قيل في الخذلان :
ما كنتُ أحسبُهُ يرجو لي ألماً لكنه رماني بسهمٍ هد أركاني.

حَاربت ورَميت رصَاصاً مِن اجّلك فلمَاذا ارى الرصَاص يعود بأتجاهي ؟

أتعرف هَذا الشعور؟
أيّ شعور؟
الوحدة؟ ، لدَرجه يحدث معك موقفاً طَريف في بداية يَومك تأتي في نهاية اليوم ولا تَجد من تخبره بهذا الموقف .

‏إنها أمرأة قوية جداً تنهار في غُرفتها ساعات متواصلة ، ليلة كاملة وتستيقظ صباحاً وكأن شيئًا لم يكُن ، أمرأة مُذهلة .

يليق بك أن تكوني ضوءٍ لاينطفئ ،
أن تكوني ورداً لايموت ،
يليق بك أن تكوني كُل الاشياء السعيده
التي لايمكن أن يعبرها الحزن يوماً .

كُان مُلوثاً لدرجة أنهُ
لَم يستوعب أنني نقي !

لا تحتفظ بالصور إن لم تكن لديك القدرة على مواجهة الذكريات

الحب لا يمكن أن يكون علاجًا للوحدةِ والانفراد ، إن لم تجد نفسك بداخلك فلن تجدها بأي مكان آخر.

أخفيتُ عنهُم دمعتي مُتعمدًا والحزنُ رُغم تَوجُعي مابانا أخفيتُ كسرًا في الفُؤادِ ببسمةٍ عمن أُحِبُ كأنهُ ماكانا ".

لَم يُعد بِداخلي وطَن ألجأ إليِه،
ڪل مَا بِي غُربه.

أيُمكِن للمرء أن يتفوّه بالوداع، وقلبُهُ قاصدًا المكوث؟

هناك أمور تُجبِرنا على الرحيل في هدوء .

‏لا زلت أصمت عندما يؤلمني أمراً ما .