ولا أرجو إلا رحمةً منك لكل أوجاعي، و جبرًا لكل انكساراتي المتعمقة في روحي، تلك التي لا يراها ولا يشعر بها أحد سواك."!!

‏لا قيمة لتلبية رغبةٍ دهسها الوقت ، ولا قيمة لأحد يصل متأخرًا بعد نهاية كل شيء، أهم ما في كل شيء هو توقيته، التوقيت الذي يضفي القيمة على الأشياء أو ينزعها.

الهزيمة الأولى هي الأكثر إيلامًا، وبعد ذلك نعتاد.

كيف لي أن أُصدّق من بعده أن أحدهم لن يدسّ يده في جيب عمري ويختلس بضع سنوات أخرى ثم يرحل؟🥲

أكره الإستنزاف بسبب الأشباه، أشباه الأصدقاء، أشباه الأحبة، أشباه الأقارب -مفروغ من أمرهم من زمان- أشمئز من تقلّب الوجوه وإستحالة الثقة مع أيًا كان، ومشكلة الحياة ما تعطيك دروس قوية إلا في أشخاص كنت تعدُّهم مكسب عظيم .

قال تعالى ﴿ فمَا ظَنگُم بِرَبِّ العَالَمِينَ ﴾.
هنا الأمل ، هنا الأمان ، هنا الرحمة .

ورجاءنا ! أن تتكفل بعنايتك أمرنا.. فلا بأسًا يمسنا، ولا ضرًا يُصيب أحدًا من أهلنا، أن تمُر هذه الأيام على قلوبنا بسلام، وتجعلنا مع النِّعم في زحام، ولا تجعل همَّ أرزاقنا على أحدٍ سواك يا الله.!!

فقط خطأ واحد...!
‏وينسى البشر كل تاريخك الجميل معهم ."

‏أين يذهب الإنسان حينما يشعر أن جميع الأماكن لا تناسبه ؟ 😒💔

خـــــــادعةً دائماً ... بدايات الغرام
مؤلمة جداً ... لحظة سقوط الأقنعة .💔

شكراً لكل إنسان أفسد مكانته بنفسه ، وأراحني من تأنيب الضمير .

‏"مُثقل بما لم أبُح بِه
بشيءٍ مضى، ولم يمضِ داخلي."

اسوأ خيبة أمل يمر بها الانسان في كل حياته هي تلك اللحظة التي يكتشف فيها فشله في اختياره اللي اختاره بكامل إرادته من بين كل الخيارات المتاحة أمامه .

يَا رَبُّ لِي حَاجَةٌ فِي النَّفسِ تَعلمُهَا
يَا رَبُّ مَرحَمَةً بِي قُل لَهَا كُونِي."!

إحتضن في قلبك من يستحقون أن يكونوا معك في كل مكان، من يمنحوك الودّ الأنيق والاحترام الدافئ، من إذا فرحت بسطوا قلوبهم لتقام سعادتك واذا حزنت هبّوا يقاتلون الحزن لأجلك، حضورهم يغنيك عن باقي البشر وأحاديثهم مطر تروي بها روحك، هؤلاء اصنع لهم في قلبك وطناً يليق بهم .

‏ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرَ ؟!

عندما تكونُ أوجاعُنا‏ أعمقَ من ثمانيةٍ وعشرين حرفًا..‏
ﻻ يسعنا إﻻ الصبرُ و الصمتْ . .!

‏السقوط درجات أدناها السقوط من العين
وأوسطها السقوط من التفكير
وأقصاها السقوط من القلب .

‏وإنْ قدَّموا لكَ الجفاءَ واللامبالاةِ ،
إهدي لهُم رِحلةُ غيابٍ أنيقة...
‏رفعت الجلسة...

لذة الاستيعاب بأنك بالغت في شيءٍ لم يستحق ثم أعدته إلى مكانهِ الذّي يُناسبه، لذة لا يُمكن نِسيانها."

لا بالمقدار، إنما بالكيفية التي يحتويك بها أحدهم حتى يثبت لك بأنه يكترث .