الواحد أحياناً بسبب كلمة حلوة ممكن يصدگ إن الدنيا فعلاً حلوة ، بسبب گعدة لطيفة مع حَد يحبّه ممكن ينسىٰ المشاكل إللي غرگان بيها ، بسبب كلمة تشجيع ممكن ييچي على نفسه ويكمل المشوار الي حاول يتوقف يمه ، بسبب نظرة تقدير ممكن يثق في نفسه من جديد 🤍.
"الدليل على أنك قويّ بما يكفي، هو أن حزنك هذا لا يعلمه أحد، ولا تريد مشاركته أحد، يكفيك مِن القوة هذا."
"تدرب على الرضا، على أن تكون عينيك ممتلئةٌ بما لديك، على حُب الأيام الهادئة، التي تنام فيها دون مسكناتٍ أو وجع، على الصباحات التي تُشرق فيها مع الشمس مطمئنًا على نفسك وأحبّتك، تعلّم الامتنان لطعامك، لكتبك، لنباتاتك، لابتسامات الأصدقاء، تعلم أن تعيش بنفسٍ راضية لأن لها ربٌّ كريم."
”لمرَّةٍ واحدة، يريد هذا القلب أن يفرد قدميه، على مكانٍ يؤمن بأنه له، بصَرحه الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللاشيء“
وجودك مُطمئن
كأيدي كبارَ السن على رُؤوس أحفادهن
كالأوطان المحرّرة
كلحظة اليقين أمامَ المُعجزات. 💙
كأيدي كبارَ السن على رُؤوس أحفادهن
كالأوطان المحرّرة
كلحظة اليقين أمامَ المُعجزات. 💙
لم أرَ نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.
― دوستويفسكي.
― دوستويفسكي.
تسألني ما أجمل شعور في الدنيا؟
فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون!
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاجٍ سيء، وأنك لا تُغادَر ولو شعرت أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسك!
ياصاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون!
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاجٍ سيء، وأنك لا تُغادَر ولو شعرت أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسك!
ياصاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
أن تُصِيب سِهامُنا هذه المرة ولا تُخطأ، أن تلمع عيوننا من فرط الانتصار،أن نعزي كل عدو أراد لنا السقوط.
أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجله.
أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجله.
-غسان كنفاني الى غادة السمان:
سأظل أريدك و أنتظرك و إذا بدلك شئ ما و نسيتِ ذات يوم إسمي و لون عينيّ فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن.
سأظل أريدك و أنتظرك و إذا بدلك شئ ما و نسيتِ ذات يوم إسمي و لون عينيّ فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن.
"لا أهتم بكون الأشياء عادية أو مميزة، بقدر اهتمامي بكونها حقيقية، أريدها حقيقية فقط، أستطيع لمسها دون أن ترتجف يداي قلقًا من تلاشيها"