هي مرحلة يوصل لها خُلق الإنسان
عن راحته.. ما عاد يقدر يقرّر
يرضى بسوء الفهم ليلة إذا كان
في كل خطوة، مجبر أنّه يبرر
عن راحته.. ما عاد يقدر يقرّر
يرضى بسوء الفهم ليلة إذا كان
في كل خطوة، مجبر أنّه يبرر
يلومُ العقلُ قلبي ليسَ يدرِي
بأنَّ الحُبَّ سحرٌ يعتريهِ
فلا عقلِي يحنُّ لما اعتراني
ولا قلبي يتوبُ فأتَّقيهِ
بأنَّ الحُبَّ سحرٌ يعتريهِ
فلا عقلِي يحنُّ لما اعتراني
ولا قلبي يتوبُ فأتَّقيهِ