أحيانًا عَلينا أن نضعَ ورقةٍ على بابِ حياتُنا لـ يقرأهَا كُلّ من يُريد الدّخول ، مكتوبٌ عليها :

" أنا أُكافِح في معركةٍ أنت لا تعلَم عنها شَيئًا

، رجاءً كُن لطيفًا ..! فـ أنتَ لا تُدرك حجمَ المعارِك

التي خضتّها مع نفسِي لـ أبدُو لك بـ كلّ هذا السّلام "🌼🌼
🥀

‏لا تنتظر أن تبقى مهموماً حتى تفتح مصحفك!
فالقرآن ليس مخرج طوارئ من شدائدنا فحسب بل مفتاح لآمالنا الكبرى وعلاج لأدوائنا العظمى
‏ودليل قلوبنا إلى الله كلما ابتعدنا وغفلنا ..❤️

َ

✍🏼قَـــالَ ابـنُ القَيِّــم رَحِمَــہُ اللّهُ تَعَالَـى :

*« الصَّادق ينتظر الفرج ولا ييأس مِن روح اللّٰه ويُلقي نفسه ببابِ اللّٰه طريحًا ذليلًا مسكينًا مُستكينًا ».*

📓[ مدارج السالكين (122/3) ] .


🌸🍃

➺🌸┊↷

‌

كل واحد في هذه الحياة يأتيه اختباره على قوة صبره، وتذكر "إن الله لا يُعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده.✨❤️  ⇣
   ​•   ______⠀
⠀
  💗⠀▸

مقولة اليوم

➺🌸┊↷

‌‏⠀

‏صبَاح الأُمنيَاتْ المُرسَلة بِ كُل ثِقَة وَرجَاءْ ‏لِـ رَب السمَاءٌ ؛ اللهُمَ إِجعلهَا لنَا حقًا .✨❤️  ⇣
   ​•   ______⠀
⠀
  💗⠀▸

_ يا شيخي ،،؟ ذنبي كبير.!!
= غفورٌ هو.
_ قبيحٌ أنا.
= جميلٌ هو.
_ بعيدٌ أنا.
= قريبٌ هو.
_ أريدُ أن أقترب.
= صلِّ.
_ قلبي ثقيلٌ.
= تُخففه الصلاة.
_ جسدي ثقيلٌ.
= تُخففه النية.
_ أتكفي النية.
= هو ربُّ النوايا.
_ ضعيفٌ أنا.
= قويٌ هو.
_ قلبي منكسر.
= يجبره.
_ وسنواتي الخوالي!
= يمحُها.
_ أتُراني عُدت!
= تُب ثانيًا.
_ أتُراني عُدتُ ثانيًا!
= عُد ثالثًا وعاشرًا، عُد حتى تعودَ روحك إليه.
_ رحيمٌ هو.
= لذلك لا تَمَل.
_ عظيمٌ هو.
=لذلك لا تعصِه.
_أين أجدُ الله!
= ابحث عنه في قلبك، تجده فيه.
_ مادام الله فيه، إذًا لماذا يعصيه!
= ليتوب.
_ وماذا في التوبة!
=يفرحُ بها الله.
_ أيُحبني الله!
= يُحبك.
_ لكنني أعصيه!
= لكنك تتوب، لو ما أحبك لما أيقظ قلبك ليتوب. ♥️

اللهم في ليلة الجمعة و #يوم_التروية🤲

يا مُفرّج الكروب فرّج كربنا، واجعل لنا من أمرنا فرجا ومخرجا، يا سامع كل شكوى، وكاشف كل كرب،
ندعوك دعاء من اشتدت فاقَتُه، وضَعُفت قوته، وقلّت حيلته، فرّج عنا ما أهمنا، وأدركنا برحمتك وكرمك، إنك على كل شيء قدير

🤲🤲🕋🤲🤲

لولا النساءُ لما كتبتُ قصيدةً
ولما سموت طهارةً وجلالا

منهنّ أمي وابنتيَ وزوجتي
حسبي بذلك رفعةً وكمالا

هنّ اللواتي إن شكوتُ رأفنَ بي
ومسحنَ دمعَ مواجعي المنهالا

لم يؤذن في العيشِ إلا معشرٌ
كُتِبوا بأوراقِ الثبوتِ رجالا

ما همْ رجالٌ لا ولا أشباهُهمْ
يأبى الرجالُ أذيةً وسَفالا

و تبقى أجمل أمانينا فى الحياة..
الا نخاف الغد..
و أن نستمتع باليوم..
أن نكون دومًا في مأمنِ من التفكير..
أن تغفو أعيننا.. دون أرق..
أن نكتب حروفُنا.. دون خوف..
أن نسير في طرقاتِ و ممراتّ الحياة..
غير مبالين بخبرِ جديد نخشَى حدوثهُ..
أن نُحب من يستحق.. و يُحبنا هو أكثر..
و أن ننسى من خذلنا.. دون أن نتألم لفراقه..
و ألا تبردُ الأشياء الصادقةُ من القلوبِ.. و لا تَغيب أبدا..

‏وكُلُّ بابٍ وإنْ طالـتْ مَغالِقُـهُ
يومًا لهُ من جميلِ الصَّبرِ مفتاحُ

كم مِن كروبٍ ظنَنّا لا انفراجَ لها
حتّـى رأينـا كبيـر الهـمِّ ينـزاحُ

أحيانًا عَلينا أن نضعَ ورقةٍ على بابِ حياتُنا لـ يقرأهَا كُلّ من يُريد الدّخول ، مكتوبٌ عليها :

"أنا أُكافِح في معركةٍ أنت لا تعلَم عنها شَيئًا

رجاءً كُن لطيفًا ..! فـ أنتَ لا تُدرك حجمَ المعارِك

التي خضتّها مع نفسِي لـ أبدُو لك بـ كلّ هذا السّلام" ..