أما حَان لليالِينا أن تَشترك؟ وأن نتعوّد أصواتِنا في المساءات؟ أما حَان قُدوم الرِضا، وغِياب الإشتياق؟ أما حَان للحُب أن يأتي ويكسر كلَ صلبٍ وبارد؟ لقد مللتُ ذرفِ دُموعي ولا شيءٍ يُقطر مِني إلا عَداي، أما حَان أن تُسكَب مِن عيناي قطرةً قطرة؟ ألا يُغرِيكَ السيرُ فوق وَجنتاي؟ والإتكاءُ قليلاً فوق صدري؟ ألا يُغريكَ أن تجفّ كدمعٍ فوق جَلدي ولن يُمحيكَ شيءٌ يا حبيبي أبدًا.. أبدًا.
تَناثر الشَّوقُ مِن رُوحِي التِي تَعبَت
والشَّوقُ إن لاحَ كَيف المَرءُ يُخفِيهِ.؟
والشَّوقُ إن لاحَ كَيف المَرءُ يُخفِيهِ.؟
لا بيك جَيَّة وتِجي ولا بِيَة حِيل أنسَاك
ضَّلينا بَس بِالحِلم نِتلاگة انه وياك .
ضَّلينا بَس بِالحِلم نِتلاگة انه وياك .
برضاتك ضَيعتني
وحَتى ما مَجبور
وما لمتك وأگول
عيوني بيها قصور
شحَاسب كَلبي جَمرة
أشتعل يلا تهيد يمن
بيك العَتب ميفيد
بلغة جر الحبل
مو شَرط اله تفوز
مَرات الخساره
تريح الأيد
وحَتى ما مَجبور
وما لمتك وأگول
عيوني بيها قصور
شحَاسب كَلبي جَمرة
أشتعل يلا تهيد يمن
بيك العَتب ميفيد
بلغة جر الحبل
مو شَرط اله تفوز
مَرات الخساره
تريح الأيد