ماذا عن الشعور الفائض ، الذي لا يُكتب
ولا يُقال؟

أنا لست في الحجاج يارب الورى
لكن قلبي بالمحبه كبرا
لبيك ما نبض الفؤاد وما دعا
داع وما دمع بعين قد جرى
لبيك أعلنها بكل تذلل
لبيك ما امتلأت بها أم القرى
لبيك يا ذا الجود ما قلبٌ هفا
للعفو منك وبالخضوع تدثرا .

‏نسألك يا الله أيامًا سلسة، أيامًا لا نُغلب فيها ولا نستصعبها..💙

‏” اللهم إن أموري بين يديك وأنت تسهل الصعب علي
فهب لي توفيقاً يفرحني ولا تحرمي مااطمح إليه يارب “.🥺💙

قيل لي يوماً أنت قوي ، لم أكن أعي معناها ، كنت أعتقد أن القوة مرادف القسوة ، اللامباﻻة ، وأيقنت أن القوة تكمن في قلب مهما تهشم ﻻ يزال يعطي •

عند عقدِ القرانِ قالَ لها:
لقد كلَّفَني الوصول إليكِ كثيرًا مِن الصَّدقاتِ، وعددًا هائِلًا مِن الدَّعواتِ في جوفِ الليل، ولم يبقَ مسجِدٌ في المدينةِ إلّا وكانَ لي أثرٌ به، كانَ الطريقُ إليكِ صعبًا.. ولكن كانَ وعدُ ربي حقا، ونِلتُ منزِلَتي في قلبِكِ.💍♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

‏وإن مَلأت رِحابَ اللّيل أدعيةً
أجابكَ النّورُ عندَ الفجرِ : آمينا.

أن يحبكِ كما أنتِ لا كما يُريد


وإلا مقلع .

ما عُدتُ أكرهه ولا أهواه
‏طَلَعَ النهار بأضلعي فطواه

‏قد كان ليلاً مُعتماً مرَّت به
‏روحي وعانت من جحيم لظاه

‏ما عاد يعنيني لقاءه ثانياً
‏أو أن يغيبَ فلا أعود أراه

‏ما كان أجمله بوهم تخيلي
‏حتى اجتلى قبحٌ أمات هواه

‏سقطت وُريقةُ توتِه، فزهِدتُه
‏وزهدتُ حتى همسه وصداه.

يُقال عند الوداع : مع السلامة،
اين السلامة في وداع المُحبين.

ْ

بيني وبينك ؛ ما بين البين بينٌ... شيءٌ من اللاشيء...
كقاف بعد الشين وما قبل الشين عينٌ.

كيف أكتب الشعر وعَيناكِ قصيدةٌ ؟
‏وكيف أصِفُكِ وأنتِ القصائد كُلها ؟💛

أن لا تخدعنا وجوه مَن أحببنا، وأن لا نمشي أميالاً في الطريق الخطأ، وأن يُبصر قلبنا الحب في أماكنهِ الحقيقية دون شك، وأن ترافقنا الطمأنينة كظلٍ لا يغادر صاحبه أبدًا.



اللهمَّ .

ضيّ عيني
ضحكتي
أهلي
الوطَن .

إنّ الكلمات جميعها غير قادرة، في لحظة ما، أن تُفسّر معنى واحدًا ممّا يحمله الإنسان في صدره.