يميلُ الحبُّ ما بيني وبينك
أحبُّك يا..ولكن أنت أينك !؟
همستَ العشق بَوحًا في فؤادي
كأنّكَ في الهوى أبدعت فنَّك
كأنّكَ غايةٌ في القلب تُرجى
كأنّي منكَ أحيا أو كأنَّك
عسايَ ألامِس النجوى بحرفي
كنجمٍ يستبيحُ اليوم كونَك
لأنّ الشوق سجنٌ فيه أثوي
رسمتُ بريشة الأشواق سجنك
أحبُّك يا..ولكن أنت أينك !؟
همستَ العشق بَوحًا في فؤادي
كأنّكَ في الهوى أبدعت فنَّك
كأنّكَ غايةٌ في القلب تُرجى
كأنّي منكَ أحيا أو كأنَّك
عسايَ ألامِس النجوى بحرفي
كنجمٍ يستبيحُ اليوم كونَك
لأنّ الشوق سجنٌ فيه أثوي
رسمتُ بريشة الأشواق سجنك
طواني السهدُ واحترقتْ جفوني
وجمرُ البينِ قد أدمى عيوني
أُصارعُ فيّ شوقاً شقّ صدري
وعاصفَ حُرقةٍ ولظى شجوني
أتوقُ إلى الأحبةِ بيْدَ أني
بعيدُ الدارِ تحرقني ظنوني
فيا ليت الذي عصف بقلبي
يعي معنى الصبابةِ والحنينِ
ويطويه الغرامُ كما طواني
فقد أحببته حتى الجنونِ
وجمرُ البينِ قد أدمى عيوني
أُصارعُ فيّ شوقاً شقّ صدري
وعاصفَ حُرقةٍ ولظى شجوني
أتوقُ إلى الأحبةِ بيْدَ أني
بعيدُ الدارِ تحرقني ظنوني
فيا ليت الذي عصف بقلبي
يعي معنى الصبابةِ والحنينِ
ويطويه الغرامُ كما طواني
فقد أحببته حتى الجنونِ
يا مَنْ فؤاديَ قد أحَبَّكْ
رِفْقاً وخَفْ في الحُبِّ ربَّكْ
إني عشِقتُكَ دُرَّةً
وفرشتُ بالأشواقِ دربَكْ
وتبِعْتُ نَبضكَ مُرْغماً
لولا الهوى ما خضتُ حَربَكْ
حتى سَكِرْتُ صبابةً
والقلبُ مالَ وذاقَ نَخْبَكْ
فارحمْ فديتُكَ إنني
في الحبِّ قد أصبحتُ نَهْبَكْ
رِفْقاً وخَفْ في الحُبِّ ربَّكْ
إني عشِقتُكَ دُرَّةً
وفرشتُ بالأشواقِ دربَكْ
وتبِعْتُ نَبضكَ مُرْغماً
لولا الهوى ما خضتُ حَربَكْ
حتى سَكِرْتُ صبابةً
والقلبُ مالَ وذاقَ نَخْبَكْ
فارحمْ فديتُكَ إنني
في الحبِّ قد أصبحتُ نَهْبَكْ
لولاكَ ما سَجَعَ الفُؤادُ
ولا سَقَاني الحُبُّ شَهْدكْ
ولا ابْتَسَمْتُ صَبابَةً
كلًّا ولا عَانَقْتُ وَرْدَكْ
خُذْنِي إليكَ لَعَلَّنِي
أُشْفَى إذا قَبَّلْتُ خَدَّكْ
ولا سَقَاني الحُبُّ شَهْدكْ
ولا ابْتَسَمْتُ صَبابَةً
كلًّا ولا عَانَقْتُ وَرْدَكْ
خُذْنِي إليكَ لَعَلَّنِي
أُشْفَى إذا قَبَّلْتُ خَدَّكْ