الصمت والسكون

عندما تخسر التواصل مع السكون الداخليء فإنك تخسر التواصل مع
نفسك.

عندما تخسر التواصل مع نفسكء. فإنك تفقد نفسك داخل العالم.

إن إحساسك الأعمق بالنفسء ومن تكون حقاء غير قابل للانفصال عن
السكون.

هذه هي «أنا أكون» التي هي أعمق من الاسم والشكل.

إن السكون هو طبيعتك الجوهرية. ما هو السكون؟ إنه المساحة
الداخلية أو الوعي الذي يتم فيه إدراك الكلمات في هذه الصفحة
ويصبح أفكاراً. لن يكون هناك إدراك وأفكار وعالم, دون ذلك الوعي.

أنت هو ذلك الوعي المتنكر في هيئنة شخص.

إن الشيء المكافى للضجيج الخارجي هو ضجيج التفكير الداخلي:
والشيء المكافئ للصمت الخارجي هو السكون الداخلي.

كتاب حديث السكون

عندما تصبح واعيا بالصمت: يكون هناك مباشرة تلك الحالة من اليقظة
الساكنة الداخلية. انت حاضر. لقد خررجت من آلاف السنوات المرتبطة
بالتكيف البشري الجمعي.

حديث السكون

كيف يتغير اتجاه طاقتك ⚡️

أنت لا تحل المشاكل بالتفكير، أنت تخلقها بالتفكير.
الحل دائماً يأتي عندما تخرج عن التفكير وتدخل في حالة من الصمت والحضور المطلق حتى ولو للحظة فقط. ثم بعد قليل، عندما يعود إليك الفكر، فجأة ستندهش هناك حدس إبداعي لم يكن موجودًا من قبل. توقف عن التفكير كثيرًا وسترى كيف يتغير كل شيء حولك.

إيكهارت تول

هل ترغب بالمناقشة والتنظير في فرضيتك او نظريتك حول الاديان او الالهة والمعبود والتجسدات في حيواتك.

انضم لملتقى الاديان والحوار مباح لجميع الرموز دون قيود على منصة التليجرام
الرابط ادناه

https://t.me/Iliuscanian_IIID_Religions.

إستحقاقك الروحي

هو الشيء الوحيد المشترك
في حاضرك و مستقبلك
وفي كل مكان يمكن أن تمر فيه

مهما تبدلت حياتك وحالفك الحظ
سواء في الحصول على وظيفة بمرتب عالي
أو في الحصول على فرصة لتكون أثرى الأثرياء
أو في قراءة كتاباً يحتوي على مفاتيح كل نجاح

سيبقى إستحقاقك الروحي ثابتاً
ولا يتبدل حتى تعتني بـأصولك الروحية

فلا شيء في الدنيا سيجعلك سعيداً حقاً
ولا شيء سيجعلك غنياً من الداخل
ولا شيء سيجعلك راضياً تماماً

حتى تعرف الله في نفسك

هذه هي الثوابت الروحية
التي لا تتأثر في المتغيرات

sam Ali

عندما تفقد التواصل مع الصمت الداخلي، تفقد الإتصال مع نفسك.

•إيكهارت توول

"الفكر هو تراكماتُ الماضي. بمجرّد أن تتخطّى الفكر لن يكون للماضي أيّ سلطةٍ عليك."

سادغورو

تـأمّـل الـمـراقـبـة (فـبـسـنـا)

الوعي في تأمل المراقبة يرى الأشياء ( الاحاسيس الجسدية، العواطف، والافكار ) كما هي عليه في الحقيقة؛ وهو قادر على تقبّلها. كما أنه بالإضافة الى ذلك مستقل عنها ومتحرر منها. فهو قادر على رؤيتها، فهمها، وتجاوز تعلقنا بها؛ لذلك فهو يذهب إلى ما هو أبعد واعمق منها.

كلما تقدمنا في التأمل تصبح الأشياء أكثر رهافة، وأكثر عمقا. لهذا يتوجب عليك أن تكون قادرا على ملاحظتها والاحتفاظ بها ضمن مجال انتباهك. فإذا كان الوعي غير حاضر (شارد) في تلك اللحظة، فلن تكون قادرا على اكتساب البصيرة التي تؤهلك لبلوغ التحرر النهائي.

رغم هذا، فحالما يتمكن من القيام بذلك فإن الوعي يكتسب زخما أكيدا. عندئذ نستطيع توجيهه حتى يكون في منتهى الهدوء والاتزان. في الوقت نفسه سيكون قادر على ملاحظة كل الأشياء دون أية مشاكل، ورؤية كيف أنها تظهر ثم تختفي.

وهكذا يصبح الوعي في أوج اتزانه، مع تركيز عميق وفهم كامل لمبدأ زوال الأشياء وعدم بقائها. هذه الحالة هي التي تُطوّر تأمل المراقبة، وتُقرّبه من بلوغ أهدافه.

تأمل المراقبة، الذي نضج في بورما خاصة، يُركّز على الاحاسيس الجسدية اولا؛ ثم ينتقل الى المشاعر والافكار. وبما ان كل احساس جسدي، وكل عاطفة وفكرة، مرتبط بمنظومة اللاوعي، فان الملاحظة المحايدة، الخالية تماما من الافكار والمشاعر، لهذ الاحاسيس والعواطف والافكار، ستسمح للوعي باختراق اللاوعي، واستخراج كل مكنوناته، ثم التحرر منها. فالاستنارة في مدرسة التأمل هذه هي التحرر التام من اللاوعي، بعد استفراغ كل محتوياته، وفهمها.

‏ماتشاهده وتلاحظه في الآخرين باستمرار موجود في داخلك

هذه الأيام بداية لتغيير كبير في حياتك

شجرة الحقيقة الروحية

لا شرقية و لا غربية

هذه الشجرة ترتقي عمودياً نحو خالقها
وبمشيئة ربها تُنشر بذورها وتلقي بظلالها
على جميع الأنحاء

لا تتوسع أفقياً ولا تسعى لذلك
و لا يثيرها ما هو آتي من الآفاق

متجذرة في أصولها

مؤمنة في الحق وحكمته

#المدرسةالعربية_

الحياة الدنيا هي رحلة

بين عالميّ الذرّ و البرزخ

الحياة لا تعطيك شيئاً لتأخذه معك

ولكن أنت من يمنح الحياة وسام الشرف

بتقديم ما إستخلصته من الشهادتين

شهادة العقل و شهادة القلب

#المدرسةالعربية_

(أنـت لســت الـفـكـر)

العـقـل أداة رائعة إن استخدم على نحو صحيح، لكنه يصبح مدمراً إن استخدم على نحو خاطئ، ولكي أكون أكثر دقة أنت عادةً لا تستخدمه على الإطلاق بل هو الذي يستخدمك، وهنا مكمن المشكلة.

إذا كنت تعتقد أنك "أنت فكرك" فهذا عين الوهم، فحين إذ تكون قد استولت عليك هذه الأداة، فهنا العقل يستخدمك وأنت متحد معه على نحو لا شعوري، ويبدو الأمر كما لو أنك "مملوك" من دون أن تعرف،.

وبداية الحرية هي: (إدراك أنــك لسـت الـفـكـر)، هذا الإدراك سيمكنك من مراقبته وفي اللحظة التي تبدأ فيها بمراقبة العقل، ينشط مســتوى أعـلى مـن الـوعـي، وتبدأ بإدراك أنه يوجد عالم فسيح من العقل وراء الفكر، وأن هذا الفكر ليس إلا جانباً صغيراً جداً من العقل، وستدرك أيضاً أن كل الأشياء التي تهم حقاً، كالجمال والحب والإبداع والفرح والسلام الداخلي، تنشأ من وراء الفكر..
وهنا تبدأ بــالإستيقاظ.

فكيف نحرر أنفسنا من الفكر؟
وماذا الذي تعنيه بالضبط عبارة "مــراقــبة العـقـل"؟

دمتم في بركة الآن
#قوة_الآن

اجمل ما يمكنني تقديمه لكم 👇

تحذير شديد

مما يدعى بالغسل الطاقي أو الغسل الروحاني بشكل جماعي
هذه فوضى