لم يعد يُفاجئني الحزن، لم يعد يترك أثر على ملامحي.. أصبحت الأن قادر على أجتيازه وكأني أعرف كل شيء عنه مسبقا.
يعتقد الناس أنهم سيكونون سعداء إن ذهبوا لمكان أخر، لكن هذا لا يحدث،فأينما ذهبت ستأخذ نفسك معك.
لم أرى نظرات الحب الحقيقية إلا على عتبات المقابر، والمستشفيات، نحن أناس لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية .
أصابني البرود لم اعد أبالي لشيء، ولا أهتم لأي شيء، ولا أجبر على أحد على محبتي و البقاء معي.. وأن كانت معرفتي تؤلم احد فاليبتعد.
لا أحد يستحقُّ أن يأوي إلى فراشهِ وهو يتسائل:
"هل كان التخلّي عني سهلًا إلى هذا الحد؟
"هل كان التخلّي عني سهلًا إلى هذا الحد؟
المرَّة دي مش عارف استسلم مضطر أكمِّل حتى لو خسران أهو عَ الأقل يقولوا .. حاول وانهزَم
"نحن نولد وحيدون ونعيش ونموت وحيدون، وفقط من خلال الحب والصداقة نوهم أنفسنا لوهلة بأننا لسنا ڪذلك".
عاهدتُ نفسي ان اقلع عن التَدخين لكن ما ذنبي اتحمل يومياً مئات الصدمات التي تجبرني على الرجوع للتدخين...!!
الشي الوحيد اللي اكرهه فيني اني اقفل المواضيع وهي باقيه بخاطري واكتفي بكلمتين خلاص عادي
"كلّ ما أردته هو ألاّ أقف حائرةً لا أعلم إلى أين أذهب، في مُنتصف طريق كنت أعتقد أنه طريقي."
لم يعَد يمكنني التظاهر بأنني على ما يرام، متعب حقاً،ولا أعرف كيف بإمكاني تجاوز الأمر.