الإصلاح نت
1.25K subscribers
698 photos
66 videos
9 files
9.6K links
Download Telegram
🎙️ من خطاب رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح أ. محمد اليدومي بمناسبة ذكرى التأسيس : نؤكد موقفنا الداعم لوحدة مجلس القيادة الرئاسي..

#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
🎙️ من خطاب رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح أ. محمد اليدومي بمناسبة ذكرى التأسيس :
الإصلاح ما يزال خادما للشعب ومنحازا لقضاياه الوطنية ومتبنيا لهمومه وتطلعاته.

#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
أكد مواقف الحزب من مختلف القضايا على الساحة..
اليدومي في الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح يدعو لتحالف سياسي عريض لاستعادة الدولة وترسيخ النظام الجمهوري

الإصلاح نت – خاص

جدد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبد الله اليدومي، تأكيد الإصلاح على الشراكة الوطنية، من موقف ثابت تعززه وقائعُ التاريخِ وحقائقُ التجربة السياسية على المستوى العملي في مختلف مراحل العمل السياسي المشترك.

وأوضح اليدومي، في كلمة له وجهها عبر قناة سهيل الفضائية، مساء اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب، أن هذا الموقف نابعٌ من المعرفة بالواقع السياسي اليمني ومن الاعتقاد الراسخ بأنه لا يمكن لأحد الاستفراد بقرار البلاد، مشيراً إلى أن ذلك ما ترجمته مواقف الإصلاح طيلة العقود الماضية من حرص على الشراكة وصدق التحالفات مع جميع شركاء العمل السياسي منذ قيام الوحدة اليمنية ونشأة التعددية السياسية سواء في الائتلافات الحكومية أو في تكتلات المعارضة، ثم المشاركة الفاعلةَ في التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية المؤيدةِ للشرعية، تجسيداً لمبدأ الشراكة في مواجهة التحديات في جميع المنعطفات الوطنية.

وأكد أن المرحلة الحالية تتطلب البناء على تجربة تحالف الأحزاب لتوسيع قاعدة الشراكة عبر تحالف سياسي عريض يشمل المجلس الانتقالي، والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، وكافة المكونات والقوى المنضوية في الشرعية، للمضي صفاً واحداً لإنهاء الانقلاب الحوثي وبناء الدولة الاتحادية وترسيخ النظام الجمهوري والحفاظ على سيادة الوطن ووحدته وسلامة أراضيه.

وشدد اليدومي على ضرورة إحياء العملية السياسية وتمكين الأحزاب من ممارسة أنشطتها في كافة المحافظات المحررة.

ونوه اليدومي بأن إعلان ميلاد الإصلاح في 13 سبتمبر 1990 مثّل عاماً فارقاً في تاريخ اليمن الحديث بإعلان التعددية السياسية وانتهاج المسار الديمقراطي والتنافس السياسي وفقا لأدوات العمل السلمي في ظل دولة الوحدة اليمنية.

ومضى قائلاً: "لقد وُلد الإصلاح حزباً وطنياً، ممتداً من تاريخ وإرث النضال الوطني الحضاري الذي تُوّج بقيام ثورة الـسادس والعشرين من سبتمبر الخالدة 1962 وثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة 1963م، منبثقاً من هوية الشعب اليمني وقيمه الإسلامية وثوابته الوطنية وانتمائه العربي والإسلامي ومشتركاته الإنسانية مع العالم".

وبين أن الإصلاح كان أحد التعبيرات الوطنية عن تطلعات الشعب اليمني سيما المنتسبين إليه من مختلف الشرائح الاجتماعية، الذين اقتنعوا ببرنامجه السياسي الراشد وخطابه الواعي ونهجه المتزن وسلوكه الوسطي لتكريس التجربة الديمقراطية الوليدة، وتسخيرها لخدمة الشعب وبناء الدولة، وكان الإصلاح وما يزال خادماً للشعب ومنحازاً لقضاياه الوطنية ومتبنياً لهمومه وتطلعاته وحاجاته المعيشية والخدمية، وداعماً لفكرة الدولة في مختلف منعطفات النضال السياسي.

ولفت رئيس الهيئة العليا للإصلاح، في خطابه بمناسبة ذكرى التأسيس، إلى أن "الذكرى تأتي متزامنة مع حلول العيد الـ61 لثورة 26 من سبتمبر الخالدة التي أَسدلت الستار على حقبة مظلمة خيمت على وطننا الحبيب ردحاً من الزمن، وأعلنت ميلاد جمهوريتنا الخالدة التي حملت على عاتقها تحقيق قيم الحرية والعدالة والمواطنة المتساوية".

واستطرد بالقول: "وخلال ما يزيد على ستة عقود من عمر الجمهورية مضى اليمنيون بكل فئاتهم يخوضون ملحمة نضالية للتخلص من تركة الجهل والتخلف والعنصرية التي خلفها النظام الإمامي البائد، وبعزيمتهم وحماسهم وتطلعهم للحياة قطعوا شوطاً في مضمار التنمية وإزالة أغلال الجهل والإذلال التي كبلت طاقات الإنسان اليمني وعطلت قدراته".

وأوضح اليدومي أن الإمامة التي تظاهرت بالفناء حين انتفض في وجهها الشعب، كانت بذرتها الخبيثة تختبئ في ثوب الجمهورية وظلت تتربص بالقيم الوطنية والإنسانية، مستغلة تسامح اليمنيين ورغبتهم في التعايش.

وأشار إلى توغل الإمامة عبر عناصرها القادرين على التلون في مؤسسات الدولة ومفاصل الحكم، وفي لحظة غفلة من النخب الجمهورية، وانشغال الأحزاب والتيارات والقوى الوطنية بالتباينات.

وتابع قائلاً: "كانت الإمامةُ بلافتتها الجديدة متمثلةً في مليشيا الحوثي تعيد ترتيب صفوفها وتعد العدة للانقضاض على الدولة والنيل من النظام الجمهوري الذي وجد ليبقى".

وأعرب عن أسفه الشديد، بسبب استمرار التباينات واجترار الماضي بين القوى السياسية، وقال إن ذلك لا يزال عاملاً مساعداً في إطالة أمد سيطرة هذه المليشيا على جزء من وطننا الحبيب.

وتطرق رئيس الهيئة العليا للإصلاح إلى ما يواجهه شعبنا اليمني من بطش مليشيا الإرهاب الحوثية المدعومة إيرانياً منذ اجتياحها العسكري وانقلابها على الدولة، واستمرار المليشيا الحوثية في التمسك بخيارات وأدوات العنف كأداة وحيدة في محاولة لفرض مشروعها العنصري على أبناء الشعب اليمني من خلال مزعوم الحق الإلهي في السلطة المرتكز على خرافة الأفضلية العرقية.
وقال إن مليشيا الحوثي تريد فرضها من خلال ممارسات القهر والتنكيل بحق الشعب اليمني الذي يتطلع للحياة الكريمة ويناضل من أجلها، فضلاً عن قناعاتها الراسخة بأحقية الانتشار والتوسع في المنطقة.

وأكد أن الإصلاح يتابع بإكبار الأصوات التي تتحدى آلة القمعِ وتعلن من داخل مناطق سيطرة المليشيا رفضاً لموجة انتهاكات حقوق الإنسان ومصادرة أقوات الناس وقطع المرتبات ونهب الممتلكات وفرض الجبايات الظالمة التي أثقلت كاهل المواطنين، لتعيش قيادات المليشيا حياةً مترفةً.

كما أكد موقف الإصلاح المساند للقطاع الخاص ورأس المال الوطني الذي يتعرض لعملية نهب وتدمير منظم من خلال التضييق عليه وفرض إتاوات وإجراءات غير قانونية طالت قطاعات العمل والتجارة والاستثمار.

وأدان اليدومي حملة القمع والإرهاب وجرائم الاختطاف والإخفاء القسري التي تمارسُها المليشيا الحوثية بحق الصحافيين والناشطين وجموع الشعب المطالبين بحقوقهم المسلوبة.

ودعا الشعب اليمني العظيم إلى مزيد من التلاحم والتماسك لمقاومة مليشيا الحوثي التي تعمل على تدمير النسيج المجتمعي ومحاولة تغيير هويةِ المجتمع، وحماية النشء من السموم الفكرية التي تبثها المليشيا عبر تحريف المناهج الدراسية والتي وصلت حد تحريف أهداف ثورة السادس والعشرين من سبتمبر بما يحقق أيدولوجيتها الفكرية القائمة على التمييز العرقي والطبقي.

وأشار إلى أن الإصلاح كان ولا يزال مع كافة أحرار اليمن في مقدمة الصفوف المدافعة عن الجمهورية وأهدافها النبيلة ومكتسباتها العظيمة، وسيظل متمسكاً بالثوابت الوطنية التي ضحى من أجلها بالرجال والممتلكات في إسناد المعركة الوطنية لاستعادة الدولة.

وأوضح أن الإصلاح قدم تلك التضحيات جنباً إلى جنب مع كافة أحرار اليمن المؤمنين بعدالة القضية وواجب الدفاع عن الجمهورية ومكتسباتها؛ إيماناً منهم بقيم الكرامة والحرية والعدالة والمواطنة المتساوية كحق مكتسب للشعب اليمني من تاريخ نضالاته المستمرة ضد مشاريع الكهنوت الإمامي ومخلفاته البغيضة.

وقال اليدومي إن مسيرة الكفاح من أجل استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب اعترتها عدد من التعثرات في الفترة الماضية انعكست على مفاقمة المعاناة الإنسانية، وساعدت على إطالة بقاء اليد الإيرانية عابثةً ببلدنا وإلحاق أذاها بالإقليم والعالم.

وأكد أن اليمنيين اليوم لن يتمكنوا من التغلب على تلك التحديات والنهوض من تلك العثرات إلا بوحدة صف حقيقيةٍ تتجاوز الشعارات إلى الأفعال، وفق برامج وآليات كفيلة بتجميع القوى والمكونات في إطار الشرعية، وتوسيع قاعدتها وتوحيد أهدافها وقوتها لإنهاء الانقلاب، سيما في ظل التعنت الحوثي المستمر الذي أهدر كل فرص السلام الممنوحة له وتعامل معها بعنجهية وصلف.

وأشار إلى أن الحوثي أثبت أنه لا يؤمن بخيار السلام ولن تردعه سوى وثبةٍ مشروعةٍ لإنقاذ المواطنين من نير العبودية والاضطهاد الذي تمارسه المليشيا بحقهم في مناطق سيطرتها.

وتابع: "ما زالت أمام المليشيا فرصةٌ قد لا تظل مطروحةً إلى ما لا نهاية للجنوح إلى السلام الذي نؤمن به كقيمة إنسانية وسياسية لتحقيق سلام مستدام مبني على المرجعيات الثلاث؛ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية، والقرار الدولي (2216)".

وأكد رئيس الهيئة العليا للإصلاح أن أي صيغة سلام تمس بالمركز القانوني للشرعية أو تقفز على أولوية سحب سلاح المليشيا وبدون تحول المليشيا إلى مكون سياسي تؤمن بالديمقراطية والتنافس السياسي عبر صناديق الاقتراع في إطار الدولة الاتحادية؛ فإنما هو سلام ملغوم يؤسس لاستدامة العنف ويمهد لجولات قادمة من الصراع والحروب المدمرة، ويزعزع أمن واستقرار المنطقة ويهدد الأمن القومي العربي.

وجدد اليدومي موقف الإصلاح الداعم لوحدة مجلس القيادة الرئاسي وتوحيد التشكيلات المسلحة تحت قيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة وفي إطار وزارتي الدفاع والداخلية، واستكمال تنفيذ اتفاق الرياض، لتمكين المجلس من قيامه بالمهام المناطة به وفقاً لإعلان تفويض السلطة.

ودعا مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى إنهاء حالة الركود السياسي، والعمل بمقتضيات الشراكة والتوافق، وممارسة المهام المنوطةِ بهما، ورفع كفاءة أداء المؤسسات الحكومية وفق أولويات المرحلة، لتقديم الخدمات للمواطنين وفي مقدمتها حل مشكلة انقطاعات الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن بصورة جذرية، وإيقاف الانهيار الاقتصادي وتدهور أسعار العملة وإيقاف مصادر النزيف للمال العام وتفعيل الأجهزة الرقابية، ومعالجة أوضاع المعلمين وكافة موظفي الدولة.

كما دعا إلى تمكين السلطة التشريعية ممثلةً بمجلس النواب من مزاولة عمله الرقابي والتشريعي من العاصمة المؤقتة عدن، والإسراع في تشكيل الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد. كما حث مجلس القيادة والحكومة على التحرك الجاد لاستعادة تصدير النفط وتأهيل الموانئ التي تعرضت لاستهداف إرهابي من قبل المليشيا الحوثية الذي أضر بمصالح المواطنين في كامل التراب اليمني.
ودعا الحكومةَ إلى الاهتمام بالقوات المسلحة والأمن والمقاومة وانتظام صرف مرتبات منتسبيها بصورة شهرية، وتوفير الدعم الذي تتطلبه المعركةُ الوطنيةُ، وتقديم المبالغ اللازمة لعلاج الجرحى في الداخل والخارج والإسراع في إنشاء هيئة وطنية لرعاية جرحى الحرب وذوي الاحتياجات الخاصة وأسر الشهداء وتخصيص الموازنة الكافية لرعايتهم وتوفير احتياجاتهم المعيشية والصحية.

وفي الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح، أكد اليدومي قناعة الإصلاح الراسخة بأن ارتباط الجمهورية اليمنية بجوارها الخليجي ومحيطها الإقليمي مسألةٌ حتميةٌ تفرضها حقائقُ الجغرافيا والتاريخ وروابط الدين والمصالح المشتركة وما تقتضيه علاقات حسن الجوار.

وأكد أن اليمن لن يكون آمنا مستقرا إلا في إطار محيطه العربي والإسلامي عموماً، والخليجي خصوصاً، وبعلاقة جوار متينة مع المملكة العربية السعودية والأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى أن هذا ما نصت عليه الأدبيات السياسية للإصلاح منذ تأسيسه.

وأعتبر أن مليشيا الحوثي ليست إلا حربة متقدمة في خاصرة المنطقة تهدد أمن اليمن وجيرانه، والأمن الإقليمي وممرات الملاحة الدولية، وذلك ما يحتم المضي معاً نحو إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة، لتحقيق الأمن الإقليمي والدولي.

وأكد رئيس الإصلاح أن قرارات مجلس الأمن وتوصياته تحتم على المجتمع الدولي الوقوف بحزم أمام التدخلات الإيرانية في اليمن المزعزعةِ لأمن واستقرار المنطقة، وتحتم على المبعوث الأممي إلى اليمن تسخير جهوده لتنفيذ القرارات الدولية وليس التغاضي عن تمرد مليشيا الانقلاب عليها أو توفير المبررات لذلك.

وقال إنه يتوجب على المبعوث الأممي التوصيفُ الدقيقُ لأطراف الحرب في اليمن بين مليشيا متمردةٍ انقلابيةٍ فرضت هذه الحرب، وبين شرعيةٍ معترفٍ بها تمارس دورها الدستوري في استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب.

وجدد اليدومي إدانة التجمع اليمني للإصلاح للعمليات الإرهابية، وموقفه الرافض للإرهاب بكافة أشكاله وصوره، لافتاٌ إلى أن اليمن دفعت أثماناً باهظة من أمنها واستقرارها وسيادتها وحياة مواطنيها بسبب هذه الآفةِ.

وأكد أن قيادات الإصلاح وكوادره في صدارة المستهدفين بعمليات الاغتيالات الإرهابية، التي لم تغلق ملفات التحقيق فيها بعد، ودعا الحكومة إلى ضبط كافة العناصر المتورطةِ في تلك الجرائم وتقديمهم للمحاكم.

وشدد على أن تقوم الحكومةَ بوضع إستراتيجية شاملة لمكافحة الإرهاب تستهدف تجفيف جذوره وأسبابه الفكرية والاقتصادية والأمنية بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين.

وثمن اليدومي تضحيات الإصلاحيين والإصلاحيات الجسيمة في مواطن العزة والشرف في مختلف ميادين النضال، وقال: "نشد على أيديكم للاستمرار في النضال الوطني لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب".

ووجه التحية لأبناء تعز الصامدين في مواجهة الصلف الحوثي الذي يفرض الحصار على تعز في ظل تماهي الموقف الأممي مع هذه الجريمة ضد الإنسانية.

كما حيا قبائل مأرب ومقاومتها الباسلة وكافة القبائل اليمنية على وثبتها الشجاعة في المعركة الوطنية لمقاومة المشروع الحوثي الكهنوتي.

وشدد على أن هذه المعركة تقتضي من كافة أبناء الشعب الالتفافَ حولها للانتصار للمشروع الوطني، داعياً إلى الثقة بالله أولاً وبعدالة القضية، وأن اليمن سيعود حراً منتصراً، وستعود دولتهُ ونظامهُ الجمهوري وسيعود أمنه وازدهاره قريباً.

وحيا اليدومي بإكبار الإصلاحيين والإصلاحيات في الداخل والخارج، وقال "أنتم تقفون بشموخ في ميادين البذل والعطاء في كافة مجالات النضال دون تردد أو ضعف ولا منّ ولا استكانة، لتمثلوا مع كافة أحرار اليمن الرافعةَ السياسيةَ والاجتماعيةَ الصلبةَ للشرعية ومعركتها الوطنية، وتضحياتكم التي ما زالت مستمرةً سيُدونها التاريخ في أنصع صفحاته وستحفظها لكم ذاكرة الأجيال".

واستطرد: "وفي كل مناسبة نقف بإجلال أمام تضحيات الشهداء الأبرار الذين بذلوا دماءهم رخيصة ووهبوا أرواحهم من أجل عزة ورفعة اليمن وكرامة وحرية أبنائه".

ووجه التحية للمرابطين من أبطال الجيش والأمن البواسل ورجال المقاومة الشعبية على امتداد اليمن الكبير الذين قدموا ولا يزالون يقدمون التضحيات الجسام لإجهاض أحلام المشروع السلالي.

كما حيا تضحياتِ وصمودَ المختطفين والمخفيين قسرياً في معتقلات مليشيا البغي والكهنوت وفي مقدمتهم القائد المناضل الأخ الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح.

ووجه رئيس الهيئة العليا للإصلاح تحية وفاء وعرفان لأشقائنا في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده صاحب السمو الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز على كل ما قدموه وما زالوا يقدمونه من دعم وإسناد للشرعية اليمنية على مختلف الصعد العسكرية والسياسية والدبلوماسية، علاوةً على اختلاط دماء الفداء المشترك لضباط وجنود دول التحالف العربي مع دماء إخوانهم اليمنيين تجسيداً لواحدية المعركة
وروابط الإخاء وليس فوق الدماء من نسب.

وجدد الشكر للأشقاء في قيادة المملكة على دعمهم المتواصل لليمن والذي كان آخره المنحة المالية المقدرة بمليار ومئتي مليون دولار لمساعدة الحكومة في مواجهة التحديات الاقتصادية والوفاء بالتزاماتها.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10578
الأستاذ محمد اليدومي _ رئيس الهيئة العليا للإصلاح : لقد ولد الإصلاح حزباً وطنياً، ممتداً من تاريخ وإرث النضال الوطني الحضاري الذي تُوّج بقيام ثورة الـسادس والعشرين من سبتمبر الخالدة 1962 وثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة 1963م، منبثقاً من هوية الشعب اليمني وقيمه الإسلامية وثوابته الوطنية وانتمائه العربي والإسلامي ومشتركاته الإنسانية مع العالم

#التجمع_اليمني_للإصلاح
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
الأستاذ محمد اليدومي _ رئيس الهيئة العليا للإصلاح : إننا في التجمع اليمني للإصلاح نتابع بإكبار الأصوات التي تتحدى آلة القمعِ وتعلن من داخل مناطق سيطرة المليشيا رفضها لموجة انتهاكات حقوق الإنسان ومصادرة أقوات الناس وقطع المرتبات ونهب الممتلكات وفرض الجبايات الظالمة التي أثقلت كاهل المواطنين لتعيش قيادات المليشيا حياةً مترفةً

#التجمع_اليمني_للإصلاح
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
القدسي أشاد بأدوار الاصلاح الوطنية في كل المنعطفات..
اليدومي يتلقى تهنئة بذكرى تأسيس الإصلاح من رئيس حزب السلم والتنمية

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، برقية تهنئة، من رئيس الهيئة العليا لحزب السلم والتنمية الدكتور مراد بن أحمد القدسي، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح.
وعبر القدسي باسمه ونيابة عن قيادات وكوادر حزب السلم والتنمية عن التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب الرائد الذي شكل مع بقية الأحزاب الوطنية في الساحة اليمنية رافدا فاعلا في العمل السياسي.
وأشار إلى أن ذكرى تأسيس الإصلاح تأتي قريباً من موعد الاحتفاء بالذكرى الـ61 لثورة 26 سبتمبر التي أسقطت نظام الإمامة، وأرست معالم الجمهورية التي تحاول ميليشيا الظلام النيل من شموخها وعظمتها، وإعادة الشعب إلى عهد العبودية وسنين الجوع والفقر والحرمان والعنصرية والطبقية المقيتة.
وأكد القدسي أن حزب السلم والتنمية منذ الانطلاقة الأولى وضع في سُلم أولوياته مد الجسور والتواصل مع المكونات الوطنية بما يحقق خدمة الوطن والمواطن، وفي مقدمة تلك المكونات حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وأوضح أن المرحلة التي نمر بها اليوم تتطلب مد الجسور وسد الفجوات ورص الصفوف بين المكونات الوطنية كافة، التي اجتمعت تحت راية الشرعية الدستورية في مواجهة الكهنوت الانقلابي الغاشم.
وأعرب رئيس حزب السلم والتنمية عن إشادة حزبه بأدوار الاصلاح الوطنية في كل المنعطفات الوطنية التي مرت بها اليمن منذ التسعينات.
ودعا القدسي باقي المكونات الوطنية للعمل كفريق واحد، بعيداً عن الربح والخسارة، وتعزيز قيم الشراكة والتعاون، والعمل الجاد لرفع المعاناة عن أبناء شعبنا اليمني الذي يتجرع الويل جراء سيطرة عصابة باغية على مقدرات البلاد.

نص التهنئة:

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الاستاذ العزيز / محمد عبدالله اليدومي رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد:
يسرني أن أرفع لكم باسمي ونيابة عن قيادات وكوادر حزب السلم والتنمية بالتهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، الحزب الرائد الذي شكل مع بقية الأحزاب الوطنية في الساحة اليمنية رافدا فاعلا في العمل السياسي .
وإنه لتمر علينا هذه الذكرى ونحن على موعد للاحتفاء بالذكرى ال61 لثورة 26 سبتمبر التي أسقطت نظام الإمامة وأرست معالم الجمهورية التي تحاول ميليشيا الظلام النيل من شموخها وعظمتها وإعادة الشعب إلى عهد العبودية وسنين الجوع والفقر والحرمان والعنصرية والطبقية المقيتة.
إننا في حزب السلم والتنمية ومنذ الانطلاقة الأولى وضعنا في سُلم أولوياتنا مد الجسور والتواصل مع المكونات الوطنية بما يحقق خدمة الوطن والمواطن، وفي مقدمة تلك المكونات حزب التجمع اليمني للإصلاح، ونعي جيداً أن المرحلة التي نمر بها اليوم تتطلب مد الجسور وسد الفجوات ورص الصفوف بين المكونات الوطنية كافة التي اجتمعت تحت راية الشرعية الدستورية في مواجهة الكهنوت الانقلابي الغاشم.
الإخوة قيادات وأعضاء حزب الإصلاح:
إن إخوانكم في حزب السلم والتنمية ونحن نشيد بأدواركم الوطنية في كل المنعطفات الوطنية التي مرت بها اليمن منذ التسعينات، فإننا ومن خلال هذه المناسبة ندعوكم وباقي المكونات الوطنية للعمل كفريق واحد بعيداً عن الربح والخسارة، وتعزيز قيم الشراكة والتعاون ، والعمل الجاد لرفع المعاناة عن أبناء شعبنا اليمني الذي يتجرع الويل جراء سيطرة عصابة باغية على مقدرات البلاد .
سائلين الله لنا ولكم التوفيق والسداد وحفظ الله اليمن.
د. مراد بن أحمد القدسي
رئيس الهيئة العليا لحزب السلم والتنمية

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10579
لمتابعة أخبار ومواقف حزب التجمع اليمني للإصلاح
عبر الموقع الرسمي للحزب #الاصلاح_نت:

alislah-ye.net

صفحتنا على #تيليجرام |
https://t.me/Islahyem
لمتابعة أخبار وفعاليات حزب التجمع اليمني للإصلاح
عبر الموقع الرسمي للحزب
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
#الاصلاح_نت:

alislah-ye.net

صفحتنا على #تيليجرام |
https://t.me/Islahyem

صفحتنا على #الفيس_بوك |
https://www.facebook.com/Islahyem

صفحتنا على #تويتر |
https://www.twitter.com/Islahyem

صفحتنا على الانستجرام |
https://www.instagram.com/islahyem/

للتواصل عبر الإيميل الرسمي|
info@alislah-ye.net
اليدومي يتلقى اتصالاً من رئيس الوزراء لتهنئته بذكرى تأسيس الإصلاح

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، اتصالاً هاتفياً من رئيس مجلس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، هنأه فيها وكل قيادات وأعضاء الإصلاح، بالذكرى الـ33 لتأسيس الحزب.
وأشاد رئيس الوزراء بأدوار الإصلاح في المعركة الوطنية، واثراءه للحياة السياسية وتطوير التجربة الديمقراطية.
وتمنى معين عبدالملك للأستاذ اليدومي موفور الصحة، وللإصلاح المزيد من التقدم والنماء، لما يخدم اليمن.
وقد عبر رئيس الهيئة العليا للإصلاح عن تقديره لاتصال رئيس مجلس الوزراء، وتهنئته لقيادات وأعضاء الإصلاح بذكرى التأسيس.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10580
اليدومي يتلقى اتصالاً من رئيس الوزراء لتهنئته بذكرى تأسيس الإصلاح

#الإصلاح_نت – خاص
تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، اتصالاً هاتفياً من رئيس مجلس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، هنأه فيها وكل قيادات وأعضاء الإصلاح، بالذكرى الـ33 لتأسيس الحزب.
وأشاد رئيس الوزراء بأدوار الإصلاح في المعركة الوطنية، واثراءه للحياة السياسية وتطوير التجربة الديمقراطية.
وتمنى معين عبدالملك للأستاذ اليدومي موفور الصحة، وللإصلاح المزيد من التقدم والنماء، لما يخدم اليمن.
وقد عبر رئيس الهيئة العليا للإصلاح عن تقديره لاتصال رئيس مجلس الوزراء، وتهنئته لقيادات وأعضاء الإصلاح بذكرى التأسيس.

#الذكرى_33_لتأسيس_الاصلاح

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10580
أبرز ما جاء في كلمة رئيس الهيئة العليا للإصلاح
الأستاذ . محمــد اليدومــي بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب


#التجمع_اليمني_للإصلاح
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
الآنسي واليدومي يتلقيان تهنئة بذكرى تأسيس الإصلاح من البركاني

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس التجمع اليمني للإصلاح الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، رسالة تهنئة، من رئيس مجلس النواب، الأمين العام المساعد للشئون السياسية والعلاقات الخارجية في المؤتمر الشعبي العام، الشيخ سلطان البركاني، وذلك بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح.
وعبر البركاني باسمه وقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام بأحر التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة الذكرى ال٣٣ لتأسيس الإصلاح، واعتبرها مناسبة عزيزة تجسد مرحلة مهمة من المسيرة السياسية والتجربة الديمقراطية في بلادنا.
وأكد الأمين العام المساعد للمؤتمر أن الإصلاح قطع شوطًا طويلًا في خدمة الوطن ونجاح تجربته السياسية، وعمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف النبيلة لتعزيز الديمقراطية وتطوير الحالة السياسية.
وتابع: "ولقد أصبح مساركم السياسي المتميز وقيادتكم الحكيمة وقدرتكم على التكيف مع التحديات الداخلية والخارجية مثالًا يحتذى به في الساحة السياسية اليمنية".
وعبر البركاني عن تقديره العميق للجهود العظيمة التي بذلها الإصلاح في سبيل تحقيق الاهداف الوطنية وتطلعات اعضاء وانصار الإصلاح، وما يذله من جهود مقدرة في سبيل توحيد الصف الوطني الذي يشكل عمود المرحلة الراهنة ومحور قوتها.
وأوضح أن الاحتفاء بذكرى تأسيس الاصلاح اليوم سيكون له اثره على مستقبل بلادنا ومواجهة الشعب للعصابة الحوثية، حيث يشكل فرصة لتحقيق اللحمة الوطنية وتشابك الأيادي وصلابة المواقف في مواجهة تلك العصابة، ونسيان الماضي من قبل الجميع بكل ماله وعليه وجعله هباء منثورا.
وشدد رئيس مجلس النواب، على أن الوطن الجريح المغلوب على أمره يتطلب من الجميع أن يكونوا في مستوى المسؤولية، وأن يجعلوا الولاء الوطني قبل الانتماء السياسي، وأن ينقذوا الشعب من براثن الظلم والتخلف ودعوات الجهل وسطوة الخرافة.
وأكد أن قيادة الاصلاح قادرون على القيام بدور بناء مع اخوانهم في القوى السياسية الأخرى، والتوجه نحو مستقبل أفضل لليمن وشعبها، وتحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
وأعرب عن تمنياته لقيادة وأعضاء حزب الإصلاح النجاح والتوفيق في مهامم المستقبلية، داعياً الله أن يحفظكم ويسدد خطاهم في خدمة الوطن.
وعبر البركاني عن ثقته بأن قيادة وأعضاء الاصلاح سيواصلون تحقيق النجاحات والتقدم، وسيظلون أحد روافع علم اليمن عالياً في كل المحافل، معرباً عن تطلعه بمستقبل مشرق لليمن.

نص التهنئة:
الأخ/ رئيس التجمع اليمني للاصلاح الأستاذ محمد عبدالله اليدومي المحترم
الأخ/ الامين العام للتجمع اليمني للاصلاح الأستاذ عبدالوهاب الآنسي المحترم
حياكم الله...
أتوجه إليكم باسمي وقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام بأحر التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة الذكرى ال٣٣ لتأسيس حزبكم. وهي مناسبة عزيزة تجسد مرحلة مهمة من المسيرة السياسية والتجربة الديمقراطية في بلادنا.
لقد قطع حزب التجمع اليمني للاصلاح شوطًا طويلًا في خدمة الوطن ونجاح تجربته السياسية، وعملتم بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف النبيلة لتعزيز الديمقراطية وتطوير الحالة السياسية، ولقد اصبح مساركم السياسي المتميز وقيادتكم الحكيمة وقدرتكم على التكيف مع التحديات الداخلية والخارجية مثالًا يحتذى به في الساحة السياسية اليمنية.
في هذه الذكرى السعيدة، أود أن أعبر لكم عن تقديري العميق للجهود العظيمة التي بذلتموها في سبيل تحقيق الاهداف الوطنية وتطلعات اعضاء وانصار التجمع اليمني للاصلاح وما تبذلونه من جهود مقدرة في سبيل توحيد الصف الوطني الذي يشكل عمود المرحلة الراهنة ومحور قوتها.
إن احتفاءكم بهذه الذكرى اليوم سيكون له اثره على مستقبل بلادنا ومواجهتنا للعصابة الحوثية حيث يشكل فرصة لتحقيق اللحمة الوطنية وتشابك الأيادي وصلابة المواقف في مواجهة تلك العصابة، ونسيان الماضي من قبل الجميع بكل ماله وعليه وجعله هباء منثورا، لان الوطن الجريح المغلوب على أمره يتطلب منا جميعاً أن نكون في مستوى المسؤولية وأن نجعل الولاء الوطني قبل الانتماء السياسي، وأن ننقذ شعبنا من براثن الظلم والتخلف ودعوات الجهل وسطوة الخرافة، ونحن متأكدون أنكم قادرون على القيام بدور بناء مع اخوانكم في القوى السياسية الأخرى، والتوجه نحو مستقبل أفضل لليمن وشعبها، وتحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
أتمنى لكم ولجميع أعضاء حزب التجمع اليمني للاصلاح النجاح والتوفيق في مهامكم المستقبلية، وأدعو الله أن يحفظكم ويسدد خطاكم في خدمة الوطن، نحن على ثقة بأنكم ستواصلون تحقيق النجاحات والتقدم، وستظلون أحد روافع علم اليمن عالياً في كل المحافل.
كل عام وأنتم بخير، مع تمنياتي الحارة بمستقبل مشرق لليمن،، الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10581
اليدومي والآنسي يتلقيان تهنئة بذكرى تأسيس الإصلاح من رئيس حزب التضامن الوطني

#الإصلاح_نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، رسالة تهنئة، من القائم بأعمال رئيس حزب التضامن الوطني، النائب عبدالله سعد شرف النعماني، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح.
وأكد النعماني أن ميلاد الإصلاح في 13سبتمبر 1990 مثل إضافة سياسية ووطنية رائدة الى جانب الأحزاب السياسية الأخرى، التي أثرت ميدان العمل الوطني ومضمار التعددية السياسية والعملية الديمقراطية عموماً، كما أثرت -بشكل خاص- ميدان النضال الوطني السلمي وبناء الشراكات السياسية الكفؤة في إطار مناصرة القضايا الوطنية العادلة.
ونوه بإسهامات الإصلاح، خلال مسيرته النضالية اسهاماً جلياً وواضحاً في تجسيد قيم الحرية والديمقراطية والتعددية السياسية والمواقف الوطنية الثابتة في الدفاع عن الثورة والجمهورية والوحدة.
وأشار إلى ما قدمه الإصلاح ولا يزال من الكثير من التضحيات وقوافل الشهداء والجرحى والأسرى في ميادين العزة والكرامة، حيث مثل ومعه كافة المناضلين الشرفاء من مختلف القوى السياسية الحية، حائط الصد الجمهوري المنيع دفاعاً عن الشرعية والجمهورية والوحدة الوطنية والديمقراطية.
وأوضح أن الإصلاح الحزب الرائد ظل على مدى ثلاثة عقود من الزمن متماسكاً ومنظماً ومنضبطاً، رغم كل ما يتعرض له من مؤامرات ومحاولات حثيثة لحرفه عن مساره السياسي ونضاله السلمي، إلا أنه صمد صموداً عظيماً لا يقوى عليه إلا الوطنيون العظماء.
وأوضح القائم بأعمال رئيس حزب التضامن الوطني، أن الاصلاح برهن حرصه الدائم على الحفاظ على القيم الديمقراطية من خلال ممارساته العملية سواء أكان في صفوف المعارضة أم شريكاً في السلطة، كما أنه لم يتطلع للسلطة والحكم يوماً بعيداً عن الأدوات السياسية والقانونية المشروعة، ولا ارتهن للغير على حساب سيادة الوطن.
وبارك النعماني للإصلاح نجاح مؤتمراته التنظيمية المحلية التي عقدت في بعض محافظات الجمهورية -رغم الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد- وما نتج عن تلك المؤتمرات من تحريك للممارسة الديمقراطية الداخلية، وتجديد وتغيير للقيادات التنظيمية بدماء شابة تحمل هم الوطن وقضايا الأمة.
وأكد إن الواجب الوطني اليوم يحتم على الأحزاب والتنظيمات السياسية، أن تعلي من هذه القيم العظيمة، بمزيد من التوافق والتلاحم الوطني والتضحية، وأن تتوحد الجهود مع كافة القوى الوطنية في سبيل إعلاء مصلحة الوطن وقضاياه المصيرية وفي مقدمتها معركة تحرير البلاد من مخلفات الاستبداد ومواجهة انقلاب ميليشيا الحوثي الكهنوتية العنصرية واستعادة الدولة.
ووجه الدعوة الدعوة لكافة القوى الوطنية الحية لمناصرة القضايا الإنسانية العادلة، والى الأمم المتحدة ومجلس الامن الدولي لتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالشأن اليمني وبخاصة فيما يخص إطلاق سراح القيادي الأستاذ محمد قحطان، المختطف لدى عصابات المليشيا الحوثية والذي يدخل عامه الثامن في الأسر لدى هذه الجماعة الفاشية المجردة من كل القيم الإنسانية.
وتمنى النعماني للإصلاح المزيد من التطور والنماء، ولشعبنا اليمني الأمن والرخاء والاستقرار.

نص التهنئة:

الأستاذ / محمد عبد الله اليدومي. رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح
الأستاذ/ عبد الوهاب الأنسي. الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح
الإخوة: قيادات وكوادر ومنتسبي التجمع اليمني للإصلاح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
يطيب لنا في حزب التضامن الوطني أن نتقدم إليكم بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس حزبكم الوطني وأن نبارك لكم احتفالاتكم بهذه الذكرى السنوية.
لقد مثل ميلاد التجمع اليمني للإصلاح في 13سبتمبر 1990 إضافة سياسية ووطنية رائدة الى جانب الأحزاب السياسية الأخرى أثرت ميدان العمل الوطني ومضمار التعددية السياسية والعملية الديمقراطية عموماً، كما أثرت - بشكل خاص - ميدان النضال الوطني السلمي وبناء الشراكات السياسية الكفؤة في إطار مناصرة القضايا الوطنية العادلة.
لقد أسهم - حزبكم - خلال مسيرته النضالية اسهاماً جلياً وواضحاً في تجسيد قيم الحرية والديمقراطية والتعددية السياسية والمواقف الوطنية الثابتة في الدفاع عن الثورة والجمهورية والوحدة، وقدم -وما يزال – الكثير من التضحيات وقوافل الشهداء والجرحى والأسرى في ميادين العزة والكرامة، ولقد مثّل- ومعه كافة المناضلين الشرفاء من مختلف القوى السياسية الحية - حائط الصد الجمهوري المنيع دفاعاً عن الشرعية والجمهورية والوحدة الوطنية والديمقراطية.
لقد ظل المراقبون في الشأن السياسي يرقبون المسار الصعب الذي خاضه حزبكم الرائد على مدى ثلاثة عقود من الزمن حتى أتم عامه الـ 33 وهو حزب متماسك ومنظم ومنضبط، رغم كل ما يتعرض له من مؤامرات ومحاولات حثيثة لحرفه عن مساره السياسي ونضاله السلمي، إلا أنه صمد صموداً عظيماً لا يقوى عليه إلا الوطنيون العظماء،
الاخوة /قادة الحزب وأعضاؤه ومنتسبيه الاكارم:
إن حزبكم الرائد ومنذ لحظة ولادته ككيان سياسي برهن حرصه الدائم على الحفاظ على القيم الديمقراطية من خلال ممارساته العملية سواء أكان في صفوف المعارضة أم شريكاً في السلطة ،كما أنه لم يتطلع للسلطة والحكم يوماً بعيداً عن الأدوات السياسية والقانونية المشروعة ،ولا ارتهن للغير على حساب سيادة الوطن ، ويحسب لحزبكم أنه شارك في السلطة من خلال الاليات الديمقراطية وخرج منها من خلال هذه الآليات، كما أنكم جذرتم الممارسة الديمقراطية داخل تكويناتكم ومؤسساتكم القيادية والتنظيمية الداخلية ،وبهذه المناسبة نبارك لكم نجاح مؤتمراتكم التنظيمية المحلية التي عقدت في بعض محافظات الجمهورية -رغم الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد- وما نتج عن تلك المؤتمرات من تحريك للممارسة الديمقراطية الداخلية ،وتجديد وتغيير للقيادات التنظيمية بدماء شابة تحمل هم الوطن وقضايا الأمة.
إن الواجب الوطني اليوم يحتم علينا جميعاً -كأحزاب وتنظيمات سياسية_ أن نعلي من هذه القيم العظيمة، بمزيد من التوافق والتلاحم الوطني والتضحية، وأن تتوحد الجهود مع كافة القوى الوطنية في سبيل إعلاء مصلحة الوطن وقضاياه المصيرية وفي مقدمتها معركة تحرير البلاد من مخلفات الاستبداد ومواجهة انقلاب ميليشيا الحوثي الكهنوتية العنصرية واستعادة الدولة.
إننا في حزب التضامن الوطني إذ نكرر تهنئتنا لكم بهذه المناسبة لنجدها مناسبة لأن نوجه الدعوة لكافة القوى الوطنية الحية لمناصرة القضايا الإنسانية العادلة، والى الأمم المتحدة ومجلس الامن الدولي لتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالشأن اليمني وبخاصة فيما يخص إطلاق سراح القيادي الاستاذ/محمد قحطان المختطف لدى عصابات المليشيا الحوثية والذي يدخل عامه الثامن في الأسر لدى هذه الجماعة الفاشية المجردة من كل القيم الإنسانية.
نتمنى لكم المزيد من التطور والنماء .. ولشعبنا اليمني الأمن والرخاء والاستقرار..

أخوكم م/ عبدالله سعد شرف النعماني
القائم بأعمال رئيس حزب التضامن الوطني

#الذكرى_33_لتأسيس_الاصلاح


https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10584
في تهنئتهما بذكرى التأسيس..
النائب الحميري يقول إن الإصلاح تنظيم رائد والعبد يؤكد أنه يحضر في معادلة الانحياز للوطن بفاعلية

#الإصلاح_نت – خاص

بارك عضو مجلس النواب، النائب محمد مقبل الحميري، للتجمع اليمني للإصلاح، الذكرى الـ33 لتأسيسه.
وأكد الحميري، أن الإصلاح تنظيم رائد، وكان ولا يزال وله دور فعال في الحياة السياسية بمختلف الاتجاهات.
وأشار إلى امتلاك الإصلاح لكوادر كبيرة وقاعدة عريضة، على مستوى الوطن، وأكثر الأحزاب التي قدمت شهداء في مواجهة الانقلاب الحوثي السلالي، في كل الجبهات.
ودعا قيادة الإصلاح إلى مراجعة مشوارهم الحزبي، وتعزيز الإيجابيات، وإصلاح الأخطاء وتقويم السلبيات.
وحث الحميري، على مواجهة المخاطر بمزيد من الجد والاجتهاد وتقديم المصلحة الوطنية.
وأوضح أن أمام الإصلاح مسئولية تاريخية كبيرة بكبر حجمه وانتشاره، مشدد على أهمية أن يشعر الجميع بأنه حزب الوطن.
من جانبه أكد وكيل وزارة الشباب والرياضة، شفيع العيد، أنه في معادلة الانحياز للوطن يحضر التجمع اليمني للإصلاح بفاعلية.
وقال العبد في منشور له على منصة إكس، إن هنالك محطات مضيئة في سجل الإصلاح لا يمكن حتى لخصومه انكارها.
ووجه التعاني لقيادة الإصلاح وقواعده في ذكرى ميلاده الـ33.

#الذكرى_33_لتأسيس_الاصلاح

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10585
رئيس الإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بذكرى التأسيس من أمين عام اتحاد القوي الشعبية

#الإصلاح_نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد اليدومي، والأمين العام الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، رسالة تهنئة، من أمين عام اتحاد القوى الشعبية، عبدالسلام رزاز، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح.
وعبر رزاز عن أسمى آيات التهاني والتبريكان لكل قيادات وقواعد وانتصار التجمع اليمني للإصلاح بمناسبة ذكرى التأسيس في ١٣ سبتمبر ١٩٩٠م.
وأشاد بمواقف الإصلاح الوطنية المعززة لقواعد العمل السياسي والمتسقة مع قواعد العمل الحزبي، والمحافظة على الثوابت الوطنية وترسيخها بالدم، والذي اثبته الأحداث الجسام التي مر بها وطننا الحبيب خاصة منذ الاجتياح المليشاوي للعاصمة السياسية والتاريخية للجمهورية اليمنية وصنعاء وبقية المحافظات.
وأوضح أمين عام اتحاد القوى الشعبية، أن الإصلاح ومنتسبيه كانوا في مقدمة الصفوف المدافعة عن النظام الجمهوري والوحدة والديمقراطية والتعددية الحزبية، ودفع لأجل ذلك الكثير من التضحيات على امتداد الوطني اليمني من شماله الي جنوبه ومن شرقه الي غربه.
وأكد أن حزب اتحاد القوي الشعبية يشد على يدي الإصلاح للاستمرار في نهجهم الوطني الراسخ، بما يعزز الشراكة الوطنية مع بقية شركاء العمل السياسي اليمني، لما من شأنه استعادة الدولة اليمنية والحفاظ على النظام الجمهوري وانهاء الانقلاب الحوثي، وإيقاف نزيف الدم اليمني الذي لم يتوقف منذ الانقلاب المشئوم في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤.
وأعرب عن أمله في أن يظل حزب الإصلاح قويا متماسكا مدافعا عن ثوابت الأمة اليمنية ومشاركات في عملية التحرير والبناء.

نص التهنئة:
الأخ محمد عبدالله اليدومي رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح المحترم
الأخ عبدالوهاب الانسي الأمين العام للتجمع اليمني للاصلاح المحترم

يطيب لنا في حزب اتحاد القوى الشعبية قيادة وقواعد ان نرفع لكم وعبر لكل قيادات وقواعد وانتصار التجمع اليمني للاصلاح أسمى ايات التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى ال ٣٣ لتأسيس الحزب في ١٣ سبتمبر ١٩٩٠م.
واننا بهذه المناسبة نشيد بمواقفكم الوطنية المعززة لقواعد العمل السياسي والمتسقة مع قواعد العمل الحزبي والمحافظة على الثوابت الوطنية وترسيخها بالدم والذي اثبته الأحداث الجسام التي مر بها وطننا الحبيب خاصة منذ الاجتياح المليشاوي للعاصمة السياسية والتاريخية للجمهورية اليمنية وصنعاء وبقية المحافظات.
لقد كان الإصلاح ومنتسبيه في مقدمة الصفوف المدافعة عن النظام الجمهوري والوحدة والديمقراطية والتعددية الحزبية ودفع لأجل ذلك الكثير من التضحيات على امتداد الوطني اليمني من شماله الي جنوبه ومن شرقه الي غربه.
اننا في حزب اتحاد القوي الشعبية نشد على أيديكم للاستمرار في نهجكم الوطني الراسخ هذا وبما يعزز الشراكة الوطنية مع بقية شركاء العمل السياسي اليمني لما من شأنه استعادة الدولة اليمنية والحفاظ على النظام الجمهوري وانهاء الانقلاب الحوثي وإيقاف نزيف الدم اليمني الذي لم يتوقف منذ الانقلاب المشئوم في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤.
وختاما نكرر التهاني لكم مع الأمنيات ان يظل حزبكم الإصلاح قويا متماسكا مدافعا عن ثوابت الأمة اليمنية ومشاركات في عملية التحرير والبناء.

اخوكم / عبدالسلام رزاز
امين عام اتحاد القوي الشعبية

#الذكرى_33_لتأسيس_الاصلاح

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10586