مالله كتب لي فيك حظ ولا نصيب
‏الواقع أصدق .. من يا ليت ، وربما

‏حتى لو إن إحساس قلبي ما يخيب
‏سفك الشعور أشدّ من سفك الدما

‏والغيمة اللي تاخذ شوي .. وتغيب
‏ما تغري ألا .. الميّتين ، من الضما

‏أحيان .. حتى اللي تحس إنه قريب
‏يمكن يكون أبعد عليك من السما

‏مروا الناس بالدنيا .. مرور الكرام
‏و إنت بس اللي الدنيا توقف عليه

‏تحت سابع سما تعيش الأرض بسلام
‏نصفها يعيش فيك و نصفها تعيش فيه

‏من خذا من يدينك لحظتين إهتمام
‏عاف كل اليدين .. و عاف كل الوجيه

‏ابد ما أرجي اعـذارك اذا انت اكبر من الاعذار
‏عذرتك لين سبعين العذر عجزوا عن الصملة

‏وعن الثقه بالنفس :
‏والله مابيني وبين الأوادم تشابه
‏" مختلف ظاهر وباطن ومعنى "

‏" رد قلبي للدفا للصبح وأحلامي القديمة
‏لليقين إن أجمل أيّام العمر فيما تبقّى

‏للكلام اللي عثت به شر خيبات الهزيمة
‏لين ما خيّم عليه الصمت وحروفه تتقّى

‏ردني للفجر الأزرق يوم للضحكات قيمة
‏تنتشي فيني قصايد حب لو قلبي مشقّى "

مايخالف ..
‏كل ماهبّ الحنين بمحجر عيون السوالف
‏قلت "عادي"
‏رغم إني مُنهك ولوني رمادي
‏وكل ما في الرّوح (تالِف)
‏ما يخالف ..
‏قمت أردّدها معاهم لا شعوري
‏كل ما ضمّو حنيني
‏كنت أفِزّ بـ : مو ضروري
‏بس أنا مُستاء
‏ومتألِّم
‏وخايف.

‏"عفى الله عن ضياع العام وأيّام التعب والياس
‏وعن دربٍ مشيته ما حشم بَه جرّة أقدامي"

والله اني ماتخيرت الصبر
‏لين صار بأختياراتي وحيد

‏"المكان اللي مايرفع مقامك لاتجيه /
أقصر الخطوه عنه لا تروح تجرّبه"
- نصيحة شعرية

اللهم أجعل صلاة الفجر نوراً لقلوبنا
‏وصلاحاً لنفوسنا وبركةً ليومنا ❤️

‏"أحيانًا يكون ذنبك أنّك صبور للحدّ الذي يوهم الناس أنك خشبه، وأنت بالأصل غصن حتى الهوى الرقيق يهبّه"

‏"كتومٍ ستر همّه ورا ضحكة المسرور / يموت الكلام بوسط صدره .. ولا قاله"

‏عن لذة التجاوز :
" أحسك بين الأضلاع شي .. وطاح "

أحبك ومن كثر الجروح أرفع الأعلام
‏وش أعظم من إحساسي وأنا أحب.. وأعاني ؟

‏"تناساني، وعِش عمرك، وتنعّم في لذيذ النوم
‏يصحّيك الضمير وْ أسْألته .. ايلييين تذكرني

‏انا ذاك الجواب اللي بتتسائل عَنَهْ في يوم ..
‏انا الذنب العظيم اللي ارتكبته قبل تهجرني"

‏" قلت أنتفارق و انا والله ..
‏ماكان ودّي أروح .. و رحت ! "

أنا وشلون أضحي فيك ولا أرضى بدالك خلّ ؟
‏وأنا أشوفك سبب .. كل إبتسامه بأبتساماتي

‏"جسور القلب من بعدك غدا يرتاع من ظله
أجل وشلون لا مرّ بمكانٍ فيه ودّعته؟ "

‏"لا تحنّ
‏ولا تعود
‏ولا تنادي
‏اترك اللي راح من باب المودّة

‏كل موطن ما به عيونك بلادي
‏و كل دمعٍ ما كسرني ليه أردّه ؟

‏آه يا وقتٍ لمحتك فيه عادي
‏كنك اللي يبني القصر و يهدّه"

- عبدالملك الخربوش

‏"ما لقيت الا تغيب؟
‏وتبهت الدنيا بدونك
‏و الشعور يموت من جور المسافه
‏لازم ظنوني تخيب؟
‏لازم ابعد عن عيونك
‏وبعدك افتح باب خوفي للحسافه
‏كنت اخاف من الفراق
‏وهذا انا بعدك غريب
‏في الفراق اللي اخافه"