مساء الخير ، غيمة ممطرة
521K subscribers
2.57K photos
22 videos
9 files
373 links
- "‏على الأقل نحنُ تحت سماءٍ واحدة.

صـدقـة جـاريـة @nc505
لـ الإعلان : @alkng_tv
Download Telegram
اللهمَّ إنَّا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
-اللهُم صلِ وسلم على نبينا محمد .
أدعية يوم الجمعة 🕋
https://t.me/+wk5GJvslZwQwZmM0
https://t.me/+wk5GJvslZwQwZmM0
انضموا ♥️🔥
"لُطف اللطيفِ بخَلقه لا يختفي
بجميله نُكفى الهمومَ فنكتفي

هو حسبنا كم حادثٍ ضِقنا بهِ
ذرعًا وفرّج كربه اللُطف الخَفيّ".
"علاقة العبد بربه علاقة فردية أنت المسؤول عنها وحدك، لا حجب ولا وسائط بينك وبينه، لا يُحاسبك إلا هو، ولا يُجازيك إلا هو، لا يَردُ من أتاه، ولا يَرفِضُ من رجاه، يعرف أعذارك ويدرك قدراتك، ويعلم كل ذرة خير فعلتها، عدل في حُكمه، محسن في عطاءه، تخفّف من كل ما لا يرضيه وأقبل عليه بكلك ليشملك برحمته".
من لُطف الله:
"أن يُعسِّر على العبد مُراده إن تعلَّق قلبه بالخلْق في تحصيل ما أراد، حتى تتقطَّع حبال التعلُّق بالخَلق، ويمدّ العبد حبل التعلُّق خالصًا للربّ، فعندها تنهمر الفتوح وتعظم في ميزانه الأجور."
‏سأظلُ طولَ العمرِ بابَك أقرعُ..
ياخير من ذا يستجيبُ ويسمعُ.

مالي سوى قرعي لبابكَ حيلةٌ..
فلئن طُرِدتُّ فأي بابٍ أقرعُ؟.
"إيمانك بأنَّ الله تعالى هو مُدبِّر شؤون حياتك يجعلك في أمان، فلا تبحث عن الأمان والنجاة عند الناس، بل تتوكَّل على ربّ الناس، الذي لا مانع لما أعطاه، ولا رادّ لفضله، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك♥️".
"ويُؤنِسُني أنكَ علِيمٌ بِما يَخفَى"
عرض خاص للإعلان في قنواتنا وزيادة أعضاء قناتك بأسعار رمزية جداً تواصل معنا 👇
@alkng_1tv
من باب حسن الظن بالله :
"الأيام القادمة مُقبلة بِخير وسعة ومسرات وعوَضٌ يجبُر القلب ويُنسينا كل ما فات.. الأيام القادمة تحملُ الكثير من الحظوظ الكريمة والوفيرة الكافية لنـا جميعًا.. على يقين وثقة بعمق أن الله سيبعثُ لنا شيء يفوق تصوّراتنا وسنحلق فرحًا لأن الأرض لن تسعنا وقتها!♥️"
صباح الخير:
‏"لكُلِّ الذين لَم يُسلَّطْ عليهِم الضوء، ‏ولَم تُذكَر أسماؤهم، ‏ولَم ينالوا منصباً؛ ‏لأولئك الذين يسندون الجميع، ‏ولَم يسندهم أحد."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أتمنَّى لكُم صُدفة جميلة في هذا الصَّباح تجعل الحياة تبدو كبُستان ورد في أعينِكُم.
"يا أفضل الخلق يا من ذِكره شرفٌ
إِن الفُؤاد ليسلو في معيَّتهِ

متى ذكرتُك حنَّ القلب في ولهٍ
من يعذلِ القلب إِذ يهفُو لِرُؤيته

صلَّى عليك إلهي كل آونةٍ
إنَّ الصلاة لجزء من محبَّته".
"وأنا يارب مفزوعٌ من فوات الأوان وعناء السعي، خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهه، أرني الدروب وأمنحني من الطرق أيسرها، أسألك بنورك أن تنير بصيرتي وتمدني بالقوه لأكمل المسير، وأن تجنبني مشقة الرحله وتيهها، وتمد لي يد العون لأصل ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا".
ما فقدناه، ما خسرناه وما فاتنا ؟
﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ﴾