- ٢/٩/٢٠٢٤ :
- اليَوم ءَنهيتُ الَ،سابعَةعشر ، واليَوم هَـاقد بلغتُ الَ،تامنَة عَشـر مِن عُمريِ ،ڪَبرتُ سَنـهه فيِ طاعَه الله ، لَه الحمَد فيمَا ءَنا عَليـهِ ولَه الحَمد فيمَا سَآڪُون عَلـيهِ ، ولَه الحَمد حتـىَ يرضَى ،
ءَنّ ليِ عامًا جَديدا بنتِظاريِ ربيِ فاڪتُب لِروحيِ الجَبـر فِيـهه وبارڪكّ ليِ فيه واجعَلهُ ءَجمـل عَام يَمُـر عَلـي ، ربيِ واجعلنيِ فيه ذَات حَظٍ عَظـيم ولاتُرنيِ فِيه هَمًا ولاحُزنًا يُبڪينيِ ،
اللّهُـم دِراستيِ ، اللّهُـم دِراستيِ ، اللّهُـم دِراستيِ ،
ربيِ ءننيِ مُقبِلـههَ عَلى مَرحلـههَ صَعبَـهه ربيِ فَڪُن ليِ عَونـا ً ومُعينَـا فِيهَـا ، ربيِ ءفتَح عَلـيّ فَتح العارفِين بِالله ، ولاتفجعنيِ فيِ نتيجتيِ ياءَرحَـم الراحمِيـن ،
اللّهُـم بارڪكَ ليِ ، وفيِ ، وعَلـيّ ،
اللّهُـم ءجعلنيِ ڪالسحَابه ءذَا مَـرّت ءَعطت ، وجملنيِ يالله بمَحاسِـن الاَخلاق وطِيـب الذڪَر ، وجعلنيِ ربيِ خفيفَـه القَلـب لاينسَـاها ءَحـد ،
ربيِ ءڪتُب ليِ الصَلاح والفَلاح دُنيَـتًـا وءَخِـرَة ، ورضَـى عنيِ وءَدِم رِضى والِداي عَلـي ، ربيِ قَـرب روحيِ ءليڪك ڪُلمَـا تراهَـا قَد ءبتَعـدت عنَڪك فَإنهـا تاللهِ ماعَصيَتڪكَ ءستِخففَافا بِڪكَ ولابِعظمَتڪكَ ، وتقبّـل منيِ يالله وءجعلنيِ ربيِ مِن عِبادڪكَ الصالحِيـن 🤍.
- اليَوم ءَنهيتُ الَ،سابعَةعشر ، واليَوم هَـاقد بلغتُ الَ،تامنَة عَشـر مِن عُمريِ ،ڪَبرتُ سَنـهه فيِ طاعَه الله ، لَه الحمَد فيمَا ءَنا عَليـهِ ولَه الحَمد فيمَا سَآڪُون عَلـيهِ ، ولَه الحَمد حتـىَ يرضَى ،
ءَنّ ليِ عامًا جَديدا بنتِظاريِ ربيِ فاڪتُب لِروحيِ الجَبـر فِيـهه وبارڪكّ ليِ فيه واجعَلهُ ءَجمـل عَام يَمُـر عَلـي ، ربيِ واجعلنيِ فيه ذَات حَظٍ عَظـيم ولاتُرنيِ فِيه هَمًا ولاحُزنًا يُبڪينيِ ،
اللّهُـم دِراستيِ ، اللّهُـم دِراستيِ ، اللّهُـم دِراستيِ ،
ربيِ ءننيِ مُقبِلـههَ عَلى مَرحلـههَ صَعبَـهه ربيِ فَڪُن ليِ عَونـا ً ومُعينَـا فِيهَـا ، ربيِ ءفتَح عَلـيّ فَتح العارفِين بِالله ، ولاتفجعنيِ فيِ نتيجتيِ ياءَرحَـم الراحمِيـن ،
اللّهُـم بارڪكَ ليِ ، وفيِ ، وعَلـيّ ،
اللّهُـم ءجعلنيِ ڪالسحَابه ءذَا مَـرّت ءَعطت ، وجملنيِ يالله بمَحاسِـن الاَخلاق وطِيـب الذڪَر ، وجعلنيِ ربيِ خفيفَـه القَلـب لاينسَـاها ءَحـد ،
ربيِ ءڪتُب ليِ الصَلاح والفَلاح دُنيَـتًـا وءَخِـرَة ، ورضَـى عنيِ وءَدِم رِضى والِداي عَلـي ، ربيِ قَـرب روحيِ ءليڪك ڪُلمَـا تراهَـا قَد ءبتَعـدت عنَڪك فَإنهـا تاللهِ ماعَصيَتڪكَ ءستِخففَافا بِڪكَ ولابِعظمَتڪكَ ، وتقبّـل منيِ يالله وءجعلنيِ ربيِ مِن عِبادڪكَ الصالحِيـن 🤍.