إنها لظلالة ان نريدنا مختلفين عما نكون
ان ننسجم نظرياً مع كل منزلة إلا منزلتنا
- سيوران : مثالب الولادة
ان ننسجم نظرياً مع كل منزلة إلا منزلتنا
- سيوران : مثالب الولادة
Forwarded from مَـيـاسّ. (سيد عَلي)
بتضلها بتقلي مابعرف !
حاسة في حيط بيني وبينك
حيط بيني وبيك
وحيط بيني وبينك
وفجأة هون نهار
قالت لي بتعرف ؟
يمكن انت الحيط !
قلت لها
يعني كيف يعني
ما الحيط بيني وبينك عم تقولي
قالت لي لا مهي ذاتها !
مابعرف يعني
النسوان يعني sorry
بس رهيبين بالمنطق
- زياد رحباني
حاسة في حيط بيني وبينك
حيط بيني وبيك
وحيط بيني وبينك
وفجأة هون نهار
قالت لي بتعرف ؟
يمكن انت الحيط !
قلت لها
يعني كيف يعني
ما الحيط بيني وبينك عم تقولي
قالت لي لا مهي ذاتها !
مابعرف يعني
النسوان يعني sorry
بس رهيبين بالمنطق
- زياد رحباني
الي يعجبه يجاوب على اسئلة
تفر عقله يجي هنا
واخذولكم فرة اقروا الاجوبة كلش ممتعة
https://t.me/justTalkNobodyCare
تفر عقله يجي هنا
واخذولكم فرة اقروا الاجوبة كلش ممتعة
https://t.me/justTalkNobodyCare
أيظن أني لعبة بيديه
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي إني رفيقة دربه
وبأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إليّ كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه
ما عدت أذكر والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى زنديه
خبأت رأسي عنده وكأنني
طفل أعادوه إلى أبويه
حتى فساتيني التي أهملتها
فرحت به رقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسيت حقدي كله في لحظة
من قال إني قد حقدت عليه
كم قلت إني غير عائدة له
ورجعت ، ما أحلى الرجوع إليه .
- نزار قباني
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي إني رفيقة دربه
وبأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إليّ كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه
ما عدت أذكر والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى زنديه
خبأت رأسي عنده وكأنني
طفل أعادوه إلى أبويه
حتى فساتيني التي أهملتها
فرحت به رقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسيت حقدي كله في لحظة
من قال إني قد حقدت عليه
كم قلت إني غير عائدة له
ورجعت ، ما أحلى الرجوع إليه .
- نزار قباني
"مُتْعبون من الركض وراء المجهول و يا ليت هُناك منْ يُقنِعنا بالتوقُف لِلَحظةٍ، منْ يُمسك بأيدينا و يَسحبنا منْ مضمار الحياة المُزدحم نحو صدْر الطُمأنينة وراحة البال، مَنْ يُحَدّثنا عن الغدِ وأنَه سيكون أفضل"