شعر شعبي عراقي فصحى
9.52K subscribers
50 photos
76 videos
5 files
6 links
✹القناة الرسمية عالتلكرام استمتعو بالمشاهدة
-
لرُبْما لا نعرف كيفَ نُعبِرُ عن مشاعرنا احيانًا سواءً كانت حُزنًا أو فرحًا او الكثير مِن المشاعرِ الأُخرى، هُنا يُمكِنكَ أَنّ تجِد ما يصِف شعورك بِحرف او نصيحة عابرةٍ او كِتابٍ ما

• الحمدلله قبل كُلِّ شيء .
Download Telegram
يلتمن علي مشتتات البال
وانفضهن نفض وانهض ولا چني
تلاگينَه بحَلم و اجُمل حِلم چان
شفت كُل العَمر بـ شكم دقيقة .
ما أستغرب من تلوح ظهري سهام
انة استغرب من المايجن بيه .
لَستُ ذليلاً
كَي أعزُ بِقربهم
‏أنا عزيزٌ .. لا يُذلُ جِواري
الدَهرُ أَدَّبَني وَاليَأَسُ أَغناني
وَالقوتُ أَقنَعَني وَالصَبرُ رَبانّي
وَأَحكَمَتني مِنَ الأَيامِ تَجرِبَةٌ
حَتّى نَهَيتُ الَّذي قَد كانَ يَنهاني
‏ومِن عجبٍ أنَّ الفِتَى وهو عاقلٌ
يُطيعُ الهوى فِيما ينَافِيه رشدَهُ

يفرُّ من السلوانِ وهَو يريحهُ
ويَأوى إلى الأشجانِ وهي تكدُّهُ

البارودي
"بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
‏أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ!"
‏مَالِي سِوىٰ بَابكَ المأمولُ أقرعهُ
مِن بعدِ ما سُدّت الأبوابُ من دُوني
هَلَ شهر الأحزان مُعلِنًا
بدأ الحُِدادِ فِي قُلوبِنا
فأنتشرت فِي شتى الأجواءِ أَحزانُنا .
مُظفر النواب
واصفًا الأمام الحُسين عليه السلام
''ما انت طائفةٌ، إِنما أُمةٌ لِلنهوض''
ألستَ الحُسين أبن فاطمة
وأبن عليًا لماذا الذهول ؟
تعلمتُ مِنك ثباتي وقوة حُزني
وحيدًا فكم كنت يوم الطفول
وحيدًا ولم يكُن اشمخُ منك
وانت تدوس عليكَ الخيول
جاؤوا برأسكَ يا ابن بنتِ مُحمدٍ
مترمِلًا بِدمائهِ ترميلا
وكأنما بِك يا ابن بنتِ مُحمدٍ
قتلوا جِهارًا عامدين رسولا
قتلوك عطشانًا ولما يرقبوا
في قتلك التنزيل والتأويلا
ويكبِرونَ بأن قُتِلت وانما
قتلوا بك التكبيرَ والتهليلَ
قتلـوك فظنوا في قتلك يُفنى ذكرٱك
ففنِى ذكرٱهم ، وٱصبحت سيَد ٱلشهداء .
خَليني يمك اخاف أضيعن
بلّا حُسين يضيع كلشي
إحنا الفاكِدين حسينّ
لَحَد يسألّ شّبينا .
المايِشِم ريحَة ضَريحكّ يا حُسين
مَيت بصَدرَه النَفَس .
لم يشربِ الماءَ
كان الماءُ في ظمإٍ
وكان يسقي بكفيهِ النهارَ ضِيا

ترجَّلَ النهرُ
نحو المهرِ يمشي لهُ..
أين الذي
كانَ في عَلياكَ مُعتليا؟

اظلمَّ الفضاءُ وما
خِلتُ بأني أرى
بدرَ السماءِ بجنبِ الشطِّ مُرتميا..

هلّا مضيتَ بنا للسبطِ نسألهُ
هل لاحظَ الفلك أم ما زال مُنحنيا؟
" حتى لو ڪان قلبُكَ صحراء
سلِّمهُ لِلحُسين ‏و سَيُعمرُه
تمامًا مثل ڪربلاء "
إن كان دينُ مُحَمّدٍ
لم يستقِم الّا بِقتلي
فَيا سيوف خُذيني