"اشتريت اليوم
فستانا أكبر من مقاسي مرتين
بكل الطّرق أريد أن أتعلّم
كيف يكون الإنسان حرّا فقط."
فستانا أكبر من مقاسي مرتين
بكل الطّرق أريد أن أتعلّم
كيف يكون الإنسان حرّا فقط."
"الغريب أنك تهرب عدة مرات و تؤمن أن لا عودة لك ثم تعود.. تعود دون أن تشعر إلى المكان نفسه"
إلهيّ الرَّحِيم
رجوتُك
أن تمنحنا من الحَدْس
ما يكفي
لنتبعه دون أن نضَلَّ به يومًا ما.
رجوتُك
أن تمنحنا من الحَدْس
ما يكفي
لنتبعه دون أن نضَلَّ به يومًا ما.
كيف تكون البداية في رحلة الكلام المُؤجَّل؟ كيف أكوّن جملتي الأولى لتصير أغنية أو سؤالًا، أو ربما ضحكةً طويلة؟
"أعتقد أن أحد أجمل اللمسات التي بإمكان امرأةٍ سويّة أن تُضفيَها على حياة رجل هي أن تسمح له بأن يشعُر أكثر، أن تُمكنه من الإتصال بمشاعره، وأن تخلق لتلك المشاعر التي لطالما مُنعت من الظهور في العلن سماءً تستطيع فيها التّحليق بحريةٍ دون أن تُكبَت ودون أن يقيدها الخوف من حكم الغير على صاحبها بنقصانه، ولربما يكون هذا أيضا واحدا من المعاني الكثيرة التي يمكن أن تندرج تحت العبارة القرآنية البديعة: '' ليسكن إليها''.
للجمال -على بساطته- خُصوصية الزُّهَّاد، و أنفة الأُمراء، و انتقائيّة الحكماء.
يتسامَى الجمال عن الظهور أمام كل عابرٍ مُلْتهٍ لا يلتفت.
و يخفض جناحه مُتجليًا لكل مُتأمِّلٍ مَمنونٍ، و يقول له "هيت لك".
يتسامَى الجمال عن الظهور أمام كل عابرٍ مُلْتهٍ لا يلتفت.
و يخفض جناحه مُتجليًا لكل مُتأمِّلٍ مَمنونٍ، و يقول له "هيت لك".
"إذا زاد نضج الإنسان وكثُر حِلمه وعلمه، انطفأت فيه رغبة الجدال شيئًا فشيئًا وأصبح أبعد عن المناكفات والجدال وأقرب إلى التجاهل وأيقن أن وقته أغلى من أن يُضيعه في جدلٍ عقيم..
كما يدرك بأن مزاجه أولى من أن يكدره للانتصار في موقف عابر لاطائل من وراءه."
كما يدرك بأن مزاجه أولى من أن يكدره للانتصار في موقف عابر لاطائل من وراءه."
Forwarded from أروىٰ الشويهـدِي.
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد،.
"أَرى الرَملَة البَيضاء بَعدَك أَظلَمَت
فَدَهري لَيلٌ لَيسَ يُفضي إِلى فَجرِ.."
فَدَهري لَيلٌ لَيسَ يُفضي إِلى فَجرِ.."
"وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ لَعَلَّ لِقَاءً في المَنَامِ يَكُونُ"
"لم أدرِ هَلْ خَطبٌ ألمَّ بِساحتي.. فَأناخَ، أَم سَهْمٌ أَصاب سوادي؟"