أفَكر بيك لحَد مَا راسي يثگَل
وأنتَچي إعلى الگاع

حَياتي چذبه واني صدگتها !.

اعذِرني بالغت بِشعوري
وسولَفت لأُمي عَليك
والله من كِثر السوالف
حَتى هيه تموت بيك .

باچر مُظفر
يمُر بيّه بتوابيت القَصايد
لو سِمع حِن وأنا أحِن
وباچر مِن أعزِف رَجعتك
تِختنگ فيروز وتبطِل غِناها وتِستچن .

كُلشي صاير بارد بهاي الأَيام
غُرفتي وچَف الأحبهُم
والرَسايل
والوجوه ومَلگة ناسي
وبالمُقابل ؟
باقي بس شي واحد لهَسه مَبارد
عايشة بنُصة الشرارة ونارة گبرة
موش گَلبة ولا گلبهُم
هذا گلبي .

وانه كُلشي البيه مِنك
هَذا خوفي
ورجفة چفوفي
وحِزن روحِي وغناها
عِرس دمي
وفرحَة عيوني وغناي
ومشتهاي عِطش نجمه لضواهَا
حتى حُبك
ونداوة الفوك چفني
كله مِنك .

خلصَت النهار بخِير
بس الليل شيخلصَه
من يبديَ هِدوء الناس
تبدي بداخِلي الخبصَه .

باچر تشيَل المَحَطة
وتتخِذ غيَرَك قِطار
وانتَ تُبقى بلاية مَوعد
تِگضي عُمرك انتِظار  .

١١:١١

انا الوِياك
چِنت الروح بِالروح
وانا بلَياك
وين رُويحتي تِروح؟
تَعال مسامحَك
والعَتب مَسموح
حَرام تضيع عشرة عُمر وتِروح
هذا أنتَ العزيز وخنت بية
وشِلون الغُربة بعد تحِن عَلية؟

ما رأيُك
أن تأتي ونَجلس هكَذا
أن أُحدثُكَ عَن حُبي لكَ
عَن جَمال عَيناكَ
أن أتغزَل بصوتك
وکَيف اغارُ إن يسمَعهُ غَيري
او مَا رأيُكَ ان نصمُت
ونكتَفي بنَظرات
"لو شنو رَأيك تِجي تِنام بحُضني؟"

لا يغُرنَك تَجمهُرهُم حَولي
فأَنا ورُغم كُثرتهُم وَحيدٌ .

شگَد شايل بِگلبي واحاچيك
بَردان ما بَردان اغَطيك
انه الفُطير الميت عَليك
منو من نومته يِفز ويِتانيك؟

صِدفه شِفناك ونسينه
شِلون چِنه
الحَمدالله اندارت عُيونك
عَلينه
وذَكرتنه بـِ بروحنه
وگَعدات أهلنا
كُثر مابيها أمان النَظره
مِنك
چِنه نتمنى مثل
عَينك وَطنة .

أضعف گِدامك بس انتَ
واتمالك نَفسي بهالسَكتة..

حُبي الك بين الناس
اكثر مَتتصور
عُيوني الك حُراس
وتحِرسك اكثر واكثر