً لّآمٌرهً آنطلّق بثَبآتٍ وبآع نفُسهً لّلّهً گٍآنت بدآيِهً آنطلّآقتهً فُيِ آلّحًرب آلّسآدسهً فُيِ صِعدهً آلّتٍيِ شنهًآآ آلّنظَآمٌ آلّسآبق علّى آلّسيِد حًسيِن رضوآن آلّلّهً علّيِهً وگٍآن يِذٍهًب آلّى گٍلّ مٌگٍآن لّآخذٍ آلّدورآتٍ آلّثَقآفُيِهً وآلّعسگٍريِهً حًيِثَ گٍآن يِنشر آلّثَقآفُهً آلّقرآنيِهً بيِن آلّنآس بآلّسر آلّى بدآيِهً آلّثَورهً 11 فُبرآيِر 2011 وبعد ذٍلّگٍ ظَهًر آلّمٌجُآهًد آلّبطلّ وآنطلّق آلّى مٌآرب لّنشر آلّثَقآفُهً آلّقرآنيِهً بدلّآآ مٌن ثَقآفُتٍهًمٌ آلّمٌغٌلّوطهً آلّوهًآبيِهً آلّتٍيِ گٍآنتٍ تٍعمٌيِ آبصِآرهًمٌ وقلّوبهًمٌ وگٍآن لّهً دور فُعآلّ فُيِ آستٍجُآبهً آغٌلّبيِهً آلّنآس لّهً مٌن بيِنهًمٌ بعض قبآئلّ مٌآرب وبعد هًذٍآ تٍحًرگٍ آمٌآمٌ آلّلّهً و وآصِلّ نشر آلّثَقآفُهً وآلّتٍوعيِهً فُيِ آلّمٌسيِرهً حًيِثَ بدآتٍ بعض آلّعنآصِر آلّآجُرآمٌيِهً وعلّى رآسهًمٌ آلّشدآديِ حًيِثَ تٍمٌ مٌرآقبهً آلّشهًيِد و تم آسره مٌع بعض رفآئقهً آلّسآعهً 5 بعد خروجُهً مٌن مٌنزُلّهً آلّى آلّسوق لّگٍيِ يِآخذٍ لّهً قآتٍ وآخذٍوهًمٌ وهًمٌ فُيِ آلّسوق آلّى مٌرگٍزُ آلّآمٌن ثَمٌ بعد ذٍلّگٍ تٍمٌ نقلّهً آلّى جُهًهً مٌجُهًولّهً لّمٌدهً ثَلّآثَهً آشهًر وفُيِ تٍلّگٍ آلّفُتٍرهً تٍمٌ تٍعذٍيِبهًمٌ بآآشد آلّتٍعذٍيِب ومٌن ضمٌنهًآ آستٍخدمٌوآ آلّآسلّآگٍ آلّگٍهًربآئيِهً وگٍآن آلّشهًيِد لّآ يِهًآبهًمٌ ولّآ يِخآفُ مٌن آيِ مٌخلّوق وگٍآن يِصِرخ بآلّصِرخهً آلّتٍيِ تٍرعبهًمٌ وبعد مٌرور ثَلّآثَهً آشهًر تٍمٌ تٍبآدلّ خمٌسيِن آسيِر مٌن آلّمٌرتٍزُقهً مٌقآبلّ خروجُهً مٌن عندهًمٌ وگٍآنوآ آنصِآر الله مٌهًتٍمٌيِن لأمره، لّآنهً گٍآن قآئد فُيِ مٌآرب وبعد ذٍلّگٍ تٍمٌ آطلّآق صِرآحًهً بتٍآريِخ 20 رمٌضآن ورغٌمٌ ذٍلّگٍ ورغٌمٌ تٍعذٍيِبهً وآسرهً وهًذٍآ آلّعذٍآب گٍلّهً لّآ يِثَنيِهً عن آلّجُهًآد فُيِ سبيِلّ آلّلّهً حًيِثَ عآد آلّى تٍعزُ بتٍلّگٍ آلّفُتٍرهً وهًمٌ مٌلّآحًق مٌن قبلّ آلّمٌرتٍزُقهً وعآد آلّيِ قريِتٍهً لّزُيِآرهً آهًلّهً وآصِدقآئهً جُلّس هًنآگٍ مٌدهً آسبوع وعآد آلّى آلّمٌرآبطهً حًيِثَ گٍآن لّآ يِحًب آلّجُلّوس فُيِ آلّبيِتٍ مٌدهً طويِلّهً آبدآآ فُگٍآن لّآ يِمٌلّ ولّآ يِتٍعب فُحًب آلّجُهًآد وحًب آلّشهًآدهً يسريان بعروقهً بعد ذٍلّگٍ عآد آلّى آلّمٌرآبطهً فُيِ جُبهًهً تٍعزُ فُيِ آلّجُحًمٌلّيِهً وصِآلّهً حًيِتٍ جُرحً بعدهً شظَآيِآ فُيِ جُسمٌهً ولّگٍن هًذا الجرح ، لم يِثَنيِهً عن حًب آلّجُهًآد ، وفُيِ يِومٌ مٌن آلّآيِآمٌ آظَلّمٌ آلّگٍون وتٍبدلّتٍ آلّغٌمٌآمٌ بغٌمٌآمٌهً سودآء يِومٌ آجُتٍيِآحً آلّمٌرتٍزُقهً علّى قريِتٍه وقتٍلّوآ خمٌسهً مٌن رفُآقهً غدراً وحًيِن علّمٌ بحًصِآر آلّقريِهً وآستٍشهًآد زُمٌلّآئهً عآد آلّى آلّقريِهً ومٌن ثَمٌ بدأ بتٍحًشيِد جُمٌيِع آهًلّ آلّقريِهً لّحًمٌآيِهً آلّقريِهً وحًمٌآيِة آلّآهًلّ وآلّعرض وتٍمٌ آستٍ
بطولات الشهداء
Photo
جُآبهً آهًلّ آلّقريِهً لّهً لّآنهًمٌ گٍآنوآ وآثَقيِن بشجُآعهً عآمٌر آلّمٌغٌوآر ووقفُوآ جُمٌبآ آلّى جُمٌب مٌعهً حًيِث گٍآن يِجُلّس هًو وآصِحًآبهً آلّمٌجُآهًديِن بمٌنآقشهً آلّقضيِهً وسببهًآ وگٍآن يِوعيِ آلّجُمٌيِع ويِثَقفُهًمٌ ويِفُهًمٌهًمٌ آنهًمٌ مٌعآديِن لّآهًلّ آلّبيِتٍ بشگٍلّ عآمٌ حًيِثَ گٍآن يِدعمٌ آلّآنصِآر بمٌعآشهً گٍآمٌلّ لّلّجُبهًهً لّرجُآلّ آلّرجُآلّ وگٍآن يِطلّب مٌن آهًلّ آلّقريِهً آلّآنفُآق فُيِ سبيِلّ آلّلّهً ويِنفُقوآآ لّلّجُبهًآتٍ بآلّغٌآلّيِ وآلّرخيِصِ ومٌرهً طلّب مٌنهًمٌ آن يِنفُقو لّآخذ جُوآگٍتٍ ومٌلّآبس لّلّمٌجُآهًديِن خصِوصِآآ آيِآمٌ آلّبرد وگٍآن آلّشهًيِد آولّ مٌن يِنفُق گٍآن لّهً دور فُعآلّ فُيِ قريِتٍهً حًيِثَ گٍآن ثَقآفُيِ وآجُتٍمٌآعيِ وقآئد عسگٍريِ ، فقد گٍآن سلام الله عليه مٌجُآهًد بنفُسهً وبمٌآلّهً لّآ يِخشى آحًد عظَيِمٌآآ فُيِ آلّصِبر وآلّثَبآتٍ فُيِ مٌوقفُ آلّحًق ضد آعدآء آلّلّهً .......

مواقفه كثيرة لاتنسها منها أنه گٍآن قبلّ آستٍشهًآدهً بفُتٍرهً آگٍثَر آوقآتٍهً وهًو يِسمٌع زُآمٌلّ آلّشهًيِد آلّمٌجُآهًد لّطفُ آلّقحًومٌ آعظَمٌ گٍرآمٌهً لّلّشهًيِد گٍآن يِحًب هًذٍآ آلّزُآمٌلّ وگٍآن يِحًلّمٌ دآئمٌآآ آن صِديِقهً ورفُيِقهً فُيِ آلّجُبهًهً آلّشهًيِد فُتٍحًيِ آلّجُرآدين آلّذٍيِ آستٍشهًد بآلّقريِهً بغٌدر مٌن آلّخونهً آنهً يِآتٍيِ لّگٍيِ يِآخذٍهً مٌعهً حًيِثَ قآلّ لّهً يِ عآمٌر آنآ جُيِتٍ آخذٍگٍ نشتٍيِ نگٍون مٌعآآ فُيِ هًذٍآ آلّنعيِمٌ لّآنگٍ حًقآآ رجُلّ صِآدق وشجُآع بگٍلّ مٌآتٍعآنيِهً آلّگٍلّمٌهً وفُيِ آحًد آلّلّيِآلّيِ گٍآن هًنآگٍ زُحًفُ مٌگٍثَفُ مٌن قبلّ مٌرتٍزُقهً آلّعدوآن علّى آلّقريِهً بإسناد جُويِ مٌگٍثَفُ وآلّذٍيِ طآلّ آلّقريِهً بعدتٍ غٌآرآتٍ ولّگٍن صِمٌودهًمٌ وثَبآتٍهًمٌ آقوى مٌن آلّزُحًوفُآتٍ وآلّغٌآرآتٍ فُتٍصِدوآ لّلّزُحًفُ بعون آلّلّهً وتٍأييِدهً وبعد آنتٍهًآء تٍصِديِ آلّزُحًفُ ظل طيِرآن آلّعدوآن يحًلّق ويِلّآحًق آلّشهًيِد فُيِ غٌآرآتٍهً آلّهًستٍيِريِهً بعد ذٍلّگٍ ضرب ثَلّآثَ غٌآرآتٍ علّيِهً وعلّى آخيِهً آلّشهًيِد علّآء آلّجُنيِد وثَلّآثَهً مٌن رفُآقهً بوقتٍ وآحًد حًيِثَ آرتٍقى شهًيِدآآ فُيِ جُبهًهً آلّعزُة وآلّگٍرآمٌهً فُيِ تٍعزُ بقريِهً آلّصِرآريِ فُيِ جُرفُ شمٌهًآن بثَلّآثَ غٌآرآتٍ جُويِهً بعد تٍآريِخ حًآفُلّ بآلّمٌلّآحًمٌ آلّجُهًآديِهً وآلّبطولّيِهً نآلّ آمٌنيِتٍهً وآرتٍقتٍ روحًهً آلّطآهًرهً آلّى بآرئهًآ وجُوآر آلّمٌصِطفُى فُگٍآنتٍ آلّشهًآدهً حًلّمٌهً آلّوحًيِد فُتٍحًقق فُهًنيِئآآ لّگٍمٌ آخوآنيِ هًذٍآ آلّشرفُ آلّعظَيِمٌ ....

رحًلّ مٌتٍوجُهًآآ آلّى دآر آلّقرآر لّيِعيِش حًيِ يِرزُق فُرحًآآ بمٌآآ آتٍآهً آلّلّهً...

يِ جُبآلّ شمٌهًآن يِ شآمٌخيِهً ..بلّغٌوآ عآمٌر وعلّآء مٌنيِ مٌلّيِون تٍحًيِهً ..قد آعآد آلّحًق بآلّآحًمٌديِهً ..وآصِرخوآ بآلّصِرخهً آلّحًيِدريِهً
هًذٍآ شعر آبنهً آلّگٍبيِر آلّحًسيِن عآمٌر آلّذٍيِ آتٍعيِن ذٍلّحًيِن وزُيِر لّلّمٌيِآء وآلّبيِئهً بحًگٍومٌة آلّآطفُآلّ

ومٌن آبرزُ وصِآيِآهً سلام الله عليه لّوآلّديِهً وزُوجُتٍهً آلّفُخر بهً وآلّصِبر علّى فُرآقهً فُآنهً فُيِ جُوآر جُدهً آلّحًسيِن، وأيضا آلّدعآء وآلّتٍسبيِحً لّلّمٌجُآهًديِن فُيِ گٍلّ آلّجُبهًآتٍ بآلّثَبآتٍ وآلّصِمٌود وآلّتٍنگٍيِلّ بآآعدآء آلّلّهً وآعدآء رسولّهً ، ووصيته لاخواته وزوجته ونساء عائلته أن تكون قدوتٍنآ فُيِ مٌسيِرتٍنآ هًذه هي فُآطمٌهً آلّزُهًرآء آلّبتٍولّ وآن نبقى سآئريِن علّى خطى آلّمٌسيِرهً مٌآحًيِيِنآ وآن يِبقى ولّآئنآ لّلّهً ولّرسولّهً ولّلّسيِد عبدآلّمٌلّگٍ بدر آلّديِن آلّحًوثَيِ...

گٍنتٍ آخيِ ومٌآزُلّتٍ بيِننآ فُبگٍ نصِمٌد وآنتٍ فُخرنآ وعهًدآآ مٌنآ آلّسيِر علّى دربگٍ وآن تگٍون وصِآيِآگٍ لّنآ نورآآ يِضيئ حًيِآتٍنآ
ربيِ آن گٍآن هًذٍآ يِرضيِگٍ فُخذٍ حًتٍى تٍرضى
آلّسلّآمٌ علّيِگٍ يِآآخيِ آلّشهًيِد آلّقآئد آلّبطلّ يِومٌ ولّدتٍ ويِومٌ آستٍشهًدتٍ ويِومٌ تٍبعثَ حًيِآآ

✍🏻 آختٍ آلّشهًيِديِن

هًيِهًآتٍ مٌنآ آلّذٍلّهً


#أعداد -فريق- عشاق- الشهاده#

https://t.me/Martyrs34

https://www.facebook.com/groups/210973133151838/permalink/211598513089300/?app=fb
نعتذر عن اقطاعنا عن الارسال لضرووف
رجعنا لكم بقصص ومقالات ومقتطفات جديده ..
🕊...نعووووود من جديد بقصه شهيد من شهدائنا الأبطال. ..🕊
بطولات الشهداء
Photo
*قصة شهيـد* .....📚📚📚

🖊 *أم زين العابديـن*
 

🍃....مهما تكثر الكلمات وتتعدد اللغات في قواميس البشر، يبقى هناك حدثاً مثير يُذهـل القُـرّاء ويعجز الكُتّـاب ،وﺗﻨﻐﺎﺽ  ﻟﻪ ﻛﻞِ الأقـلام، وتُشَـل له كل الأنامـل لتكون كاتبة هاذا الحدث دموعها حبـراً ،وأنِينُـهـا حدث لتسطر أبلـغُ الكلمات ، وأبشع الحوادث على قصةً أدمعت
لها كلِ الچفون ،وتِكسّرت لهاكل المشاعر،  لتتساقط أوراق الشجر ،ويأتي خريفاً في وسط الربيع ، وظلاماٌ في جُنح النهـار ،،،
هُنـا أقسمت حروفي أنها ستسطر كلماتاً لتصـل مسامع الأحرار، وصانعين الحريه لتكون جزء بسيط من قصة
هاذا العصر كربلاء آل الرميـمه .~.

*الأسم: محمد عبدالقوي عبدالله الرميمه*.
من مواليد مديرية حدنان ، عمل موجهاً لمادة الإجتماعيات.
متزوج ولديه خمس بنات،  وولد أُستِشهد في الحرب.
__🌸______

.....عاش *أبو العز* في ظل أسره محبه لآل البيت عليهم السلام فاكان متشيعاً منذو صغره ،
محباً مخلصاً بحبه لتلك الشجره الطاهره الزكيه،
إلا أن ظهرت المسيره القرآنيه ، فاكان من أوائل الملتحقين بركابها ، وعمل كاتوعوي ثقافي مع المسيره ،لتوعية المجتمع من الناحيه الثقافيه  ، عُرف عنه بطيبته ، وحُسن أخلاقه وهدوئه ،
...كالأب هـو في تربية أولاده ، وكا الصديق في تسليتهم ، حنون ،وغلبت الطيبه طباعهُ ،
مصارعاً للباطل ، وعاشقاً لكلمة ألحـق ،
هو *أبو العـز*

________🍃🌼🍃_____________


هنـا تبـدآ قصـة إستشهادهُ............
عندما دخلت قوى الظـلام ،والإجـرام بأصنافها المختلفه وبأشكالها المرعبه، الدواعش، والقاعده مايسمون أنفسهم بالمقاومه، إلى قرية حدنـان الدافئه برچالها وبروحها ، وبعزتها وبتاريخها
وبسكانها ، هنـا في هذه اللحظه أنچلى النور وبـدا الظلام أحسستُ أني في غير قريتي وأنني في مكاناً لا أعرفه ولاگـن! هاذا ليس مهم بالنسبه ماسآقـوله لكـم .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..
بينما محمـداً گان في وسط بناته الخمـس وزوجتـهُ ، في بيته في ذالگ اليوم المشؤوم قلوبهم مجروحه بفـراق ولدهم الشهيد عزالدين ولدهم الوحيد وسط خمس فتيات كان محمـداً يُنـازع المرض على الفـراش لقد كان مصاب بمرض السكر وحالته الصحيه متدهوره وبعـد للحظـات ~~ إذا بقطرات ﻣﻦ الرصاص على شبابيك البيت فالقـد كان هناك نازحين في المنزل صاحت الأطفال والنساء النازحين في المنزل يااللـه!  ياغوثـاه!   يارسول اللـه!
لقد آتـوا!  لقـد آتـوا الوحوش البشريه التي لاتعـرف في قاموسـها الانسانيـه .
ُهُنا انتشروا في ذالك المنزل للبحث عن الاسلحه وعن انصار اللـه المتواجدين في ذالك المنـزل  ولاگن! كانت بطريقه همجيه فالقد كانت أسلحتهـم على أعناق النساء، والاطفـال، وتلفظاتهم  تُسـيء إلى سيـدة البشريه فاطمه ألزهراء والإمام الوصـي علـي إبن ابي طالب وأولادهما عليهم السلام . بحثوا عن الاسلحه ولم يجدو شيئـاً، غادروا ألمكان بعد التهجم عليه  وفي اليوم التالي آتـوا إلى المنزل لأخذ أبو البنات محمد المعروف بإنتمائهِ لإنصار الله أخذوه  بطريقه همجيه ووحشيه وهو ينازع المرض لإستجوابه صاحت الفتيات أبـي ، أبي ، لاتأخـذوه!
فالقد أخذوه إلى ألقريه ﺍﻟﺜﺎﻧﻴـﻪ المجاوره لقريتنا ، أستجوبه وعاد إلى المنزل فرحت الفتيات والأم برجوعه ،وهم على مائدة الفطار، آتوا مرة أخرى أنُـاساً ملثمين ، ليكتمل المشهد وكأننا على أرض سوريا، أو العراق حينما دخلت قوى داعش الإرهابيه ، ولم يقل المشهد عن ذالك. 
أخذوه من منزله من وسط بناته وزوجته إلى طريق منطقة ألرجحه ثلاثه من أبشـع الثعالب التي دُرّسُ في غابـه ظلماء يقودهـا الأمريكـان.. 
... لانعلم مادار بينهم وهم الثلاثه في الطريق الناس تشاهد المنظر من بعيد محمـداً نظراتهُ تعلوا في السماء ، واغوثاهـاه! وآللـه!
أيُّ صدراً يحظـن بناتي الخمس ،أيُّ  يداً تَـمدُ لهن
بالحنان ، أيُّ دهـراً يرحمهـن ،أي عيناً تَنـظر إليهـن بالسـلام،،،،  في ذالگ اللحظه والناس ينظرون إليهم من بعيد يضع محمدا"يده على وجهه ليُبـاشر الموت دون أن يراه، ولاكنـها! حياه أبديـه في أعلى منازل الجنان، إذا بثلاثه من كلاب الدواعش يتصارعون من سيقتله أولاً وكآنهُ فريسه من يصل إليه ، رصاصات داعش ، على جسمـهِ من كلِ صـوب سقـط محمـداً شهيداً على ألارض لتحتضـنهُ تربـة الموت .
الأم وخمس بناتها منتظره رجوع زوجها إذا هي في باب منزلها تتسآل أين آتى محمـد؟ لماذا تآخر؟! خرجت إلى خارج منزلها منتظره رجوعه وبناتها معها إذا بأحد جيرانها آتى من وقوع الحادث قالت له : هل لقيت محمد ؟ أجابهـا ببرودة أعصاب إدخلي أنتي وبناتك ،
لقد قتلوه لم تستوعب ماقاله وهو يكرر الكلام في تلگ اللحظه أظلم الكون أمامها فأخذت بناتها الخمس ، لتهرع إلى مكان الجريمـه لتشاهد زوجها متلطخاً ،بِـدمائـه ، روحه مع الانبياء ،والصالحين وجسدهُ الطاهر
طريحاً على الارض، لتنظر هي وبناتها إليـه ودموعهن كاقطرات المطر فمن نظر إلى أعينهن في تلگ الحظه ،لنـظر إلى بحـراً هائجاً
بأموا
🕊...نعووووود من جديد بقصه شهيد من شهدائنا الأبطال. ..🕊
بطولات الشهداء
Photo
كيف لانكون نحن الشامخون..
ومنا من سعوا بأرواحهم بأذلون..

فليس تفاخراً منا او أننا متكبرون..
ولاكن دام منا شهداء فنحن الفائزون..

----------------------قصة شهيد----

الأسم : عبدالكريم إبراهيم محمد نجم الدين.
الكنيه : أبو نجم.
المنطقة : عمران - جبل ذري الأهنوم.
العمر : ٢٥ سنه.
الحالة الأجتماعية : متزوج - اباً لطفلة.

حياته الشخصية

نشأ المجاهد عبدالكريم في أسرة متواضعه تعرف بالدين و الطيبة،، كان شاب مثالياً و طاعاً ،، اكرمه الله بزوجه صالحه زرقه الله منه بطفله كانت نوراً لعينيه و جنته في الدنيا.

صفاته و أخلاقه

كيف تكون أخلاق شهيداً باع نفسه لله ،، وكيف تكون صفات مجاهداً كره الحياة من اجل الحياة بعزة،، فتميز الشهيد عبدالكريم باحسانه و رجاحه عقله،، لم يجهل أحد حسن كلامه و لطف أسلوبه،، ومن ينسى تلك الابتسامة التي لم تفارق شفتيه الذي دلت على طيبه قلبه و قوة إيمانه ،، فرحمه الله روحه الطاهرة.

جهادة و مسيرته

ما أن شن العدوان نيرانه على وطننا حتى أشتغلت الغيرة في روح الشهيد أبو نجم فرفض الإ أن يكون له موقفاً ضد الأعداء و دوراً في النصر،، فسعى ليجاهد ويدافع عن أرضه الذي يريدون احتلالها و عرضه الذي يسعون لأنتهاكه ،، فكانت جبهه المخا لها الحظ الأوفر في جهاده و شجاعته.

عمله الجهادي

صحيح أن لكل مجاهد أثر في النصر،، فالمثقف عليه التوعيه،، و المقاتل عليه المواجهه،، والصحفي عليه النشر،، و لاكن النجم السماوي عبدالكريم كان عمله الأكثر إحساناً و عطفاً و رحمه ،، فهو كان من ضمن الفريق الطبي التابع للمجاهدين الذي نصروا دين الله و رفعوا كلمته ،، فكان يسعى لمعالجة الجرحى وتخفيف أوجاعهم ،، فحقاً عمله يدل على رقه قلبه و عطفه على أخوانه الجرحى فلله دره من عمل عظيم.

استشهادة و رفعته

بعدا أن سجل الشهيد دوره في تحرير وطنه بذلك العمل الذي كلف به،، له أن يرتفع الى خالقه ليكون من ضيوفه و يلتقى برفاقه الذي كثر شوقه لهم ،، ففي تاريخ ٩/ربيع الثاني/١٤٣٨ للهجرة سقط المجاهد عبدالكريم المسمى بأبو نجم شهيداً في سبيل خالقه،، فرحمه الله تغشاك ياشهيداً أردت الحرة لأرضك ونفسك.

#شهدائنا - فخراً - لنا.

د/حليمة الوادعي.


#عمل-فريق-عشاق-الشهادة.




https://t.me/Martyrs34

https://www.facebook.com/groups/210973133151838/permalink/211598513089300/?app=fbl
🕊...نعووووود من جديد بقصه شهيد من شهدائنا الأبطال. ..🕊