أمام أعين الجيش العربي المصري، قتل الاحتلال النازي الإسرائيلي الليلة الماضية أكثر من 50 شخصا، وقطع رؤوس أطفال في رفح على الحدود المصرية جنوب قطاع غزة.
Before the eyes of the Egyptian Arab Army, the Nazi-Israeli occupation killed more than 50 people last night, and beheaded children in Rafah on the Egyptian border south of the Gaza Strip.

" *"رَفَـحٌ"* تُـراقُ دماؤها وتُبـادُ
وعلى المَواجعِ يَرقصُ الأوغادُ
‏
قَسَـمًا سَـيبزُغُ فجْـرُنا فتأهّبي
يَـا أُمَّتي وَسَـيُـسحَقُ الـجَـلَّادُ

ياربِّ  أفرِحنا  بنصرٍ   عاجلٍ
أكرمْ عبيدَك، والكريمُ يجودُ

وأذِلَّ كلَّ المعتدين وجندَهم
أنتَ  القويُّ   القادرُ   المَعبودُ

Imagine waking up to the sound of mothers crying in agonizing pain over the loss of their family, children, and grandchildren. This has become the norm in displacement camps in Gaza, where a mother is heard pleading with God after her sons and children were martyred in an occupation forces' bombardment.‌‌

تخيل أنك تستيقظ على صوت بكاء الأمهات من الألم المؤلم على فقدان أسرهن وأطفالهن وأحفادهن. وأصبح هذا هو المعتاد في مخيمات النزوح في غزة، حيث تُسمع أم تتضرع إلى الله بعد استشهاد أبنائها وأبنائها في قصف قوات الاحتلال.‌‌

عمرك أسرت جندي بشبشب؟؟

‏..

تذكروا أن رفح بلا مستشفى
وبلا معبر، وبلا جار.

Warning graphic content - The Israeli occupation has continuously been caught beheading children and babies, yet the western media still repeats the debunked lies and Israeli talking points accusing Palestinians of doing such things with no evidence.

محتوى مصور تحذيري - أثناء القصف وجدنا الاحتلال الإسرائيلي وهو يقطع رؤوس الأطفال والرضع بشكل مستمر، ومع ذلك لا تزال وسائل الإعلام الغربية تكرر الأكاذيب المفضوحة ونقاط الحديث الإسرائيلية التي تتهم الفلسطينيين بفعل مثل هذه الأشياء دون أي دليل.

نحن نعيش أحط وأحقر
حقبة في التاريخ العربي.!💔🇵🇸

#رفح_تباد

-
‏لا تُشح بعينك!
انظر
اغضب
انشر
عمم
قاوم

#محرقة_رفح
#رفح_تباد
#مجزرة_خيام_النازحين

هل وصلتكم سحابة الدخان؟
إنها من أجساد أطفال غزة
وهم يحرقون أحياءً!

- يوسف الدموكي

متى تغضب ؟
أخي في الله أخبرني متى تغضب ؟

#غزة

تَخيّل أنْ تَكونْ جالِسّ في خَيّمة بِلاستيكيّة وَتنّهال عليّكَ الصواريّخ ولَكن تَطمئن لأنه لآيوجد حِجارة لِتنهارَ عَليّكَ !
وَلكن تُباغِتُكَ نيرانُ الصواريّخ ويشتعل البلاستيك ويسقط علىٰ جِلدك وَتحترق بِه !
فَتموت شَهيّد الحُروق ، أو تُصابَ بِحروقٍ بَليّغة تُعاني مِنّها مَدىٰ الحَيّاة !!

- هذا ما حدث في رَفح بالأمس ! 💔