كتبتُ : "أنا حزين للغاية" وذهبت للنوم فقرأها أصدقائي، وعائلتي، والشخص الذي أحبه.. وفي الصباح كان صندوق رسائلي فارغًا .. وقلبي أيضًا.
" واعطِني الرِضا كأنني أملك كُل ما أتمني ،
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب "
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب "
أحب مشهد إسناد
الشخص لرأسه على كتف من يحب،
مهما كانت طبيعة العلاقة
وكأنها تعني " أنا آمن هنا " 🤍.
الشخص لرأسه على كتف من يحب،
مهما كانت طبيعة العلاقة
وكأنها تعني " أنا آمن هنا " 🤍.
"الحمدلله على الأيام التي مرّت بهدوء، ولم يُصادفنا فيها خسائر أو مصائب أو انكسارات، الحمدلله على صحة البدن، سلامة القلب، هدوء النفس، الحمدلله على نعمة دفء العائلة، محبة الأصدقاء، وعلى اللُطف الذي نستشعره في أيامنا."
أريد أن أستريح
على أيّ حجرٍ
على أيّ كتفٍ
لا
أريدُ أن أستريح
على كتفك تحديدًا
فلقد تعبتُ من المراكب التي لا أشرعةَ لها
ومن الأرصفة التي لا أرصفة لها
ومن الضياع
على أيّ حجرٍ
على أيّ كتفٍ
لا
أريدُ أن أستريح
على كتفك تحديدًا
فلقد تعبتُ من المراكب التي لا أشرعةَ لها
ومن الأرصفة التي لا أرصفة لها
ومن الضياع
”لكنك هذه المرة تمضي بقلب لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كل من حولك، تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم .. هذه المرة أنت تعرف“.
"في كل مرة كنت فيها اتخلى عن شيء أحبه كنت أفقد معه جزء من قلبي، الآن يبدو قلبي صغيرا جدا، لا يكفي للتمسك بشيء".
أردت إخبارك
بأن
قلبي يؤلمني
وأن حديثي عالق
في حلقي
وأن الأيام أصبحت
ثقيلة عليّ
ولكني تذكرت أن قلبي
هان عليك
وأن حزني لم يعد
يسبب لك حزنًا
وأن يومك بدوني يمر
دون أي قلق .
بأن
قلبي يؤلمني
وأن حديثي عالق
في حلقي
وأن الأيام أصبحت
ثقيلة عليّ
ولكني تذكرت أن قلبي
هان عليك
وأن حزني لم يعد
يسبب لك حزنًا
وأن يومك بدوني يمر
دون أي قلق .
مَحدّش هيحِبّ عينيك
زي مَ أنا حَبّيتها
عَشان الناس هيشوفوها عيُون
أمّا أنا بشوفها نُجوم
بتضَوي فِوشك.
زي مَ أنا حَبّيتها
عَشان الناس هيشوفوها عيُون
أمّا أنا بشوفها نُجوم
بتضَوي فِوشك.
شُكراً لأنك معي ،
لأني أُقاوم بِك تَعثُراتي وتحول اكتئابي الى ضحكات ، لأني اتجاوز بكَ تعب الأيام
لأنني أسقط في أعماق اليَأس
فتُفلت جميع الأيدي إلا يَديك ،
و في كل مرة أظنُ أنها نهايتي تَجعلني انهضُ من جَديد .
لأني أُقاوم بِك تَعثُراتي وتحول اكتئابي الى ضحكات ، لأني اتجاوز بكَ تعب الأيام
لأنني أسقط في أعماق اليَأس
فتُفلت جميع الأيدي إلا يَديك ،
و في كل مرة أظنُ أنها نهايتي تَجعلني انهضُ من جَديد .
"أن تُعاملني كأنني كل شيء بحثت عنه طوال حياتك، هذا هو نوع الحب الذي أريد أن أحتفظ به إلى الأبد".
وكنت أحتمي بالصَمت
وأُغلق الأبواب
وأُشيّد الحواجز
وأبني السِوار
وأضعني على مسافة شاهِقة
بيني وبين الأشياء التي قد تلمسني
ثُم تُسعدني
وبعدها تجرحُني
وثُمَّ تخترقني
ثُم تحولني رمادًا وحُطامَ
لطالما كُنت لنفسي كُلَّ شيء
البِلاد والمنفى
الرفيق والعدو
كُنت لذاتي الحَرب والسِلّم.
وأُغلق الأبواب
وأُشيّد الحواجز
وأبني السِوار
وأضعني على مسافة شاهِقة
بيني وبين الأشياء التي قد تلمسني
ثُم تُسعدني
وبعدها تجرحُني
وثُمَّ تخترقني
ثُم تحولني رمادًا وحُطامَ
لطالما كُنت لنفسي كُلَّ شيء
البِلاد والمنفى
الرفيق والعدو
كُنت لذاتي الحَرب والسِلّم.