Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فيديو/ رئيس الجمهورية يصل إلى المملكة الأردنية الهاشمية
رئيس الجمهورية يجري مباحثات ثنائية وموسعة مع العاهل الأردني
عقد فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، وجلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية، اليوم الإثنين 15 نيسان 2024 في قصر بسمان جولة من المباحثات الثنائية بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد الأردني.
وجرى، خلال المباحثات، التأكيد على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين وبما يسهم في تدعيم سبل الشراكة الاقتصادية والتكامل في مختلف القطاعات التنموية، ويحقق تطلعات الشعبين الشقيقين العراقي والأردني.
واستعرض الجانبان عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ودور العراق والأردن المحوري في المنطقة، والحرص على التعاون وتنسيق المواقف في المحافل الإقليمية والدولية لتعزيز الأمن والسلام الدوليين.
وشدد رئيس الجمهورية وجلالة الملك على ضرورة دعم القضية الفلسطينية وتكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري للعدوان على غزة، والعمل على إيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية ينهي دوامة العنف ويضمن للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة التي ضمنتها الشرعية الدولية والقرارات الصادرة عن مجلس الأمن ومجلس الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة. كما دعا فخامته والعاهل الأردني المجتمع الدولي إلى التحرك لوضع حد للانتهاكات الخطيرة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني والمتمثلة بسياسات التمييز العنصري والحصار والتجاوز على المقدسات.
وتناول اللقاء التطورات الأخيرة في المنطقة، وأهمية تخفيف حدة التوترات ووقف التصعيد المستمر، واعتماد التفاهمات والحوار البنّاء لترسيخ الأمن والاستقرار والسلام بين شعوب المنطقة.
بعدها عقدت مباحثات موسوعة بين الجانبين، ترأس فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد الجانب العراقي الذي ضم معالي وزير الصناعة والمعادن الدكتور خالد بتال، وعضو مجلس النواب السيد طالب خليل راهي، ومعالي رئيس ديوان رئاسة الجمهورية الدكتور كامل الدليمي، ووكيل وزارة الخارجية الدكتور هشام العلوي، ومستشار رئيس الجمهورية السيد محمد أمين فارس، ومستشار رئيس الجمهورية الدكتور جمال المحمداوي، والقائم بالأعمال العراقي السيد منيف علي حسين.
فيما ترأس جلالة الملك عبد الله الثاني الجانب الأردني الذي ضم صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد، ورئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، والدكتور جعفر حسان مدير مكتب جلالة الملك، ومعالي وزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي.
وأكد السيد الرئيس عمق العلاقات التي تربط البلدين وضرورة توطيد التعاون والتنسيق المشترك في مختلف المجالات السياسية والأمنية والتجارية والاقتصادية، والطاقة والبيئة والسياحة.
وأشار السيد الرئيس إلى ضرورة متابعة المشاريع التي شرع البلدان بتنفيذها خاصة المدينة الاقتصادية المشتركة، وأنبوب النفط، والتعاون في المجال الزراعي والأمن الغذائي والتكامل الاقتصادي، ومواصلة التنسيق الأمني والاستخباراتي لمحاربة العصابات الإرهابية ومكافحة الاتجار بالمخدرات، وتطوير التعاون القضائي بين البلدين بشأن تسوية ملفات الاسترداد من أموال وودائع وأشخاص.
وتطرق فخامته إلى ضرورة استمرار عقد الاجتماعات الثلاثية بين العراق والأردن ومصر بشكل دوري والمضي قدما في تحقيق مخرجات القمم الثلاثية السابقة.
كما بحث الاجتماع أوضاع الجالية العراقية في الأردن، وأهمية تقديم التسهيلات في منح التأشيرات لتنشيط السفر والسياحة بين البلدين، وإيجاد الحلول للغرامات المترتبة على العراقيين الموجودين في الأردن لتصويب وضعهم القانوني.
بدوره، أكد جلالة الملك عبد الله الثاني دعم بلاده لأمن واستقرار العراق، مشيرا إلى أهمية تنمية التعاون والعمل المشترك في مجالات الطاقة والصناعة والتجارة والبيئة.
وأضاف الملك عبد الله الثاني أن الأردن يتطلع إلى بناء علاقات راسخة مع العراق وبما يخدم المصالح المتبادلة ويعزز الدور المحوري للبلدين في تعزيز فرص السلام، لافتا جلالته إلى الأواصر والروابط الأخوية والاجتماعية والتاريخية التي تربط الشعبين العراقي والأردني.
وتطرق جلالة الملك إلى الأوضاع في غزة، مؤكدا ضرورة حماية المدنيين، ومضاعفة توفير المساعدات الإنسانية للقطاع وإيصالها بكل الطرق الممكنة.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية تكثيف الجهود لتنفيذ الاتفاقيات والمشاريع المشتركة بين الأردن والعراق، مثمنا تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
الدائرة الإعلامية لرئاسة الجمهورية
عقد فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، وجلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية، اليوم الإثنين 15 نيسان 2024 في قصر بسمان جولة من المباحثات الثنائية بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد الأردني.
وجرى، خلال المباحثات، التأكيد على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين وبما يسهم في تدعيم سبل الشراكة الاقتصادية والتكامل في مختلف القطاعات التنموية، ويحقق تطلعات الشعبين الشقيقين العراقي والأردني.
واستعرض الجانبان عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ودور العراق والأردن المحوري في المنطقة، والحرص على التعاون وتنسيق المواقف في المحافل الإقليمية والدولية لتعزيز الأمن والسلام الدوليين.
وشدد رئيس الجمهورية وجلالة الملك على ضرورة دعم القضية الفلسطينية وتكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري للعدوان على غزة، والعمل على إيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية ينهي دوامة العنف ويضمن للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة التي ضمنتها الشرعية الدولية والقرارات الصادرة عن مجلس الأمن ومجلس الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة. كما دعا فخامته والعاهل الأردني المجتمع الدولي إلى التحرك لوضع حد للانتهاكات الخطيرة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني والمتمثلة بسياسات التمييز العنصري والحصار والتجاوز على المقدسات.
وتناول اللقاء التطورات الأخيرة في المنطقة، وأهمية تخفيف حدة التوترات ووقف التصعيد المستمر، واعتماد التفاهمات والحوار البنّاء لترسيخ الأمن والاستقرار والسلام بين شعوب المنطقة.
بعدها عقدت مباحثات موسوعة بين الجانبين، ترأس فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد الجانب العراقي الذي ضم معالي وزير الصناعة والمعادن الدكتور خالد بتال، وعضو مجلس النواب السيد طالب خليل راهي، ومعالي رئيس ديوان رئاسة الجمهورية الدكتور كامل الدليمي، ووكيل وزارة الخارجية الدكتور هشام العلوي، ومستشار رئيس الجمهورية السيد محمد أمين فارس، ومستشار رئيس الجمهورية الدكتور جمال المحمداوي، والقائم بالأعمال العراقي السيد منيف علي حسين.
فيما ترأس جلالة الملك عبد الله الثاني الجانب الأردني الذي ضم صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد، ورئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، والدكتور جعفر حسان مدير مكتب جلالة الملك، ومعالي وزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي.
وأكد السيد الرئيس عمق العلاقات التي تربط البلدين وضرورة توطيد التعاون والتنسيق المشترك في مختلف المجالات السياسية والأمنية والتجارية والاقتصادية، والطاقة والبيئة والسياحة.
وأشار السيد الرئيس إلى ضرورة متابعة المشاريع التي شرع البلدان بتنفيذها خاصة المدينة الاقتصادية المشتركة، وأنبوب النفط، والتعاون في المجال الزراعي والأمن الغذائي والتكامل الاقتصادي، ومواصلة التنسيق الأمني والاستخباراتي لمحاربة العصابات الإرهابية ومكافحة الاتجار بالمخدرات، وتطوير التعاون القضائي بين البلدين بشأن تسوية ملفات الاسترداد من أموال وودائع وأشخاص.
وتطرق فخامته إلى ضرورة استمرار عقد الاجتماعات الثلاثية بين العراق والأردن ومصر بشكل دوري والمضي قدما في تحقيق مخرجات القمم الثلاثية السابقة.
كما بحث الاجتماع أوضاع الجالية العراقية في الأردن، وأهمية تقديم التسهيلات في منح التأشيرات لتنشيط السفر والسياحة بين البلدين، وإيجاد الحلول للغرامات المترتبة على العراقيين الموجودين في الأردن لتصويب وضعهم القانوني.
بدوره، أكد جلالة الملك عبد الله الثاني دعم بلاده لأمن واستقرار العراق، مشيرا إلى أهمية تنمية التعاون والعمل المشترك في مجالات الطاقة والصناعة والتجارة والبيئة.
وأضاف الملك عبد الله الثاني أن الأردن يتطلع إلى بناء علاقات راسخة مع العراق وبما يخدم المصالح المتبادلة ويعزز الدور المحوري للبلدين في تعزيز فرص السلام، لافتا جلالته إلى الأواصر والروابط الأخوية والاجتماعية والتاريخية التي تربط الشعبين العراقي والأردني.
وتطرق جلالة الملك إلى الأوضاع في غزة، مؤكدا ضرورة حماية المدنيين، ومضاعفة توفير المساعدات الإنسانية للقطاع وإيصالها بكل الطرق الممكنة.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية تكثيف الجهود لتنفيذ الاتفاقيات والمشاريع المشتركة بين الأردن والعراق، مثمنا تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
الدائرة الإعلامية لرئاسة الجمهورية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو/ رئيس الجمهورية يجري مباحثات ثنائية وموسعة مع العاهل الأردني
فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد في منشور على حسابه في موقع X:
مع جلالة الملك @KingAbdullahII، تباحثنا في تعزيز العلاقات الثنائية ودعم الشراكة الاقتصادية في مختلف القطاعات وبما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين، وتباحثنا في الأوضاع الإقليمية، وأكدنا على ضرورة الوقف الفوري للعدوان على غزة وإيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية يُنهي دوامة العنف ويضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، كما ناقشنا التطورات الأخيرة في المنطقة واهمية تخفيف التوترات ووقف التصعيد.
مع جلالة الملك @KingAbdullahII، تباحثنا في تعزيز العلاقات الثنائية ودعم الشراكة الاقتصادية في مختلف القطاعات وبما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين، وتباحثنا في الأوضاع الإقليمية، وأكدنا على ضرورة الوقف الفوري للعدوان على غزة وإيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية يُنهي دوامة العنف ويضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، كما ناقشنا التطورات الأخيرة في المنطقة واهمية تخفيف التوترات ووقف التصعيد.
رئيس الجمهورية يستقبل أبناء الجالية العراقية في الأردن.. ويؤكد رعاية مصالح العراقيين في الخارج من أهم الأولويات لرئاسة الجمهورية والحكومة العراقية
استقبل فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الإثنين 15 نيسان 2024 في مقر إقامته في العاصمة الأردنية عمان، عدداً من السيدات والسادة من أبناء الجالية العراقية في الأردن.
وأشار السيد الرئيس، في حديثه مع أبناء الجالية، إلى أن زيارة فخامته الحالية للمملكة الأردنية الهاشمية جاءت لتنمية وتطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين وكذلك تعزيز التعاون بين الدول الثلاث العراق والأردن ومصر، خصوصاً في مجالات الطاقة المتجددة، مبينا أن هذا يتطلب عملا مكثفا في اجتماع الوزراء والفنيين المختصين الذي من المؤمل أن يعقد قريبا.
وأكد رئيس الجمهورية أن العراق حريص على مواصلة التعاون والتنسيق مع أشقائه في القضايا ذات الاهتمام المشترك والوصول إلى تفاهمات تعزز السلام والاستقرار في المنطقة.
وبشأن القضية الفلسطينية أكد رئيس الجمهورية دعم العراق حكومة وشعبا للشعب الفلسطيني، مشددا على ضرورة وقف العدوان على قطاع غزة الذي أصبح له تداعيات على المنطقة بأسرها.
كما أشار فخامته إلىأاهمية تكاتف الجهود الدولية للوصل إلى حل شامل للقضية الفلسطينية يحقق مطالب الشعب الفلسطيني في نيل كامل حقوقه في إقامة دولته الحرة والمستقلة على ترابه الوطني.
وتطرق رئيس الجمهورية إلى الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي الذي يشهده العراق حالياً، وتأثيره الإيجابي على علاقات البلد الثنائية مع باقي دول العالم، موضحاً إصرار الحكومة على تنفيذ برنامجها الخدمي واستمرارها في مسيرة الإعمار في عموم محافظات البلاد، داعياً إياهم للمشاركة من خلال خبراتهم وقدراتهم في المشاريع الاستثمارية والإسهام في بناء العراق وتطوره.
وذكر فخامته أنه بحث وضع الجالية العراقية خلال المباحثات مع جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيرا إلى أن رعاية مصالح العراقيين المقيمين في الخارج وتقديم أفضل الخدمات لهم تعد من أهم الواجبات بل من الأولويات الرئيسية لرئاسة الجمهورية والحكومة العراقية.
من جانبهم، أعرب أبناء الجالية عن شكرهم وتقديرهم لفخامة رئيس الجمهورية على هذا اللقاء، مؤكدين أن هذا التواصل مع أبناء الجالية والاهتمام بهم يسهل ويذلل العقبات والصعوبات التي تواجههم في إقامتهم خارج البلاد.
استقبل فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الإثنين 15 نيسان 2024 في مقر إقامته في العاصمة الأردنية عمان، عدداً من السيدات والسادة من أبناء الجالية العراقية في الأردن.
وأشار السيد الرئيس، في حديثه مع أبناء الجالية، إلى أن زيارة فخامته الحالية للمملكة الأردنية الهاشمية جاءت لتنمية وتطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين وكذلك تعزيز التعاون بين الدول الثلاث العراق والأردن ومصر، خصوصاً في مجالات الطاقة المتجددة، مبينا أن هذا يتطلب عملا مكثفا في اجتماع الوزراء والفنيين المختصين الذي من المؤمل أن يعقد قريبا.
وأكد رئيس الجمهورية أن العراق حريص على مواصلة التعاون والتنسيق مع أشقائه في القضايا ذات الاهتمام المشترك والوصول إلى تفاهمات تعزز السلام والاستقرار في المنطقة.
وبشأن القضية الفلسطينية أكد رئيس الجمهورية دعم العراق حكومة وشعبا للشعب الفلسطيني، مشددا على ضرورة وقف العدوان على قطاع غزة الذي أصبح له تداعيات على المنطقة بأسرها.
كما أشار فخامته إلىأاهمية تكاتف الجهود الدولية للوصل إلى حل شامل للقضية الفلسطينية يحقق مطالب الشعب الفلسطيني في نيل كامل حقوقه في إقامة دولته الحرة والمستقلة على ترابه الوطني.
وتطرق رئيس الجمهورية إلى الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي الذي يشهده العراق حالياً، وتأثيره الإيجابي على علاقات البلد الثنائية مع باقي دول العالم، موضحاً إصرار الحكومة على تنفيذ برنامجها الخدمي واستمرارها في مسيرة الإعمار في عموم محافظات البلاد، داعياً إياهم للمشاركة من خلال خبراتهم وقدراتهم في المشاريع الاستثمارية والإسهام في بناء العراق وتطوره.
وذكر فخامته أنه بحث وضع الجالية العراقية خلال المباحثات مع جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيرا إلى أن رعاية مصالح العراقيين المقيمين في الخارج وتقديم أفضل الخدمات لهم تعد من أهم الواجبات بل من الأولويات الرئيسية لرئاسة الجمهورية والحكومة العراقية.
من جانبهم، أعرب أبناء الجالية عن شكرهم وتقديرهم لفخامة رئيس الجمهورية على هذا اللقاء، مؤكدين أن هذا التواصل مع أبناء الجالية والاهتمام بهم يسهل ويذلل العقبات والصعوبات التي تواجههم في إقامتهم خارج البلاد.