"لا أهتم بكون الأشياء عادية أو مميزة، بقدر اهتمامي بكونها حقيقية، أريدها حقيقية فقط، أستطيع لمسها دون أن ترتجف يداي قلقًا من تلاشيها"
"تحت المظلة نفسها،
يعني أن يلفّ كلّ منّا بذراعه
حول خصر الآخر؛
لنبقى متلاصقين.
لماذا أبتسم؟
لأنّني أتمنّى أن تمطر للأبد".
يعني أن يلفّ كلّ منّا بذراعه
حول خصر الآخر؛
لنبقى متلاصقين.
لماذا أبتسم؟
لأنّني أتمنّى أن تمطر للأبد".
أرجو ألا نفعل ببعضنا ما فعله الآخرون بنا
إن كنّا قد وصلنا إلى هنا وإلتقينا
فدع يدكَ في يدي
لنخوض غِمار الأيام
هكذا : معًا حتى النهاية.
إن كنّا قد وصلنا إلى هنا وإلتقينا
فدع يدكَ في يدي
لنخوض غِمار الأيام
هكذا : معًا حتى النهاية.
كتبتُ : "أنا حزين للغاية" وذهبت للنوم فقرأها أصدقائي، وعائلتي، والشخص الذي أحبه.. وفي الصباح كان صندوق رسائلي فارغًا .. وقلبي أيضًا.
" واعطِني الرِضا كأنني أملك كُل ما أتمني ،
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب "
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب "
أحب مشهد إسناد
الشخص لرأسه على كتف من يحب،
مهما كانت طبيعة العلاقة
وكأنها تعني " أنا آمن هنا " 🤍.
الشخص لرأسه على كتف من يحب،
مهما كانت طبيعة العلاقة
وكأنها تعني " أنا آمن هنا " 🤍.
"الحمدلله على الأيام التي مرّت بهدوء، ولم يُصادفنا فيها خسائر أو مصائب أو انكسارات، الحمدلله على صحة البدن، سلامة القلب، هدوء النفس، الحمدلله على نعمة دفء العائلة، محبة الأصدقاء، وعلى اللُطف الذي نستشعره في أيامنا."
أريد أن أستريح
على أيّ حجرٍ
على أيّ كتفٍ
لا
أريدُ أن أستريح
على كتفك تحديدًا
فلقد تعبتُ من المراكب التي لا أشرعةَ لها
ومن الأرصفة التي لا أرصفة لها
ومن الضياع
على أيّ حجرٍ
على أيّ كتفٍ
لا
أريدُ أن أستريح
على كتفك تحديدًا
فلقد تعبتُ من المراكب التي لا أشرعةَ لها
ومن الأرصفة التي لا أرصفة لها
ومن الضياع
”لكنك هذه المرة تمضي بقلب لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كل من حولك، تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم .. هذه المرة أنت تعرف“.
"في كل مرة كنت فيها اتخلى عن شيء أحبه كنت أفقد معه جزء من قلبي، الآن يبدو قلبي صغيرا جدا، لا يكفي للتمسك بشيء".