احيانا تتمنى أن لاتفهم أن لاتلاحظ بدقه أن تدع الأمور تجري كما هي لتبقى ساكنآ حتى ينتهي جميع مايحدث..
لاهزني الريح ولا اصوات المدافع
بس ذكراك والشوق هزّوا شجوني
في غيبتك زادت علي المواجع
من كثر دمعي ماتغمض جفوني
بس ذكراك والشوق هزّوا شجوني
في غيبتك زادت علي المواجع
من كثر دمعي ماتغمض جفوني
بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب، بيننا أُلْفة، وكأنه بجواري منذُ مئة عام، أعرفه كباطن يدي، خوفه، قلقه، خجله، وضحكاته، حتى أفكاره أتنبأ بها معه، أعرفُه كأنّه منّي