"أَتعجز ومعك الدعاء؟".
قال ابن القيم: "والدّعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه أو يخففه إذا نزل، وهو سلاح المؤمن".
وقال عمر -رضي الله عنه-: "إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك -صلى الله عليه وسلم-".
وإن أردت أن تكون مستجاب الدعوة؛ فتجنب موانع الإجابة.
قال ابن القيم: "والدّعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه أو يخففه إذا نزل، وهو سلاح المؤمن".
وقال عمر -رضي الله عنه-: "إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك -صلى الله عليه وسلم-".
وإن أردت أن تكون مستجاب الدعوة؛ فتجنب موانع الإجابة.
Forwarded from قناة الأسرة الآمنة AMAN
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎋🎋
🎋
🍁 الاستعداد لرمضان ..
🌸 فضيلة الشيخ الدكتور عثمان الخميس حفظه الله تعالى .
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🎋
🎋🎋
🎋
🍁 الاستعداد لرمضان ..
🌸 فضيلة الشيخ الدكتور عثمان الخميس حفظه الله تعالى .
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🎋
🎋🎋
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌼🌼
🌼
🛑 وصايا قبل استقبال رمضان .
🥀 الشيخ سعد العتيق .
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🌼
🌼🌼
🌼
🛑 وصايا قبل استقبال رمضان .
🥀 الشيخ سعد العتيق .
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🌼
🌼🌼
" من أحبَّ أن يلحقَ بدرجة الأبرار ويتشبَّه بالأخيار = فلينْوِ في كلِّ يوم تطلعُ فيه الشمس نفعَ الخلق فيما يسَّر الله من مصالحهم على يديه ، وليُطع الله في أخذ ما حلّ وترك ما حرم ، وليتورَّع عن الشبهات ما استطاع ؛ فإن طلب الحلال والنفقة على العيال بابٌ عظيمٌ لا يَعدله شيءٌ من أعمال البر "
ابن تيمية | الإيمان الأوسط (ص: ٦٠٩)
ابن تيمية | الإيمان الأوسط (ص: ٦٠٩)
"لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد - من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب - ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا.
فمن رحمة أرحم الراحمين أن يتفقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب، تكون حمية له من هذه الأدواء، وحفظًا لصحة عبوديته، واستفراغًا للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه، فسبحان من يرحم ببلائه، ويبتلي بنعمائه، كما قيل:
قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت
ويبتلي الله بعض القوم بالنعم
فلولا أنه - سبحانه - يداوي عباده بأدوية المحن، والابتلاء لطغوا، وبغوا وعتوا.
والله - سبحانه - إذا أراد بعبد خيرًا سقاه دواء من الابتلاء، والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء المهلكة حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه = أهّله لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديته وأرفع ثواب الآخرة، وهو رؤيته وقربه".
ابن القيّم | زاد المعاد (٤/ ١٧٩)
فمن رحمة أرحم الراحمين أن يتفقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب، تكون حمية له من هذه الأدواء، وحفظًا لصحة عبوديته، واستفراغًا للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه، فسبحان من يرحم ببلائه، ويبتلي بنعمائه، كما قيل:
قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت
ويبتلي الله بعض القوم بالنعم
فلولا أنه - سبحانه - يداوي عباده بأدوية المحن، والابتلاء لطغوا، وبغوا وعتوا.
والله - سبحانه - إذا أراد بعبد خيرًا سقاه دواء من الابتلاء، والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء المهلكة حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه = أهّله لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديته وأرفع ثواب الآخرة، وهو رؤيته وقربه".
ابن القيّم | زاد المعاد (٤/ ١٧٩)