ليلة اللي بلّت الضحكات صوتي، وما حكيت،
خفت من بين الكلام تمرّني "ضحكة" وأقولك !
خفت من بين الكلام تمرّني "ضحكة" وأقولك !
اعتذر لي ..دامك تْحس ب أسَف
قول آسف .. ماقصدت وضمنيّ !
طول عمرك تعتذر وش اللي فرق ؟
وكل مرّه أعذرك .. حٌب وصبر ..
قول آسف .. ماقصدت وضمنيّ !
طول عمرك تعتذر وش اللي فرق ؟
وكل مرّه أعذرك .. حٌب وصبر ..
ماطاح دمع ولا انشغل للوله بال
ولا طال ليل ، ولا استضاقت زوايا
ما وقفتني غيبتك بين الاطلال
وماحركت بي ساكن ٍ بالحنايا
وش عذرك ان دورت لك عذر ينقال ؟
يوم استباح الخوف ستر النوايا
ترى الاسف ماهوب في كل الاحوال
يرضي .. ولا كل الخطايا خطايا
ولا طال ليل ، ولا استضاقت زوايا
ما وقفتني غيبتك بين الاطلال
وماحركت بي ساكن ٍ بالحنايا
وش عذرك ان دورت لك عذر ينقال ؟
يوم استباح الخوف ستر النوايا
ترى الاسف ماهوب في كل الاحوال
يرضي .. ولا كل الخطايا خطايا
هل تعرف ما معنى أن يكشف لك أحدهم قلبه بكامله، دون أن يشك بأنك ستؤذيه يوماً ما ؟
تولعت فيك وجيت من حظي المقرود
ادور على من الموت المصفى و عينته
شعور الغلا عاده على حطتك موجود
ادسـه و انا نظرات عينـي . . . مبيّنته
مع اني ثقيل وقلبي اقسى من الجلمود
تنازلـت لـك من زود حبك . . . و لينتـه !
ادور على من الموت المصفى و عينته
شعور الغلا عاده على حطتك موجود
ادسـه و انا نظرات عينـي . . . مبيّنته
مع اني ثقيل وقلبي اقسى من الجلمود
تنازلـت لـك من زود حبك . . . و لينتـه !
"أخبرني أين يُباع النسيان، وأين أجدُ ملامحي السابقة، وكيف لي أن أعود لنفسي؟"
أفهق ضلوعي تراحيب و سماحة
وأنت ريّح بالمكان ولا تبالي
ما شكى الملتاع من كثرة جراحه
المحبة كايدة و الصبر غالي
لو يزيد الطيش وش ذنب الرجاحة ؟
غض طرفك عن تفاصيل الليالي
لو يضيق الدرب بكفوفك مساحة
خابرك قد العشم أول و تالي.
وأنت ريّح بالمكان ولا تبالي
ما شكى الملتاع من كثرة جراحه
المحبة كايدة و الصبر غالي
لو يزيد الطيش وش ذنب الرجاحة ؟
غض طرفك عن تفاصيل الليالي
لو يضيق الدرب بكفوفك مساحة
خابرك قد العشم أول و تالي.
احبك كثر ما زاد الحبر من قيمة الاوراق
كثر ما هالبشر تفهم كلامي .. تجهل سكوتي
واحبك كثر ما فيّ هالبسيطة من حكي عشاق
توديـه الرسايل .. و الرسايل شربي و قوتي
واحبك كثر ما عشت الوحيد ويبستْ الارياق
كثر ما كفنونيّ هالبشر .. و العمر تابوتي
واحبك كثر ما قلبي الضعيف بغيبتك يشتاق
كثر ما في ضميري من عتاب ومانطق صوتي
كثر ما هالبشر تفهم كلامي .. تجهل سكوتي
واحبك كثر ما فيّ هالبسيطة من حكي عشاق
توديـه الرسايل .. و الرسايل شربي و قوتي
واحبك كثر ما عشت الوحيد ويبستْ الارياق
كثر ما كفنونيّ هالبشر .. و العمر تابوتي
واحبك كثر ما قلبي الضعيف بغيبتك يشتاق
كثر ما في ضميري من عتاب ومانطق صوتي
" ولأن العمر شيء والحياة شيء آخر، فإنّنا لا نشتهي مزيدًا من العمر، بل نشتهي مزيدًا من الحياة "
بيني وبينك غربةٍ كنّها الليل
ما عاد يذكرنا مكان التلاقي
ارحل مع النسيان و برحل مع سهيل
ما عاد في قلبي لك اليوم باقي
ما أقول لك عوّد كما كنت بالحيل
و شلون ترضى النفس شرب البواقي؟
ما عاد يذكرنا مكان التلاقي
ارحل مع النسيان و برحل مع سهيل
ما عاد في قلبي لك اليوم باقي
ما أقول لك عوّد كما كنت بالحيل
و شلون ترضى النفس شرب البواقي؟
"عرفت أن الأشياء دومًا مهددة بالغياب، و أنني ذات يوم كنت هنا، في هذا المكان حيث لن أكون أبدًا مرة آخرى"
أحسْب أن السنين أن طولّت تستأذن الغيّاب
وتبدا تمحي آثار السوالف نوبة ، ونوبة
وعرفت أن الزمن مايستحي ، وأن الأمل كذّاب
إذا ما هان " جرح الآدمي ما هان " محبوبه"
وتبدا تمحي آثار السوالف نوبة ، ونوبة
وعرفت أن الزمن مايستحي ، وأن الأمل كذّاب
إذا ما هان " جرح الآدمي ما هان " محبوبه"
تولعت فيك وجيت من حظي المقرود
ادور على من الموت المصفى و عينته
شعور الغلا عاده على حطتك موجود
ادسـه و انا نظرات عينـي . . . مبيّنته
مع اني ثقيل وقلبي اقسى من الجلمود
تنازلـت لـك من زود حبك . . . و لينتـه!
ادور على من الموت المصفى و عينته
شعور الغلا عاده على حطتك موجود
ادسـه و انا نظرات عينـي . . . مبيّنته
مع اني ثقيل وقلبي اقسى من الجلمود
تنازلـت لـك من زود حبك . . . و لينتـه!
يسود الصمت مابيني وبينك و الكلام يقلّ
و يركد موجي و تهدا هبايب صوتك الحاني
ولا عمر الغرام العَفّ من طول الليال يملّ
مادامك صوتي إن ناديت، و إن ناديت تلقاني
و يركد موجي و تهدا هبايب صوتك الحاني
ولا عمر الغرام العَفّ من طول الليال يملّ
مادامك صوتي إن ناديت، و إن ناديت تلقاني
" ذنبك: (رحلت) وذنبي: أتحرّى تجي
وجه الشّبَه بين الخطايـا يختلف!
هنا.. تعشّـم فيك قلب المرتجي
وطاحتْ "أحبّـك" مُتعَبة في المنتصف
أنا.. سُحب روحي عطاشى تلتجي
وش يروي الماء، لا ظمَا للمـا.. وجَفّ؟
ما أكبر طموحاتي.. وما أضيق مَخْرجي
وأكذوبة الواقع.. تبرّرها الصُدف
ياربّ، دربي لا مَراح ولا مَجي
ياربّ، دربي تحت رجليني.. وقف!
(رحلتْ) وأبعـد ما يكون.. إنّك تجي
و"أحبّـك" أقرب مالها.. مع الأسف!
وجه الشّبَه بين الخطايـا يختلف!
هنا.. تعشّـم فيك قلب المرتجي
وطاحتْ "أحبّـك" مُتعَبة في المنتصف
أنا.. سُحب روحي عطاشى تلتجي
وش يروي الماء، لا ظمَا للمـا.. وجَفّ؟
ما أكبر طموحاتي.. وما أضيق مَخْرجي
وأكذوبة الواقع.. تبرّرها الصُدف
ياربّ، دربي لا مَراح ولا مَجي
ياربّ، دربي تحت رجليني.. وقف!
(رحلتْ) وأبعـد ما يكون.. إنّك تجي
و"أحبّـك" أقرب مالها.. مع الأسف!
يا أبو مرحبا وأهلين لاجيت يمك هل
ترا ما معي دربٍ سوى دربك أدله
لا زاد الجفا من بيننا والتواصل قل
وش أقسى على قلبي من البعد والقلة
أنا ما هقيت إن الغلا لي بيصبح غل
ولا كنت أحسب العاشق يموت من غله
عليك الخطاوي جافيّة والدروب تزل
وهذي والله الزلة إذا قالوا .. الزلة
ترا ما معي دربٍ سوى دربك أدله
لا زاد الجفا من بيننا والتواصل قل
وش أقسى على قلبي من البعد والقلة
أنا ما هقيت إن الغلا لي بيصبح غل
ولا كنت أحسب العاشق يموت من غله
عليك الخطاوي جافيّة والدروب تزل
وهذي والله الزلة إذا قالوا .. الزلة
"ويمضي العمر .. وتبدو كما عرفتك عذبًا، لا يقل من وهجك شيء، ولا تعرف الدهشة معك طريق النهاية"
بعد طالت مشاوير الحياة و سجوّ السالين
نويت أعيش فـ الدنيا و أسايرها ولا أمداني
ترجعني لـ خيبات الظنون و زلة الغالين
و أطوّفها على شان الهوى ماهو على شاني
و أنا ماني غشيمٍ فـ التعامل و أعرف الغاوين
أجامل و اتشيّم و الخطأ ماهو بـ يخفاني
ولكن كل ما ذعذع هواك أشوف شوف العين
ملذات السنين و ما بقى من عمري الفاني
تحاليت الجروح اللي تجيني من ايدينك لين
دريت إن كل جرحٍ في حشاي أغلى من الثاني
معك كل المشاعر يا حبيبي في ايدينك دين
اقدّي رايك المخطي و أحنّك لا تفدّاني !
محبتنا يخالفها الرياء و الشك و التخمين
وأنا اللي كل ما تبطي أموت و شوفك أحياني !
أحبك كثر ما احنّك من الفرقا و طعم البين
وأنا لا قلت " أحبك " إعرف إنك عمري الثاني
نويت أعيش فـ الدنيا و أسايرها ولا أمداني
ترجعني لـ خيبات الظنون و زلة الغالين
و أطوّفها على شان الهوى ماهو على شاني
و أنا ماني غشيمٍ فـ التعامل و أعرف الغاوين
أجامل و اتشيّم و الخطأ ماهو بـ يخفاني
ولكن كل ما ذعذع هواك أشوف شوف العين
ملذات السنين و ما بقى من عمري الفاني
تحاليت الجروح اللي تجيني من ايدينك لين
دريت إن كل جرحٍ في حشاي أغلى من الثاني
معك كل المشاعر يا حبيبي في ايدينك دين
اقدّي رايك المخطي و أحنّك لا تفدّاني !
محبتنا يخالفها الرياء و الشك و التخمين
وأنا اللي كل ما تبطي أموت و شوفك أحياني !
أحبك كثر ما احنّك من الفرقا و طعم البين
وأنا لا قلت " أحبك " إعرف إنك عمري الثاني