ما رَأيك لو تَقاسمنَا
تأخُذين الشاي بالنّعناع
وقَلبي
واتذوق الشاي بالقُرنفل
الذي تُحبينَه
واُحِبه لأجلِك
ثم أنظُر لعيناكِ
وتكون لي
ولكِ القصائد والنجوم وأنا ..
تأخُذين الشاي بالنّعناع
وقَلبي
واتذوق الشاي بالقُرنفل
الذي تُحبينَه
واُحِبه لأجلِك
ثم أنظُر لعيناكِ
وتكون لي
ولكِ القصائد والنجوم وأنا ..
ثم تَجد نفسَك فجأة مجهولًا، في
المَكان الوحيد الذي اخترتَ
فيهِ الوضوح .
المَكان الوحيد الذي اخترتَ
فيهِ الوضوح .
سيُقال لك أن الضحك يُبقي العلاقات حيّة،
ولكن الحقيقة أن البعض يغادر حين لا
يستطيع أن يكون حزينًا بأمان مع الآخر .
ولكن الحقيقة أن البعض يغادر حين لا
يستطيع أن يكون حزينًا بأمان مع الآخر .
ليتني مرآتكِ
كلما استيقظتِ وشَرَعتِ ببعثرةِ
شعركِ أمام وجهي
أُلقي عليكِ تحيّة المساء
وأزرعُ في فمكِ عبّادة شمس 🧡.
كلما استيقظتِ وشَرَعتِ ببعثرةِ
شعركِ أمام وجهي
أُلقي عليكِ تحيّة المساء
وأزرعُ في فمكِ عبّادة شمس 🧡.
حتى الأمل الذي تَراني أحرصُ عليه
بداخلي يتلاعبُ بي، تارةً يُحييني،
وتارةً يقتلني . .
بداخلي يتلاعبُ بي، تارةً يُحييني،
وتارةً يقتلني . .
كآخر لقاء
أتعمّد أن أنظر إليكِ دون إشاحة واحدة
أن احفظ وجهكِ ذخيرة لمثل هذه الأيام التي تخلو منكِ 🖤
أتعمّد أن أنظر إليكِ دون إشاحة واحدة
أن احفظ وجهكِ ذخيرة لمثل هذه الأيام التي تخلو منكِ 🖤
تكتشف في وقتٍ ما
رحمة أن يبقى السؤال سؤالاً كما هو
دون أن يخنقك إندفاع كل تلك الإجابات إليك .
رحمة أن يبقى السؤال سؤالاً كما هو
دون أن يخنقك إندفاع كل تلك الإجابات إليك .
محمد عبدة لما جاء يوصفها
اكتفى بقول :
" كنتِ انتِ، وانتِ لما تكوني انتِ ماهو عادي "
وكان وصف عميق والله".🤎
اكتفى بقول :
" كنتِ انتِ، وانتِ لما تكوني انتِ ماهو عادي "
وكان وصف عميق والله".🤎